سقوط نظام صنعاء وشيك وحرب العصابات وشيك في الأراضي الجنوبية على فلول الأحتلال اليمني

[سالمين 14]

لا يستغرب أي أنسان في ظل هذه التظورات المتسارعة وسقوط محافظات كاملة في الجمهورية العربية اليمنية بأيدي أنصار الحق الحوثيين .. وأستسلام ألوية بعتادها في أيدي أنصار الحق قد يتحرك المارد الجنوبي أيضا ويقتنم الفرصة الذهبية في أي لحظة للأنقضاض على جيوب الأحتلال اليمني الغاشم في الأراضي الجنوبية على الطريقة الحوثية بالضرورة وهذا المؤشر قد بدأتة المقاومة الجنوبية في الضالع وشبوة والعاصمة عدن .حرب العصابات أستهدف مؤسسات عسكرية ومصالح المتنفذين اليمنيين وجواسيس الأحتلال وأذنابة سيشملهم الضرب من قبل أشبال الجنوب العربي في الأيام القادمة أن لم يشيل عصاة ويرحل من الأرض الجنوبية سلميا شعبنا لن يقبل الأستسلام مهما كان الثمن غالي ومكلف الحرية والأستقلال لن يهدية المحتل اليمني على طبق من ذهب .

[النوبي]

لا يستغرب أي أنسان في ظل هذه التظورات المتسارعة وسقوط محافظات كاملة في الجمهورية العربية اليمنية بأيدي أنصار الحق الحوثيين .. وأستسلام ألوية بعتادها في أيدي أنصار الحق قد يتحرك المارد الجنوبي أيضا ويقتنم الفرصة الذهبية في أي لحظة للأنقضاض على جيوب الأحتلال اليمني الغاشم في الأراضي الجنوبية على الطريقة الحوثية بالضرورة وهذا المؤشر قد بدأتة المقاومة الجنوبية في الضالع وشبوة والعاصمة عدن .حرب العصابات أستهدف مؤسسات عسكرية ومصالح المتنفذين اليمنيين وجواسيس الأحتلال وأذنابة سيشملهم الضرب من قبل أشبال الجنوب العربي في الأيام القادمة أن لم يشيل عصاة ويرحل من الأرض الجنوبية سلميا شعبنا لن يقبل الأستسلام مهما كان الثمن غالي ومكلف الحرية والأستقلال لن يهدية المحتل اليمني على طبق من ذهب .


العصابة تعيش أيامها الأخيرة وتموت سريريا .

[الفارس اليافعي 1]

لا يستغرب أي أنسان في ظل هذه التظورات المتسارعة وسقوط محافظات كاملة في الجمهورية العربية اليمنية بأيدي أنصار الحق الحوثيين .. وأستسلام ألوية بعتادها في أيدي أنصار الحق قد يتحرك المارد الجنوبي أيضا ويقتنم الفرصة الذهبية في أي لحظة للأنقضاض على جيوب الأحتلال اليمني الغاشم في الأراضي الجنوبية على الطريقة الحوثية بالضرورة وهذا المؤشر قد بدأتة المقاومة الجنوبية في الضالع وشبوة والعاصمة عدن .حرب العصابات أستهدف مؤسسات عسكرية ومصالح المتنفذين اليمنيين وجواسيس الأحتلال وأذنابة سيشملهم الضرب من قبل أشبال الجنوب العربي في الأيام القادمة أن لم يشيل عصاة ويرحل من الأرض الجنوبية سلميا شعبنا لن يقبل الأستسلام مهما كان الثمن غالي ومكلف الحرية والأستقلال لن يهدية المحتل اليمني على طبق من ذهب .



بكل تأكيد أصبح هذا النظام الأسري الدموي يموت سريريا .

[ذئب حردبه]

لكل ظالم نهاية
وصدام الصغير
راحل راحل
الريال السعودي 65والدولار

247وهات ياهبوط
وتزلزي يااركان الشر المجوس

[ذئب حردبه]

لكل ظالم نهاية
وصدام الصغير
راحل راحل
الريال السعودي 65والدولار

247وهات ياهبوط
وتزلزي يااركان الشر المجوس

[صلاح العبادي]

بصراحة لا نريدة ان يخرج من الجنوب الا بعد ان نذيقة الامرين فوالله انهم اجبن من اليهود

[الامير اليافعي]

بالأخير الجنوب سيرجع لصحابه من دون تعب لكن على ابناء الجنوب ان يكونوا عقال ويبعدون الفتنه في ما بينهم ويشكلون حكومه من الأن قبل يقع الأنفلات الأمني الذي يلوح بلأفق فنرجوا من القاده بالخارج والداخل ان يشكلون حكومه موقته وتكون هذه الحكومه مباشره لتمسك زمام الأمور عند ما يفلت الحبل من المحتل المتغطرس فصقوط النظام اليمني بات وشيك أجلا أم عاجلا والحقيقه المفكرين والكتاب العرب وغير العرب يتوقعونه خلال الأشهر القادمه فمن هنا ننبه قادتنا الجنوبيين بتشكيل حكومه حتى بالمنفى لتحل مباشره بديل الهمج خاصه عند الأنفلات الأمني بالشمال بالذات شكرا

[الحراك الجنوبي]

باخرة (خليه يجي-20) ..هدفٌ واضح ! ... الخضر الحسني
الخميس , 29 يوليو 2010 م
وأخيراً إستقرَ الرأيُّ على إستجلاب باخرة (خمسة نجوم) لاستضافة وفود (خليه يجي-20) وفي عرض البحر ، لعل وعسى ، يشكِّلُ ذلك "مأمناً" من الضربات (المُحتملة) لعناصر تنظيم (القاعدة) في جنوب شبه جزيرة العرب.. و التي أعدَّت العُدَّة -كما يبدو-لافشال هذه الفعالية الخليجية (الكُبرى) في الجنوب!
يعتقدون –والله أعلم- أنَّ الأزمة الخانقة التي تعيشُها اليمن عموماً والجنوب على وجه الخصوص ، في الجانبين الفندقي والأمني ، ستحلّ بمجرد إسضيافة الأشقاء (الخليجيين) ، في باخرة سياحية ، من "خمسة" نجوم ، متناسين أن تنظيم (القاعدة) ، يمتلكُ القدرة الكافية ، على إختراق البحار والبراري والغفار ! ..وتجربتهُ في تفجير المُدمرة الامريكية "
uss.cole" أثبتت للعالم كله ، أنهم قادرون ، على الوصول ، الى أهدافهم (البحريّة) أكثر من (البريَّة) بعشرات المرَّات ، وان خبراتهم (التراكمية) في تدمير أهداف بحرية ، أكسبتهم الثقة العالية ، في النفس ، لخوض معاركَ بحرية ، لا يقدر عليها إخواننا النظاميون ، في الجيش اليمني الذين وقفوا عاجزين –للأسف الشديد- عن توفير الأمن لزوارق صيد في جزيرة "حنيش" اليمنية ، المتنازع على ملكيتها ، مع الجانب الارتيري!
والاحداث العسكرية الحربية ، تدل دلالة واضحة ، اننا خائبون (مع مرتبة الشرف) في توفير الأمن لصيادين بسطاء ، فما بالكم بباخرة سياحية ضخمة ، ومكلفة ، وفيها وفود أعزاء من دول الجوار العربي الخليجي!
هل نضحي بالوفود (الخليجية) في عرض البحر؟
هل نترك المهمة لخفر السواحل الذي بكافة تجهيزاته ومعداته القتالية ، من زوارق حربية و(طوربيدات) ، عجز ، او يقفُ عاجزاً عن مطاردة قوارب قراصنة (صوماليين) ، بل وأصبح بعضهم ، تحت الأسر ، من قبل تلك القوارب الدخيلة ، على مياهنا الإقليمية ، والتاريخ القريب ، يشهدُ على ذلك ، وعلى عجزنا وفشلنا ، في مكافحة إرهاب (القراصنة)! فما بالكم بإرهاب (القاعدة)؟
والى اخواني الكرام ، في اتحاد القدم اليمني ، انصحهم -لوجه الله تعالى- بأن يتراجعوا عن قرارهم الخاص بالاستعانة بالباخرة السياحية ، كملاذ آمن لضيوفنا الخليجيين ، وليعتبروها صفقة (خاسرة) بكل المقاييس تضاف الى كل صفقات (خيبة الامل) السابقة !..وعليهم أن يحقنوا دماءَ الضيوف أولاً ..وعدم تعريضهم للخطر الماحق والمحتمل ، فقد بدأت تباشيرُ الضربات الموجعة التي وجهتها (القاعدة) لاجهزتنا الامنية المُحصَّنة ، في عدن وابين ، المحافظتين اللتين سيقامُ فيهما ، هذا المِحفلُ الخليجي (الكروي) التقليدي المنتظر!
لقد أكدتُ من موقعي -مراراً وتكراراً- أن المسألة الامنية (غير مشجعة) لاستضافة (خليجي -20) في الجنوب اليمني ولا أزالُ مُصرِّا ، على رأيي ، منعاً لاراقة الدماء الزكية الطاهرة ، على أرض الجنوب الحبيبة الغالية!
وأعتبرُ مقالي -هذا- بلاغاً ، لمن يهمهم (أمره ) ، وخاصة وزراء الداخلية لمجلس الخليج العربي ، قبل إنعقاد إجتماعهم المرتقب والمكرس لمناقشة الوضع الامني ، في جنوب اليمن ، اغسطس القادم!
اللهمَّ إني بلغتُ..اللهمَّ فأشهد

[الحراك الجنوبي]

يابناء الجنوب سوفاء يقطعون عنكم الكهرباء والديزل والغاز والدواء والماء وجميع متطلبات الحياه يحاولون ليضايقون الخناق من اجل ان تنصاعون لنضام صنعاء نرجو من الرجال والاسود والعقلا ان يصملو وماغزه عنكم ببعيد صملو وصاملين حتى تتحقق الحرية وترجع الحياة الى ارض الكرامه ارض النضام والقانون0

[الامير اليافعي]

باخرة (خليه يجي-20) ..هدفٌ واضح ! ... الخضر الحسني
الخميس , 29 يوليو 2010 م
وأخيراً إستقرَ الرأيُّ على إستجلاب باخرة (خمسة نجوم) لاستضافة وفود (خليه يجي-20) وفي عرض البحر ، لعل وعسى ، يشكِّلُ ذلك "مأمناً" من الضربات (المُحتملة) لعناصر تنظيم (القاعدة) في جنوب شبه جزيرة العرب.. و التي أعدَّت العُدَّة -كما يبدو-لافشال هذه الفعالية الخليجية (الكُبرى) في الجنوب!
يعتقدون –والله أعلم- أنَّ الأزمة الخانقة التي تعيشُها اليمن عموماً والجنوب على وجه الخصوص ، في الجانبين الفندقي والأمني ، ستحلّ بمجرد إسضيافة الأشقاء (الخليجيين) ، في باخرة سياحية ، من "خمسة" نجوم ، متناسين أن تنظيم (القاعدة) ، يمتلكُ القدرة الكافية ، على إختراق البحار والبراري والغفار ! ..وتجربتهُ في تفجير المُدمرة الامريكية "
uss.cole" أثبتت للعالم كله ، أنهم قادرون ، على الوصول ، الى أهدافهم (البحريّة) أكثر من (البريَّة) بعشرات المرَّات ، وان خبراتهم (التراكمية) في تدمير أهداف بحرية ، أكسبتهم الثقة العالية ، في النفس ، لخوض معاركَ بحرية ، لا يقدر عليها إخواننا النظاميون ، في الجيش اليمني الذين وقفوا عاجزين –للأسف الشديد- عن توفير الأمن لزوارق صيد في جزيرة "حنيش" اليمنية ، المتنازع على ملكيتها ، مع الجانب الارتيري!
والاحداث العسكرية الحربية ، تدل دلالة واضحة ، اننا خائبون (مع مرتبة الشرف) في توفير الأمن لصيادين بسطاء ، فما بالكم بباخرة سياحية ضخمة ، ومكلفة ، وفيها وفود أعزاء من دول الجوار العربي الخليجي!
هل نضحي بالوفود (الخليجية) في عرض البحر؟
هل نترك المهمة لخفر السواحل الذي بكافة تجهيزاته ومعداته القتالية ، من زوارق حربية و(طوربيدات) ، عجز ، او يقفُ عاجزاً عن مطاردة قوارب قراصنة (صوماليين) ، بل وأصبح بعضهم ، تحت الأسر ، من قبل تلك القوارب الدخيلة ، على مياهنا الإقليمية ، والتاريخ القريب ، يشهدُ على ذلك ، وعلى عجزنا وفشلنا ، في مكافحة إرهاب (القراصنة)! فما بالكم بإرهاب (القاعدة)؟
والى اخواني الكرام ، في اتحاد القدم اليمني ، انصحهم -لوجه الله تعالى- بأن يتراجعوا عن قرارهم الخاص بالاستعانة بالباخرة السياحية ، كملاذ آمن لضيوفنا الخليجيين ، وليعتبروها صفقة (خاسرة) بكل المقاييس تضاف الى كل صفقات (خيبة الامل) السابقة !..وعليهم أن يحقنوا دماءَ الضيوف أولاً ..وعدم تعريضهم للخطر الماحق والمحتمل ، فقد بدأت تباشيرُ الضربات الموجعة التي وجهتها (القاعدة) لاجهزتنا الامنية المُحصَّنة ، في عدن وابين ، المحافظتين اللتين سيقامُ فيهما ، هذا المِحفلُ الخليجي (الكروي) التقليدي المنتظر!
لقد أكدتُ من موقعي -مراراً وتكراراً- أن المسألة الامنية (غير مشجعة) لاستضافة (خليجي -20) في الجنوب اليمني ولا أزالُ مُصرِّا ، على رأيي ، منعاً لاراقة الدماء الزكية الطاهرة ، على أرض الجنوب الحبيبة الغالية!
وأعتبرُ مقالي -هذا- بلاغاً ، لمن يهمهم (أمره ) ، وخاصة وزراء الداخلية لمجلس الخليج العربي ، قبل إنعقاد إجتماعهم المرتقب والمكرس لمناقشة الوضع الامني ، في جنوب اليمن ، اغسطس القادم!
اللهمَّ إني بلغتُ..اللهمَّ فأشهد



دؤل الخليج يعرفون اللعبه وما حد ينصحهم بمواضيع كما هذه فالجميع يريدون الأمن لمنتخباتهم قبل البطوله والأيام القادمه مليئه بالمفاجاه وربنا يسترعلى عباده شكرا

[ذيب الليل]

بصراحة لا نريدة ان يخرج من الجنوب الا بعد ان نذيقة الامرين فوالله انهم اجبن من اليهود


لا اخي فهم اقوى من ماتتصور وبمساعدة عملاء جنوبيين نافذين فلا تستهينون بالامر الا بوتيره الضرب والدق المستمر فيهم غيره مافي جنوب

[أمطريحي]

نعم أضحى سقوطة وسقوط العملاء وشيكا .