التيارالثالث
2010-07-22, 08:57 PM
حذاري أيهاأحرار..من دخول (روم)الأشرار!
حمدت الله كثيرا من الأمية الإلكترونية التي ظلت تلازمني ردحا من الزمن وقلت في قرارة نفسي :سامحك الله ياإباءالجنوب* كيف تمكنت من إقناعي بضرورة إدخال جهاز الحاسوب أو مايعرف (الكمبيوتر) إلى منزلنا والإشتراك في خدمة النت ومن ثم التصفح الإلكتروني للمواقع وزيارة المنتديات والدخول لغرف الأشرار وسماع مايقوله إبن الجنوب الثرثار! من نقاش بيزنطي عديم الفائدة وتمنيت من أولئك الأميون فكرا وتعبيرا وحتى كتابة أن يصمتوا طالما أنهم لم يقدموا خيرا لشعبهم و وطنهم الرازح تحت نير الإحتلال .لقد أستفزني أحد المعتوهين وبعض الذين لايزالون يحلمون بعودة سيئ الصيت (الحزب الإشتراكي اليمني) والذي أطلق على نفسة إسم إحدى المواقع الأخبارية الكبيرة سؤالا أعتبره مفخخا والغرض من طرحه خبيث يهدف إلى شق الصف الجنوبي والسؤال يقول: ماذا قدمت يافع وأبناء يافع للحراك السلمي ؟ ولماذا تضرب الضالع دون سواها من مناطق الجنوب؟ و يقصد بذلك (يافع).
إنني ياإخوتي أحرارالجنوب لست بصدد الدفاع عن يافع ورجالها الشجعان وإن كنت سأفخر لو كنت منهم أو من ردفان أوالضالع أوالحوطة أو شبوه أو المنطقة الوسطى أو.. أو..لاتهمني المسميات طالما إنني أنتمي إلى وطن عظيم ذو تاريخ عريق ..ناصع البياض إسمه الجنوب العربي وأعود إلى ذلك السؤال المفخخ والمقصود منه إثارة القبلية المتخلفة والنعرات المقيتة والتي دمرت مايسمى (باليمن السعيد)وكان من الأحرى أن يقول ماذا قدم هو وأمثاله من الموتورين لوطنه وشعبه ؟ إن من أمثال هؤلاء الذين يقدمون للمحتل دعما لم يستطع أن ينتزعه من قلوب الجماهيرالأبية الصامدة والصابرة على الظلم والإحتلال وأنا والله لا أصادر حريتهم ولا أقف حجرعثراءأمام التعبير عن وجهات نظرهم إلاأن مايطرح من أسئلة (خبيثة)تجعلنا نضع عليها أكثر من علامة إستفهام لعل أهمها لماذا مثل هكذا أسئلة تثارفي هذا التوقيت ؟ وماالمصلحة من ذلك ؟وهل من مصلحة نضالنا السلمي طرح مثل هكذا أسئلة؟في إعتقادي أن البعض لايزال يحمل في قلبه حقدا دفينا غيرقادرعلى تحريرنفسة من هذا المرض وتجده ينفث بسمومه وتنبعث منه الروائح الكريهة ورثها من زمن التصفيات والقتل الرهيب وآن الآوان لأولئك أن يذهبوا إلى عاصمة المحتل وتحديدا أمام مقر الحزب الإشتراكي (المقبور) ويعلنوا عن أسفهم وندمهم وتوبتهم من الأخطاء الجسيمة والمدمرة التي لحقت بالجنوب وشعبه وإن سامحهم الشعب ..فأن الله غفوررحيم..مالم فعليهم أن يقدموا على الإنتحار الجماعي إسوة بإخوانهم من أبناء اليمن الخائفين والمذعورين والمرتهنين للسنحانيين ومن زمن آل حميد الدين.وأما بخصوص مايدور في تلك الغرف أو مايسمى(الروم)من سفسطة ونقاش بيزنطي وجدل عقيم لافائدة منها تذكرودون أي إحترام لدماءالشهداءوأرواحهم التي سفكت بدم بارد ودون أي وازع ديني أو أخلاقي وأسرهم الذين فقدوا أعز مالديهم وماتبقى من أسرانا الرازحين خلف القضبان والجرحى الذين يعانون والذين هم بحاجة إلى من يقف معهم ويدعمهم ويشد من أزرهم فإنني أنصح العقلاء والفاهمين ببواطن الأمور الايشغلوا أنفسهم بأمثال هؤلاء المعتوهين وإن كنت أدرك أنهم عند حسن ظن الشعب فيهم ,فالكلمة أمانة في عنق صاحبها واللبيب كما يقولون تكفيه الإشارة ,واتمنى من القائمين على تلك الرومات أن تعيد حساباتها وتفكر مليا بخطورة مايطرح وأن تكون على قدر المسئولية الملقاة على عاتقها. وكلمتي الأخيرة أوجهها للمواطن الجنوبي البطل ..المغوارالذي يقدم لنا الدروس والعبرفي الكرامة والعزة الايلتفت للخلف ولايستمع للأصوات الإنهزامية ولايعطي مجالا للمنظرين والمندسين وأصحاب المصالح من أن يكونوا أوصياء علية.فأنت من تصنع التاريخ وأنت من تصنع قيادتك المعبرة عن تطلعاتك والقادرة على التوجية السليم وأخذ زمام المبادرة بنفسها دون أية إملاءات أوتدخلات من هنا أوهناك .
حمدت الله كثيرا من الأمية الإلكترونية التي ظلت تلازمني ردحا من الزمن وقلت في قرارة نفسي :سامحك الله ياإباءالجنوب* كيف تمكنت من إقناعي بضرورة إدخال جهاز الحاسوب أو مايعرف (الكمبيوتر) إلى منزلنا والإشتراك في خدمة النت ومن ثم التصفح الإلكتروني للمواقع وزيارة المنتديات والدخول لغرف الأشرار وسماع مايقوله إبن الجنوب الثرثار! من نقاش بيزنطي عديم الفائدة وتمنيت من أولئك الأميون فكرا وتعبيرا وحتى كتابة أن يصمتوا طالما أنهم لم يقدموا خيرا لشعبهم و وطنهم الرازح تحت نير الإحتلال .لقد أستفزني أحد المعتوهين وبعض الذين لايزالون يحلمون بعودة سيئ الصيت (الحزب الإشتراكي اليمني) والذي أطلق على نفسة إسم إحدى المواقع الأخبارية الكبيرة سؤالا أعتبره مفخخا والغرض من طرحه خبيث يهدف إلى شق الصف الجنوبي والسؤال يقول: ماذا قدمت يافع وأبناء يافع للحراك السلمي ؟ ولماذا تضرب الضالع دون سواها من مناطق الجنوب؟ و يقصد بذلك (يافع).
إنني ياإخوتي أحرارالجنوب لست بصدد الدفاع عن يافع ورجالها الشجعان وإن كنت سأفخر لو كنت منهم أو من ردفان أوالضالع أوالحوطة أو شبوه أو المنطقة الوسطى أو.. أو..لاتهمني المسميات طالما إنني أنتمي إلى وطن عظيم ذو تاريخ عريق ..ناصع البياض إسمه الجنوب العربي وأعود إلى ذلك السؤال المفخخ والمقصود منه إثارة القبلية المتخلفة والنعرات المقيتة والتي دمرت مايسمى (باليمن السعيد)وكان من الأحرى أن يقول ماذا قدم هو وأمثاله من الموتورين لوطنه وشعبه ؟ إن من أمثال هؤلاء الذين يقدمون للمحتل دعما لم يستطع أن ينتزعه من قلوب الجماهيرالأبية الصامدة والصابرة على الظلم والإحتلال وأنا والله لا أصادر حريتهم ولا أقف حجرعثراءأمام التعبير عن وجهات نظرهم إلاأن مايطرح من أسئلة (خبيثة)تجعلنا نضع عليها أكثر من علامة إستفهام لعل أهمها لماذا مثل هكذا أسئلة تثارفي هذا التوقيت ؟ وماالمصلحة من ذلك ؟وهل من مصلحة نضالنا السلمي طرح مثل هكذا أسئلة؟في إعتقادي أن البعض لايزال يحمل في قلبه حقدا دفينا غيرقادرعلى تحريرنفسة من هذا المرض وتجده ينفث بسمومه وتنبعث منه الروائح الكريهة ورثها من زمن التصفيات والقتل الرهيب وآن الآوان لأولئك أن يذهبوا إلى عاصمة المحتل وتحديدا أمام مقر الحزب الإشتراكي (المقبور) ويعلنوا عن أسفهم وندمهم وتوبتهم من الأخطاء الجسيمة والمدمرة التي لحقت بالجنوب وشعبه وإن سامحهم الشعب ..فأن الله غفوررحيم..مالم فعليهم أن يقدموا على الإنتحار الجماعي إسوة بإخوانهم من أبناء اليمن الخائفين والمذعورين والمرتهنين للسنحانيين ومن زمن آل حميد الدين.وأما بخصوص مايدور في تلك الغرف أو مايسمى(الروم)من سفسطة ونقاش بيزنطي وجدل عقيم لافائدة منها تذكرودون أي إحترام لدماءالشهداءوأرواحهم التي سفكت بدم بارد ودون أي وازع ديني أو أخلاقي وأسرهم الذين فقدوا أعز مالديهم وماتبقى من أسرانا الرازحين خلف القضبان والجرحى الذين يعانون والذين هم بحاجة إلى من يقف معهم ويدعمهم ويشد من أزرهم فإنني أنصح العقلاء والفاهمين ببواطن الأمور الايشغلوا أنفسهم بأمثال هؤلاء المعتوهين وإن كنت أدرك أنهم عند حسن ظن الشعب فيهم ,فالكلمة أمانة في عنق صاحبها واللبيب كما يقولون تكفيه الإشارة ,واتمنى من القائمين على تلك الرومات أن تعيد حساباتها وتفكر مليا بخطورة مايطرح وأن تكون على قدر المسئولية الملقاة على عاتقها. وكلمتي الأخيرة أوجهها للمواطن الجنوبي البطل ..المغوارالذي يقدم لنا الدروس والعبرفي الكرامة والعزة الايلتفت للخلف ولايستمع للأصوات الإنهزامية ولايعطي مجالا للمنظرين والمندسين وأصحاب المصالح من أن يكونوا أوصياء علية.فأنت من تصنع التاريخ وأنت من تصنع قيادتك المعبرة عن تطلعاتك والقادرة على التوجية السليم وأخذ زمام المبادرة بنفسها دون أية إملاءات أوتدخلات من هنا أوهناك .