المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اعتراف متهم بالارهاب بأنه مجنداً لدى الاستخبارات اليمنية


نزار السنيدي
2010-10-03, 06:32 PM
هاهي الحلقات الاخيره من المسلسل المكسيكي وعلاقه الدوله بالارهاب وهاهوا المتهم اليوم في المحكمه بصنعاء يعترف انه مجند لدى الاستخبارات مما يؤكد تلك المقولات والاتهامات المباشره لنظام الاحتلال وعلاقته بمطبخ الارهاب



لن يتورع نظام صنعاء عن تجنيدهم ثم التضحيه بهم عند اللزوم مستغلا الحاجة حيننا والعوز والسذاجه حيننا آخر


اترككم مع هذا الخبر من المصدر اون لاين
متهم بالإرهاب يؤكد انه كان يعمل لصالح الاستخبارات


http://dhal3.com/vb/uploads/articles/badr-20101003-060855.jpg

المصدر أونلاين - أ ف ب اكد يمني متهم بالتخطيط لاعمال ارهابية والانتماء لتنظيم القاعدة اليوم الاحد امام محكمة في صنعاء انه كان يعمل لصالح الاستخبارات اليمنية.

وقال بدر احمد للمحكمة انه كان يعمل "لصالح جهاز الامن السياسي للكشف عن اعضاء تنظيم" القاعدة.

وذكر انه فوجئ باحالته الى المحكمة وطلب استدعاء عنصر في الاستخبارات اسمه عبد الله الاشول قال انه يمكن ان يكشف حقيقة عمله مع الاستخبارات.

ووافقت المحكمة على هذا الطلب حسبما افاد مراسل وكالة فرانس برس.

وقال احمد للمحكمة ايضا ان "بعض ما اورده ممثل المدعي العام من الاقوال المنسوبة الي غير صحيح وهناك بعض الاقاويل تم تلفيقها ولم اقلها".

واحمد هو ضمن مجموعة من اربعة اشخاص بينهم الماني وعراقي اضافة الى يمني آخر، متهمين بالتخطيط لاستهداف مصالح اجنبية وعسكرية، ومواجهة القوات الحكومية في محافظة مأرب وسط البلاد.

ورفض احمد ان يدافع عنه محام مشددا على براءته.

وهي الجلسة الثانية لمحاكمة المتهمين الاربعة، وهم اليمنيان بدر احمد راشد الحسني وصدام علي عبدالله صالح الريمي والالماني رامي هنس هرمان ويلي والعراقي عبدالله مساعد عبدالعزيز الراوي.

وقد استمعت هيئة المحكمة خلال الجلسة الى ادلة الاثبات ومحاضر التحقيق الا ان المتهمين انكروا التهم.

وبحسب محامي الدفاع فيصل المجيدي الذي يمثل المتهيمن الثلاثة الباقين، فان احمد هو البالغ الوحيد في المجموعة وعمره 31 عاما، بينما موكليه الثلاثة قصر في السادسة عشرة، وقد دفع خلال المحاكمة بعدم اختصاص المحكمة مطالبا باحالة المتهمين الى محكمة الاحداث.

وقال المجيدي "بحسب سن المتهمين يتضح ان الجرائم اكبر من سنهم وليس لديهم دخل بهذه الجرائم".

وعينت المحكمة الجلسة المقبلة يوم الاحد 17 اكتوبر.

وكانت المحكمة الجزائية بدأت محاكمة المجموعة في 20 سبتمبر ووجهت للمجموعة تهمة الاشتراك بين 2008 و2010 "في اتفاق جنائي للقيام باعمال اجرامية، حيث اتفقوا على استهداف السياح والمصالح الاجنبية والمنشآت الحكومية الحيوية والعسكرية ومواجهة الدولة في مارب وتعريض سلامة وامن المجتمع للخطر".

واتهم الاربعة ايضا "بالتدرب على السلاح وتشكيل خلايا سرية والاستعداد لتنفيذ المهام المكلفين بها في هجمات انتحارية".

الصورة لبدر احمد خلف قضبان المحكمة

الضالع
2010-10-04, 12:58 AM
يا اخوه
والخبر هنا ولم نعطي له اي اهتمام ؟؟
اهم خبر يجب ان نستغله






كل الود

خالد اليافعي
2010-10-04, 01:05 AM
هكذا هي حكومة الاسود العنسي ،، تجند المساكين والمغدور بهم ،، وعندما تستكفي منهم وتأخذ ما تُريد ترمي بهم الى التهلكة ،، اتمنى ان يعتبروا الاخرين وان لا يتعاملوا مع هذه الحكومة الفاسدة ..

NoOne
2010-10-04, 01:08 AM
يمني متهم بالإرهاب يؤكد أنه يعمل لصالح الإستخبارات اليمنية

نقلا عن العربية

http://img715.imageshack.us/img715/6859/alarabiyax.jpg



فعلى أخوتنا أبناء الخليج الحذر من ( حاميها حراميها ) فالنظام اليمني لن يتورع عن فعل أي شيء

الوليدي
2010-10-04, 01:32 AM
يضاف الى الخبر اعلاه سر من اسرار حقيقة النضام اليمني
وارتباطه بما يسمى القاعده
وهنا الكثير من الشواهد
وهذه احد قصص ابطال قاعدة القصر الجمهوري في صنعاء
حيث شمل الخبر اشخاص كثيرون
ونعرف يعضهم ونعلم كل العلم ان الممول لهم هو جهاز الامن السياسي

http://www.almasdaronline.com/images/masdar_logo.jpg



طباعة (http://www.almasdaronline.com/print.php?news_id=11867#)
الرئيسية (http://www.almasdaronline.com/index.php) » أخبار وتقارير (http://www.almasdaronline.com/index.php?page=news&article-section=1) » أنيس العولي.. من المراقص الليلية في عدن إلى قيادي في تنظيم القاعدة
عناصر قاعدة "المخابرات اليمنية"

أنيس العولي.. من المراقص الليلية في عدن إلى قيادي في تنظيم القاعدة


http://www.almasdaronline.com/uploads/articles/anees-alawli%20copy-20101003-180317.jpg

المصدر أونلاين- خاص: عمر العمقي
خلال زيارتنا الميدانية لبعض المحافظات الجنوبية والتي يتمركز فيها عناصر من تنظيم القاعدة، قدم البعض افتراضات مثيرة لمكونات هذا التنظيم المرعب: الأول يتبع بن لادن، والثاني يتبع الأمن، والأخير تقوده " السي آي إيه"، المخابرات الأمريكية.

لم يتسن لنا بعد الجزم بصحة تلك الافتراضات، إلا أننا وجدنا قصص مثيرة لمن ينبغي أن يكون من أتباع بن لادن، إلا أنهم ليسوا كذلك!

سنكتفي هنا بسرد نموذج واحد لكل من عناصر تنظيم قاعدة المخابرات اليمنية وضحايا المخابرات المتهمين بالانتماء لتنظيم القاعدة.

ينتمي أبو بكر جعيول لقبيلة آل باكازم "العوالق السفلى" بمحافظة أبين. ويعد جعيول من المجاهدين المنتمين لجيش عدن أبين الذي أسسه أبو حسن المحضار.

ويتهمه العديد من مقاتلي القاعدة الذين التقا بهم "المصدر أونلاين" بالارتباط بجهاز الأمن السياسي، وأنه وأبو جعفر الطيار من سرّبا الجيش.

ومع أنه من الصعب الجزم بذلك، إلا أن جعيول الذي قام بتفجير مبنى السفارة البريطانية بصنعاء في أكتوبر 2000م، عين مديراً لمديرية المرام بمحافظة عمران في تلك الفترة، ومن ثم قام بالتخطيط والتمويل لتلك العمليات التفجيرية التي وقعت في عدن عشية عيد الميلاد 2002م.

ونتيجة للضغوط التي قامت بها السفارة البريطانية تم اعتقال مدير مديرية المرام أبو بكر جعيول وتقديمه للمحاكمة.

وحكمت عليه المحكمة الجزائية المختصة بالنفاذ المعجل بالسجن لمدة خمسة عشر عاماً وتغريمه مبلغ وقدره 15 مليون ريال يمني، مع أن محامي السفارة طلب تعويضاً مقدراه 12 مليون ريال، وكان ذلك في 2003م.

وطبقاً للحكم تم إيداعه السجن، وبعد فترة وجيزة تم إطلاق سراحه وتعيينه مستشاراً لمحافظ محافظة أبين.

وفي مايو 2009م كلّفه الرئيس صالح بتشكيل هيئات للدفاع عن الوحدة في محافظة أبين، إلا أنه أعلن وبعد أسبوع من تكليفه انضمامه إلى الحراك الجنوبي أسوة برفيق دربه في الجهاد حسب قوله طارق الفضلي.

لم تنتهِ بعد قصة أبو بكر جعيول، فهنالك الكثير من الأحداث والموقف المثيرة، فأثناء محاكمته بصنعاء بتهمة تفجير مبنى السفارة البريطانية، أورد أحد المتهمين معه في القضية -ويدعى أحمد مسعود شرف- بأنه أبلغ وزير الداخلية حينها، حسين عرب، عن ذلك قبل يومين من العملية، وأضاف بأنه (أحمد مسعود) قام ومعه المرافق الشخصي لوزير الداخلية السابق حسين عرب بالتفجير أمام بوابة منزل عرب بناء على طلبه، وذلك لكي يوجه حسين عرب تهمة محاولة اغتياله من قبل أبو بكر جعيول.

سنتوقف قيلاً عن سرد تفاصيل أخرى عن جعيول وذلك لكي نورد حكاية نموذج لضحايا المخابرات المتهمين بالانتماء للقاعدة:
أنيس العولى، من مواليد مديرية التواهي مدينة عدن 1980م.

اكتفى العولى بشهادة الصف السادس الابتدائي، ولم يتمكن والده من إقناعه بالعودة إلى المدرسة.
لـ"أنيس" عشرون شقيقاً وثلاث شقيقات، ويأتي في الترتيب الحادي عشر بين إخوانه الذين يتولى رعاية شؤونهم حالياً الأخ الأكبر عبدالحافظ بعد أن توفي والدهم الضابط في القوات البحرية.

الفراغ الذي يعيشه أنيس دفعه نحو التسكع في شوارع مدينة عدن ما جعل منه أقوى فتواتها.
"كان شقياً للغاية". قالها شقيقه الأكبر عبدالحافظ، إلا أنه في نظر أشقائه وأصدقائه شهم ولا يقبل بالظلم ويحرص على نجدة الضعيف.

بحسب الكثير ممن التقاهم "المصدر أونلاين" فإن أنيس كان يسخّر قوته لردع من يقومون بالاعتداء على الضعفاء.
في التاسعة عشرة من عمره بدا أنيس مهتماً بالموضة ويحرص على إطالة شعره وعلى ارتداء ملابس تحمل صور فنانين أجانب.

"كان يعود في ساعات متأخرة من الليل". قالها شقيقه "وجدي" واصفاً سنوات المراهقة، وزاد: "لكنه اعتاد على ذلك حتى الآن".

سألت أشقاءه أين يذهب أذن؟ أجابوا: "في المراقص والملاهي الليلية".
هل يشرب الخمر؟
نعم هي عادته.
وماذا بعد؟
يقوم بمنع الفتيات من مرافقة غير اليمنيين. وأحياناً يضطر إلى تهديد العرب المرتادين للمراقص في حال أصروا على اصطحاب الفتيات معهم من المراقص "النوادي الليلية".

ذاع صيته وصار أنيس حديث الألسن، وكانت تصرفاته ومغامراته تلقى استحسان الناس تارة وبغضهم وغضبهم تارة أخرى، في حين نشأت عداوة بينه وبين رجال الأمن وتعرض مرات عدة للاعتقال الذي قال عنه محاميه على العولى بأنه يكون قانونياً أحياناً ومخالفاً للقانون أحياناً أخرى.

في أواخر العام 2001م التقى بشخص اسمه ناصر الشيبة، "يتهمه الأمن بالانتماء لتنظيم القاعدة"، وعرض على أنيس العولي مبلغاً مغرياً مقابل قيامه بوضع عبوة ناسفة في نادي البحارة بالتواهي.

كان أنيس يمر بظروف مالية قاسية. فبحسب شقيقه عبدالحافظ، فإن أنيس قام بالدخول مع أحد أصدقائه في شركة تجارية إلا أن صديقه غدر به وهرب ومعه تلك الأموال التي اضطر أنيس لتسديدها.
عجزه عن التسديد دفعه للموافقة على تنفيذ تلك العملية.
كان موعد تنفيذ العملية هو ليلة رأس السنة في العام 2002م.

فور وصوله إلى مكان العملية ظلت عيونه تحدق في نادي البحارة "ملاهي ليلى" فهو معتاد على السهر ليلياً في هذا المرقص.
على بعد أمتار من بوابة النادي وقف أنيس ينظر إلى البوابة وأصدقاءه وهم يدخلون واحداً بعد الآخر.

شاهده الحارس: "أيش فيك يا عم أنيس الليلة كرسمس وعادك برع!". يدخل لكنه كان متوتراً. ورغم اعتياده على مشاهدة ذلك الصخب إلا أنه كان مرتبكاً ونبضات قلبه ترتفع حدة.

فجأة.. يهرول نحو الخارج دونما استجابة لنداءات تلك الإناث، وينطلق نحو المكان الذي كان ينتظر فيه ناصر الشيبه.
"خذ" قالها أنيس وزاد: "تشتيني اقتل أصحابي!". لم تتم العملية كما شاء لها مخططوها، بل إن ناصر الشيبه اضطر إلى زرعها في المبنى المجاور للمرقص وهو مبنى وكالة الأنباء اليمنية سبأ.

تقول عائلة العولي بأن أبو بكر جعيول هو من كان يقف وراء العملية وأن ناصر الشيبة المنتمي لنفس منطقة جعيول قام بدور الوسيط.

وأن جعيول قام بالكشف عن الأشخاص الذين قام باستغلالهم لتنفيذ مخططه الإجرامي الهادف إلى تفجير كل من: "كنيسة التواهي، فندق كونتنتال، نادي البحارة".

وبناء على ذلك قامت الأجهزة الأمنية باعتقال أنيس العولي، فارس العيسائي، ناصر الشيبة، صالح الدسم"، واتهمتهم جميعاً بالانتماء لتنظيم القاعدة. ورغم كشف ناصر الشيبة عن المخطط الفعلي إلا أنه لم تتم إدانته، وصدر الحكم القضائي بسجن أنيس العولي لمدة عامين ونصف.

عن تلك الفترة يقول أحد المجاهدين المعتقلين حينها عن أولئك الأربعة المعتقلين: العولي، العيسائي، الشيبة، الدسم" بأنه وجد فيهم من الجهل ما الله به عليم".

بعد أن قضى فترة العقوبة يخرج أنيس العولي من معتقله بالسجن المركزي بالمنصورة عدن منطلقاً نحو كل تلك الملاهي الليلية الموجودة في عدن ليعوض فترة انقطاعه عنها حد تعبير أحد أصدقائه.

تمضي الأيام والعولي كعادته. وفجأة وفي مطلع أغسطس الفائت يغيب عن المنزل: "حدث ذلك قبل رمضان بأسبوع". قالها عبدالحافظ.

وفي التاسع من رمضان الموافق 19 أغسطس 2010م، وتحديداً بعد العصر، كان عبدالحافظ يشاهد التلفاز ويقرأ كعادته شريط أخبار قناة الجزيرة التي نقلت على لسان مصدر أمني مسؤول خبراً يفيد بأن اثنين من قيادات تنظيم القاعدة قاما بتسليم نفسيهما للأجهزة الأمنية، والقياديان هما حزام مجلي وأنيس العولي.

جن جنونه. هكذا وصف عبدالحافظ تلك الحالة من الهستيريا التي انتابته حيال قراءته للخبر، ولم يكن بوسعه استيعاب ذلك.
وأضاف المصدر الأمني بأن حزام مجلي سلم نفسه للأجهزة الأمنية في أرحب محافظة صنعاء، وأن أنيس العولي القيادي في التنظيم بمحافظة أبين سلم نفسه للأجهزة الأمنية بصنعاء.

"نحن من عدن" قالها وجدي، وزاد: "لماذا قالوا بأننا من أبين".
بحسب المعلومات التي جمعها "المصدر أونلاين" فإن أنيس العولي غادر إلى العاصمة صنعاء بعد أن تلقى اتصالاً من أحد أصدقائه المقربين وهو غسان مسلم، قائد كتيبة في معسكر الخرافي بالعاصمة.

وقام العولي بالجلوس في المعسكر عند صديقه غسان لعدة أيام، وفجأة قامت قوات من وحدة مكافحة الإرهاب باقتحام المعسكر والقبض على أنيس العولي والجنرال غسان مسلم، والأخير أفرج عنه لاحقاً بعد أن أعلنت الأجهزة الأمنية عن استسلام قيادي في تنظيم القاعدة اسمه أنيس العولي.





(http://www.almasdaronline.com/print.php?news_id=11867#top)



طباعة (http://www.almasdaronline.com/print.php?news_id=11867#)

الراي الاخر
2010-10-04, 10:00 AM
http://www14.0zz0.com/2010/10/04/05/190898725.jpg (http://www.0zz0.com)

شامخ سنام
2010-10-04, 01:10 PM
يمني متهم بالإرهاب يؤكد أنه يعمل لصالح الإستخبارات اليمنية

نقلا عن العربية

http://img715.imageshack.us/img715/6859/alarabiyax.jpg



فعلى أخوتنا أبناء الخليج الحذر من ( حاميها حراميها ) فالنظام اليمني لن يتورع عن فعل أي شيء



امريكا والدول الاقليمية لليمن هما عارفين اتم المعرفة بنظام صنعاء
وكيف يتحالف مع الارهاب والقاعدة