المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تناقض عجيب قريب فمن الذي يكذب ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!


صقر الصقور
2008-04-28, 01:39 PM
الثوره نت
المدير المقيم المعهد الديمقراطي الامريكي :مقاطعة انتخاب المحافظين تعكس عدم الرشد السياسي الأحد - 27 - ابريل - 2008 - الثورة نت/..


قال المدير المقيم للمعهد الديمقراطي الوطني الامريكي للشؤون الدولية بيتر ديمتروف:" إن انتخاب المحافظين من قبل أعضاء المجالس المحلية يقوي من دور المجالس في إدارة الشأن المحلي ويزيد من أهميتها بدلا من تجاوزها عبر الانتخاب المباشر من المواطنين". وأشاد ديمتروف خلال لقاءه اليوم مع وزير الإدارة المحلية عبد القادر علي هلال، بمستوى التحضيرات لإجراء انتخابات أمين العاصمة والمحافظين، وقال:" إنها تتفق والمعايير الدولية". وأضاف:" إن عملية المقاطعة للانتخابات تعطي انطباعا خاطئا عن المقاطعين، وتعكس عدم وصولهم إلى الرشد السياسي, كما تعطي رسالة خاطئة لأنصار المقاطع، وتؤكد ضعف المقاطع، وعدم قدرته على خوص المنافسة الديمقراطية مع الآخرين". وأبدى الخبير الدولي استعداد المعهد تقديم كافة المساعدات والدعم الفني للوزارة لإنجاز عملية انتخاب محافظي المحافظات والتي اعتبرها "خطوة متقدمة وهامة على طريق تعزيز الديمقراطية، والانتقال إلى الحكم المحلي واسع الصلاحيات". وكان وزير الإدارة المحلية ناقش مع المدير ديمتروف جوانب التعاون بين المعهد والوزارة في ما يتصل بتدريب اللجان الإشرافية على انتخابات المحافظين، وكذا لجان الصناديق. وبحث الجانبان المواضيع المتصلة بالية الرقابة على انتخابات أمين العاصمة ومحافظي المحافظات من قبل المنظمات الدولية الراغبة في المشاركة الرقابية على هذه الانتخابات.


الصحوه نت
قال ان انتخاب المحافظين في النظام الحالي مجرد اختيار إداريين للحكومة المركزية، وأكد صوابية اللقاء المشترك في ضرورة وجود إستراتيجية للانتقال للحكم المحلي، واعتبر من الخطأ تخوين حراك الشعب وعدم الإستجابة لمطالبه:
في حوار مع (الصحوة نت)..مدير المعهد الديمقراطي الأمريكي: قرار انتخاب المحافظين متسرع ولا يحل مشاكل البلاد، ولا معنى له دون صلاحيات، وتشكيل لجنة الانتخابات من القضاة خطأ وخطوة للوراء
قال بيتر ديمتروف مدير المعهد الديمقراطي الأمريكي (NDI) انه لا معنى لانتخاب المحافظين في ظل غياب الصلاحيات وفي ظل النظام الحالي الذي يجعلهم مجرد إداريين للسلطة المركزية، خاصة وان التعديلات الأخيرة ذكرت حكم محلي واسع الصلاحيات بلغة مطاطية عائمة. وأضاف ديمتروف أن انتخاب المحافظين كان قرارا متسرعاَ من قبل مجلس الدفاع الوطني، وانه لن يحل مشاكل البلاد...








منقول :: نبيل الفقيه مشرف اخبار يافع




تناقض عجيب قريب فمن الذي يكذب

الوليدي
2008-04-28, 01:45 PM
كلهم يكذبون لانهم دحابيش لان الكذب من صفاتهم
وسبب اختلافهم هو اقتسام الكعكه الجنوبيه

صقر الصقور
2008-04-28, 01:47 PM
صنعاء – لندن " عدن برس " خاص : 26 – 4 – 2008
سخرت مصادر سياسية في صنعاء من الفبركة الاعلامية التي يمارسها الحزب الحاكم في صنعاء ، اذ يستغل أي إتصال هاتفي او رسالة إمريكية توبخ فيها نظام الرئيس علي عبدالله صالح وإخفاقاته لتعكسها باستمرار على دعم الرئيس جورج دبليو بوش رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ووقوف بلاده إلي جانب اليمن ووحدته ، وقالت المصادر أن التلميح بإستمرار عبر وسائل الاعلام الحكومية التابعة مباشرة للمطبخ الاعلامي الذي يديره عبده بورجي الى دعم واشنطن للوحدة اليمنية ، إنما هو دليل واضح من قلق النظام مما يجري في الجنوب وإرتفاع الصوت الجنوب المطالب بحق تقرير المصير ، وان الربط بين واشنطن والوحدة هو تضليل للجنوبيين بأنهم لن يحظو بدعم أمريكي لمطالبهم.

وحسب تلك المصادر التي رفضت الكشف عن هويتها قالت لـ" عدن برس " أن الرئيس الأمريكي لم يدين في اتصاله الهاتفي مع الرئيس علي عبد الله صالح بعد ظهر اليوم الهجمات الإرهابية التي شهدتها صنعاء واستهذفت مصالح أمريكية ، بل وبخه وبشدة على الانفلات الامني في اليمن رغم كل الدعم الامني والمالي الذي قدمته واشنطن لصنعاء من أجل مكافحة الارهاب خلال السنوات السبع الماضية .
وقالت المصادر أن الاتصال جاء على خلفية التقرير الذي قدمه رئيس الـ اف بي أي روبرت مولر للرئيس الامريكي جورج دبليو بوش ، بعد زيارة مولر لصنعاء أخيرا وطلبه منها تسليمها جمال البدوي ، كما طلب التحقيق مع أربعة مسؤولين يمنيين ، والذي على ضوء تلك الزيارة والرفض اليمني بتسليم البدوي او التحقيق مع المسؤولين اليمنيين جرى تأجيل زيارة وزير الخارجية اليمني لواشنطن التي كان مقررا لها يوم 28 ابريل الجاري .
وأكدت المصادر أن خلافات قوية بين واشنطن وصنعاء بسبب إنفلات الامن وزيادة الهجمات الارهابية ضد المصالح الامريكية وداخل العاصمة صنعاء تحديدا ، الى جانب ملف الجنوب الذي تنتظر واشنطن تشكيل قيادة جنوبية موحدة في الداخل والخارج للتعامل معها حسب معلومات أكيدة حصل عليها " عدن برس " من مصادر التقت بالسفير الامريكي استيفان ستش الاسبوع الماضي في صنعاء .
واعتبرت المصادر ان كل ماجاء في الخبر الذي نشرته مواقع حكومية عن تأكيد ودعم الرئيس بوش لقرار انتخاب المحافظين والتحولات الديمقراطية في اليمن ، ما هي الا فبركة إعلامية من مطابخ الرئاسة الذي تعود على تضليل الشعب ، وقلب الحقائق بما يخدم النظام والحفاظ عليه فقط .


-----------------------------------------------------------------------------------------------------

نعم نحن تعودنا على قلب الحقايق من قبل مطابخ السلطه وتوضيف اي لقاء اوتصريح بما يخدم مأربهم

صقر الصقور
2008-04-28, 01:49 PM
وانا من رأيي كلهم كاذبين ولكن هذه المره اعتقد ان الثوره نت والمؤتمر الحاكم والسلطه هم الكاذبين .. لاني اشم رائحه كريهه لطبخه غير مستويه من مطابخ المؤتمر ولانها غير مستويه انكشفت بسرعه وكانت فضيحتهم بجلاجل .. وتحياتي لكم ..

السافع اليافعي
2008-04-28, 08:53 PM
انتخاب المحافظين لا معنى لها فالمحافظون مجرد إداريين للحكومة المركزية

الجنوبيون نزلوا الى الشارع لان المؤسسات السياسية الموجودة لاتمثل احتياجاتهم

صنعاء / حضرموت نيوز / مواجهات

28 / أبريل / 2008 م

لاهمية هذا الحوار الصحفي مع بيتر ديمتروف مدير المعهد الديمقراطي الأمريكي:(ndi) نعيد نشره هنا :
حوار الزميل أحمد زين
* أبدأ معك من مفردات كلمتك في عدن على هامش ورشة التخفيف من أثار النزاعات والثارات والتي تحدثت فيها عن مؤشرات فشل في عمل الأحزاب السياسية في اليمن ماهي تلك المؤشرات ؟
* الأحزاب السياسية يبدو إنها في طريقها إلى الفشل ولماذا ؟ لأنني أحس أنها مركزة على الانتخابات ومهووسة بالكلام حول الانتخابات والعملية الانتخابية وما قد يبدوا انه حديث النخبة في الأحزاب بينما هناك تجاهل لقضايا تهم الإنسان العادي ،وملاحظتي خلال الأشهر الستة الماضية ومن بعد وصولي إلى اليمن سبتمبر 2006م أول ما جئت كان هناك حديث حول إصلاح العملية الانتخابية واللجنة العليا للانتخابات ومن تلك الأيام والى الآن ، وهذا أمر غير منطقي لان الانتخابات ليست غاية ولكنها وسيلة للناس وللأحزاب بحيث انه في آخر المطاف الانتخابات تفرز منتخبين ممثلين من قبل الناس يمثلون قضياهم ويدافعون عنها.
ومن خلال الوضع الذي نراه المظاهرات الني تجري هنا وهناك قد يفتعل البعض مشاكل وأزمات لكن الأكيد أن هناك نسبة كبيرة منهم يخرجون إلى الشارع لأنهم محبطين جدا من الوضع ولأنهم لايرون أن هناك حزبا سياسيا يتبنى قضاياهم أو يسعى إلى تحسين أوضاعهم.
* لديكم حوارات مطولة مع الحزب الحاكم وأحزاب اللقاء المشترك هل تطرقتم لمثل هذه القضايا ؟
* ما يثير إعجابي في المؤتمر وأحزاب النقاء المشترك إنني أحس من خلال حواراتي معهم إن هناك بدواخلهم نية صادقة لتحسين وضع البلد بالرغم من أنهم يصلون إلى مرحلة تنعدم فيها ثقتهم ببعض، فالحزب الحاكم لايثق بنية المشترك وهكذا المشترك لايثق بنية الحزب الحاكم، لكنني أحس إن الأطراف كلها لديها نية لتحسين وضع البلد ، وهذا جيد ، وكما قلت سابقا الأحزاب مهووسة بتصحيح اللجنة العليا للانتخابات وملاحظتي أنها يجب عليها أن تتعدى هذه النقطة لان العملية الانتخابية عملية تقنية بحتة والاهم في نتاج العملية ان يخرج ممثلون يحسنوا من وضع الناس والمسائل الأهم ارتفاع الأسعار والفقر
*ولكن اذا لم تصحح لجنة الإنتخابات سيفضي الأمر الى انتخابات مزورة ؟
* ملاحظتي ان الانتخابات السابقة كانت تنافسية وجيدة ولم تكن سيئة ونحن في مراقبتنا لها والمعايير التي على أساسها نراقب العملية الانتخابية على مستويين الأول إذا كان هناك تزوير منظم وممنهج للعملية وهذا لم يكن حاصلا في الانتخابات الأخيرة في اليمن لم يكن هناك تزوير منظم وممنهج على المستويات العليا ، ولكن هل كان فيه مشاكل على المستويات المحلية وتحتاج إلى تصحيح ؟ نعم، نحن ندرك هذا الشئ وكتبناه في تقريرنا ،
وقد أوضح مركز حافظ البكاري لقياس الرأي على استبيان في أوساط النخبة والأكاديميين كانت الإجابة أن مسألة النظام الانتخابي والوعي الانتخابي نسبته ضعيفة ومتدنية إذا كانت هذه حالة النخبة فماذا تعتقد في أوساط الناس العاديين، أحب أن أقول عملية التصحيح للجنة العليا للانتخابات وكل ما يتعلق بالشأن الانتخابي مهم لكن أرى ان هناك قضايا الشارع أو قضايا الناس المباشرة و احتياجاتهم ولابد وان نصل إلى مرحلة نكون فيها اقرب إلى الناس وقضاياهم .
وعند ما حاورت الحزب الحاكم و أحزاب اللقاء المشترك حول اللجنة العليا للانتخابات وتصحيحها لاحظت أن مواقفهم ليست متباعدة بشكل كبير، واعتقد أن هناك إمكانية لتقريب وجهات نظر الفريقين مثلا تقسيم اللجنة العليا للانتخابات حصص للأحزاب ، واعتقد إن الإشكالية الكبيرة تكمن في المهاترات الحزبية للطرفين وهذا يعيق عملية الحوار بينهما، ووجهة نظر المعهد اعتقد إن الانتقال إلى نظام جديد خطأ مثل تعيين أعضاء اللجنة من القضاة، اعتقد أنها ستكون خطوة إلى الوراء واعتقد أن المفروض الاستمرار في الخبرات الحالية الموجودة وأن تمثل اللجنة العليا على أساس الحصص وهذا أفضل أي المحاصصة والتمثيل للأحزاب.
* إن كانت النخبة تجهل العملية الانتخابية كيف سيكون تفهم الشعب بكامله ؟
* أنا متفائل كثيرا لأن اليمن لديها أساس متين وقوي للحوار الديمقراطي وقبول الأخر والحوار السياسي وهذا يشكل خطوة مهمة في أي تحول بالاتجاه الديمقراطي والشيء الجيد أن هناك مؤسسات موجودة فالبرلمان له لجان ونظام ولائحة داخلية وكذلك المجالس المحلية ، صحيح أن هذه الهيئات ضعيفة وليست فاعلة واضعف مما يجب وهذا ينسحب على المجالس المحلية لكنها كأساس موجودة .
• كيف تقرأون الحراك في الجنوب ؟
* عندما يخرج الناس إلى الشارع ويتظاهرون اعتقد أن هذه العملية جاءت بعد مرحلة أدرك خلالها الناس إن الموئسات السياسية الموجودة لاتمثل احتياجاتهم والمشكلة إن المظاهرات عندما بدأت صيف العام الماضي بدأت بشكل كبير وفسرت بأنها نوع من الخيانة، وأنا لأاعتقد انه في هذه المرحلة كان الناس عندهم نية أن يفكروا بموضوع الانفصال أو يتكلموا عن موضوع الانفصال في تلك المرحلة، واعتقد أن من الخطاء أن يتم التعامل مع قضايا الناس ووصفها على أنها خيانة، فعندما تكون القضية المطروحة هي ارتفاع الأسعار أو التقاعد هذه هي قضايا الإنسان العادي في أي بلد مهما كان واعتقد انه كان المفروض التعامل معها بشكل سياسي فاعل.
* هل أخطأت السلطة ؟
* أعتقد أن التحدي أو المشكلة التي واجهتها السطلة والدولة في اليمن في المرحلة الأخيرة ، وأقول يجب أن نفرق بين الناس العاديين الذين يتحدثون عن قضايا عادية عن قضايا الأسعار ومعاشات المتقاعدين وبين الناس الذين يتحدثون او يثيروا الشغب أو يثيروا الفتن, واعتقد أن السلطة تعاملت برد فعل قوي زيادة على اللازم وهذا أدى إلى تفاقم الوضع والى ظهور مطالبات أخرى ولكني أعتقد وجوب التفريق بين الأشخاص والمطالب المشروعة والحقوق والحاجات العادية وأعتقد أن مشكلة الحراك الجنوبي في ضوء التعديلات الدستورية المطروحة أن تكون هناك نية صادقة لإصلاح الحكم المحلي وسيكون حلا لمثل هذه المشاكل .
* كيف ترون قرار انتخابات المحافظين والإجراءات القائمة حالياً؟
* منذ أن وصلت إلى اليمن كنت اسمع عن موضوع انتخاب المحافظين وأنا ضد هذا الموضوع وسأقول لك لماذا ؟ أعتقد أن انتخاب المحافظين سيكون عملية لا معنى لها إذا لم يكن هناك فعلياَ إعطاء صلاحيات كاملة أو صلاحيات كبيرة للحكم المحلي وللمحافظة , والذي أراه الآن أن انتخاب المحافظين في النظام الحالي هم مجرد إداريين للحكومة المركزية وهذا مافي مشكلة , ولكن لماذا ننتخب محافظين ولا نعطيهم صلا حيات محلية كاملة في ما يتعلق بالضرائب مثلاً والموارد المحلية , والتشريع على المستوى المحلي فلا معنى لانتخاب المحافظين ونحن في الفترة الأخيرة فيما يتعلق بالتعديلات الدستورية كان فيه ذكر لغوي أنه سيكون حكم محلي واسع الصلاحيات ولكن اللغة كانت مطاطية لغة عائمة الذي نريده ونحس أنه ضروري أن تكون هناك إستراتيجية واضحة من قبل وزير الإدارة المحلية ووزارة الدارة المحلية تحدد طريقه لدفع الصلاحيات كلها إلى المستويات المحلية أو صلاحيات قوية إلى المستوى الحلي , وانتخاب المحافظين الذي أحسه انه كان قرارا متسرعاَ من قبل مجلس الدفاع الوطني وكأننا في حالة طوراي , ولا أعتقد أن انتخاب المحافظين يعني أي حالة طارئة سيحلها ما نحتاجه هوا إستراتيجية واضحة تبين خطوات الانتقال إلى الحكم المحلي الواسع الصلاحيات وتخوفي أن تكون مبادرة انتخاب المحافظين أتت كرد وكمبادرة لحل الأوضاع القائمة في هذا البلد وانأ لا اعتقد إن هذا سيكون الخل للأوضاع القائمة.
* هل يعني أن موقف المعهد الديمقراطي يتناغم مع موقف أحزاب اللقاء المشترك حول قضية انتخاب المحافظين بالطريقة القائمة الأن من قبل السلطة ؟
* أعتقد إلى حدِ ما ، و أن رأي المعهد الديمقراطي يتفق مع رأي أحزاب اللقاء المشترك وأنا أحس أن أحزاب اللقاء المشترك ليسوا ضد انتخاب المحافظين ولكنهم يريدون ان يروا إستراتيجية واضحة مبنية على خطوات واضحة حتى الانتقال إلى الحكم المخلي وانتخاب المحافظين .
* كيف تنظرون لمسئلة الحديث المتزايد عن الديمقراطية في ظل إجراءات القمع وعسكرة المدن ,الضالع مثلاَ ؟
* من خلال مراقبتنا للوضع وكذا المنظمات الدولية أعتقد أن على الدولة أن تسيطر على الوضع بسرعة في الضالع ومن ثمّ تضع حدِ لتواجدها وتعيد الحياة إلى طبيعتها , لأن الوجود الأمني في الضالع لفترة طويلة قد يزيد من التوترات والمهم أن وجود الأمن والجيش لا يستمر فترة طويلة وعودة الحياة إلى طبيعتها المدنية
* بعد قرابة عامين لكم في اليمن كيف وجدت الإنسان اليمني ؟
* الإنسان اليمني العادي طيب ومضياف وودود, عاش في بلدان كثيرة وله حضارة عريقة وأشعر أن اليمنيين يدركون ما حولهم وليسوا منغلقين فأسفارهم عبر البحار أكسبهم ثقافة وتواصلاَ مع العالم .
عن الصحوة نت
نبذة عن بيترديمتروف:
- كندي الأصل أب بلغاري الأصل وأم ألمانية الأصل .
- عمل مع المعهد الديمقراطي في العشر السنوات الأخيرة في سلوفاكيا, البوسنة , أفغانستان , واليمن .
- عمل فترة في مكتب نائب رئس الوزراء الكندي ووزارة الخارجية الكندية
- قضا وقتاَ في الجيش الكندي.

السلام عليكم
2008-04-28, 09:13 PM
المشكله ليسى في ان يزور هذا او ذاك...
المشكله ان هناك من يلصق مايقرء في مخه دون تسأؤل ...

تحياتي

saryree
2008-04-29, 03:39 AM
الثوره نت
المدير المقيم المعهد الديمقراطي الامريكي :مقاطعة انتخاب المحافظين تعكس عدم الرشد السياسي الأحد - 27 - ابريل - 2008 - الثورة نت/..


قال المدير المقيم للمعهد الديمقراطي الوطني الامريكي للشؤون الدولية بيتر ديمتروف:" إن انتخاب المحافظين من قبل أعضاء المجالس المحلية يقوي من دور المجالس في إدارة الشأن المحلي ويزيد من أهميتها بدلا من تجاوزها عبر الانتخاب المباشر من المواطنين". وأشاد ديمتروف خلال لقاءه اليوم مع وزير الإدارة المحلية عبد القادر علي هلال، بمستوى التحضيرات لإجراء انتخابات أمين العاصمة والمحافظين، وقال:" إنها تتفق والمعايير الدولية". وأضاف:" إن عملية المقاطعة للانتخابات تعطي انطباعا خاطئا عن المقاطعين، وتعكس عدم وصولهم إلى الرشد السياسي, كما تعطي رسالة خاطئة لأنصار المقاطع، وتؤكد ضعف المقاطع، وعدم قدرته على خوص المنافسة الديمقراطية مع الآخرين". وأبدى الخبير الدولي استعداد المعهد تقديم كافة المساعدات والدعم الفني للوزارة لإنجاز عملية انتخاب محافظي المحافظات والتي اعتبرها "خطوة متقدمة وهامة على طريق تعزيز الديمقراطية، والانتقال إلى الحكم المحلي واسع الصلاحيات". وكان وزير الإدارة المحلية ناقش مع المدير ديمتروف جوانب التعاون بين المعهد والوزارة في ما يتصل بتدريب اللجان الإشرافية على انتخابات المحافظين، وكذا لجان الصناديق. وبحث الجانبان المواضيع المتصلة بالية الرقابة على انتخابات أمين العاصمة ومحافظي المحافظات من قبل المنظمات الدولية الراغبة في المشاركة الرقابية على هذه الانتخابات.
[color]

الصحوه نت
[color=#0000FF]قال ان انتخاب المحافظين في النظام الحالي مجرد اختيار إداريين للحكومة المركزية، وأكد صوابية اللقاء المشترك في ضرورة وجود إستراتيجية للانتقال للحكم المحلي، واعتبر من الخطأ تخوين حراك الشعب وعدم الإستجابة لمطالبه:
في حوار مع (الصحوة نت)..مدير المعهد الديمقراطي الأمريكي: قرار انتخاب المحافظين متسرع ولا يحل مشاكل البلاد، ولا معنى له دون صلاحيات، وتشكيل لجنة الانتخابات من القضاة خطأ وخطوة للوراء
قال بيتر ديمتروف مدير المعهد الديمقراطي الأمريكي (NDI) انه لا معنى لانتخاب المحافظين في ظل غياب الصلاحيات وفي ظل النظام الحالي الذي يجعلهم مجرد إداريين للسلطة المركزية، خاصة وان التعديلات الأخيرة ذكرت حكم محلي واسع الصلاحيات بلغة مطاطية عائمة. وأضاف ديمتروف أن انتخاب المحافظين كان قرارا متسرعاَ من قبل مجلس الدفاع الوطني، وانه لن يحل مشاكل البلاد...








منقول :: نبيل الفقيه مشرف اخبار يافع




تناقض عجيب قريب فمن الذي يكذب






كلهم كاذبون من روؤسهم حتى اخمس اقدامهم