الصحّاف
2010-07-25, 10:52 PM
عاجل : ( التجمع الديمقراطي الجنوبي - تاج ) في "حوار " مع ... نظام صنعاء ... !!!
بالطبع العنوان مستفز للكثير إلا أنه عنوانا ً افتراضيا ً مبنيا ً على ظنيات الآخرين الذين يختلفون مع هذا التجمع الجنوبي - تاج .. ربما أنا منهم أختلف معهم وتشددهم في " الهوية الجنوبية - وعدم تفهم الحوار مع بعض الأطياف أو الأشخاص أو القيادات أو عدم التواصل مع الآخرين أو مع قواعدهم ووالخ من الافتراضات المطروحة ..
بالطبع بعض القيادات الجنوبية والمعروفة وبعض الأشخاص الذين ظهروا مؤخرا ً لايتفقون مع هذا التجمع بل أن هناك من يعمل أمام هذا التجمع على أنه عضو فيه والأصل لديه أجندة أخرى منها المصالح الشخصية أو أي مآرب أخرى وهي (افتراضات ) وهذا موجودا ً في عالم الحزبية ... على أساس جلب المصالح .. ومنها ضرب عصافير بحجرة كما يقول المثل ...
ليس هناك غريب في الأمر على أن الحياة تقلبات بل ومن مفاهيم السياسة أنه لاخصوم دائما ً ولأصلحا ً دائما ً وهذه سنّة الحياة ... وفي الحقيقة كنت ُ يوما ً أرى بأن الجنوب بحاجة لمؤسسة سياسية تتولى القضية الجنوبية وهي آراء مواطن بسيطا ً لايفقه في عالم السياسة إلا أن الواضح بأني رجل لأفقه إلا في " الرعي " أي رعي الأنعام والتي هي من عاداتنا في البادية أو في القرى الريفية وبما أني بدوي ولدت تحت الأشجار أو في القرية وجدت أن نراجع الذات ...
لكن عبر مبدأ أبدى الرأي ومحاول (فشفشة مني ) و انطلاقا ً من الديمقراطية العالمية والحرية (الفضفاضة في العالم ) و التي يسير علليها جزء من العالم المتحضر حاولت أبدي رأيي وبما أني دائما مخطئ في طريقي أرتأيت أن عليا قراءة وتعلم والسمع من القيادات والساسة ( وخاصة الوصيين على الجنوب منذ أربعين سنة ) و التي تزاول العمل السياسي وهي الخبرات وهذا المجال أعتبره تخصصا وبما أني متخصص في رعي الأنعام فمن المفترض أن أتلقى الأمر بأريحية دون مناقشة فيما لايعنيني على افتراض أني مواطن وهناك قيادة وساسة مناط بهم مهام الإدارة للجنوب ...
وبالتالي وجدت ُ أن الحزبية في الجنوب بدأت ظهرو كثيرة ( رغم أن المرحلة منطقيا ً تقول ليس مرحلة حزبية ) ولا أدري هل من الواجب عليا الانتساب إلى حزب أم سأكون مواطن " صالح " ومن هنا على سبيل الافتراض لطالما أن هذا التجمع لم يعمل شئ للقضية الجنوبية بل أنه عائق أمام ساسة الجنوب ومديري القضية الجنوبية على سبيل الافتراض هل من حقه التفاوض مع نظام اليمن ؟
بالطبع تساؤل يفرض نفسه على الأقل يحققوا شيئا ً من تطلعاتهم أو مصالحهم الشخصية أو مصلحة القضية الأهم في الموضوع هو " الحوار " مع نظام صنعاء .. فما رأي الإخوان هنا إذا تقدم هذا التجميع في برنامج حوار مع صنعاء فماهي نتائج الحوار وهل ستخسر القضية الجنوبية أم ستكسب .. وهل سيكون لهذا الحوار أثرا ً بالغا ً في الساحة وردات فعل قوية ؟
هناك الكثير من التساؤلات ولكن نكتفي بهذه الافتراضات فكيف ترون حجم هذا التجميع وهل سيغير المعادلة في الحراك الجنوبي ما أن عمل على لغة الحوار مع نظام صنعاء ....!!!؟
ملاحظة :
هذه الافتراضات مستمدة من التباين والاتهامات المتبادلة وأيضا ً هي مستمدة من مخالفي هذا التجمع على أساس أنه حزبا ً لايملك لغة الحوار وبالتالي وضعنا هذه الافتراضات لنرى ماهي ردات الفعل المحتملة وما قوة الخسارة في القضية الجنوبية في حال اتجه هذا التجمع إلى لغة الحوار مع نظام صنعاء ..؟ .
بالطبع العنوان مستفز للكثير إلا أنه عنوانا ً افتراضيا ً مبنيا ً على ظنيات الآخرين الذين يختلفون مع هذا التجمع الجنوبي - تاج .. ربما أنا منهم أختلف معهم وتشددهم في " الهوية الجنوبية - وعدم تفهم الحوار مع بعض الأطياف أو الأشخاص أو القيادات أو عدم التواصل مع الآخرين أو مع قواعدهم ووالخ من الافتراضات المطروحة ..
بالطبع بعض القيادات الجنوبية والمعروفة وبعض الأشخاص الذين ظهروا مؤخرا ً لايتفقون مع هذا التجمع بل أن هناك من يعمل أمام هذا التجمع على أنه عضو فيه والأصل لديه أجندة أخرى منها المصالح الشخصية أو أي مآرب أخرى وهي (افتراضات ) وهذا موجودا ً في عالم الحزبية ... على أساس جلب المصالح .. ومنها ضرب عصافير بحجرة كما يقول المثل ...
ليس هناك غريب في الأمر على أن الحياة تقلبات بل ومن مفاهيم السياسة أنه لاخصوم دائما ً ولأصلحا ً دائما ً وهذه سنّة الحياة ... وفي الحقيقة كنت ُ يوما ً أرى بأن الجنوب بحاجة لمؤسسة سياسية تتولى القضية الجنوبية وهي آراء مواطن بسيطا ً لايفقه في عالم السياسة إلا أن الواضح بأني رجل لأفقه إلا في " الرعي " أي رعي الأنعام والتي هي من عاداتنا في البادية أو في القرى الريفية وبما أني بدوي ولدت تحت الأشجار أو في القرية وجدت أن نراجع الذات ...
لكن عبر مبدأ أبدى الرأي ومحاول (فشفشة مني ) و انطلاقا ً من الديمقراطية العالمية والحرية (الفضفاضة في العالم ) و التي يسير علليها جزء من العالم المتحضر حاولت أبدي رأيي وبما أني دائما مخطئ في طريقي أرتأيت أن عليا قراءة وتعلم والسمع من القيادات والساسة ( وخاصة الوصيين على الجنوب منذ أربعين سنة ) و التي تزاول العمل السياسي وهي الخبرات وهذا المجال أعتبره تخصصا وبما أني متخصص في رعي الأنعام فمن المفترض أن أتلقى الأمر بأريحية دون مناقشة فيما لايعنيني على افتراض أني مواطن وهناك قيادة وساسة مناط بهم مهام الإدارة للجنوب ...
وبالتالي وجدت ُ أن الحزبية في الجنوب بدأت ظهرو كثيرة ( رغم أن المرحلة منطقيا ً تقول ليس مرحلة حزبية ) ولا أدري هل من الواجب عليا الانتساب إلى حزب أم سأكون مواطن " صالح " ومن هنا على سبيل الافتراض لطالما أن هذا التجمع لم يعمل شئ للقضية الجنوبية بل أنه عائق أمام ساسة الجنوب ومديري القضية الجنوبية على سبيل الافتراض هل من حقه التفاوض مع نظام اليمن ؟
بالطبع تساؤل يفرض نفسه على الأقل يحققوا شيئا ً من تطلعاتهم أو مصالحهم الشخصية أو مصلحة القضية الأهم في الموضوع هو " الحوار " مع نظام صنعاء .. فما رأي الإخوان هنا إذا تقدم هذا التجميع في برنامج حوار مع صنعاء فماهي نتائج الحوار وهل ستخسر القضية الجنوبية أم ستكسب .. وهل سيكون لهذا الحوار أثرا ً بالغا ً في الساحة وردات فعل قوية ؟
هناك الكثير من التساؤلات ولكن نكتفي بهذه الافتراضات فكيف ترون حجم هذا التجميع وهل سيغير المعادلة في الحراك الجنوبي ما أن عمل على لغة الحوار مع نظام صنعاء ....!!!؟
ملاحظة :
هذه الافتراضات مستمدة من التباين والاتهامات المتبادلة وأيضا ً هي مستمدة من مخالفي هذا التجمع على أساس أنه حزبا ً لايملك لغة الحوار وبالتالي وضعنا هذه الافتراضات لنرى ماهي ردات الفعل المحتملة وما قوة الخسارة في القضية الجنوبية في حال اتجه هذا التجمع إلى لغة الحوار مع نظام صنعاء ..؟ .