جني انفصالي
2010-09-02, 11:06 AM
لازالت حكومة اليمن التي ادرجتها جهات دولية على راس قائمة الدول الاكثر فسادا
تتفنن في ابتزاز وشفط ثروة الشعب الغلبان
الذي 80 في المائة من مواطنيه عايشين بالاجار
وترتفع نسبة البطالة بين شبابه
فبعد مؤتمر المانحين في لندن
لمواجهة خطر الارهاب
والذي جمع فيه نظام صالح الاموال
والتي ذهبت شرهات لشيوخ العشار لشراء ولائهم
وتسرب جزء كبير منها الى القاعدة والحوثيين والاكبر لحسابات المسئولين في حكومته الرشيدة
لجاء صالح الى توريط المملكة في حرب مع الحوثيين
وما ان انتهت الحرب او انهيت دون ان تحقق اي من اهدافها
صرح احد الوزراء اليمنيين ان على المملكة ان تدفع للحكومة اليمنية والا
في اوسخ عملية ابتزاز في التاريخ وعلى رئوس الاشهاد
والباين ان الحكومة ما اعطتهم وجه
فلجاء صالح الى التهديد مرة اخرى
شوفوا
نقل موقع "الوطن"، المقرب من الحكومة اليمنية عن مصدر وصفه بـ"الموثوق" قوله
"توجد عناصر سعودية مناوئة للأسرة المالكة في مناطق تقع تحت سيطرة قوى الحراك الجنوبي الانفصالي في اليمن".
وأوضح المصدر أن المعارضين السعوديين يتلقون تدريبات على العمل العسكري، والسياسي السري والتواصل الإعلامي من قبل قيادات الصف الثاني في الحراك.
وفي حين لم يوضح المصدر حجم تواجد المعارضين للنظام السعودي في جنوب اليمن،
أكد أن عددا منهم قدم من السعودية وآخرين من عواصم أوروبية.
وفي السياق ذاته، ذكر المصدر أن ضباطا بريطانيين يصلون الى اليمن على أنهم سياح لكنهم يمارسون أنشطة استخباراتية في جنوب اليمن إضافة الى لقاءات يعقدونها مع قيادات الحراك الجنوبي الانفصالي.
وتثار شكوك متزايدة بشأن تحالفهم سرا مع عناصر تنظيم القاعدة وتنسيقهم مع المتمردين الحوثيين بشمال اليمن.
فهل سترضخ الحكومة الرشيدة لهذا الابتزاز
وهل يتمكن نظام صالح من جر المملكة الى حلبة صراع
وحرب استنزاف لا ناقة لها فيها ولاجمل
وهل نجحت سياسة المملكة بشراء ولاء شيوخ القبائل في اليمن بالشرهات والعطايا
بالحد من المخاطر وامتداد الصراع الى داخل الاراضي السعودية
وماذا لو انفقت الشرهات والرشى وما يسمى الاعانات لحكومة اليمن
لتجنيد الشباب للحد من البطالة وحماية الوطن
اليست سياسة انجح من الاستجابة للمبتزين
http://al-hora.net/showthread.php?t=216171
تتفنن في ابتزاز وشفط ثروة الشعب الغلبان
الذي 80 في المائة من مواطنيه عايشين بالاجار
وترتفع نسبة البطالة بين شبابه
فبعد مؤتمر المانحين في لندن
لمواجهة خطر الارهاب
والذي جمع فيه نظام صالح الاموال
والتي ذهبت شرهات لشيوخ العشار لشراء ولائهم
وتسرب جزء كبير منها الى القاعدة والحوثيين والاكبر لحسابات المسئولين في حكومته الرشيدة
لجاء صالح الى توريط المملكة في حرب مع الحوثيين
وما ان انتهت الحرب او انهيت دون ان تحقق اي من اهدافها
صرح احد الوزراء اليمنيين ان على المملكة ان تدفع للحكومة اليمنية والا
في اوسخ عملية ابتزاز في التاريخ وعلى رئوس الاشهاد
والباين ان الحكومة ما اعطتهم وجه
فلجاء صالح الى التهديد مرة اخرى
شوفوا
نقل موقع "الوطن"، المقرب من الحكومة اليمنية عن مصدر وصفه بـ"الموثوق" قوله
"توجد عناصر سعودية مناوئة للأسرة المالكة في مناطق تقع تحت سيطرة قوى الحراك الجنوبي الانفصالي في اليمن".
وأوضح المصدر أن المعارضين السعوديين يتلقون تدريبات على العمل العسكري، والسياسي السري والتواصل الإعلامي من قبل قيادات الصف الثاني في الحراك.
وفي حين لم يوضح المصدر حجم تواجد المعارضين للنظام السعودي في جنوب اليمن،
أكد أن عددا منهم قدم من السعودية وآخرين من عواصم أوروبية.
وفي السياق ذاته، ذكر المصدر أن ضباطا بريطانيين يصلون الى اليمن على أنهم سياح لكنهم يمارسون أنشطة استخباراتية في جنوب اليمن إضافة الى لقاءات يعقدونها مع قيادات الحراك الجنوبي الانفصالي.
وتثار شكوك متزايدة بشأن تحالفهم سرا مع عناصر تنظيم القاعدة وتنسيقهم مع المتمردين الحوثيين بشمال اليمن.
فهل سترضخ الحكومة الرشيدة لهذا الابتزاز
وهل يتمكن نظام صالح من جر المملكة الى حلبة صراع
وحرب استنزاف لا ناقة لها فيها ولاجمل
وهل نجحت سياسة المملكة بشراء ولاء شيوخ القبائل في اليمن بالشرهات والعطايا
بالحد من المخاطر وامتداد الصراع الى داخل الاراضي السعودية
وماذا لو انفقت الشرهات والرشى وما يسمى الاعانات لحكومة اليمن
لتجنيد الشباب للحد من البطالة وحماية الوطن
اليست سياسة انجح من الاستجابة للمبتزين
http://al-hora.net/showthread.php?t=216171