المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سلطة 7 / 7 الأسود المشئوم "مابش لبن" فيرد عليها: "وبسبسيهن"


Alzeer Salim
2008-04-14, 12:44 PM
سلطة 7 / 7 الأسود المشئوم "مابش لبن" فيرد عليها: "وبسبسيهن"

Saleh&his gang is the real enemy of Yemen&Yemenis

A Zaidi supporter of President Saleh asked me, saying, "Why you hate the President..?" It was expected to answer him," no,I do not hate the President"
He was disappointed when I told him: "Yes, I hate the President because he creates and supports the real enemy that we face ..the people is not the enemy of the Yemeni President, but the President installed himself as a friend and protector of the real enemy of the Yemeni people.
He commented interlocutors saying: Did you mean America? I said no despite the President does promote himself as a friend of America, and America is not the real enemy of Yemen. He said I think you mean Saudi Arabia? I answered no,because the President is a rebel on Saudi Arabia since 1984, and Saudi Arabia discovered that he serves its strategy in Yemen without being aware of it, and this is another topic ..
He asked: may you mean the terrorism is the real enemy of Yemen? I replied saying that terrorism is less dangerous than the President Saleh (the real enemy of Yemen )
Because the President Saleh is the main cause of poverty and the poverty is the enemy of Yemen, We do not want the President to combat it, but we want hem not to create more calamities and to let us ourselves freely fight the poverty and other disasters caused by him.

President gives us advices which not fatten or protect us from hunger and orders the Yemenis to eat fish instead of meat and to drink from the sea, just such as Zaidi may saying to his wife in Arabic : "مابش لبن" فيرد عليها: "وبسبسيهن"


The suffering by the Yemeni become so dangerous to the extent that a large proportion of them can be welcomed by the Taliban in Yemen, and others would welcome the external colonialism (although we know that colonialism smarter than to accept to return).

No one can understand why President reluctant to face the dangerous enemy and is busy with issues which do not constitute a threat to him. Yemenis have no profit from Saleh's counterfeit democracy, commended the American, the European complacency or Japanese aid (from plowers). Yemenis want to get rid of poverty, and poverty will not be eliminated by building mosques which cost millions of dollars in order to manufacture fake historical legacy. We do not need more mosques or more new charitable associations. We have enough mosques, and we can pray in any public arena, but we need realy to establish factories and production projects so that the millions of unemployed can benefit from the work in it .


No one Yemeni five-year plan is successful since the unification in 1990. More ever the planning is stopped and the budgets spent on the corrupted gang of Saleh and to win loyalty to him , while the most important loyalty is lost ( the loyalty of poor Yemeni people). No doubt the exacerbate poverty will lead to collapse and destruction.Then the armed tanks of Ali Mohsen , the rackets of Ahmed Ali Abdullah Saleh, the guards of Tariq and the intelligence of Ammar, will not succeed. The soldiers will not defend them while they are hunger. Is the President aware of that? Will he realizes that America will not be distribute Sandwiches of democracy in the bakery and ovens of Yemen? Democracy of Saleh is a luxury beyond luxury in the light of hunger and destitution in Yemen. And certified that "thou hungry for a man who does not deviate from the people wielding his sword."

Conclusion:
We do not call more on the President to fight poverty in stead of us, but now the most of our concern is that: President should leave now; because the costs of his protection is too much which paid by the poor Yemenis and these poor people want to confront the problem of poverty rather than bear the burden of the cost of the protection of Saleh&his gang . People became aware that the continuation of Saleh' regime will only strengthen all disasters and will not solve the problem of poverty which long time ago(not one year ,two years, or three years but 30 years) he had the opportunity to solve it . The result was nothing but exacerbated worse and killing all opportunities for solutions.

هذه فتوى الدكتور عبد الوهاب الديلمي في حرب 1994:



"إننا نعلم جميعاً أن الحزب والبغاة في الحزب الاشتراكي المتمردين هؤلاء لو أحصينا عددهـم لوجدنا أن أعدادهم بسيطة ومحدودين ولو لم يكن لهم من الأنصار والأعوان مـن يقف إلـى جانبهم ما استطاعوا أن يفعلوا ما فعلوه فـي تاريخهم الأسـود ....أنهم أعلنوا الـردة والإلحاد والبغي والفساد.....هؤلاء الذيـن هـم رأس الفتنة إذا لـم يكن لهم مـن الأعوان والأنصار ما استطاعوا أن يفرضوا الإلحـاد علـى أحد......ولا أن يعلنوا الفسـاد ولا أن يستبيحوا المحرمات ولكن فعلوا ما فعلوه بأدوات هذه الأدوات هم هؤلاء الذين نسميهم اليوم المسلمين هؤلاء هم الجيش الذي أعطى ولائه لهذه الفئة.....وهنا لابد من البيان والإيضاح فـي حكم الشرع في هذا الأمر :

أجمع العلماء أنه عند القتـال بل إذا تقاتـل المسلمين وغير المسلمين فإنه إذا تترس أعـداء الإسلام بطائفة من المسلمين المستضعفين من النساء والضعفاء والشيوخ والأطفال ولكن إذا لم نقتلهم فسيتمكن العدو من اقتحام ديارنا وقتل أكثر منهم مـن المسلمين ويستبيح دولة الإسلام وينتهك الأعراض إذاً فقتلهم مفسدة أصغر من المفسدة التي تترتب على تغلب العدو علينا فإذا كان إجماع المسلمين يجيز قتـل هؤلاء المستضعفين الذيـن لا يقاتلوا فكيف بمن يقف ويقاتل ويحمل السلاح هذا أولاً....
والأمر الثاني الذين يقاتلون في صف هؤلاء المتمردين هم يريدون أن تعلوا شوكة الكفر وأن تنخفض شوكة الإسلام وعلى هذا فإنه يقول العلماء من كان يفرح في نفسه فـي علو شوكة
الكفر وانخفاض شوكة الإسلام فهو منافق أما إذا أعلن ذلك وأظهره مرتداً أيضاً".
قرار مجلس الأمن الدولي رقم 924 الصادر 1- 6- 1994م .


هذا القرار اتخذه مجلس الأمن في جلسته رقم 3386 المنعقدة يوم 1 حزيران / يونيو 1994م

إن مجلس الأمن وقد نظر في الحالة في جمهورية اليمن وإذ يأخذ في اعتباره مقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة وإذ يساوره بالغ القلق إيذاء موت المدنيين الأبرياء الفاجع وإذ يقدر الجهود التي تبذلها جامعة الدول العربية ودول التعاون الخليجي ومنظمة المؤتمر الإسلامي والدول المجاورة والدول المعنية الأخرى في سبيل المساهمة في حل الصراع بالوسائل السلمية وفي ضمان إحلال السلم واستقرار في جمهورية اليمن .
وإذ يرى أن استمرار الحالة يمكن أن يعرض السلم والأمن في المنطقة للخطر .
1- يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار .
2- يحث على الوقف الفوري لتوريد الأسلحة وغيرها من المعدات التي قد تسهم في استمرار الصراع .
3- يذكر كل من يهمه الأمر أنه لايمكن حل الخلافات السياسية باستخدام القوة ويحثهم على العودة فوراً إلى المفواضه مما يسمح بحل الخلافات بينهم بالوسائل السلمية وإعادة إحلال السلم والاستقرار .
4- يطلب من الأمين العام إيفاد بعثة لتقسي الحقائق إلى المنطقة في أقرب وقت ممكن عملياً من أجل تقييم الإمكانيات لتجديد الحوار بين جميع الأطراف المعنية ولبذل المزيد من الجهود من جانبهم لحل الخلافات بينهم .
5- يطلب من الأمين العام أن يقدم إليه تقريراً عن الحالة في وقت مناسب ولكن في موعد لا يتجاوز أسبوعاً واحداً من تاريخ إنجاز مهمة تقسي الحقائق .
6- يقرر إبقاء المسألة قيد النظر الفعلي .

قرار مجلس الأمن الدولي رقم 931 الصادر في 29يونيو 1994م

اتخذ مجلس الأمن هذا القرار في جلسته رقم 3394المنعقدة في 29حزيران/ يونيو 1994م.
إن مجلس الأمن:
إذ يعيد تأكيد قرارة- 924-(1994) المؤرخ 1حزبران/ يونيو1994 م بشأن الحالة في الجمهورية اليمنية (اليمن).
و قد نظر في تقرير الأمين العام عن بعثة تقصي الحقائق الموفدة إلى اليمن, المؤرخ 27 حزيران / يونيو 1994 ((S/1994/764.
و إذ يرحب بالمساعي التي يبذلها الأمين العام و مبعوثه الخاص و جامعة الدول العربية.
و إذ يؤيد بقوة النداء الموجه من الأمين العام من أجل الوقف الفوري و التام لقصف مدينة عدن, و إذ يدين عدم الاكتراث بهذا النداء.
و إذ يشعر بانزعاج بالغ لعدم تنفيذ أو مواصلة وقف إطلاق النار بالرغم من قيام الجانبين بإعلان وقف إطلاق النار عدة مرات.
و إذ يساوره بالغ القلق إزاء الحالة في اليمن, و بصفة خاصة إزاء تدهور الحالة الإنسانية في أنحاء عديدة من البلد.
و إذ تثير جزعه التقارير التي تفيد باستمرار توريد الأسلحة و غيرها من العتاد.

1. يكرر تأكيد مطالبته بوقف إطلاق النار فوراً:
2. يشدد على أهمية وجود وقف إطلاق نار يشمل جميع العمليات الأرضية و البحرية و الجوية و تنفيذه تنفيذاً فعالاً بما في ذلك وجود أحكام تتعلق بوضع الأسلحة الثقيلة في أماكن تجعل عدن خارج مرماها:
3. يشجب بقوة إيقاع إصابات و دمار بين المدنيين نتيجة للهجوم العسكري المستمر على عدن:
4. يطلب إلى الأمين العام ومبعوثه الخاص مواصلة المحادثات تحت رعايتهما مع جميع المعنيين بهدف تنفيذ وقف دائم لإطلاق النار و إمكانية إنشاء آلية مقبولة للجانبين, يفضل أن تشترك فيها بلدان من المنطقة لرصد وقف إطلاق النار و التشجيع على احترامه و المساعدة على منع انتهاكه و تقديم تقرير إلى الأمين العام:
5. يكرر تأكيد مطالبته بالوقف الفوري لإمدادات الأسلحة و غيرها من العتاد:
6. يكرر تأكيد أن الخلافات السياسية لا يمكن حسمها عن طريق استعمال القوة و يأسف بالغ الأسف لقعود كافة الأطراف المعنية عن استئناف الحوار السياسي فيما بينها و يحثها على القيام بذلك فوراً و بدون أية شروط مسبقة لكي تتيح بذلك التوصل إلى حل سلمي لخلافاتها و استعادة السلم و الاستقرار و يطلب إلى الأمين العام و مبعوثه الخاص دراسة السبل المناسبة لتيسير تحقيق هذه الأهداف:
7. يعرب عن بالغ قلقه إزاء الحالة الإنسانية الناجمة عن النزاع و يطلب إلى الأمين العام أن يستخدم الموارد الموجودة تحت تصرفه بما في ذلك موارد و كالات الأمم المتحدة ذات الصلة في تـلبية احتياجات المتضررين بالنزاع بصفة عاجلة لا سيما سكان عدن و الأشخاص المشردين من جراء النزاع و يحث جميع المعنيين على أن يتيحوا سبيلاً إنسانياً لوصول إمدادات الإغاثة و أن يسهلوا توزيعها على من هم بحاجة إليها أينما وجدوا:
8. يطلب إلى الأمين العام أن يقدم إلى المجلس تقريراً مرحلياً عن تنفيذ هذا القرار بأسرع ما يمكن و على أي حال في غضون 15 يوماً من اعتماد هذا القرار:
9. يقرر أن يبقي هذه المسألة قيد النظر الفعلي: