ما القاسم المشترك بين اليمن وافغانستان . وحزب المؤتمر اليمن والمؤتمر السوداني

[انا الجنوب الحـر]

عندما تتجمع الآراء حول القاسم المشترك بين اليمن وأفغانستان والتعمق بأفكارك حول وضع
الدولتين من الناحية الامنيه والتخلف القبلي وغياب النظام والقانون والدي نتج عنه
توسع نفوذ القاعدة والإرهاب ستصل إلى نتيجة تساعد على فضح الإرهاب اليمني على ارض الجنوب

وعندما تضع أفكارك حول القاسم المشترك بين حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان
والمؤتمر الشعبي الحاكم باليمن ومحاولة الحزبين الهيمنة على الجنوب السوداني والعربي
الغنيتين بالنفط والثروات المعدنية تحت شعار الوحدة من خلال الآراء المتبادلة
قد تصل إلى توقعات قادمة تخص دولتنا منها التدخل الأجنبي لحل
مشكلة الجنوب العربي والجنوب السوداني وبالطبع ستكون هناك أراء تفرق بين الجنوبين
على أساس إن الجنوب العربي دولة توحدت مع دولة أخر عكس الجنوب السوداني .

وهل بعد الانتهاء من حل قضية جنوب السودان وتحرره من الهيمنة الشمالية سيؤتى الدور
على الجنوب العربي .
أخي الجنوبي شارك برائيك سلبا أو إيجابا وسنصل إلى هدف ما !

http://www.youtube.com/watch?v=M-8b2gd6iII

ابن كريتر

[الوليدي]

التركيبه الافغانيه بطبيعتها تركيبه دينيه وليس ارهابيه
واستغل البعض الوازع الديني في شعب الافغان
لتجييره لصالحه
التركيبه اليمنيه القبليه تركيبه كاذبه كل مايهما النفوذ وكسب المال
باستخدام كل الطرق
اما تركيبة مؤتمر البشير ومؤتمر صالح وصلوا الى سدة الحكم عن طريق الانقلاب
صالح وضف الدين الزنداني وتلامذته
والبشير وضف الترابي وتلامذته
لا يوجد فرق بينهما
فشل الغبيان في الحفاظ على كيان الدوله
جنوب السودان سيكون دوله ذات سياده وقد لايكون
برغبة الجنوبيين وليس برغبة غيرهم
الجنوب العربي سيعود دولة ذات سياده مثل ماكان
ولايوجد امل ان يظل تحت رحمة صالح واليمنيين
برغبه شعبيه جامحه هي من سترغم العالم للقبول بذالك

[انا الجنوب الحـر]

أصبت أخي ألوليدي أفغانستان ذات تركيبه دينية وعليه فقد استغل المتطرفون ذلك
وتم بناء وتطوير القاعدة في فترة حكم طالبان وعلى حساب تلك التركيبة
وجد قادة القاعدة حماية غير مسبوقة من القبائل هذا عن حكم طالبان أما
في ظل الحكومة الحالية ( كرزاي ) فقد جاء في برنامج الصحافة اليوم الجمعة
على قناة الجزيرة إن الحكومة الأمريكية قررت وقف 4 مليار نعم 4 مليار دولار
من المعونات الأمريكية لأفغانستان والسبب الفساد المستشري في البلاد ورفض
الرئيس كرزاي إجراء أي تحقيق بذلك هذا على لسان مذيع قناة الجزيرة وهنا نجد
قاسم مشترك أخر بين اليمن وأفغانستان الفساد وعدم إجراء تحقيق بذلك من قبل
رئيس الدولة ولكن وجد أيضا اختلاف هذه المرة اليمن والسودان مقابل أفغانستان
حيث إن الأخيرة بقيادة طالبان رفضه رفضا قاطعا تسليم أي من قادة القاعدة من منطلق
ديني بحث بل تلقت الضربات من اجل ذلك وفي الطرف الأخر لا وجود للعامل الديني إطلاقا
بل هناك مصالح خاصة . كانت السودان رحيما مع بن لادن حيث طلبة منه المغادر بعد ان استثمر الملايين
هناك . أما اليمن ( قبائل وسلطة ) فهم على استعداد لبيع كل مايمكن بيعة بما فيه قادة القاعدة ولا مانع لديهم
من التضحية بالبعض من خلال قتلهم بدعوى المكافحة وخاصة إن كان المطلوب جنوبيا .

ابن كريتر

[انا الجنوب الحـر]

-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------