انا شخصيه مهمه وخبير بالتسلُّق !! وعندي تلفون البيض واغلب قيادات الجنوب . فتقربوا مني

[عربي امريكي]

انا شخصيه مهمه وخبير بالتسلُّق !! وعندي تلفون البيض واغلب قيادات الجنوب . فتقربوا مني

--------------------------------------------------------------------------------


كنت مغرّد خارج السرب من ضمن من كان يتحدث عن انسانيه ووطن وقيم وثقافه .... وغيرها
جلست مع مجموعة اشخاص قبل ايام كان بيننا رجل اكثر جهل واميّه منّا .... يرن تلفونه ... كانت الرنه اغنيه شبابيه
رغم تقدم اخينا في السن ــ ما علينا فهذهِ ليست حجه ـــ المهم لفت الرجل على شاشة التلفون وهز راسه بأنفه وقال امممممممممم ... هذا الرئيس البيض ... وراح قافل السكه .... لحظات مرّت ... فيعاود التلفون بالرنين او بصوت الاغنيه ... فيقوم اخينا بالله بنفس الحركه ... ولكن هذه المرّه لم يكن السيد البيض انه علي ناصر ... ومثل
سابقتها سكر الخط .... يشيئ القدر ان يسجع التلفون بتلك الاغنيه وكان التلفون يعلم ان للجنوبيين اهتمام خاص
بثلاثه من قيادات الماضي ... واكيد عرفتم ان المتصل هو العطاس في المرّه الثالثه .... وبكبرياء مضاعف يطبق اخينا
الخط .... ويسأله احد الموجودين قائلاً ... لماذا تطبق في وجيه هؤلاء ؟ أليس من الواجب ان ترد حتى لو كانوا ناس
عاديين وليس لهم لا وزن ولا قيمه ... على الاقل يكون التعامل اخلاقي ..... ؟ فرفع الرجل راسه وتحدث بثقه ولم
تظهر عليه اي علامه من علامات الخجل ــ صاحب خبره في مرض التسلُّق وعنده من جنون العظمه ما يجعله
مجنون رسمي ــ وقال انتم لا تعلمون ان هؤلاء قد ارهقوني بالتلفونات ليل نهار .... فهم يعلمون من انا .. !!!!!!!
وانا تعبت ..... ثم تأوّح الرجل .... واستطرد قائلاً انا بحاجه الى فريق عمل ... لا استطع ان اقوم بكل تلك المهام
بمفردي ..... في تلك اللّحظه توقفت عيوننا على الرجل ... ولم ندرك ان اثنان منّا قد اسرهم الرجل بحديثه

في البوم الثاني بدء الشخص المهم يوزع مهامه على الذي افتتنوا فيه من نفس اللحظه ... لانهم اتصلوا به مباشرةً
بعد ذهاب كلاً منّا حال سبيله.... وبنفس الليله كان احد الاشخاص المشارك معنا في الجلسه قد انزل موضوعاً
غلب عليه طابع الشخصنه والتمترس .... واتصلت به مباشرةً .... ماذا دهاك ؟ ما الذي اقحمك على ذلك ؟ ......
وبعد تردد من الرجل وتحت اصرار من قبلي على معرفة السبب ... قال لي الرجل لقد اتاني تكليف .........
تعجّبت لبرهه من الزمن ... وسالته ثانيتاً ما هو التكليف الذي يدفعك للخروج خارج اطار دائرة المنطق ...؟ هل
نسيت شيئ اسمه الانسان ... او الوطن ؟ .... لم يرد عليا حينها ولم يكن عندي رغبه لمواصلت الحديث
فتبادلنا التحيه الهاتفيه وانصرفنا

بنفس الليله اتصلت بأخينا الثاني ولم اكن اعلم بانهما متفقان على اتباع تلك الطريق ..... تحاورنا ووصل الحوار
الى درجة المهاتره ــ ك طبيعه عاطفيه نتميز بها نحن العرب على غيرنا ــ وخرجنا بدون فائده لان عقولنا كانت
غائبه اثناء الحوار وبالذات اثناء احتدامه

بالفعل شكو على الرجل الذي سلب عقولهم بتلك الاغنيه الشيابيه التي يقف وراء نغماتها الموسيقيه كُلاً من
السيد البيض والسيد العطاس والسيد علي ناصر ... وطبعاً شرحوا للرجل ما دار بيني وبينهم واقنعوه بضرورة
اقناعي بالفكره كي يتم الانسجام بين زملاء العمل الواحد ....... فلم يتصل بي الرجل بل انه اتاني الى محلي
في اليوم الثاني ... وقال لي بأسلوب مهذّب ... انت مهم وتستطيع ان تكون قائد ... وما تمتلكه من خبره
وسلوك يؤهلك لان تكون شيئ عظيم .... تعرفوا ربخت اعصابي ... لا تلومني فأنا عربي وطبع اهل الجنوب
من هذا القبيل ... ثم استمر يتحدّث بطريقه هادئه مع ابتسامه تتوسط كلامه بين الحين والحين ... وكانهُ يضع
البهارات والمشهيات على طبخات لذيذه تفوح منها رائحة المقليات ..... وفجأه همس في اذني اريد ان اتحدث معك
بأمر مهم ... ولا بد ان يكون في مكان هادئ ... فذهبنا الى المنزل .... وانا انتظر الخبر المهم بفارغ الصبر .....
فقلت هات ما معاك .... وقال هل تعلم ان الرئيس البيض يريدك انت شخصياً ويريدك ان تكون من ضمن مجموعه
مثقفه تقود العمل الحراكي بشكل ممنهج ..... فربخت اعصابي اكثر .... انتم تعرفوا لماذا ..........
فتذكرت بعد برهه من الزمن وقلت له انا لا اعرف الرئيس البيض ولا هو يعرفني ... فكيف حصل هذا ؟
فقال انت لا تعلم ان البيض يتابع كل شارده ووارده وهو يعلم بكل المناضلين المخلصين في الميدان ويعرف كل
الباحثين والكُتّاب والنشطاء وادرك اسمك من خلال كتاباتك ... وسألني عنك عشرات المرات .................

فنسيت نفسي للحظه ... وانتم تعرفون لماذا ... ( الله لا سامح حب الظهور ) ومن نفس اللحظه طلب مني
الاعتذار لزملائي ... ففعلت ... وغادر المنزل ... وبعد وصوله الى مكان سكنه يتصل فيني وهو يقول انا لسّا كمّلت
الحديث الهاتفي مع البيض ... وللعلم جبنا سيرتك والبيض كان فرحان باستعدادك لقبول المهام ......
ثم قال اسمح لي معي السيد العطاس على الخط ساتركك وسوف اتصل فيك مرّه اخرى ......
وبعد ساعات يتصل ويعطيني توجيهات ويقول ان البيض يريدك ان تكتب ضد ذلك الفصيل الجنوبي لانه نشاز ولا
بد من اخراجه والقضاء عليه كي تتسهل المهام ... وقبل ان ينهي الحديث يستطرد ويقول شف الاخ البيض ممنون
منّك كثير .... وهذه فرصه لن تتعوّض انته فقط نفّذ المهام الموكله اليك وبس ... وبالمناسبه السيد البيض سوف
يتصل بك في اي وقت لاحق ..... وكرر انت شخص مهم لا تنسى .... يالله مضطر اودعك علي ناصر على الخط


واعتزلت الاوراق والقلم واعرضت عن التت وجافيت الكتاب ... وذهبت الى حديقه قريبه من المنزل وكان الوقت ليلاً
وجلست اتفكّر ... واطرح عشرات الاسئله على نفسي ... ولم اجد الاجابه الصحيحه

فهل الجهل هو حاكمنا بأتحاد مع اهواء النفوس ؟
هل جهلة الحاضر ما زالوا يقطعونا عبر خيوط يربطونها في ماضي انقضى ؟
هل نحن مريضين فكرياً ونفسياً حتى يتحكم الجهله والمتسلقون بمصائرنا .
هل هناك اشياء ضاعة منا ولا بد ان نلحقها قبل ان نضيع نحن وابناءنا واحفادنا ؟
هل نحن اصحاء ام نحن مجانين واقصد المُلقي والمُتلقّي ؟

ام ان الرجل على حق واستمر في التواصل معه لا ستكمال حلقات الضياع المطلوب استكمالها واكون بذلك مع
الغالبيه حتى لو كان الثمن هو الوطن وكرامة الانسان ؟

اعينوني اعانكم الله وهدانا واياكم الى سبل الرشد والسلام
__________________

[الحوثري]

ممكن تعرفنا عليه ,,,,,,,,

قصه جميله لها دلالات كبيرة عن توجهاتنا العشوائيه التي يمكن ان يكون الغرور وحب الظهور هو المتحكم بنضالنا


صح قصه ان شاء الله ما تكون حقيقية

[النضال]

الله يعلن شيطانك ياعربي كززت وعيوني تلهب من السرعه في متابعت موضوعك وفي النهايه

تريد مساعده ايا من هنا طريق الرجال اتركه ولا تتقرب منه حتى شبر ولكن لاجل مصلحه الوطن لاتتعمد

الاسائه لاي كان وابتعد كلياً كل من يقف ضد الوطن وضد ابنائه اين كانو حتى ولو كان الرئيس علي

البيض وحاشى لله ان يكون هذا الفعل يصدر من الرئيس علي البيض لكن انا اضرب لك مثل

وتحياتي لك

[منصور بلعيد]

عربي امريكي اسمح لي بانحناء مع رفع القبعه
نحن بحاجه ماسه اليك وكتابتك علاج شافي لكثير من الامراض
ولن يستقيم حالنا على الاطلاق في ظل امراض النفوس الجاثمه على عقول الشموليين
والمقابلين لهم على خطوط التماس الصراعيه ممن يثيرون الاحقاد والكراهيه بين الناس
ومن يقف حجر عثره على طريق الخير
كل الاحترام والتقدير اخي وزميلي الفاضل / عربي امريكي

[عربي امريكي]

ممكن تعرفنا عليه ,,,,,,,,

قصه جميله لها دلالات كبيرة عن توجهاتنا العشوائيه التي يمكن ان يكون الغرور وحب الظهور هو المتحكم بنضالنا


صح قصه ان شاء الله ما تكون حقيقية




تلك حقيقه ومن الواقع المعاش للاسف
اخي الحوثري لك احترامي وتقديري

[الاستقلال]

انا شخصيه مهمه وخبير بالتسلُّق !! وعندي تلفون البيض واغلب قيادات الجنوب . فتقربوا مني

--------------------------------------------------------------------------------


كنت مغرّد خارج السرب من ضمن من كان يتحدث عن انسانيه ووطن وقيم وثقافه .... وغيرها
جلست مع مجموعة اشخاص قبل ايام كان بيننا رجل اكثر جهل واميّه منّا .... يرن تلفونه ... كانت الرنه اغنيه شبابيه
رغم تقدم اخينا في السن ــ ما علينا فهذهِ ليست حجه ـــ المهم لفت الرجل على شاشة التلفون وهز راسه بأنفه وقال امممممممممم ... هذا الرئيس البيض ... وراح قافل السكه .... لحظات مرّت ... فيعاود التلفون بالرنين او بصوت الاغنيه ... فيقوم اخينا بالله بنفس الحركه ... ولكن هذه المرّه لم يكن السيد البيض انه علي ناصر ... ومثل
سابقتها سكر الخط .... يشيئ القدر ان يسجع التلفون بتلك الاغنيه وكان التلفون يعلم ان للجنوبيين اهتمام خاص
بثلاثه من قيادات الماضي ... واكيد عرفتم ان المتصل هو العطاس في المرّه الثالثه .... وبكبرياء مضاعف يطبق اخينا
الخط .... ويسأله احد الموجودين قائلاً ... لماذا تطبق في وجيه هؤلاء ؟ أليس من الواجب ان ترد حتى لو كانوا ناس
عاديين وليس لهم لا وزن ولا قيمه ... على الاقل يكون التعامل اخلاقي ..... ؟ فرفع الرجل راسه وتحدث بثقه ولم
تظهر عليه اي علامه من علامات الخجل ــ صاحب خبره في مرض التسلُّق وعنده من جنون العظمه ما يجعله
مجنون رسمي ــ وقال انتم لا تعلمون ان هؤلاء قد ارهقوني بالتلفونات ليل نهار .... فهم يعلمون من انا .. !!!!!!!
وانا تعبت ..... ثم تأوّح الرجل .... واستطرد قائلاً انا بحاجه الى فريق عمل ... لا استطع ان اقوم بكل تلك المهام
بمفردي ..... في تلك اللّحظه توقفت عيوننا على الرجل ... ولم ندرك ان اثنان منّا قد اسرهم الرجل بحديثه

في البوم الثاني بدء الشخص المهم يوزع مهامه على الذي افتتنوا فيه من نفس اللحظه ... لانهم اتصلوا به مباشرةً
بعد ذهاب كلاً منّا حال سبيله.... وبنفس الليله كان احد الاشخاص المشارك معنا في الجلسه قد انزل موضوعاً
غلب عليه طابع الشخصنه والتمترس .... واتصلت به مباشرةً .... ماذا دهاك ؟ ما الذي اقحمك على ذلك ؟ ......
وبعد تردد من الرجل وتحت اصرار من قبلي على معرفة السبب ... قال لي الرجل لقد اتاني تكليف .........
تعجّبت لبرهه من الزمن ... وسالته ثانيتاً ما هو التكليف الذي يدفعك للخروج خارج اطار دائرة المنطق ...؟ هل
نسيت شيئ اسمه الانسان ... او الوطن ؟ .... لم يرد عليا حينها ولم يكن عندي رغبه لمواصلت الحديث
فتبادلنا التحيه الهاتفيه وانصرفنا

بنفس الليله اتصلت بأخينا الثاني ولم اكن اعلم بانهما متفقان على اتباع تلك الطريق ..... تحاورنا ووصل الحوار
الى درجة المهاتره ــ ك طبيعه عاطفيه نتميز بها نحن العرب على غيرنا ــ وخرجنا بدون فائده لان عقولنا كانت
غائبه اثناء الحوار وبالذات اثناء احتدامه

بالفعل شكو على الرجل الذي سلب عقولهم بتلك الاغنيه الشيابيه التي يقف وراء نغماتها الموسيقيه كُلاً من
السيد البيض والسيد العطاس والسيد علي ناصر ... وطبعاً شرحوا للرجل ما دار بيني وبينهم واقنعوه بضرورة
اقناعي بالفكره كي يتم الانسجام بين زملاء العمل الواحد ....... فلم يتصل بي الرجل بل انه اتاني الى محلي
في اليوم الثاني ... وقال لي بأسلوب مهذّب ... انت مهم وتستطيع ان تكون قائد ... وما تمتلكه من خبره
وسلوك يؤهلك لان تكون شيئ عظيم .... تعرفوا ربخت اعصابي ... لا تلومني فأنا عربي وطبع اهل الجنوب
من هذا القبيل ... ثم استمر يتحدّث بطريقه هادئه مع ابتسامه تتوسط كلامه بين الحين والحين ... وكانهُ يضع
البهارات والمشهيات على طبخات لذيذه تفوح منها رائحة المقليات ..... وفجأه همس في اذني اريد ان اتحدث معك
بأمر مهم ... ولا بد ان يكون في مكان هادئ ... فذهبنا الى المنزل .... وانا انتظر الخبر المهم بفارغ الصبر .....
فقلت هات ما معاك .... وقال هل تعلم ان الرئيس البيض يريدك انت شخصياً ويريدك ان تكون من ضمن مجموعه
مثقفه تقود العمل الحراكي بشكل ممنهج ..... فربخت اعصابي اكثر .... انتم تعرفوا لماذا ..........
فتذكرت بعد برهه من الزمن وقلت له انا لا اعرف الرئيس البيض ولا هو يعرفني ... فكيف حصل هذا ؟
فقال انت لا تعلم ان البيض يتابع كل شارده ووارده وهو يعلم بكل المناضلين المخلصين في الميدان ويعرف كل
الباحثين والكُتّاب والنشطاء وادرك اسمك من خلال كتاباتك ... وسألني عنك عشرات المرات .................

فنسيت نفسي للحظه ... وانتم تعرفون لماذا ... ( الله لا سامح حب الظهور ) ومن نفس اللحظه طلب مني
الاعتذار لزملائي ... ففعلت ... وغادر المنزل ... وبعد وصوله الى مكان سكنه يتصل فيني وهو يقول انا لسّا كمّلت
الحديث الهاتفي مع البيض ... وللعلم جبنا سيرتك والبيض كان فرحان باستعدادك لقبول المهام ......
ثم قال اسمح لي معي السيد العطاس على الخط ساتركك وسوف اتصل فيك مرّه اخرى ......
وبعد ساعات يتصل ويعطيني توجيهات ويقول ان البيض يريدك ان تكتب ضد ذلك الفصيل الجنوبي لانه نشاز ولا
بد من اخراجه والقضاء عليه كي تتسهل المهام ... وقبل ان ينهي الحديث يستطرد ويقول شف الاخ البيض ممنون
منّك كثير .... وهذه فرصه لن تتعوّض انته فقط نفّذ المهام الموكله اليك وبس ... وبالمناسبه السيد البيض سوف
يتصل بك في اي وقت لاحق ..... وكرر انت شخص مهم لا تنسى .... يالله مضطر اودعك علي ناصر على الخط


واعتزلت الاوراق والقلم واعرضت عن التت وجافيت الكتاب ... وذهبت الى حديقه قريبه من المنزل وكان الوقت ليلاً
وجلست اتفكّر ... واطرح عشرات الاسئله على نفسي ... ولم اجد الاجابه الصحيحه

فهل الجهل هو حاكمنا بأتحاد مع اهواء النفوس ؟
هل جهلة الحاضر ما زالوا يقطعونا عبر خيوط يربطونها في ماضي انقضى ؟
هل نحن مريضين فكرياً ونفسياً حتى يتحكم الجهله والمتسلقون بمصائرنا .
هل هناك اشياء ضاعة منا ولا بد ان نلحقها قبل ان نضيع نحن وابناءنا واحفادنا ؟
هل نحن اصحاء ام نحن مجانين واقصد المُلقي والمُتلقّي ؟

ام ان الرجل على حق واستمر في التواصل معه لا ستكمال حلقات الضياع المطلوب استكمالها واكون بذلك مع
الغالبيه حتى لو كان الثمن هو الوطن وكرامة الانسان ؟

اعينوني اعانكم الله وهدانا واياكم الى سبل الرشد والسلام
__________________



حكايه من بنات افكارك,,ام انك خلصت من مشاهدة فلم ابو العربي للفنان المصري القدير ((هاني رمزي)) يرجى مشاهدة اليوتوب لياكد الجميع..!!
http://www.youtube.com/watch?v=fJNqXKShaas&feature=related

[عربي امريكي]

الله يعلن شيطانك ياعربي كززت وعيوني تلهب من السرعه في متابعت موضوعك وفي النهايه

تريد مساعده ايا من هنا طريق الرجال اتركه ولا تتقرب منه حتى شبر ولكن لاجل مصلحه الوطن لاتتعمد

الاسائه لاي كان وابتعد كلياً كل من يقف ضد الوطن وضد ابنائه اين كانو حتى ولو كان الرئيس علي

البيض وحاشى لله ان يكون هذا الفعل يصدر من الرئيس علي البيض لكن انا اضرب لك مثل

وتحياتي لك





البيض واقف على بلاطه بيضاء ناصعه ولا مجال للشك حوله
انما المتحدثين باسمه عن طريق الجاهليه وغرور الظهور

لك التحيه اخي الكريم / النضال

[انا هو اللي ببالك]

نسال الله العفو والعفيه في الدنيا والاخره ...

تحياتي العظيمة لك

[عربي امريكي]

عربي امريكي اسمح لي بانحناء مع رفع القبعه
نحن بحاجه ماسه اليك وكتابتك علاج شافي لكثير من الامراض
ولن يستقيم حالنا على الاطلاق في ظل امراض النفوس الجاثمه على عقول الشموليين
والمقابلين لهم على خطوط التماس الصراعيه ممن يثيرون الاحقاد والكراهيه بين الناس
ومن يقف حجر عثره على طريق الخير
كل الاحترام والتقدير اخي وزميلي الفاضل / عربي امريكي




يطيك الف عافيه وسنظل لهم بالمرصاد مهما حاولوا التشويه بالحقيقه
لك الشكر والاحترام استاذي منصور

[عربي امريكي]

حكايه من بنات افكارك,,ام انك خلصت من مشاهدة فلم ابو العرب للفنان المصري القدير ((هاني رمزي)) يرجى مساهدة اليوتوب لياكد الجميع..!!
http://www.youtube.com/watch?v=fjnqxkshaas&feature=related




اهلاً عبدالسلام السقلدي أأأأ أ أ قصدي ابو عهد الشعيبي أ أ أ أ الاستقلال
انت جيت ولا رماك الهوى ..... انا عارف انكم مش زعلانيين لانكم ما بتستحوا
والثانيه انتم بتبحثوا عن شهره حتى عن طريق الشائعات
ربنا يكون بالعون

[الاستقلال]

عربي امريكي اسمح لي بانحناء مع رفع القبعه
نحن بحاجه ماسه اليك وكتابتك علاج شافي لكثير من الامراض
ولن يستقيم حالنا على الاطلاق في ظل امراض النفوس الجاثمه على عقول الشموليين
والمقابلين لهم على خطوط التماس الصراعيه ممن يثيرون الاحقاد والكراهيه بين الناس
ومن يقف حجر عثره على طريق الخير
كل الاحترام والتقدير اخي وزميلي الفاضل / عربي امريكي



:rolleyes:

:eek:

:D

[سيف العدل]

فهل الجهل هو حاكمنا بأتحاد مع اهواء النفوس ؟
هل جهلة الحاضر ما زالوا يقطعونا عبر خيوط يربطونها في ماضي انقضى ؟
هل نحن مريضين فكرياً ونفسياً حتى يتحكم الجهله والمتسلقون بمصائرنا .
هل هناك اشياء ضاعة منا ولا بد ان نلحقها قبل ان نضيع نحن وابناءنا واحفادنا ؟
هل نحن اصحاء ام نحن مجانين واقصد المُلقي والمُتلقّي ؟

ام ان الرجل على حق واستمر في التواصل معه لا ستكمال حلقات الضياع المطلوب استكمالها واكون بذلك مع
الغالبيه حتى لو كان الثمن هو الوطن وكرامة الانسان ؟

اعينوني اعانكم الله وهدانا واياكم الى سبل الرشد والسلام


جيتك يا عبد المعين اباك تعين لقيتك يا عبد المعين تباء من يعينك ....
على العموم اعدك بشئ وحيد وهو ان اتقرب اليك ..

اما الاسئلة اقدر اقول نعم نحن بسطاء وبسطاء للغاية وممكن اي بسيط ان يضحك علينا بشوية كلمات ..وقد ربما نبيع الجمل بما حمل في سبيل ان نسمع كلمة اطراء من جنابصاحبك المهم انها تخصني ...
لك كل التحايا واعطرها ابو ابداع

[حلاب الحديد]

لكل المتواجدين في الصفحة : ليتنا نسمو فوق جراحنا ونحاول علاج جراح الوطن المكلوم (الجنوب) ، فهو أحق بنفث يراعنا














مودتي للجميع

[شعيفان البكري]

نبغا نتعرف على الراجل صاحب التواصل مع الألهه خخخ
قله أذكرني عند ربك

[حفيديافع اليافعي]

الو هل تسمعني الو عربي امريكي
الله يهديك

ليس وقته

[أبو عامر اليافعي]

هههههههههههههههههههههههههه
موضوع جميل يعالج الامراض النفسية النرجسية وجنون العظمة .
عتبي عليك انك ذهبت الى الحديقة تقلب الافكار .
المهم مثل هذا لا يستحق الالتفات ولا تعيره اهمية لانه اشبه بالجنون .
ربي يحفظك .

[قرصم]

تصدق بالله ان موضوع الاتصالات الجانبيه للبيض وبعض القيادات في الخارج سبب ازمه كبيره
وتم متاقشته في عدة اجتماعات باعتباره واحده من الصعوبات التي يواجهها الحراك
ولم يحاول احد ان يتاكد هل الاتصالات صحيحه او وهميه
اشكرك اخي العزير كسرت حاجز الشك

[نسر الجنوب]

عربي امريكي اسمح لي بانحناء مع رفع القبعه
نحن بحاجه ماسه اليك وكتابتك علاج شافي لكثير من الامراض
ولن يستقيم حالنا على الاطلاق في ظل امراض النفوس الجاثمه على عقول الشموليين
والمقابلين لهم على خطوط التماس الصراعيه ممن يثيرون الاحقاد والكراهيه بين الناس
ومن يقف حجر عثره على طريق الخير
كل الاحترام والتقدير اخي وزميلي الفاضل / عربي امريكي

نعم أخي منصور هذه أمراض ربما تكون نوع من الشيزفرينا ولكنها حقيقة للأسف الشديد وتحصل
ولقد شاهدت أنواع من هذه الحالات بأم عيني
نسأل الله السلامة لنا ولكل من نحبه ونحترمه ومحترم قلمه


أخي عربي أمريكي لامست كبد الحقيقة
تحياتي لك وللأخ منصور

[المصرب]

بسيطه جدا وانت كبرته
راجح صديقي
يتصل عليه عمرموسى وبان غي مون


خالص الود

[سالم الجحافي]

أخي اذاء ذكرت اسمه سوفا ينقلبوا عليك ............................
وأول حرف من اسمه .......... أبو ...............................................

[superman]

خلي الراجل يعيش اللحظة يا امريكي وبعدين جنون العظمة هذة الأيام منتشر وبشكل كبير

وعلى فكرة مثل هذة النوعيات كثرت في الجنوب وخصوصا المتسلقين فتجدهم يتحدثون مع انفسهم ويظهرون للاخرين على انهم اصحاب المهمات وعند الحديث حول القضية الجنوبية ترى انهم لا يفقهون شيء في عالمها ولا يملكون سوى بضع كليمات حفظوها من اغاني ثورية جنوبية او كلمات ترددت عليهم في المهرجانات الجنوبية

[ثائر بلا وطن]

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

لقد افحمتنا بهذا اللغز الشعبي الجنوبي الجميل ( عربي امريكي ) واكيد ستكون اجابته البطيخ ,,,,, اتمنا ان تكون تلك الاجابه الصحيحة عزيزي
ربنا يحفظك ومزيد من الالغاز الغامظه حتى يتسنى لنا استخدام عقولنا الخاملة

شكرا

[الصحّاف]

أستاذي الفاضل / عربي أمريكي .. القائد الهمام الشهم الموقر والصالح للحياة ... أيش رأيك بالوصف ؟

أضحك الله سنك .. لقد نبشت ملفا ً " خرف يخرف تخريفا ً:) وأصبحت إمام المخرفين ... السيد العلامة إمام المخرفين عربي أمريكي .. لقد زرعت في وجهي الإبتسامة من قصص " ألف ليلة وليلة منذ سنوات طويلة والموال يمر ُ على الجميع من قبل " أهل الطبازة والفشفشة ونسأل الله أن لايقرب بيننا وبينهم ...

بلاشك أننا نعيش في " الأحلام الوردية " الأهم في الموضوع وهل حدثك أنه يعرف فلان وفلان وفلان هو فلان وفلان مع كذا وفلان كذا وكذا ... حركات قرعى أم لم توصل لحد اللحظة؟ وهل باعوا مثل هؤلاء كل ما يملكون وسخروها لدعم الحراك كما نسمع في عالم النضال ؟ ....

نفسي أن لايأكلوا لحم البشر المسموم والمحرم و يرحموا لحوم الناس .. :) .. أطلب منك طلب في التدبر في هذا البيت الشعر فهو يصدق في بعض الحالات تجاه أهل الطبازة والفشفشة :

إذا أكرمت الكريم ملكته ... وإذا اكرمت الئيم تمرد ....

لك ألف تحية وسلام من عميل مزدوج يحب الرئيس "ااااه من ذا الرئيس "؟

مساكين الجرحى والمعتقلين وأسرهم وأسر الشهداء سمعت أنهم أصبحوا ملياردرين من الدعم السخي حتى أن كيلو الرز البعض لايجده في بيته .

تذكرت زماان حينما كنا شركاء بالمعرفات والأميل وكلا يسبق الآخر ليفتح الأميل أو يكتب بالمعرف " الشركة " وكنا نستأخر شباب محترفين على الكيبورد ويعلمونا مما أتاهم الله من علم التقنية ... للمشاغبة .... وكانت فضائح بجلاجل . من الآن واللحظة كل واحد يوع من لغاليغه ..." دا النت مالهوش صاحب يا راجل .

[بن عبيد]

أيش رأيكم نبطل كتابة ونقاش وووو عن الجنوب

ونصرف اقلامنا وافكارنا ونبدع في السب واللهز واللمز بيننـــا البين؟؟ ;);)

[براكين الغضب]

هههههههه والله لكئنك جالس بيننا ولو ولولا علمي انك من البشر لقلت انك من الشياطين ممن يسترقون السمع

لي صديق بنفس الطريقة دائما كان يطلب منة ذلك ولاكن العكس ليس التكليف من البيض ولاكن من شخصيات اخرى تريدة ان يهاجم البيض وبعض القيادات التي لا تتبنى فكرهم

ولو كل جنوبي ترك هاولاى وراء ظهرة وحكم عقلة وظميرة لئهتدى الى الحق والصواب مباشرة بدون اي دليل

[freedomforsouth]

انا شخصيه مهمه وخبير بالتسلُّق !! وعندي تلفون البيض واغلب قيادات الجنوب . فتقربوا مني

--------------------------------------------------------------------------------


كنت مغرّد خارج السرب من ضمن من كان يتحدث عن انسانيه ووطن وقيم وثقافه .... وغيرها
جلست مع مجموعة اشخاص قبل ايام كان بيننا رجل اكثر جهل واميّه منّا .... يرن تلفونه ... كانت الرنه اغنيه شبابيه
رغم تقدم اخينا في السن ــ ما علينا فهذهِ ليست حجه ـــ المهم لفت الرجل على شاشة التلفون وهز راسه بأنفه وقال امممممممممم ... هذا الرئيس البيض ... وراح قافل السكه .... لحظات مرّت ... فيعاود التلفون بالرنين او بصوت الاغنيه ... فيقوم اخينا بالله بنفس الحركه ... ولكن هذه المرّه لم يكن السيد البيض انه علي ناصر ... ومثل
سابقتها سكر الخط .... يشيئ القدر ان يسجع التلفون بتلك الاغنيه وكان التلفون يعلم ان للجنوبيين اهتمام خاص
بثلاثه من قيادات الماضي ... واكيد عرفتم ان المتصل هو العطاس في المرّه الثالثه .... وبكبرياء مضاعف يطبق اخينا
الخط .... ويسأله احد الموجودين قائلاً ... لماذا تطبق في وجيه هؤلاء ؟ أليس من الواجب ان ترد حتى لو كانوا ناس
عاديين وليس لهم لا وزن ولا قيمه ... على الاقل يكون التعامل اخلاقي ..... ؟ فرفع الرجل راسه وتحدث بثقه ولم
تظهر عليه اي علامه من علامات الخجل ــ صاحب خبره في مرض التسلُّق وعنده من جنون العظمه ما يجعله
مجنون رسمي ــ وقال انتم لا تعلمون ان هؤلاء قد ارهقوني بالتلفونات ليل نهار .... فهم يعلمون من انا .. !!!!!!!
وانا تعبت ..... ثم تأوّح الرجل .... واستطرد قائلاً انا بحاجه الى فريق عمل ... لا استطع ان اقوم بكل تلك المهام
بمفردي ..... في تلك اللّحظه توقفت عيوننا على الرجل ... ولم ندرك ان اثنان منّا قد اسرهم الرجل بحديثه

في البوم الثاني بدء الشخص المهم يوزع مهامه على الذي افتتنوا فيه من نفس اللحظه ... لانهم اتصلوا به مباشرةً
بعد ذهاب كلاً منّا حال سبيله.... وبنفس الليله كان احد الاشخاص المشارك معنا في الجلسه قد انزل موضوعاً
غلب عليه طابع الشخصنه والتمترس .... واتصلت به مباشرةً .... ماذا دهاك ؟ ما الذي اقحمك على ذلك ؟ ......
وبعد تردد من الرجل وتحت اصرار من قبلي على معرفة السبب ... قال لي الرجل لقد اتاني تكليف .........
تعجّبت لبرهه من الزمن ... وسالته ثانيتاً ما هو التكليف الذي يدفعك للخروج خارج اطار دائرة المنطق ...؟ هل
نسيت شيئ اسمه الانسان ... او الوطن ؟ .... لم يرد عليا حينها ولم يكن عندي رغبه لمواصلت الحديث
فتبادلنا التحيه الهاتفيه وانصرفنا

بنفس الليله اتصلت بأخينا الثاني ولم اكن اعلم بانهما متفقان على اتباع تلك الطريق ..... تحاورنا ووصل الحوار
الى درجة المهاتره ــ ك طبيعه عاطفيه نتميز بها نحن العرب على غيرنا ــ وخرجنا بدون فائده لان عقولنا كانت
غائبه اثناء الحوار وبالذات اثناء احتدامه

بالفعل شكو على الرجل الذي سلب عقولهم بتلك الاغنيه الشيابيه التي يقف وراء نغماتها الموسيقيه كُلاً من
السيد البيض والسيد العطاس والسيد علي ناصر ... وطبعاً شرحوا للرجل ما دار بيني وبينهم واقنعوه بضرورة
اقناعي بالفكره كي يتم الانسجام بين زملاء العمل الواحد ....... فلم يتصل بي الرجل بل انه اتاني الى محلي
في اليوم الثاني ... وقال لي بأسلوب مهذّب ... انت مهم وتستطيع ان تكون قائد ... وما تمتلكه من خبره
وسلوك يؤهلك لان تكون شيئ عظيم .... تعرفوا ربخت اعصابي ... لا تلومني فأنا عربي وطبع اهل الجنوب
من هذا القبيل ... ثم استمر يتحدّث بطريقه هادئه مع ابتسامه تتوسط كلامه بين الحين والحين ... وكانهُ يضع
البهارات والمشهيات على طبخات لذيذه تفوح منها رائحة المقليات ..... وفجأه همس في اذني اريد ان اتحدث معك
بأمر مهم ... ولا بد ان يكون في مكان هادئ ... فذهبنا الى المنزل .... وانا انتظر الخبر المهم بفارغ الصبر .....
فقلت هات ما معاك .... وقال هل تعلم ان الرئيس البيض يريدك انت شخصياً ويريدك ان تكون من ضمن مجموعه
مثقفه تقود العمل الحراكي بشكل ممنهج ..... فربخت اعصابي اكثر .... انتم تعرفوا لماذا ..........
فتذكرت بعد برهه من الزمن وقلت له انا لا اعرف الرئيس البيض ولا هو يعرفني ... فكيف حصل هذا ؟
فقال انت لا تعلم ان البيض يتابع كل شارده ووارده وهو يعلم بكل المناضلين المخلصين في الميدان ويعرف كل
الباحثين والكُتّاب والنشطاء وادرك اسمك من خلال كتاباتك ... وسألني عنك عشرات المرات .................

فنسيت نفسي للحظه ... وانتم تعرفون لماذا ... ( الله لا سامح حب الظهور ) ومن نفس اللحظه طلب مني
الاعتذار لزملائي ... ففعلت ... وغادر المنزل ... وبعد وصوله الى مكان سكنه يتصل فيني وهو يقول انا لسّا كمّلت
الحديث الهاتفي مع البيض ... وللعلم جبنا سيرتك والبيض كان فرحان باستعدادك لقبول المهام ......
ثم قال اسمح لي معي السيد العطاس على الخط ساتركك وسوف اتصل فيك مرّه اخرى ......
وبعد ساعات يتصل ويعطيني توجيهات ويقول ان البيض يريدك ان تكتب ضد ذلك الفصيل الجنوبي لانه نشاز ولا
بد من اخراجه والقضاء عليه كي تتسهل المهام ... وقبل ان ينهي الحديث يستطرد ويقول شف الاخ البيض ممنون
منّك كثير .... وهذه فرصه لن تتعوّض انته فقط نفّذ المهام الموكله اليك وبس ... وبالمناسبه السيد البيض سوف
يتصل بك في اي وقت لاحق ..... وكرر انت شخص مهم لا تنسى .... يالله مضطر اودعك علي ناصر على الخط


واعتزلت الاوراق والقلم واعرضت عن التت وجافيت الكتاب ... وذهبت الى حديقه قريبه من المنزل وكان الوقت ليلاً
وجلست اتفكّر ... واطرح عشرات الاسئله على نفسي ... ولم اجد الاجابه الصحيحه

فهل الجهل هو حاكمنا بأتحاد مع اهواء النفوس ؟
هل جهلة الحاضر ما زالوا يقطعونا عبر خيوط يربطونها في ماضي انقضى ؟
هل نحن مريضين فكرياً ونفسياً حتى يتحكم الجهله والمتسلقون بمصائرنا .
هل هناك اشياء ضاعة منا ولا بد ان نلحقها قبل ان نضيع نحن وابناءنا واحفادنا ؟
هل نحن اصحاء ام نحن مجانين واقصد المُلقي والمُتلقّي ؟

ام ان الرجل على حق واستمر في التواصل معه لا ستكمال حلقات الضياع المطلوب استكمالها واكون بذلك مع
الغالبيه حتى لو كان الثمن هو الوطن وكرامة الانسان ؟

اعينوني اعانكم الله وهدانا واياكم الى سبل الرشد والسلام
__________________


ا..ويشهد الله يا عربي امريكي ان لك معزه وتقدير .لكن اكولك نصيحة المرة الثانيه اكسر التلفون في راسه هذا المتسلك امانه لو هو انا انت لا اكسر راس ابوه

[امريكي جنوبي]

انا شخصيه مهمه وخبير بالتسلُّق !! وعندي تلفون البيض واغلب قيادات الجنوب . فتقربوا مني

--------------------------------------------------------------------------------


كنت مغرّد خارج السرب من ضمن من كان يتحدث عن انسانيه ووطن وقيم وثقافه .... وغيرها
جلست مع مجموعة اشخاص قبل ايام كان بيننا رجل اكثر جهل واميّه منّا .... يرن تلفونه ... كانت الرنه اغنيه شبابيه
رغم تقدم اخينا في السن ــ ما علينا فهذهِ ليست حجه ـــ المهم لفت الرجل على شاشة التلفون وهز راسه بأنفه وقال امممممممممم ... هذا الرئيس البيض ... وراح قافل السكه .... لحظات مرّت ... فيعاود التلفون بالرنين او بصوت الاغنيه ... فيقوم اخينا بالله بنفس الحركه ... ولكن هذه المرّه لم يكن السيد البيض انه علي ناصر ... ومثل
سابقتها سكر الخط .... يشيئ القدر ان يسجع التلفون بتلك الاغنيه وكان التلفون يعلم ان للجنوبيين اهتمام خاص
بثلاثه من قيادات الماضي ... واكيد عرفتم ان المتصل هو العطاس في المرّه الثالثه .... وبكبرياء مضاعف يطبق اخينا
الخط .... ويسأله احد الموجودين قائلاً ... لماذا تطبق في وجيه هؤلاء ؟ أليس من الواجب ان ترد حتى لو كانوا ناس
عاديين وليس لهم لا وزن ولا قيمه ... على الاقل يكون التعامل اخلاقي ..... ؟ فرفع الرجل راسه وتحدث بثقه ولم
تظهر عليه اي علامه من علامات الخجل ــ صاحب خبره في مرض التسلُّق وعنده من جنون العظمه ما يجعله
مجنون رسمي ــ وقال انتم لا تعلمون ان هؤلاء قد ارهقوني بالتلفونات ليل نهار .... فهم يعلمون من انا .. !!!!!!!
وانا تعبت ..... ثم تأوّح الرجل .... واستطرد قائلاً انا بحاجه الى فريق عمل ... لا استطع ان اقوم بكل تلك المهام
بمفردي ..... في تلك اللّحظه توقفت عيوننا على الرجل ... ولم ندرك ان اثنان منّا قد اسرهم الرجل بحديثه

في البوم الثاني بدء الشخص المهم يوزع مهامه على الذي افتتنوا فيه من نفس اللحظه ... لانهم اتصلوا به مباشرةً
بعد ذهاب كلاً منّا حال سبيله.... وبنفس الليله كان احد الاشخاص المشارك معنا في الجلسه قد انزل موضوعاً
غلب عليه طابع الشخصنه والتمترس .... واتصلت به مباشرةً .... ماذا دهاك ؟ ما الذي اقحمك على ذلك ؟ ......
وبعد تردد من الرجل وتحت اصرار من قبلي على معرفة السبب ... قال لي الرجل لقد اتاني تكليف .........
تعجّبت لبرهه من الزمن ... وسالته ثانيتاً ما هو التكليف الذي يدفعك للخروج خارج اطار دائرة المنطق ...؟ هل
نسيت شيئ اسمه الانسان ... او الوطن ؟ .... لم يرد عليا حينها ولم يكن عندي رغبه لمواصلت الحديث
فتبادلنا التحيه الهاتفيه وانصرفنا

بنفس الليله اتصلت بأخينا الثاني ولم اكن اعلم بانهما متفقان على اتباع تلك الطريق ..... تحاورنا ووصل الحوار
الى درجة المهاتره ــ ك طبيعه عاطفيه نتميز بها نحن العرب على غيرنا ــ وخرجنا بدون فائده لان عقولنا كانت
غائبه اثناء الحوار وبالذات اثناء احتدامه

بالفعل شكو على الرجل الذي سلب عقولهم بتلك الاغنيه الشيابيه التي يقف وراء نغماتها الموسيقيه كُلاً من
السيد البيض والسيد العطاس والسيد علي ناصر ... وطبعاً شرحوا للرجل ما دار بيني وبينهم واقنعوه بضرورة
اقناعي بالفكره كي يتم الانسجام بين زملاء العمل الواحد ....... فلم يتصل بي الرجل بل انه اتاني الى محلي
في اليوم الثاني ... وقال لي بأسلوب مهذّب ... انت مهم وتستطيع ان تكون قائد ... وما تمتلكه من خبره
وسلوك يؤهلك لان تكون شيئ عظيم .... تعرفوا ربخت اعصابي ... لا تلومني فأنا عربي وطبع اهل الجنوب
من هذا القبيل ... ثم استمر يتحدّث بطريقه هادئه مع ابتسامه تتوسط كلامه بين الحين والحين ... وكانهُ يضع
البهارات والمشهيات على طبخات لذيذه تفوح منها رائحة المقليات ..... وفجأه همس في اذني اريد ان اتحدث معك
بأمر مهم ... ولا بد ان يكون في مكان هادئ ... فذهبنا الى المنزل .... وانا انتظر الخبر المهم بفارغ الصبر .....
فقلت هات ما معاك .... وقال هل تعلم ان الرئيس البيض يريدك انت شخصياً ويريدك ان تكون من ضمن مجموعه
مثقفه تقود العمل الحراكي بشكل ممنهج ..... فربخت اعصابي اكثر .... انتم تعرفوا لماذا ..........
فتذكرت بعد برهه من الزمن وقلت له انا لا اعرف الرئيس البيض ولا هو يعرفني ... فكيف حصل هذا ؟
فقال انت لا تعلم ان البيض يتابع كل شارده ووارده وهو يعلم بكل المناضلين المخلصين في الميدان ويعرف كل
الباحثين والكُتّاب والنشطاء وادرك اسمك من خلال كتاباتك ... وسألني عنك عشرات المرات .................

فنسيت نفسي للحظه ... وانتم تعرفون لماذا ... ( الله لا سامح حب الظهور ) ومن نفس اللحظه طلب مني
الاعتذار لزملائي ... ففعلت ... وغادر المنزل ... وبعد وصوله الى مكان سكنه يتصل فيني وهو يقول انا لسّا كمّلت
الحديث الهاتفي مع البيض ... وللعلم جبنا سيرتك والبيض كان فرحان باستعدادك لقبول المهام ......
ثم قال اسمح لي معي السيد العطاس على الخط ساتركك وسوف اتصل فيك مرّه اخرى ......
وبعد ساعات يتصل ويعطيني توجيهات ويقول ان البيض يريدك ان تكتب ضد ذلك الفصيل الجنوبي لانه نشاز ولا
بد من اخراجه والقضاء عليه كي تتسهل المهام ... وقبل ان ينهي الحديث يستطرد ويقول شف الاخ البيض ممنون
منّك كثير .... وهذه فرصه لن تتعوّض انته فقط نفّذ المهام الموكله اليك وبس ... وبالمناسبه السيد البيض سوف
يتصل بك في اي وقت لاحق ..... وكرر انت شخص مهم لا تنسى .... يالله مضطر اودعك علي ناصر على الخط


واعتزلت الاوراق والقلم واعرضت عن التت وجافيت الكتاب ... وذهبت الى حديقه قريبه من المنزل وكان الوقت ليلاً
وجلست اتفكّر ... واطرح عشرات الاسئله على نفسي ... ولم اجد الاجابه الصحيحه

فهل الجهل هو حاكمنا بأتحاد مع اهواء النفوس ؟
هل جهلة الحاضر ما زالوا يقطعونا عبر خيوط يربطونها في ماضي انقضى ؟
هل نحن مريضين فكرياً ونفسياً حتى يتحكم الجهله والمتسلقون بمصائرنا .
هل هناك اشياء ضاعة منا ولا بد ان نلحقها قبل ان نضيع نحن وابناءنا واحفادنا ؟
هل نحن اصحاء ام نحن مجانين واقصد المُلقي والمُتلقّي ؟

ام ان الرجل على حق واستمر في التواصل معه لا ستكمال حلقات الضياع المطلوب استكمالها واكون بذلك مع
الغالبيه حتى لو كان الثمن هو الوطن وكرامة الانسان ؟

اعينوني اعانكم الله وهدانا واياكم الى سبل الرشد والسلام
__________________


عليك السلام يا صاحبنا
انا من المتابعين لقلمك من بداية دخوله الضالع وكان إلى قبل فترة قلم ضعيف وليس بمستوى اليوم وفجئة قفز قفزة رهيبة وتألق وزاد به المعجبين وانا وعيالي الاربعة منهم ’’’’’’’ صحيح عجبني كثير سردك لقصة أحد المصابين بمرض الانا ولإنها بداية خير لنقد مشاكلنا فقد استحبيت ما نضح به قلمك من كلمات بالقة الدقة في الوصف والتصوير فخشيت على طول لوضع ملاحظتي خلفها ,,,,,, ولأنك صريح كما تقول في كتاباتك فلماذا تتركنا للتخمين والتأويل والشعوده ؟!! فلان ام فلان ام زعطان أم علان ‘‘‘‘‘‘‘‘‘لا وقد أشرت لأسمين من اصحاب حوشي كما يقول هذه الايام رئيس حزبك الاناني لكي تجعل الدائرة حواليهما للتشوية بجالية ميتشجن التي لم يعجبك اسمها انت وحمزه والعبادي ومتنى ــــــــــــــ بربك قلي لماذا لا تشير بالبنان حتى للأحرف الاولى من اسم هذا المريض الذي دوش الدنيا من امريكة إلى الجنوب والعالم كله وكل الناس تعرفه بنيويورك وخارجها وأسال عليه العمروط والصنبحي ,,, أليس هو من منطقتك ومن حزبك ومن جماعتك ؟؟!!

أليس هو صاحب اللحية الخفيفة وكما تسموه مفتي تاج ( ب - ز - اليافعي ؟؟؟؟؟!!!!!!!
انتظر إبهامك يا امريكي عربي وسلملم

[قلم رصاص]

عليك السلام يا صاحبنا
انا من المتابعين لقلمك من بداية دخوله الضالع وكان إلى قبل فترة قلم ضعيف وليس بمستوى اليوم وفجئة قفز قفزة رهيبة وتألق وزاد به المعجبين وانا وعيالي الاربعة منهم ’’’’’’’ صحيح عجبني كثير سردك لقصة أحد المصابين بمرض الانا ولإنها بداية خير لنقد مشاكلنا فقد استحبيت ما نضح به قلمك من كلمات بالقة الدقة في الوصف والتصوير فخشيت على طول لوضع ملاحظتي خلفها ,,,,,, ولأنك صريح كما تقول في كتاباتك فلماذا تتركنا للتخمين والتأويل والشعوده ؟!! فلان ام فلان ام زعطان أم علان ‘‘‘‘‘‘‘‘‘لا وقد أشرت لأسمين من اصحاب حوشي كما يقول هذه الايام رئيس حزبك الاناني لكي تجعل الدائرة حواليهما للتشوية بجالية ميتشجن التي لم يعجبك اسمها انت وحمزه والعبادي ومتنى ــــــــــــــ بربك قلي لماذا لا تشير بالبنان حتى للأحرف الاولى من اسم هذا المريض الذي دوش الدنيا من امريكة إلى الجنوب والعالم كله وكل الناس تعرفه بنيويورك وخارجها وأسال عليه العمروط والصنبحي ,,, أليس هو من منطقتك ومن حزبك ومن جماعتك ؟؟!!

أليس هو صاحب اللحية الخفيفة وكما تسموه مفتي تاج ( ب - ز - اليافعي ؟؟؟؟؟!!!!!!!
انتظر إبهامك يا امريكي عربي وسلملم




هل يعني ان الموضوع برمتة تصفية حسابات بين ابناء الجنوب في امريكا

اتمنى ان لايكون ماقلتة صحيح ومنتظرين عربي امريكي للتوضيح

[ابوالعزالشعيبي]

حاله يعلم الله اننا وصلنا الى مسار ضيق بل وضيق جدأ وهذا مايريده اثنان لاثالث لهما احدهم يستخدم اسمه الحقيقي ويدخل بمعرف اخر ليكتب ويطرح مقالات غامضه هدفها تصفيات حسابات تشبه تصفيات العراق الان وقبل ذلك !!!!!

متأكد كل التاكيد ان الجميع فهم اللعبه

[امريكي جنوبي]

حاله يعلم الله اننا وصلنا الى مسار ضيق بل وضيق جدأ وهذا مايريده اثنان لاثالث لهما احدهم يستخدم اسمه الحقيقي ويدخل بمعرف اخر ليكتب ويطرح مقالات غامضه هدفها تصفيات حسابات تشبه تصفيات العراق الان وقبل ذلك !!!!!

متأكد كل التاكيد ان الجميع فهم اللعبه

ابصم لك بالعشر انهم واحد يا خطير ;)

[المصرب]

هل المقصود
بدر الزهر

[متعقل]

لمن لا يعرف المقصود

!



















!










تشي جيفارا.. والفهيم يفهم

[عاشق الجنوب]

هههههههههههههه
صدقت ياعربي امريكي
مر علي هذا النوع ولكن لن اعطيه الاهتمام واعتبرته بغبغاء..!!!
وطار بلا رجعة قل أأمين ..!!!!

[امريكي جنوبي]

هههههههههههههه
صدقت ياعربي امريكي
مر علي هذا النوع ولكن لن اعطيه الاهتمام واعتبرته بغبغاء..!!!
وطار بلا رجعة قل أأمين ..!!!!


شكلكم انت والعربي شراكه بدكان واحد وبضاعتكم واحدة;)
الله يعينا على المدكنين

[شعيفان البكري]

أعتقد الكل يعرف من هو المقصود ..
الصراحة سقط من عيني للمرة الثالثة .!!

الله يعيننا ويشفي المرضى بمرض التسلق ..

[عاشق الجنوب]

شكلكم انت والعربي شراكه بدكان واحد وبضاعتكم واحدة;)
الله يعينا على المدكنين
نعم نحن شراكة في الوطن شراكة في النضال
بضاعتنا ليس للبيع والشراء
وهو الاستقلال ..
الله يعيننا على المنافقين على حساب الجنوب وشعبه ..!!

[ابو جهـاد]

هل المقصود
بدر الزهر
ابوعهد الشعيبي ;)

[الوضاح]

هل المقصود
بدر الزهر

الصراحه

اديكه على نخافيره

كبعكه كبع

[ابو سامح باجراد]

الحذر كل الحذر من المتسلقين هم سبب الخلافات و الانشقاقات

[سهم كشار]

موضوع رائع وفعلا هو واقع ماساوي واووكد ان الناس يصدقوا تلك المضاهر

وحتى اغلب المثقفين يقعوا في الفخ وهي الموضة المظهرة وحتى بالديون

ويبقى دائما الجوهر فاسد فحسبنا الله ونعم الوكيل

[سيف الدوله]

الموضوع جميل وهو يعتبر بحد ذاته نقد لاذع لمثل هولاء الذين يريدون الظهور والتسلق على ظهور الشهداء وانين الجرحى لمجرد فقط الظهور والتسابق على المناصب التي مازالت في علم الغيب
فعلا قرات موضوعك ووجدت فيه نوع من المصادقيه خاصتا انه في هناك ناس وانا اسميهم اصحاب النصف جمله والصوت المنخفض يعطيك نصف الكلام ويتركك تبحث عن الاخر ويضعك في حيره من امرك
استمر بين الحين والاخر بمثل هكذا موضوع على الاقل للتذكير لعل وعسى يعرفوا على انفسهم ويبطلوا حركات

[لسنا قطيع]

انا شخصيه مهمه وخبير بالتسلُّق !! وعندي تلفون البيض واغلب قيادات الجنوب . فتقربوا مني

--------------------------------------------------------------------------------
وجلست اتفكّر ... واطرح عشرات الاسئله على نفسي ... ولم اجد الاجابه الصحيحه

فهل الجهل هو حاكمنا بأتحاد مع اهواء النفوس ؟
هل جهلة الحاضر ما زالوا يقطعونا عبر خيوط يربطونها في ماضي انقضى ؟
هل نحن مريضين فكرياً ونفسياً حتى يتحكم الجهله والمتسلقون بمصائرنا .
هل هناك اشياء ضاعة منا ولا بد ان نلحقها قبل ان نضيع نحن وابناءنا واحفادنا ؟
هل نحن اصحاء ام نحن مجانين واقصد المُلقي والمُتلقّي ؟

ام ان الرجل على حق واستمر في التواصل معه لا ستكمال حلقات الضياع المطلوب استكمالها واكون بذلك مع
الغالبيه حتى لو كان الثمن هو الوطن وكرامة الانسان ؟

اعينوني اعانكم الله وهدانا واياكم الى سبل الرشد والسلام

__________________


قد يكون للموضوع التالي علاقه بموضوعك وربما تجد فيه بعض الاجابات على بعض تساءولاتك :


عقلية القطيع كأساس للعبة الموت

بقلم د. عمرو الزنط 27/ 3/ 2010

«لعبة الموت»، برنامج تليفزيونى تحول إلى فيلم وثائقى، لا أكثر ولا أقل. لكنه كان حديث فرنسا خلال الفترة الأخيرة، ليس لأنه كان ممتعا بل لقسوة منظره، بل وجوهره أيضا، من حيث الصورة المخيفة التى نقلها عن البشر، وأيضا نظرا للمعضلات المتعلقة بحالة الإنسان التى أعاد طرحها على الملأ.

البرنامج أخذ صورة الـ«جيم شو». كان مطلوبا من المتسابقين أن يسألوا شخصاً ما بعض الأسئلة، ومعاقبته عند الخطأ بصعقات كهربائية تتزايد حدتها فى كل مرة، حتى تصل إلى 480 فولتاً. ترى كم من المتسابقين انصاعوا وراء أوامر مذيع البرنامج السادية المحرضة على التعذيب، وهتافات الجمهور المنادى بالـ«عقاب!»، حتى وصلوا لصعق «الآخر» بأقصى شحنة كهربائية مميتة، تحت أنوار الاستديو المبهرة وضغط أضواء الشهرة العابرة؟ للأسف، 64 من بين 80 متسابقا لم يتورعوا عن قتل الآخر، ليس فى سبيل المال (فلم تكن هناك مكافآت مادية لفعل ذلك)، إنما لإرضاء سلطة المذيع، و«الإجماع العام» الممثل فى الجمهور، وللبقاء فترة أكبر تحت الأضواء. كل ذلك جعلهم يتجاهلون صيحات المجنى عليه وتوسلاته.

فكرة البرنامج مأخوذة عن تجارب أجراها عالم النفس الأمريكى ستانلى ميلجرام فى الستينيات، التى تم إعادتها فيما بعد فى إطارات وبلدان وقارات مختلفة، والتى مع ذلك للأسف تعطى دائما نفس النتيجة الكئيبة: عندما يتعلق الأمر بإرضاء السلطة وإجماع الـ«مجتمع»، يتحول الشخص العادى إلى وحش، حتى دون أن يكون هناك مقابل مادى يذكر أو عقاب مؤلم ينتظره فى حالة الرفض.

فكما أشار ميلجرام فى كتابه، الذى نشره عام 1974 تحت عنوان «السلطة والخضوع»، فإن الذعر من خطر العزلة عن مراكز القوة، والرغبة فى القبول الاجتماعى، تكون فى أكثر الأحيان أقوى بمراحل من فطرة الرحمة لدى الإنسان.

فى أساس هذه الظاهرة شق فكرى مهم: فالذين يستطيعون أن يقنعوك بالعبثيات من الممكن أن يقنعوك بارتكاب الفظائع- هكذا تكلم «فولتير». والبرهان على ما قاله موجود فى تجربة قام بها عالم أمريكى آخر سنة 1955 (والتى تأثر بها ميلجرام)، حيث تم سؤال عينة من الأفراد أسئلة مباشرة وسهلة، تتعلق بالطول النسبى لثلاثة خطوط مرسومة أمامهم.

فى غياب أى «ضغط اجتماعى» تمكن 97? فى المائة منهم من الرد بصواب. لكن، عندما وجدوا أنفسهم وسط ممثلين مندسين بينهم، ينطقون بإجابات خاطئة فى سبيل تضليلهم، تمكن 25? فقط من إبداء آراء مستقلة صحيحة. واللافت للنظر أن بعضهم قال إنه كان يعرف الردود الصحيحة، لكنه كان يريد إرضاء الآخرين، أى أنه كان يتوسل قبول إجماع «مجتمع» الممثلين.. أما آخرون فقالوا إنهم قد شعروا بالضعف، والتخبط واللخبطة والشك، وكلها عوامل قادتهم لعدم القدرة على الاستقلال الذهنى.

هذا كله حدث من قبل أفراد عاديين منتمين لمجتمعات حرة ديمقراطية. لذلك ينهى ميلجرام كتابه بحديث عن مذبحة ارتكبها الجيش الأمريكى فى فيتنام، حيث تم قتل مئات من الرجال والأطفال والنساء، فقط لأن قائد المجموعة القاتلة أعطى الأمر بفعل ذلك، فأطاعه البعض ثم انصاع الآخرون كالقطيع، هكذا يمكن أن ينزل بعض العسكر المنتمين لجيش خاضع لحكم مدنى منتخب من مجتمع ديمقراطى حر لمستوى جماعات «الاينزاتسجروبن» الإبادية التى شكلها النازى.

مع ذلك، هناك فرق أساسى فاصل، نابع عن طبيعة السلطة فى كل حالة، ففى المجتمع الحر المفتوح يمكن مناقشة مثل هذه المشاكل على الملأ، لذلك يمكن كشف الأخطاء والفظائع الناتجة عن نقاط ضعف الفرد والمجتمع عبر التعلم من التجربة.

أما فى المجتمعات الخاضعة للحكم التسلطى فالمناخ العام كله، من أول الإعلام حتى نظام التعليم، يحرض على محو استقلالية الفرد وتكريس عقلية القطيع. لذلك، بعد سنين طويلة من الحكم التسلطى، نجد فى الوطن العربي تعطشاً عاما، خاصة بين النخب، للانصياع وراء أفكار وأحلام جماعية شمولية، قد تبدو وردية فى مظهرها لكنها فى الواقع كارثية فى جوهرها، دون التطرق، فى كثير من الحالات، لأى نقد جاد لمدى صحتها أو جدواها..

ذلك ينطبق على مؤيدى الانظمه بقدر ما ينطبق على قطاعات واسعة من معارضيه؛ ففى غياب الاستقلال الفكرى يجتمع المؤيد والمعارض فى شىء واحد، وهو محاولة الإرضاء العميانية للجماعة التى ينتمى إليها، وعدم الخروج عن خطوطها المرسومة، حتى وإن بدت غير مقنعة. فهذا هو ما يحدث عندما يفقد الفكر الشمولى المصاب بالشيخوخة بريقه مع استمرار سيطرة نفس المنطق والمناخ الفكرى الذى نبع عنه.

ولأننا نعرف نتائج الخضوع الأعمى للسلطة التى حكمتنا خلال ما يقرب من ستين سنة، لا يمكن إلا أن نتمنى ألا يكون الدهر قاسيا بنا بدرجة أن يكون قدرنا المستقبلى هو الخضوع لحكم من تبنى نفس النهج الشمولى كمعارض

[[ مـاجد ]]

كثير من هؤلاء الزناطين والشبوحات متواجدين بالداخل كثير

وكل همهم هو مهاجمة التيارات

ومن أمثال هؤلاء المعطري كنموذج رائع لهؤلاء الذين يحبون الظهور على حساب الوحدة الجنوبية ـــــــــــــــ

[سهم كشار]

ارجوا من المشرف ان لا يسمح بمهاجمة اشخاص باسمائهم اترجاكم رجاء اكبروا وترفعوا

بحجم القضية!!

[عاشق الجنوب]

ارجوا من المشرف ان لا يسمح بمهاجمة اشخاص باسمائهم اترجاكم رجاء اكبروا وترفعوا

بحجم القضية!!
مع المادة
مشكور

[عربي امريكي]

قد يكون للموضوع التالي علاقه بموضوعك وربما تجد فيه بعض الاجابات على بعض تساءولاتك :


عقلية القطيع كأساس للعبة الموت

بقلم د. عمرو الزنط 27/ 3/ 2010

«لعبة الموت»، برنامج تليفزيونى تحول إلى فيلم وثائقى، لا أكثر ولا أقل. لكنه كان حديث فرنسا خلال الفترة الأخيرة، ليس لأنه كان ممتعا بل لقسوة منظره، بل وجوهره أيضا، من حيث الصورة المخيفة التى نقلها عن البشر، وأيضا نظرا للمعضلات المتعلقة بحالة الإنسان التى أعاد طرحها على الملأ.

البرنامج أخذ صورة الـ«جيم شو». كان مطلوبا من المتسابقين أن يسألوا شخصاً ما بعض الأسئلة، ومعاقبته عند الخطأ بصعقات كهربائية تتزايد حدتها فى كل مرة، حتى تصل إلى 480 فولتاً. ترى كم من المتسابقين انصاعوا وراء أوامر مذيع البرنامج السادية المحرضة على التعذيب، وهتافات الجمهور المنادى بالـ«عقاب!»، حتى وصلوا لصعق «الآخر» بأقصى شحنة كهربائية مميتة، تحت أنوار الاستديو المبهرة وضغط أضواء الشهرة العابرة؟ للأسف، 64 من بين 80 متسابقا لم يتورعوا عن قتل الآخر، ليس فى سبيل المال (فلم تكن هناك مكافآت مادية لفعل ذلك)، إنما لإرضاء سلطة المذيع، و«الإجماع العام» الممثل فى الجمهور، وللبقاء فترة أكبر تحت الأضواء. كل ذلك جعلهم يتجاهلون صيحات المجنى عليه وتوسلاته.

فكرة البرنامج مأخوذة عن تجارب أجراها عالم النفس الأمريكى ستانلى ميلجرام فى الستينيات، التى تم إعادتها فيما بعد فى إطارات وبلدان وقارات مختلفة، والتى مع ذلك للأسف تعطى دائما نفس النتيجة الكئيبة: عندما يتعلق الأمر بإرضاء السلطة وإجماع الـ«مجتمع»، يتحول الشخص العادى إلى وحش، حتى دون أن يكون هناك مقابل مادى يذكر أو عقاب مؤلم ينتظره فى حالة الرفض.

فكما أشار ميلجرام فى كتابه، الذى نشره عام 1974 تحت عنوان «السلطة والخضوع»، فإن الذعر من خطر العزلة عن مراكز القوة، والرغبة فى القبول الاجتماعى، تكون فى أكثر الأحيان أقوى بمراحل من فطرة الرحمة لدى الإنسان.

فى أساس هذه الظاهرة شق فكرى مهم: فالذين يستطيعون أن يقنعوك بالعبثيات من الممكن أن يقنعوك بارتكاب الفظائع- هكذا تكلم «فولتير». والبرهان على ما قاله موجود فى تجربة قام بها عالم أمريكى آخر سنة 1955 (والتى تأثر بها ميلجرام)، حيث تم سؤال عينة من الأفراد أسئلة مباشرة وسهلة، تتعلق بالطول النسبى لثلاثة خطوط مرسومة أمامهم.

فى غياب أى «ضغط اجتماعى» تمكن 97? فى المائة منهم من الرد بصواب. لكن، عندما وجدوا أنفسهم وسط ممثلين مندسين بينهم، ينطقون بإجابات خاطئة فى سبيل تضليلهم، تمكن 25? فقط من إبداء آراء مستقلة صحيحة. واللافت للنظر أن بعضهم قال إنه كان يعرف الردود الصحيحة، لكنه كان يريد إرضاء الآخرين، أى أنه كان يتوسل قبول إجماع «مجتمع» الممثلين.. أما آخرون فقالوا إنهم قد شعروا بالضعف، والتخبط واللخبطة والشك، وكلها عوامل قادتهم لعدم القدرة على الاستقلال الذهنى.

هذا كله حدث من قبل أفراد عاديين منتمين لمجتمعات حرة ديمقراطية. لذلك ينهى ميلجرام كتابه بحديث عن مذبحة ارتكبها الجيش الأمريكى فى فيتنام، حيث تم قتل مئات من الرجال والأطفال والنساء، فقط لأن قائد المجموعة القاتلة أعطى الأمر بفعل ذلك، فأطاعه البعض ثم انصاع الآخرون كالقطيع، هكذا يمكن أن ينزل بعض العسكر المنتمين لجيش خاضع لحكم مدنى منتخب من مجتمع ديمقراطى حر لمستوى جماعات «الاينزاتسجروبن» الإبادية التى شكلها النازى.

مع ذلك، هناك فرق أساسى فاصل، نابع عن طبيعة السلطة فى كل حالة، ففى المجتمع الحر المفتوح يمكن مناقشة مثل هذه المشاكل على الملأ، لذلك يمكن كشف الأخطاء والفظائع الناتجة عن نقاط ضعف الفرد والمجتمع عبر التعلم من التجربة.

أما فى المجتمعات الخاضعة للحكم التسلطى فالمناخ العام كله، من أول الإعلام حتى نظام التعليم، يحرض على محو استقلالية الفرد وتكريس عقلية القطيع. لذلك، بعد سنين طويلة من الحكم التسلطى، نجد فى الوطن العربي تعطشاً عاما، خاصة بين النخب، للانصياع وراء أفكار وأحلام جماعية شمولية، قد تبدو وردية فى مظهرها لكنها فى الواقع كارثية فى جوهرها، دون التطرق، فى كثير من الحالات، لأى نقد جاد لمدى صحتها أو جدواها..

ذلك ينطبق على مؤيدى الانظمه بقدر ما ينطبق على قطاعات واسعة من معارضيه؛ ففى غياب الاستقلال الفكرى يجتمع المؤيد والمعارض فى شىء واحد، وهو محاولة الإرضاء العميانية للجماعة التى ينتمى إليها، وعدم الخروج عن خطوطها المرسومة، حتى وإن بدت غير مقنعة. فهذا هو ما يحدث عندما يفقد الفكر الشمولى المصاب بالشيخوخة بريقه مع استمرار سيطرة نفس المنطق والمناخ الفكرى الذى نبع عنه.

ولأننا نعرف نتائج الخضوع الأعمى للسلطة التى حكمتنا خلال ما يقرب من ستين سنة، لا يمكن إلا أن نتمنى ألا يكون الدهر قاسيا بنا بدرجة أن يكون قدرنا المستقبلى هو الخضوع لحكم من تبنى نفس النهج الشمولى كمعارض






لذلك يجب ان نقف امام تكريس ثقافة القطيع , يجب ان ننظر الى الانسان ونضعه نصب اعيننا ونكافح من اجل
رفع درجة وعيه , نكافح من اجل بناء جيل جديد مؤمن قبل ان يكون متعلم
يجب ان نتعلم من النجارب ولا يتحقق ما نريد اذا لم نستطع فهم هذه الاسطر التي اقتبستها من الموضوع المطروح
من قبل اخي الفاضل / لسنا قطيع

وهي : ـــ
مع ذلك، هناك فرق أساسى فاصل، نابع عن طبيعة السلطة فى كل حالة، ففى المجتمع الحر المفتوح يمكن مناقشة مثل هذه المشاكل على الملأ، لذلك يمكن كشف الأخطاء والفظائع الناتجة عن نقاط ضعف الفرد والمجتمع عبر التعلم من التجربة.

أما فى المجتمعات الخاضعة للحكم التسلطى فالمناخ العام كله، من أول الإعلام حتى نظام التعليم، يحرض على محو استقلالية الفرد وتكريس عقلية القطيع. لذلك، بعد سنين طويلة من الحكم التسلطى، نجد فى الوطن العربي تعطشاً عاما، خاصة بين النخب، للانصياع وراء أفكار وأحلام جماعية شمولية، قد تبدو وردية فى مظهرها لكنها فى الواقع كارثية فى جوهرها، دون التطرق، فى كثير من الحالات، لأى نقد جاد لمدى صحتها أو جدواها..

ذلك ينطبق على مؤيدى الانظمه بقدر ما ينطبق على قطاعات واسعة من معارضيه؛ ففى غياب الاستقلال الفكرى يجتمع المؤيد والمعارض فى شىء واحد، وهو محاولة الإرضاء العميانية للجماعة التى ينتمى إليها، وعدم الخروج عن خطوطها المرسومة، حتى وإن بدت غير مقنعة. فهذا هو ما يحدث عندما يفقد الفكر الشمولى المصاب بالشيخوخة بريقه مع استمرار سيطرة نفس المنطق والمناخ الفكرى الذى نبع عنه.



لك التحيّه

[النوووورس]

عربي امريكي زين أن البيض يتصل ولكن الذي تعودناه منه أنه ما يرد على التلفون وقد جهزنا له مواضيع وكتبنا عنه ومدحناه ولكن مافي فايده ههههه ولو فيها تصفية حسابات كنا نوقف معه لكن الرجل التزم الصمت مثله مثل علي ناصر والعطاس ومنتظرين الداخل يحقق التحرير بعدين يظهرون

[عربي امريكي]

الاعزاء الكرام /

انا هو اللي ببالك ، سيف العدل ، حلاب الحديد ، شعيفان البكري ، حفيد يافع اليافعي ، ابو عامر اليافعي ،
قرصم ، نسر الجنوب ، المصرب ، سالم الجحافي ، سوبرمان ، ثائر بلا وطن ، الصحّاف ، بن عبيد ، براكين الغضب ، فريدم فور ساوث ، امريكي جنوبي ، قلم رصاص ابو العز الشعيبي ، متعقّل ، عاشق الجنوب ، ابو جهاد ، الوضاح
ابو سامح ، سيف الدوله ، ماجد ، وسهم كشار


اشكر الجميع في المشاركه ومعذره من عدم تمكني على الرد كلٍّ على حده
وكي لا يذهب البعض الى بعيد نحن لا نريد انتاج ثقافة القطيع كما هو موضح في مشاركة الاخ الكريم / لسنا قطيع
فلا بد ان نتعلم من التجارب ولا بد ان نحترم حرية الفكر والتفكير ونتجنب التركيز على الزعيم والزعماء
ولا نقبل التدخل في الخصوصيات والشخصنه ، ونتمنى ان يرتقي من يدير منتديات الجنوب بأدائهم ولا يمنحوا حريه لاسماء
تضايق الجنوبيين وتقول ما تشاء بحريه على اساس اثارة المياه الراكده ولكنها بطريقه سامه تزيد من نسبة الخطوره وتزيد من نسبة التشتيت بين الجنوبيين .... وانا اعتبرها طريقه تقود الى الفشل
مع احترامي لكل الجهود التي تقدم من قبل مشرفي وادارة هذا المنتدى الكبير
لا تنسوا تراجعوا تعقيب الاخ الكريم / لسنا قطيع
وبنفس الوقت انا اعتذر للجميع ان كان هناك خروج عن اطار المألوف واطلب من الجميع قبول الاعتذار
وادعي الجميع بكل قوّه الى التمرُّد وكسر حاجز الصمت ضد اي جهه تكون من كانت تحاول تدجين الناس
بشكل قطعان وعلى طريقة ما تؤمن بها من افكار فتلك هي القاتله .... يجب ان نترك للفكر والتفكير حريته
المطلقه التي لا تمس بالمصالح العامه للانسان وعقائده ووطنه وخصوصياته ، يجب ان نقف وقفت مراجعه
جاده ومهمه قبل فوات الأوان يجب ان ننسى الانتصار لانفسنا وحزبنا وتجمعنا وجماعتنا وننتصر للجنوب
بصفه عامه

كل حبي واحترامي لجنابكم الكريم
احترامي للجميع