المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الصحافه --والقضيه الجنوبيه ( على الجميع الدخول لتعليق26\6)


عبدالله البلعسي
2010-06-27, 01:54 PM
http://www.albayan.ae/albayan/newsite/images/logo_bayan.gif


http://www.albayan.ae/albayan/newsite/images/header4.gif 2010-06-27 00:07:54 UAE مساع شعبية لاحتواء الموقف عدن تشهد «معارك سطوح».. واعتقالات مكثفة قالت مصادر أمنية يمنية إن حملات الدهم التي تشنها القوى الأمنية والعسكرية اليمنية منذ يوم الخميس خلال الحملة التي تنفذها للقبض على متشددين يتهمون بالوقوف وراء الهجوم على مبنى المخابرات في مدينة عدن أسفرت عن اعتقال نحو 40 شخصاً.. فيما تكثفت الجهود الشعبية والقبلية لوقف التصعيد في المدينة التي شهدت أمس تراشقاً للنار بين ناشطين تحصنوا فوق سطوح بعض المنازل وقوى الأمن.

وبينت المصادر أن من بين المعتقلين تسعة من المتهمين بالانتماء لتنظيم القاعدة فيما البقية على صلة بأحداث الشغب التي أعقبت الحملة التي نفذتها السلطات على حي السعادة في مديرية خور مكسر الذي يوصف بأنه مأوى للمتطرفين الإسلاميين.

وطبقا للمصادر فان جهودا تبذلها شخصيات اجتماعية في الحي تبذل لاحتواء الموقف وخروج المسلحين من الحي، إلا أن المسلحين وضعوا ثلاثة شروط لوقف المواجهات، إذ قالت المصادر هناك نحو 20 مسلحا كانوا حتى عصر الأمس لايزالون يتمركزون على أسطح المنازل داخل الحي.

وأضافت المصادر أن الوسطاء التقوا بالمسلحين، لكنهم اشترطوا تسليم المتسببين في مقتل أحمد الدرويش داخل سجن الأمن بعد اعتقاله والذي تقول الجهات الأمنية بأنه توفي من جراء إصابته بمرض الربو في حين يتهم المسلحين الأمن بتعذيبه حتى الموت. كما اشترطوا رفع النقاط الأمنية على مداخل الحي والكف عن ملاحقة أي شخص من أبناء الحي على خلفية الأحداث الأخيرة وإطلاق جميع المعتقلين.

من جهته، قال مصدر امني إن الأجهزة الأمنية في محافظة عدن ومن خلال عملية أمنية نوعية وخاطفة تمكنت من القبض على مجموعة من العناصر الإرهابية المتورطة بالهجوم الذي تعرض له مبنى الأمن السياسي السبت الماضي.

ونقل موقع وزارة الدفاع عن المصدر القول إن «الأجهزة داهمت أحد المنازل بعدن خلال اجتماع ضم عددا من العناصر المشتبه بها بناء على معلومات استخباراتية دقيقة تم الحصول عليها من خلال عمليات المتابعة والرصد المستمرة التي يقوم بها رجال الأمن».

وطبقا لراوية المصدر فان عملية القبض على عناصر القاعدة جاءت على ضوء «الاعترافات التي أدلى بها الإرهابي غودل محمد صالح ناجي الذي تم القبض عليه الأحد الماضي. وأضاف أن غودل أدلى باعترافات مهمة خطيرة مكنت أجهزة الأمن من القبض على عدد من العناصر الإرهابية في حملات مداهمة لعدد من المنازل خلال اليومين الماضيين.

وأضاف أن «الأجهزة الأمنية مستمرة في متابعة كافة العناصر الإرهابية ولن تتوقف عن تنفيذ مهمتها الوطنية في تعقب من تبقى من تلك العناصر حتى يتم القبض عليها وتقديمها للعدالة لتنال عقابها الرادع والعادل جراء ما ترتكبه من جرائم وأعمال إرهابية».

وكانت وزارة الدفاع اليمنية ذكرت في بيان أن العمليات ستتواصل بعد أن قامت قوات الأمن بمداهمات من بيت إلى بيت في حي السعادة في مدينة عدن يوم الجمعة بحثا عن متشددين مشتبه فيهم.

http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?c=Article&cid=1277242403332&pagename=Albayan%2FArticle%2FFullDetail

عبدالله البلعسي
2010-06-27, 01:57 PM
http://www.raya.com/site/images/spacer.gif (http://www.raya.com/)
الرايه القطريه
المقال (http://www.raya.com/site/topics/printArticle.asp?cu_no=2&item_no=542841&version=1&template_id=22&parent_id=21)http://www.raya.com/site/images/alrayaPrinterIcon.jpg (http://www.raya.com/site/topics/printArticle.asp?cu_no=2&item_no=542841&version=1&template_id=22&parent_id=21) (http://www.raya.com/site/topics/printArticle.asp?cu_no=2&item_no=542841&version=1&template_id=22&parent_id=21)اليمن: اعتقال 30 من عناصر القاعدة في عدنhttp://www.raya.com/site/images/spacer.gifصنعاء- نبيل سيف الكميم:أعلنت السلطات اليمنية عن اعتقال خلية من تنظيم القاعدة مكونة من 30 شخصًا من المتورّطين في حادثة الهجوم على مبنى جهاز المخابرات الأمن السياسي في محافظة عدن السبت الماضي.
وقالت: إن الأجهزة الأمنية بمحافظة عدن نفذت" عملية نوعية وخاطفة " تمكنت من خلالها القبض على مجموعة من العناصر المتورطة بالهجوم الذي تعرض له مبنى الأمن السياسي السبت الماضي وذلك بناء على معلومات استخباراتية دقيقة حصل عليها رجال الأمن.
واضافت انه تمت مداهمت أحد المنازل بعدن خلال اجتماع ضم عدد من العناصر المشتبه بهم، وتم القبض عليهم، ووجد أن بعضهم ممن يشتبه بعلاقتهم بتنظيم القاعدة، وأن عدداً منهم كانوا قد شاركوا في العملية التي استهدفت مبنى الأمن السياسي وأودت بحياة 11 شخصاً بينهم 3 نساء وطفل بالإضافة الى تورطهم بعمليات سطو أخرى من بينها السطو على البنك العربي ونهب مائة مليون ريال. ونقل موقع "26 سبتمبر " عن مصادر أمنية قولها إن عملية القبض على العناصر جاءت على ضوء الاعترافات التي أدلى بها أحد العناصر وهو (غودل) والذي كان قد ظهر بجانب القيادي في تنظيم القاعدة (محمد احمد عمير الكلوي) في أحد مقاطع الفيديو على شاشة قناة" الجزيرة" في شهر ديسمبر الماضي مهددا ومتوعدا بالانتقام لقتلى الغارة الجوية على المركز التدريبي لتنظيم القاعدة بالمحفد بابي، حيث لقي (الكلوي) مصرعه صباح يوم الخميس 24 ديسمبر 2009م، في غارة لسلاح الجو اليمني استهدفت اجتماعا لقيادات القاعدة في وادي رفض بمحافظة شبوة. وقالت المصادر: إن غودل محمد صالح ناجي أدلى باعترافات مهمة خطيرة مكنت أجهزة الأمن من القبض على عدد من من العناصر الإرهابية في حملات مداهمة لعدد من المنازل خلال اليومين الماضيين، كما تم ضبط وسائل مختلفة كانوا يستخدمونها في عملياتهم الإرهابية بما في ذلك السيارة التي استخدموها في عملية السطو على مبنى البك العربي بعدن.
مؤكدة أن الأجهزة الأمنية مستمرة في متابعة كل العناصر "الإرهابية " وإنها لن تتوقف عن تنفيذ مهمتها الوطنية في تعقب من تبقى من تلك العناصر حتى يتم القبض عليها وتقديمها للعدالة لتنال عقابها الرادع والعادل جراء ما ترتكبه من جرائم وأعمال إرهابية في حق الوطن والمواطنين.
من جانبها قالت مصادر مطلعة: إن الخلية التابعة لتنظيم القاعدة كانت تعد لتنفيذ عمليات إرهابية خطيرة وكبيرة في محافظة عدن تستهدف مصالح اقتصادية يمنية وأجنبية، ومنشآت حيوية، وشخصيات حكومية. وأفادت بأن الكشف عن المجموعة الارهابية جاء بعد معلومات قدمتها لليمن دائرة مخابرات خارجية- يرجح بريطانيا- جرت عبرها سلسلة تعاملات مالية ذهبت لصالح عناصر في هذا التنظيم، وقد تم التنبه لها في اعقاب الهجوم الارهابي الذي استهدف مكتب الأمن السياسي بعدن، وأودى بأرواح 12 شخصاً، بينهم ثلاث نساء وطفل. وقالت المصادر: إن اعتقال المذكورين تم خلال حملة مداهمات لعدد من المنازل في أحد أحياء منطقة خور مكسر التي تم تطويقها بحزام أمني محكم منذ فجر أمس الخميس، وقد حاولت العناصر الارهابية الفرار، واشتبكت مع فصيل من قوات مكافحة الارهاب، الذي نجح في القبض على المسلحين بعد إصابة ما بين 6-7 أشخاص منهم. وفيما لم تكشف السلطات الرسمية اليمنية عن أي معلومات حول هوية الأشخاص الـ23 الذي تم اعتقالهم، نقل "نبأ نيوز" عن مصادر مطلعة قولها ان افراد خلية تنظيم القاعدة التي ألقي القبض على عناصرها استحدثته قوى انفصالية في الخارج، واستقطبت فيه أبرز العناصر المطلوبة أمنياً- ومعظمهم من خارج مدينة عدن- وبينهم عناصركانت تمثل حلقة الارتباط بين الحراك الجنوبي الانفصالي وخلايا تنظيم القاعدة في محافظة أبين، والتي توارت في أعقاب الضربات الاستباقية التي وجهتها الأجهزة الأمنية للقاعدة في بعض مناطق أبين، وظلت مجهولة المصير حتى كشفت السلطات الأمنية اليمنية عن وقوف "بن غودل" وراء الهجوم على مبنى جهازالأمن السياسي واصفة إياه بأنه "العقل المدبر" للهجوم.

http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=542841&version=1&template_id=22&parent_id=21

عبدالله البلعسي
2010-06-27, 02:08 PM
صحيفه الشرق القطريه

القاعدة غيرت تكتيكاتها لضرب مواقع حكومية..اليمن: اعتقال 25 هاجموا "مخابرات عدن"
2010-06-27



صنعاء-يو بي اي:
أعلنت وزارة الدفاع اليمنية أن أجهزة الأمن تمكنت خلال اليومين الماضيين من القبض على مجموعة متورطة بالهجوم الذي استهدف مبنى الأمن السياسي "المخابرات" في عدن السبت الماضي وأسفر عن مقتل 11 شخصاً بينهم 7 عسكريين برتب مختلفة .ونقلت الوزارة عن مصادر أمنية قولها "تمت مداهمة أحد المنازل بعدن خلال اجتماع لعناصر يشتبه بعلاقتهم بالقاعدة والقبض على كل من كانوا في الاجتماع". وقالت المصادر إن عناصر كانوا قد شاركوا في "الجريمة الإرهابية" التي استهدفت مبنى الأمن السياسي وأودت بحياة 11 شخصاً بينهم 3 نساء وطفل ' بالإضافة إلى تورطهم في عمليات إرهابية أخرى من بينها سرقة البنك العربي العام الماضي. وفي حين لم تشر الوزارة إلى عدد المعتقلين كان مصدر أمني أبلغ يونايتد برس انترناشونال أن عددهم 25 شخصا بينهم امرأة .وأضافت المصادر الأمنية أن عملية القبض "جاءت على ضوء الاعترافات التي أدلى بها الإرهابي غودل ناجي الذي القي القبض عليه الأحد الماضي". وأضافت أن غودل كان قد ظهر بجانب القيادي في تنظيم القاعدة محمد عمير الكلوي في أحد مقاطع الفيديو على شاشة إحدى الفضائيات في ديسمبر الماضي مهددا ومتوعدا بالانتقام لقتلى الغارة الجوية على المركز التدريبي لتنظيم القاعدة في المحفد بابين شرق اليمن. وقالت المصادر إن غودل ناجي أدلى باعترافات مهمة خطيرة مكنت أجهزة الأمن من القبض على عدد من العناصر الإرهابية في حملات مداهمة لعدد من المنازل خلال اليومين الماضيين.
وأشارت إلى ضبط وسائل مختلفة كانوا يستخدمونها في عملياتهم الإرهابية بما في ذلك السيارة التي استخدموها في عملية السطو على مبنى البك العربي بعدن.
وكانت أسبوعية " الأمناء " المقربة من " الحراك الجنوبي" قد شككت أن يكون غودل ناجي هو من قاد الهجوم على مقر المخابرات وأكدت أنه متهم بقضايا سابقة منها سرقة البنك العربي بمدينة عدن وتم اعتقاله بسهولة عندما كان هو وزوجته في زيارة لأحد أقاربه. وحمل اليمن تنظيم القاعدة مسؤولية الهجوم الذي نفذه مسلحون يرتدون زيا عسكريا اقتحموا المقر في مدينة عدن الساحلية. وإذا تأكد ذلك فسيكون هذا أشد هجمات القاعدة فتكا في اليمن منذ تفجير المدمرة الأمريكية كول في ميناء عدن عام 2000 والذي قتل فيه 17 بحارا.
وأيدت محكمة أمن الدولة بصنعاء احكما ابتدائيا قضى بإعدام باكستانيين وحبس اثنين آخرين 25 سنة لكل منهما بتهم الاتجار بالمخدرات .
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=200237

عبدالله البلعسي
2010-06-27, 02:11 PM
صحيفه الخليج البحرينيه

اليمن يعتقل 30 في إطار ملاحقة أعضاء القاعدة ووفاة معتقل http://www.aaknews.com/source/images/blank.gif
عدن - وكالات الانباء: تكبير الخط



قال مسؤول أمني ووزارة الدفاع اليمنية ان قوات الامن في مدينة عدن الساحلية بجنوب البلاد اعتقلت 30 شخصا في اطار ملاحقة على مدى يومين لاشخاص يعتقد أنهم نشطاء في تنظيم القاعدة يقفون وراء هجوم على مبنى للمخابرات.
وقالت وزارة الدفاع في بيان ان العمليات ستتواصل بعد أن قامت قوات الامن بمداهمات من بيت الى بيت في حي السعادة في مدينة عدن يوم الجمعة بحثا عن متشددين مشتبه فيهم.
واتهم اليمن القاعدة بشن الهجوم الذي داهم خلاله متشددون يلبسون زيا عسكريا مبنى جهاز الامن السياسي وقتلوا سبعة ضباط وثلاث سيدات وطفلا عمره سبع سنوات وأطلقوا سراح بعض المعتقلين. وقال المسؤول الامني ان اشتباكات اندلعت قبل فجر الجمعة. واعتقلت الشرطة ما يصل الى 30 مشتبها خلال أمس ووجهت اتهامات الى تسعة منهم بأن لهم صلات بالقاعدة بينما اتهم الباقون بالمشاركة في أعمال شغب. ولقي أحد المعتقلين حتفه. وقال مسؤولون أمنيون ان الرجل توفي بعد أن أصيب بأزمة ربو بينما قال موقع الصحوة الالكتروني التابع للمعارضة ان الرجل توفي متأثرا بجروحه بعد أن تعرض للتعذيب. وقالت وزارة الدفاع ان قوات الامن حصلت على معلومات من غودل محمد صالح ناجي وهو عضو في القاعدة اعتقل في وقت سابق إن المسؤولين عن هجوم الاسبوع الماضي سيعقدون اجتماعا يوم الجمعة. وقالت وزارة الدفاع في بيان ان جميع المشاركين في الاجتماع اعتقلوا. وكانت السلطات قد أعلنت في وقت سابق أنها اعتقلت قائد المجموعة التي نفذت الهجوم. ويظهر هجوم القاعدة على مقر المخابرات أن المتشددين يحولون اهتمامهم عن الاهداف الغربية الى الاجهزة الحكومية البارزة.
وحمل اليمن تنظيم القاعدة مسؤولية الهجوم الذي نفذه مسلحون يرتدون زيا عسكريا اقتحموا المقر في مدينة عدن الساحلية. واذا تأكد ذلك فسيكون هذا أشد هجمات القاعدة فتكا في اليمن منذ تفجير المدمرة الامريكية كول في ميناء عدن عام 2000 والذي قتل فيه 17 بحارا.
وسيكون أيضا واحدا من عدد صغير من الهجمات البارزة للقاعدة التي تستهدف مباشرة الحكومة اليمنية التي أعلنت في وقت سابق من هذا العام الحرب على جناح القاعدة في اليمن بعد أن أعلن مسؤوليته عن محاولة فاشلة لتفجير طائرة ركاب كانت متجهة الى الولايات المتحدة في ديسمبر الماضي. وتساعد الولايات المتحدة صنعاء في حملتها ضد القاعدة خشية أن يكون هجومها على القاعدة في أفغانستان وباكستان قد دفع الجماعة الى نقل مركزها الى اليمن.
وقال مصطفى العاني من مركز الخليج للابحاث "تشعر القاعدة الان أنها تحت وطأة هجوم كبير في اليمن ليس من اليمنيين وحدهم وانما من الولايات المتحدة". وتابع قائلا "أعضاؤها يعانون من احساس بعدم اليقين وأصبحوا معزولين تماما.. هذا الهجوم استعراض للقوة". وأضاف "حاولوا حرمان القاعدة من ملاذ امن تمتعوا به. نشهد تغييرا رئيسيا هنا".
وشهد المقر نفسه في عام 2003 فرار عشرة سجناء متشددين بينهم أشخاص يشتبه في أنهم على صلة بالهجوم على المدمرة الامريكية كول. وفي عام 2006 فر 23 شخصا يشتبه في أنهم أعضاء في القاعدة من بينهم ناصر الوحيشي الزعيم الحالي للقاعدة عبر نفق حفروه أسفل مبنى جهاز الامن السياسي في صنعاء.
وقال المحلل السياسي علي سيف حسن "هي محاولة استغلال ثغرة أمنية في النظام الامني اليمني" في اشارة الى الهجوم في جنوب اليمن حيث انتباه قوات الامن منصرف الى مجموعة صغيرة من الانفصاليين المسلحين الذين يشنون تمردا مسلحا بعد 20 عاما على الوحدة بين الشمال والجنوب. وربما يكون جهاز الامن السياسي - المشغول بالتعامل مع أعمال العنف المتزايدة التي ينفذها مسلحون انفصاليون ويعاني من تدني التدريب وعدم الفاعلية - قد أهمل وجود القاعدة في الجنوب. فالمتشددون يختبئون في مناطق نائية بالقرب من مراكز نشاط الانفصاليين. وقال حسن ان هناك نوعا من الفراغ أو التشققات بين الاجزاء المختلفة للجهاز الامني وان القاعدة مصممة على استغلال هذه التشققات

.http://www.aaknews.com/#!391481

عبدالله البلعسي
2010-06-27, 02:16 PM
اليمن: القاعدة تغير تكتيكاتها لشن هجمات على مواقع حكومية

http://www.alwatan.com.kw/resources/media/images/40178_e.png (http://www.alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=38894#) (Alwatan)





صنعاء - رويترز: يظهر هجوم يشتبه في ان تنظيم القاعدة نفذه في جنوب اليمن ضد مقر للمخابرات أخيرا ان المتشددين يحولون اهتمامهم عن الاهداف الغربية الى الاجهزة الحكومية البارزة.
وقتل مسلحون في هجوم جريء يوم السبت الماضي 11 شخصا في المقر الاقليمي الجنوبي لجهاز مخابرات يمني يحاول السيطرة على أسوأ أعمال عنف انفصالية بالبلاد منذ أكثر من 15 عاما.
وقال مصطفى العاني من مركز الخليج للابحاث «تشعر القاعدة الآن أنها تحت وطأة هجوم كبير في اليمن ليس من اليمنيين وحدهم وانما من الولايات المتحدة»، وتابع قائلا «أعضاؤها يعانون من احساس بعدم اليقين وأصبحوا معزولين تماما.. هذا الهجوم استعراض للقوة».
وأضاف «حاولوا حرمان القاعدة من ملاذ آمن تمتعوا به.نشهد تغيرا رئيسيا هنا».
ويخشى حلفاء اليمن الغربيون والمملكة العربية السعودية منذ فترة طويلة من ان ينتهز جناح تنظيم القاعدة الذي عاد للظهور مجددا تزايد انعدام الامن وضعف السيطرة المركزية ليستخدم اليمن قاعدة لشن هجمات تزعزع استقرار المنطقة وما وراءها.
وتشتبك القاعدة مع الحكومة اليمنية منذ سنوات عديدة لكن عمليات الجماعة التي كان لها تأثير كبير تركزت عادة على أهداف غربية مثل المحاولة الفاشلة لاغتيال السفير البريطاني في صنعاء في ابريل.
وقصف الجيش اليمني أهدافا للمتشددين وخاض معارك هذا الشهر في معقل القاعدة في وادي عبيدة في محافظة مأرب التي يوجد فيها كثير من الموارد النفطية الحيوية.
وتزايدت التوترات في اليمن منذ مقتل نائب المحافظ الذي كان يقوم بوساطة بين السلطات والقاعدة في مايو الماضي في هجوم جوي على الجماعة أخطأ هدفه.
وأثارت المعارك الاخيرة غضب القاعدة التي هددت قبل يوم واحد من هجومها في عدن بالرد على حملة الدولة ضدها في غرب اليمن ودعت القبائل المحلية الى حمل السلاح في وجه الحكومة.
وانضم اليمن الى واشنطن في حربها ضد القاعدة في أعقاب هجمات 11 سبتمبر2001.
لكن كثيرين يرون ان نهج حكومة صنعاء في التعامل مع المتشددين غير مخلص وغير فعال اذ لا يلقى القبض على مشتبه فيهم مطلوبين كما يستطيع متشددون أجانب حضور معسكرات تدريب في جبال وصحاري اليمن المنيعة حيث يمكن للمتشددين ان يستفيدوا من حماية القبائل.
ويقول بعض المسؤولين بينهم حمود الهتار وزير الاوقاف والشؤون الدينية ان صنعاء يجب ان تعود الى سياسة التواصل مع القاعدة من خلال الحوار بدلا من الاعتماد على القوة وحدها والذي قال انها اكسبت الجماعة تعاطفا شعبيا أكبر.
لكن اليمن صعد حربه على القاعدة بعد المحاولة الفاشلة لتفجير طائرة الركاب الامريكية في ديسمبر الماضي والذي وجه فيها الاتهام الى النيجيري عمر فاروق عبد المطلب.وزادت واشنطن أيضا الدعم العسكري لليمن الى أكثر من المثلين كما تقدم دعما فنيا.
وقال المحلل السياسي اليمني ناصر الربيعي «اليمن لايزال يستخدم نفس الخطط السابقة.. وهي العصا والجزرة. لا زال يستخدم هذه السياسة لكن هي الآن تتجه نحو القوة اكثر من ذي قبل».
وقال معلقا على أعمال العنف بين الانفصاليين الجنوبيين وقوات الامن «لا استطيع ان أقول انها (القاعدة) اصبحت أكثر قوة..لكنها استغلت الوضع الدائر في الجنوب».
ومبنى ما يعرف بالفرع الجنوبي لجهاز الامن السياسي الذي تعرض للهجوم يوم السبت الماضي كان هدفا مهما وسهلا للقاعدة.وجهاز الامن السياسي أداة رئيسية في ملاحقة صنعاء للمتشددين لكن فرعه الجنوبي كان مشغولا في الفترة الاخيرة بالتعامل مع النزعة الانفصالية.
وشهد المقر نفسه في عام 2003 فرار عشرة سجناء متشددين بينهم أشخاص يشتبه في أنهم على صلة بالهجوم على المدمرة الامريكية كول.وفي عام 2006 فر 23 شخصا يشتبه في أنهم أعضاء في القاعدة من بينهم ناصر الوحيشي الزعيم الحالي للقاعدة عبر نفق حفروه أسفل مبنى جهاز الامن السياسي في صنعاء.
وقال المحلل السياسي على سيف حسن «هي محاولة استغلال ثغرة أمنية في النظام الامني اليمني» في اشارة الى الهجوم في جنوب اليمن حيث انتباه قوات الامن منصرف الى مجموعة صغيرة من الانفصاليين المسلحين الذين يشنون تمردا مسلحا بعد 20 عاما على الوحدة بين الشمال والجنوب.
وربما يكون جهاز الامن السياسي - المشغول بالتعامل مع أعمال العنف المتزايدة التي ينفذها مسلحون انفصاليون ويعاني من تدني التدريب وعدم الفاعلية - قد أهمل وجود القاعدة في الجنوب.فالمتشددون يختبئون في مناطق نائية بالقرب من مراكز نشاط الانفصاليين.
وقال حسن ان هناك نوعا من الفراغ أو التشققات بين الاجزاء المختلفة للجهاز الامني وان القاعدة مصممة على استغلال هذه التشققات.
http://www.alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=38894

عبدالله البلعسي
2010-06-27, 02:20 PM
العرب القطريه

اليمن: الإعدام لباكستانيين واعتقال عناصر من القاعدة في عدن2010-06-27
صنعاء - وهيب النصاري
قضت المحكمة الجزائية اليمنية المتخصصة في قضايا الإرهاب حكم الإعدام بحق مدانين باكستانيين بالمخدرات والحبس 25 سنة لمدانين آخرين، وذلك تأييد للحكم الابتدائي.
وفي جلسة أمس السبت برئاسة القاضي محمد الحكيمي، قررت محكمة الاستئناف تعديل الفقرة الأولى من منطوق الحكم الابتدائي، وإدانة المحكوم عليه سليم داود عبدالرحيم وإمام بخش أيوب يعقوب بتهمة جلب راتنج الحشيش المخدر والحكم وعليهما بالإعدام، وإدانة المحكوم عليهما غلام جان ولي محمد ومحمد صديق أحمد بدي بتهمة نقل راتنج الحشيش والحكم عليهما بالحبس 25 عاما وتأييد بقية فقرات الحكم الابتدائي.
واتهمت النيابة العامة المتهمين بجلب ونقل كمية 1695 كيلوغراما مخدرات من باكستان إلى داخل المياه الإقليمية اليمنية على متن قارب.
وعلى صعيد الحرب على الإرهاب أعلنت السلطات اليمنية القبض على مجموعة من القاعدة متورطين بالهجوم الذي استهدف مبنى المخابرات، وقالت مصادر أمنية إن أجهزة الأمن تمكنت من خلال عملية أمنية نوعية وخاطفة من القبض على مجموعة من العناصر الإرهابية المتورطة بالهجوم.
وأضافت المصادر ذاتها أن أجهزة الأمن داهمت أحد المنازل بمحافظة عدن خلال اجتماع ضم عددا من العناصر المشتبه بها بناء على معلومات استخباراتية دقيقة تم الحصول عليها من خلال عمليات المتابعة والرصد المستمرة التي يقوم بها رجال الأمن.
ونقل الموقع الإخباري لوزارة الدفاع عن المصادر أنه تم خلال عملية المداهمة تم القبض على كل من كانوا في الاجتماع، والذين وجد أن بعضهم ممن يشتبه بعلاقتهم بتنظيم القاعدة، مشيرة إلى أن عددا من تلك العناصر كانوا قد شاركوا في الجريمة الإرهابية التي استهدفت مبنى الأمن السياسي، وأودت بحياة 11 شخصا بينهم ثلاثة نساء وطفل، بالإضافة إلى تورطهم في عمليات إرهابية أخرى من بينها السطو على أحد البنك التجارية بالاشتراك مع غودل محمد صالح ناجي الذي تم القبض عليه الأحد الماضي، مؤكدة أن التحقيقات أظهرت أنه من العناصر الإرهابية الخطرة في تنظيم القاعدة.
وحسب المصادر فإن عملية القبض على عناصر القاعدة جاءت على ضوء الاعترافات التي أدلى بها غودل، الذي كان قد ظهر بجانب القيادي في تنظيم القاعدة (محمد أحمد عمير الكلوي) في أحد مقاطع الفيديو على شاشة قناة "الجزيرة" في شهر ديسمبر الماضي مهددا ومتوعدا بالانتقام لقتلى الغارة الجوية على المركز التدريبي لتنظيم القاعدة بمنطقة المحفد بمحافظة أبين، حيث لقي (الكلوي) مصرعه صباح يوم الخميس 24 ديسمبر 2009 في غارة لسلاح الجو اليمني استهدفت اجتماعا لقيادات القاعدة في وادي رفض بمحافظة شبوة.
وأوضحت أن الإرهابي غودل محمد صالح أدلى باعترافات مهمة خطيرة مكنت أجهزة الأمن من القبض على عدد من العناصر الإرهابية في حملات مداهمة لعدد من المنازل خلال اليومين الماضيين.
ومن جانبه أكد وزير الداخلية اليمني اللواء مطهر المصري أن الحملة الأمنية ضد عناصر تنظيم القاعدة مستمرة في محافظة مأرب إلى حين القضاء على عناصر التنظيم، مشددا على أن اليمن لن يكون ملاذا آمنا لعناصر القاعدة.


http://www.alarab.com.qa/details.php?docId=137964&issueNo=923&secId=15

عبدالله البلعسي
2010-06-27, 02:29 PM
الزمان

مخاوف عربية ودولية من تمرد في جنوب اليمن يطالب بالانفصال
صنعاء تقر وجود جرائم كراهية وتتهم الحراك بالخروج علي القانون

الحوطة (اليمن) -(رويترز) - يرقد الفتي محمد علي الحوصلي (13 عاما) في سريره بالمستشفي بجنوب اليمن وقد غطت الضمادات جروح الطعنات التي أصابه بها خاطفون انفصاليون مشتبه بهم ويحاول جاهدا أن يتكلم رغم الألم الذي يشعر به. ويرقد شقيقه ابراهيم البالغ من العمر ثلاثة أعوام نائما في الفراش المجاور يتعافي هو الآخر من محنة استمرت ليومين حين خطفا وعذبا وطعنا ثم تركا ليموتا في ما تصفه السلطات اليمنية بجريمة كراهية. وتقول الحكومة إن الصبيين استهدفا لأن والدهما ضابط بالقوات الجوية من شمال اليمن المتمركزة في جنوبه حيث وصلت التوترات المستمرة منذ فترة طويلة بين الانفصاليين وحكومة صنعاء الي أسوأ حالاتها خلال اكثر من 15 عاما. بجوار ابنيها تحاول الام أن تفهم لماذا تم استهداف أسرتها في منطقة تشهد نزاعات قبلية وحوادث خطف فضلا عن اشتباكات بين الانفصاليين المسلحين والحكومة حيث تناضل صنعاء للحفاظ علي هيمنتها. وقالت الهام قائد احمد رشيد (28 عاما) "الله يعلم إن كان هذا حدث لأن زوجي من (بلدة) حجة او ليس من حجة. كل ما يهمني الآن ولدينا."
وشهد جنوب اليمن أعمال عنف وحشية انتقامية متبادلة في الأشهر الأخيرة حيث تقود مجموعة صغيرة من الانفصاليين المسلحين ما وصفه بعض المحللين بتمرد ناشيء بعد عقدين من الوحدة بين الشمال والجنوب.
واذا كانت جريمة كراهية بالفعل فإن طعن الصبيين يظهر أن الصراع في جنوب اليمن بات شخصيا ويثير شبح المزيد من الأعمال الوحشية فيما تتفاقم كراهية الجنوبيين للشمال. ونصب انفصاليون مشتبه بهم كمينا لعربات حكومية فيما طوق الجيش بلدة الضالع الجنوبية المضطربة وقصفها واشتبك مع محتجين انفصاليين. من ناحية أخري يشكو الجنوبيون من أن مدنييهم يجدون أنفسهم محاصرين في قصف يصفونه بأنه يجري دون تمييز. ويتبادل الجانبان اللوم في أعمال العنف. ويؤكد الانفصاليون أن حركتهم سلمية وأن اي قتال هو دفاع عن النفس ضد حملة غير متناسبة تشنها قوات الأمن التابعة للرئيس علي عبدالله صالح. في الوقت نفسه تقول الحكومة إن الانفصاليين المسلحين خارجون علي القانون يستهدفون الشماليين دون تمييز. وقال ياسر اليماني وكيل محافظ لحج الجنوبية إن الانفصاليين يقولون إنهم عناصر مسالمة ويطالبون بحقوقهم وأضاف أن هذا ظاهري لكن الحقيقة أن لهم ممارسات لا يستطيع أن يقبلها أحد. وقال إنهم يقتلون الناس بناء علي المنطقة التي ينتمون اليها. ويستعد الجنوبيون الآن لمزيد من أعمال العنف. ويقع اليمن المجاور للسعودية اكبر دولة مصدرة للنفط في العالم تحت ضغوط دولية لإخماد الصراع الداخلي وتركيز جهوده علي مكافحة تنظيم القاعدة بعد أن أعلن تنظيم القاعدة بجزيرة العرب مسؤوليته عن محاولة فاشلة لتفجير طائرة ركاب متجهة الي الولايات المتحدة. وعرضت صنعاء الحوار مع المعارضة اليمنية بما في ذلك الجنوبيون لكن جهود تهدئة الاضطرابات في الجنوب شملت اعتقالات واسعة النطاق ونشر قوات إضافية بالمنطقة التي يتزايد عداؤها تجاه الشمال. ويقول سكان الجنوب إن حكومة صنعاء تمارس التمييز ضدهم وتحرمهم من فرص العمل وتغتصب أراضيهم ومواردهم. ويشيرون الي أن المناصب الرئيسية في الجنوب تعطي للموالين لصنعاء الذين يأتون عادة من الشمال. ويعتقد الكثير من الجنوبيين أنهم كانوا أفضل حالا قبل الوحدة حين كان جنوب اليمن جزءا من الكتلة الاشتراكية ودولة رفاهة أنشئت بمساعدات سوفيتية. وأثار مقتل محتجين اشتباكات يسهل اندلاعها في مجتمع ينتشر فيه السلاح حيث يحمل الكثير من المدنيين أسلحة وتضعف سيطرة الحكومة. وتستهدف الاضطرابات الشماليين عادة وأشعلت النيران في منشآت تجارية مملوكة لشماليين. وقال قاسم داود الامين الثاني للحزب الاشتراكي اليمني في مدينة عدن الجنوبية إن التوترات شديدة لأن النظام زاد عملياته العسكرية في الجنوب وأضاف أن جميع المدن الجنوبية باتت عسكرية وأن عدن كلها ثكنات. ولم يساعد الموقف اقتصاد اليمن المتراجع. وعلي غرار بقية أنحاء البلاد يعاني الجنوب من بطالة مستشرية وفقر لكن الحرمان يحرك اعتقادا بأن الحكومة التي تهيمن عليها مصالح الشمال تهمل الجنوبيين. وقال عوض محمد حسين (58 عاما) الذي يعاني من البطالة منذ عشر سنوات "العنف سينتشر بسبب الضغط والبطالة اللذين يؤثران علي الشبان...كلما زاد هذا كلما ستزيد المشكلات." ويقول البعض إنها مجرد مسألة وقت قبل أن يتفجر تمرد علي نطاق كبير في الجنوب علي الرغم من أن صنعاء تقول إن الانفصاليين الذين يريدون حمل السلاح يمثلون قطاعا صغيرا من الجنوبيين. وزادت الخسائر البشرية من الاشتباكات بين الجيش والانفصاليين بشكل ملحوظ في احدي مناطق الجنوب مقارنة بالعام الماضي وفقا لما ذكره نائب مدير المستشفي بالحوطة حيث يعالج الصبيان اللذان كانا مخطوفين والذي قال إنه يري المزيد من جروح الأعيرة النارية والإصابات بشظايا. وقال عارف سعيد عوض "اذا استمرت الأمور علي هذا النحو ستحدث مذبحة... الكثير من الشبان مستعدون للموت." وتركزت معظم أعمال العنف في الآونة الأخيرة في بلدات إقليمية بينما تجنبتها حتي الآن عدن العاصمة السابقة لدولة جنوبية مستقلة. وقالت راضية شامشير الناشطة في مجال حقوق الانسان وعضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني إن عدن مجتمع مدني وإن هناك وعيا اجتماعيا مشيرة الي أنها مدينة هادئة لكن هناك حدودا لكل شيء.
http://www.azzaman.com/index.asp?fname=2010\06\06-25\899.htm&storytitle=

عبدالله البلعسي
2010-06-27, 02:41 PM
الاتحاد


الاشتراكي» اليمني يطالب بإلغاء المظاهر العسكرية في المدينة
اعتقال متورطين في تفجير مقر الاستخبارات بعدن

حجم الخط http://www.alittihad.ae/styles/images/decfont.gif | http://www.alittihad.ae/styles/images/incfont.gif



صورة 1 من 1 http://www.alittihad.ae/assets/images/World/2010/06/27/320x240/1a-na-10435.jpgارشيفية ©
ألسنة الدخان تتصاعد من مقر الاستخبارات في عدن إثر التفجير الذي وقع الأسبوع الماضي

تاريخ النشر: الأحد 27 يونيو 2010

عقيل الحـلالي
اعتقلت الأجهزة الأمنية اليمنية عدداً من المسلحين الذين شاركوا في الهجوم على مبنى الاستخبارات بمدينة عدن الأسبوع الماضي، فيما طالب الحزب الاشتراكي اليمني المعارض بـ”رفع المظاهر العسكرية” من المدينة الساحلية.
وقالت وزارة الدفاع اليمنية، عبر موقعها الإلكتروني أمس إن الأجهزة الأمنية بمدينة عدن اعتقلت “عدداً من العناصر” الذين شاركوا في الهجوم على مبنى الاستخبارات، في “عملية أمنية ونوعية وخاطفة”، بناء على “معلومات استخباراتية دقيقة”.
وأوضحت أن العملية الأمنية تمثلت في مداهمة أحد المنازل بعدن، أثناء اجتماع “عدد من العناصر المشتبه بها”، مشيرة إلى أن عملية المداهمة أسفرت عن “القبض على كل من كانوا في الاجتماع، والذين وجد أن بعضهم ممن يشتبه بعلاقتهم بتنظيم القاعدة” المحظور محلياً ودولياً. ولم يشر موقع وزارة الدفاع إلى العدد الكلي للأشخاص الذين تم اعتقالهم، إلا أن وكالة “رويترز” للأنباء نسبت الى مصدر أمني لم تسمه قوله إن عدد المعتقلين بلغ 30 شخصا.

http://www.alittihad.ae/styles/images/adverttop.pnghttp://www.alittihad.ae/styles/images/advertbottom.png
وذكر موقع الوزارة أن عملية المداهمة تمت على “ضوء الاعترافات التي أدلى بها الإرهابي غودل محمد صالح ناجي”، وهو جهادي سابق شارك في قتال القوات السوفييتية في أفغانستان، إلا أن السلطات الأمنية أعلنت اعتقاله، الأحد الماضي، بحجة أنه “العقل المدبر” للهجوم على مبنى الاستخبارات، الذي خلف 14 قتيلاً بينهم ثلاث نساء وعشرة من عناصر قوى الأمن اليمنية. وحسب المصدر السابق، فإن غودل ظهر في ديسمبر الماضي، في شريط فيديو إلى جوار القيادي بالقاعدة محمد الكلوي، الذي قتل في غارة جوية استهدفت موقعاً لـ”القاعدة” بمحافظة شبوة الشهر ذاته.
وقالت وزارة الدفاع إن غودل “أدلى باعترافات مهمة خطيرة مكنت أجهزة الأمن من القبض على عدد من العناصر الإرهابية في حملات مداهمة لعدد من المنازل خلال اليومين الماضيين”، مؤكدة أنه تم ضبط “وسائل مختلفة كانوا يستخدمونها في عملياتهم الإرهابية”.وتوعدت بمتابعة “كافة العناصر الإرهابية” حتى “يتم القبض عليها وتقديمها للعدالة”.
من جهته، اعتبر الكاتب اليمني والمتخصص في شؤون الإرهاب، عبد الإله حيدر شائع، إن الحملة الأمنية على تنظيم القاعدة في عدن “لم تنجح في تحقيق أهدافها”.
وقال شائع لـ (الاتحاد) : “جميع المسلحين الذين هاجموا مبنى الاستخبارات نجحوا في الخروج من المدينة في اليوم نفسه، وهم الآن في مكان آمن وبعيد عن الأجهزة الأمنية”، معتبراً أن جميع من اعتقلتهم السلطات الأمنية باسم القاعدة “أبرياء ويغلب عليهم طابع التدين”.
ودان شائع، المقرب من قيادات تنظيم “القاعدة”، عمليات المداهمة التي تنفذها السلطات الأمنية بعدن،
إلى ذلك، قال شهود عيان لـ (الاتحاد) إن “الهدوء المشوب بالحذر” سيطر على أجواء مدينة عدن أمس، مشيرين إلى انتشار أمني مكثف للأجهزة الأمنية في جميع طرق وشوارع المدينة، خاصة في مديرية خور مكسر، التي شهدت الجمعة اشتباكات مسلحة وحملة اعتقالات واسعة.وأضافوا : “تقوم الدوريات الأمنية بتفتيش جميع السيارات المارة بما في ذلك السيارات الحكومية”.
وعلى صعيد متصل، دان الحزب الاشتراكي اليمني المعارض “عمليات الدهم والاعتقالات التي تنفذها” السلطات الأمنية بمدينة عدن، خاصة بمديرية خور مكسر.
وطالب الحزب الاشتراكي، الذي كان يحكم جنوب اليمن قبل تحقيق الوحدة اليمنية في العام 1990، “بالكشف عن ملابسات” وفاة أحد الأشخاص الذين اعتقلتهم السلطات مساء الخميس الماضي “بسجن للمباحث الجنائية خلال احتجازه”، حسب الموقع الإخباري للحزب “الاشتراكي نت”.
كما طالب الحزب بـ”رفع المظاهر العسكرية من مدينة عدن”، داعياً السلطات إلى “البحث الجاد والمسؤول عن المتهمين الأساسيين ومن يقف وراءهم في حادثة اقتحام “ مبنى الاستخبارات، و”إطلاق سراح المعتقلين الذين لا صلة لهم بتنظيم القاعدة ممن تم اعتقالهم بشكل عشوائي”. من جانب آخر، هاجم مسلحون انفصاليون أمس سيارة عسكرية بمدينة “جُحاف” محافظة الضالع جنوبي اليمن.
وقال مصدر محلي لـ(الاتحاد) إن مسلحين انفصاليين “هاجموا طقماً (سيارة) عسكرياً بحجاف ما أسفر عن وقوع عدد من الإصابات في صفوف الجنود”، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية “لا تزال تحاصر المدينة منذ الأحد الماضي”.ورفض مصدر أمني بالمحافظة التعليق لـ(الاتحاد) حول هذه الأنباء.ويشهد جنوب اليمن منذ مارس 2007، حركة انفصالية متنامية، تطالب بانفصال الجنوب عن الشمال.
نائب الرئيس اليمني يتهم المعارضة بالعجز 

صنعاء (الاتحاد) - قال نائب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، إن «المؤشرات» التي ترسلها أحزاب «اللقاء المشترك» المعارضة «تخرج عن اتفاق» فبراير 2009، الذي تم بموجبه تأجيل الانتخابات البرلمانية العام الماضي إلى أبريل المقبل.
واتهم هادي، خلال لقائه أمس رئيس المعهد الديمقراطي الأميركي ليسي كامبلي، أحزاب «اللقاء المشترك» بمحاولة «خلط الأوراق»، و»الخروج عن شروط اتفاق فبراير»، معللا ذلك بأنها هذه الأحزاب لم تعد قادرة «على اتخاذ أي قرار»، حسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية «سبأ».
وأكد نائب الرئيس اليمني أن حزب المؤتمر الشعبي الحاكم «يقدم كافة التنازلات في سبيل تكريس النهج الديمقراطي والحفاظ عليه».ويشغل هادي، منصب الأمين العام لحزب المؤتمر، الذي يرأسه الرئيس اليمني علي عبدالله صالح.
تجدر الإشارة إلى أن واشنطن دعت، أمس الأول، الأحزاب السياسية في اليمن إلى البدء بـ»حوار وطني شامل»، و»بصورة عاجلة».ومنذ اتفاق فبراير 2009، فشلت الأحزاب السياسية في الجلوس مجددا على طاولة الحوار، وسط تراشق إعلامي واتهامات متبادلة خاصة بين حزب المؤتمر الحاكم وأحزاب «اللقاء المشترك» المعارضة.



http://www.alittihad.ae/details.php?id=38438&y=2010

عبدالله البلعسي
2010-06-27, 02:46 PM
النهار البنانيه

القاعدة" في اليمن نقلت نشاطها الى المدن
بعدما فشلت في تكرار السيناريو الباكستاني مع القبائل لم يمض الكثير من الوقت على العملية التي شنها الجناح اليمني لتنظيم "القاعدة " في محافظتي عدن الجنوبية ومأرب الشرقية حتى شنت أجهزة الأمن حملات دهم وملاحقات واسعة النطاق ادت في يومين الى اعتقال عدد من منفذي الهجوم على مقر جهاز المخابرات بعدن بعد دهم منازل في المدينة في "عملية نوعية خاطفة"، استنادا إلى معلومات استخبارية تم فيها رصد مكان اختباء المطلوبين من أعضاء التنظيم الأصولي.
وأعلنت السلطات اليمنية تصعيد حملات الملاحقة لعناصر " القاعدة " بعدما وضعت قواتها العسكرية والأمنية بمحافظة عدن في "حال استنفار قصوى" سعيا إلى محاصرة المطلوبين المتورطين في الهجوم الكبير الذي استهدف مقر جهاز المخابرات وتسبب بمقتل 10 جنود وولد في السابعة وتحرير سجناء خطيرين من افراد "القاعدة".
ووفقاً لمصادر أمنية، فقد توصلت أجهزة الأمن إلى معلومات تفيد بوجود عدد كبير من مطلوبي "القاعدة" كانوا في طريقهم على ما يبدو إلى القرن الأفريقي حيث تتمركز قيادات الصف الأول في هيكلية التنظيم، مما دعا صنعاء إلى إقفال هذه المحافظة الساحلية التي لا تبعد عن ساحل القرن الأفريقي سوى بضعة أميال بحرية.
وأتاح القبض على العقل المدبر للهجوم على مقر المخابرات غودل صالح ناجي ، لأجهزة الأمن الحصول على معلومات "مهمة وخطيرة" في شأن أعضاء "القاعدة " المطلوبين وقادت إلى اعتقال بعضهم ممن كانوا مجتمعين في احد المنازل في مدينة عدن حيث صودرت أدوات كانوا يستخدمونها في عملياتهم الإرهابية بما فيها السيارة التي استخدمت في عملية السطو على "المصرف العربي" بعدن وسرقة 100 مليون ريال.
وتقول وزارة الدفاع اليمنية ان المتهم ناجي شوهد إلى جانب القيادي في "القاعدة" عمير الكلوي في شريط فيديو يتوعد بالانتقام للهجوم من الحكومتين اليمنية والأميركية حيال الغارات الجوية التي استهدفت معسكرات تدريب لـ"القاعدة" في محافظة أبين في وقت سابق.
وأثارت هذه التطورات الجدل لدى الدوائر السياسية والأمنية التي أبدت قلقا من هجمات إرهابية انتقامية قد تشنها خلايا "القاعدة" انتقاما للعمليات العسكرية التي تعرض لها اخيرا في محافظتي مأرب وعدن.
وتؤكد تداعيات الأيام الأخيرة أن التنظيم الأصولي كان قد قطع شوطا كبيرا في استقطاب القبائل اليمنية في صفوفه غداة إعلانه مأرب "ولاية إسلامية،" إلا أنه مني بهزيمة كبيرة بعدما شرع في تنفيذ هجمات إرهابية واغتيالات استهدفت مسؤولين عسكريين ومدنيين من رجال القبائل.
بيد أن هزيمة "القاعدة " في هذه المنطقة ذات المكون الاجتماعي الشديد التعقيد، مثل انجازا أمنيا مهماً لصنعاء في حربها على الإرهاب، وإن يكن فتح باب مواجهات جديدة خصوصا بعدما أثار إخفاق "القاعدة" في مناطق القبائل جنون سائر خلاياه في اليمن.


سيناريو القبائل

ولم يكن استئناف تنظيم "القاعدة " نشاطه في محافظة مأرب الشرقية المعروفة بتركيبتها القبلية المعقدة والتي يضعف فيها نفوذ الدولة، سوى جزء من سيناريو تبناه الجناح اليمني للتنظيم غداة إعلانه تأليف قيادة موحدة لخلاياه في اليمن والسعودية، واستهدف ضمن أشياء أخرى تحويل هذه المنطقة القبلية قاعدة خلفية لعناصره الفارين من باكستان وأفغانستان نتيجة الحرب التي تقودها واشنطن عليهم هناك وخصوصا أنها تتشابه إلى حد كبير مع مناطق القبائل الباكستانية والأفغانية التي أثبتت التجارب الميدانية مدى نجاعتها في حماية تكوينات التنظيم الأصولي في ظل الحرب الدولية التي تقودها واشنطن على الإرهاب.
وعلى رغم مجازفة صنعاء في شن عمليات عسكرية استهدفت قادة التنظيم في منطقة وادي عبيدة بمحافظة مأرب ضمن سياسة "الضربة الخاطفة" لتلافي الحرب الطويلة في مناطق القبائل، إلا أنها فوجئت بالتكتيك الذي أتبعه التنظيم الأصولي في مواجهة الحملة الحكومية بعدما وجدت أن خلاياه على وشك أن تنجح في الزج برجال القبائل في معادلة الصراع بعد أشهر طويلة من العمل في صفوفهم واستقطاب العشرات من الشباب المسلحين، على غرار السيناريو الذي اتبعته "القاعدة" في مناطق القبائل الأفغانية والباكستانية.
ويشير البعض إلى أن العنصر الأهم في العمليات العسكرية التي شنها الجيش اليمني على خلايا "القاعدة" في مأرب تمثل في نجاحها بضرب المخططات التوسعية لـ "القاعدة" في هذه المنطقة وإسقاط رهاناتها في مناطق القبائل اليمنية وخصوصا أن الجناح اليمني للتنظيم كان نشط بشكل واسع لاستقطاب السكان في مناطق القبائل بالافادة من المكون الثقافي لدى سكان هذه المناطق الذي تتسم بالعداء لأميركا حيال "دعمها لإسرائيل ومجازرها المرتكبة في العراق" سعيا إلى تحويل مناطق القبائل قوة داعمة لخلايا التنظيم وتكرار التجربة التي نجحت في مناطق القبائل الباكستانية والأفغانية.
ويؤكد مسؤولون يمنيون أن التنظيم الأصولي عبّر في بياناته الأخيرة صراحة عن هذا التوجه عندما دعا القبائل اليمنية في مأرب إلى أن تحذوا حذو القبائل الأفغانية والباكستانية في "التصدي للحملات الصليبية" في ما اعتبر "دليلا على شعور التنظيم بسقوط رهاناته على القبائل التي أعلنت تاليا مساندتها للدولة في جهود الحرب على "القاعدة" ومخططاتها الإرهابية".
لكن العملية التي قتل فيها نائب محافظ مأرب الشيخ جابر الشبواني، وهو نجل زعيم قبيلة عبيدة في محافظة مأرب، وعدد من مرافقيه، كانت برأي هؤلاء القشة التي قصمت ظهر البعير وخصوصا بعد اعتراف التنظيم أنه استدرجه قبيل الغارة الجوية التي يعتقد أن طائرة أميركية من دون طيار نفذتها وكانت تستهدف قياديا في التنظيم كان الشبواني يفاوضه من أجل الاستسلام وأخطأت هدفها إلى سيارة الشبواني الذي قضى وعدد من مرافقيه.
وبدا أن صنعاء التي لم تكن على علم بهذه الغارة، إذ ان الشبواني كان في مهمة رسمية للتفاوض مع قادة "القاعدة" المطلوبين لاقناعهم بالاستسلام قدمت الى لتنظيم الأصولي ورقة رابحة على طبق من ذهب ليبدأ الأخير بحشد القبائل لمواجهة الحملة العسكرية بمبرر "التصدي للطغيان الأميركي الذي استحل الحرمات بطائراته المغيرة واتهامه صنعاء بالعمالة لأميركا".
ويقول مسؤولون محليون في مأرب إن رجال القبائل لم يكونوا في واقع الأمر موالين لتنظيم "القاعدة"، بل إن القوة النارية التي استخدمتها الحملة الحكومية عززت الشعور لديهم بأن الحملة العسكرية كانت أكبر من حجم التهديد الذي أعلنته صنعاء، وخصوصا أن عدد المطلوبين من أعضاء "القاعدة" والذين قالت صنعاء إنهم متورطون في عملية إستدراج الشبواني واغتيال أركان حرب اللواء 315 مدرع العقيد محمد الشائف، لا يتجاوز العشرين شخصا.
ودفع هذا الوضع بعض زعماء القبائل إلى اتهام صنعاء بتنفيذ سيناريو معد سلفا تلبية لمطالب أميركية من دون الاكتراث بحياة المدنيين، وهو ما أدى، برأي البعض، إلى تغيير في موقف القبائل من رفض لوجود خلايا التنظيم في مأرب، إلى تأييد مع مضي صنعاء في حملتها التي خلفت عددا كبيرا من الضحايا المدنيين.


حرب المناورات

ويقر بعض المسؤولين اليمنيين بأن النشاطات الإستقطابية والتحريضية لخلايا "القاعدة " في مأرب ساهمت في تأجيج مشاعر العداء للدولة وللولايات المتحدة في أوساط القبائل وخصوصا أنها نشطت في استمالتها من طريق بروباغندا اعتمدت على المعطى الديني باتهام المسؤولين بـ" موالاة الصليبيين" وتحريك قيم النخوة والشهامة لدى مجتمعات القبائل واتهام صنعاء بـ"تنفيذ أجندة أميركية لقصف المنازل والمزارع وانتهاك الحرمات وتدمير المساجد".
لكن صنعاء لم تكن بعيدة من خط المناورة، إذ أحبطت مخططات التنظيم في تجنيد القبائل بتحركات أمنية وسياسية واسعة النطاق شارك فيها الرئيس علي عبدالله صالح الذي أمر عقب الغارة الجوية مباشرة بتأليف لجنة لتقصي الحقائق في حادث مقتل الشبواني، كما تمكن من احتواء غضب القبائل باتفاق هدنة مع زعيم قبيلة عبيدة، والد الشبواني في سياق توجهات حكومية بدا أنها استهدفت مباشرة تقويض نفوذ "القاعدة".
وثمة من يرى أن صنعاء وجهت ضربة قاضية الى التنظيم الأصولي عندما نشرت بيانا في صفوف القبائل منسوباً إلى تنظيم "القاعدة" أقر فيه بمسؤوليته عن إستدراج الشيخ الشبواني الذي وصفه البيان بأنه "أحد رؤوس الكفر" ليكون الضحية في الغارة التي كانت القوات الأميركية تخطط لشنها لاستهداف قياديين في التنظيم، مما دعا القبائل إلى إصدار بيان أكدت فيه استنكارها "لعملية الاستدراج البشعة" وإعلانها دعم جهود الدولة في مواجهة خطر "القاعدة".
وعلى رغم محاولة التنظيم تدارك ما أحدثه هذا البيان واتهامه صنعاء بـ"التضليل ومحاولة زرع الفتنة بينه وبين القبائل"، إلا أن هذه المحاولة اتت متأخرة بعدما أدى هذا البيان إلى تغيير كبير في موقف القبائل الذين شاركوا بفاعلية في ملاحقة عناصر "القاعدة".

http://www.annahar.com/content.php?priority=4&table=arab&type=arab&day=Sun

عبدالله البلعسي
2010-06-27, 02:49 PM
الراي الاردنيه

اليمن يعتقل 30 شخصا في إطار ملاحقة أعضاء القاعدة


عدن - رويترز - اعلن مسؤول أمني ووزارة الدفاع اليمنية إن قوات الأمن في مدينة عدن الساحلية بجنوب البلاد اعتقلت 30 شخصا في إطار ملاحقة على مدى يومين لأشخاص يعتقد أنهم نشطاء في تنظيم القاعدة يقفون وراء هجوم على مبنى للمخابرات.
وقالت وزارة الدفاع في بيان إن العمليات ستتواصل بعد أن قامت قوات الأمن بمداهمات من بيت إلى بيت في حي السعادة في مدينة عدن مساء الجمعة بحثا عن متشددين مشتبه فيهم.
واتهم اليمن القاعدة بشن الهجوم الذي داهم خلاله متشددون يلبسون زيا عسكريا مبنى جهاز الأمن السياسي وقتلوا سبعة ضباط وثلاث سيدات وطفلا عمره سبع سنوات وأطلقوا سراح بعض المعتقلين.
وقال المسؤول الأمني إن اشتباكات اندلعت الجمعة.
واعتقلت امس الشرطة ما يصل إلى 30 مشتبها ووجهت اتهامات لتسعة منهم بأن لهم صلات بالقاعدة بينما اتهم الباقون بالمشاركة في أعمال شغب. ولقي أحد المعتقلين حتفه. وقالت مسؤولون أمنيون إن الرجل توفي بعد أن أصيب بأزمة ربو بينما قال موقع الصحوة الإلكتروني التابع للمعارضة إن الرجل توفي متأثرا بجروحه بعد أن تعرض للتعذيب.
وقالت وزارة الدفاع إن قوات الأمن حصلت على معلومات من غودل محمد صالح ناجي وهو عضو في القاعدة اعتقل في وقت سابق بأن المسؤولين عن هجوم الأسبوع الماضي سيعقدون اجتماعا يوم الجمعة.
وقالت وزارة الدفاغ في بيان إن جميع المشاركين في الاجتماع اعتقلوا. وكانت السلطات أعلنت في وقت سابق أنها اعتقلت قائد المجموعة التي نفذت الهجوم.

http://www.alrai.com/pages.php?news_id=343515

عالي الهمم
2010-06-27, 02:54 PM
لا حول ولا قوة إلا بالله ....

يجب توضيح الصوره للأعلام العربي والدولي قبل فوات الاوان .....

عبدالله البلعسي
2010-06-27, 03:02 PM
الاهرام المصريه

>الامن اليمنى يوجه ضربات موجعة لتنظيم القاعدة
‏ صنعاء‏-‏ من إبراهيم العشماوي ووكالات الأنباء‏:‏



فيما يعد تعزيزا للسيطرة الأمنية اليمنية علي جنوب اليمن‏,‏ وجه الأمن اليمني ضربات موجعة لتنظيم القاعدة في الجنوب‏,‏ حيث تمكنت الأجهزة الأمنية أمس من القبض علي مجموعة من العناصر الإرهابية المتورطة بالهجوم0
<DIV id=NewsImage><DIV class=floatimgleft>
http://www.ahram.org.eg/210/2010/06/27/31/26766.aspx

عبدالله البلعسي
2010-06-28, 12:34 AM
يا أبناء ألجنوب يا أصحاب الاقلام الوطنيه هل أطلعتم ماذا تقول ألصحافه ألعالميه والتضليل في حقيقه الوضع في عدن . أدخل ألمواقع ووضح الحقيقه للعالم .

عبدالعزيز ألحدي
2010-06-28, 12:46 AM
يا أبناء ألجنوب يا أصحاب الاقلام الوطنيه هل أطلعتم ماذا تقول ألصحافه ألعالميه والتضليل في حقيقه الوضع في عدن . أدخل ألمواقع ووضح الحقيقه للعالم .


فعلا اخي البلعسي الحر


فهذه المهمة أهم من جدال المنتديات والنقاشات الجانبيه فيما بيننا !!


مراسلة الكتاب وإرفاق ما يعزز الحقيقه وكذلك المواقع والصحف ـ ـ


الأمر بحاجة إلى جهد حثيث !!


سلامي ـ ـ

خالد اليافعي
2010-06-28, 12:58 AM
تحية لك اخي البلعسي الحر على جهودك الجبارة ،، يجب على ابناء الجنوب ،، وخصوصاً اخواننا في منتدانا هذا الدخول هنا وتوضيح الصورة للعالم ويجب ان تكرس وتستغل الاوقات في الرد على هكذا مواضيع ،، مش اننا نترك المواضيع الحساسة ،، ونذهب الى الردود عن بعض المواضيع الاستفزازية مثل ( هل للضالع مرجعية )
يجب ان تصب الجهود هنا في تريف العالم على حقيقة مايدور في الجنوب وعدن خصوصاً بعدما حاولت سلطتة الاحتلال نضليل العالم بالأخبار الكاذبة ..
فتحية حارة لك اخي البلعسي الحر ..