المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كيف ستجيب يوم القيامه عندما تسأل يا شيخنا الزنداني عن هولاء القتلاء الذين لم تنصرهم


حيزوم الجنوبي
2010-06-25, 10:34 PM
http://www.youtube.com/watch?v=gcT4rgkSczo


مدخل:.
في زمان منطقُ فيه العمالة
سفلت فيه الأمانة
بوركت فيه الخيانة
حمدت فيه النذالة
فيه صيرت أمام المؤمنين
و بهي الأحرار أمسوا أبقين
وجب الفعل عليك
واكتفينا بالكلام
@
حينما يقطع صوتك فوق لحم ظهورنا
حينما يعجز حتى في أخافتنا الرصاص
حينما يصبح سجنك منبع للاعتزاز
حينما لا يقتل المدفع بشكل الصحيح
فضرب الإسلام والأعراف في عرض الجدار
وأصنع الإحداث وأسجد للغزاة
ربما يحنوا عليك العبد يا رمز العبيد
ربما يقتل منا بالصواريخ المزيد
ربما ما لامس الكفين قد أضحى بعيد
ربما ما قد بنيناه سنين قد أبيد
ربما قد آن تنطق أفواه الحديد
ربما جاوز لجم الأمر عربيد بليد
ربما ما عاد فيكم صاحب العقل الرشيد
فسمع القول السديد
وأسمع الخبر الأكيد
لو قتلتم كل حر في البلاد
وظننتم انهٌ فصل الختام
هب من قلب الماسي مننا جيل جديد
@
أيها القائد يا زمر الحشود الوحدوية
كان في العنسي شي من حميه
في أبو جهل حميه
في السلولي حميه
في حُيي كان الحصن تياجين الحميه
في البهائم لو تأملت صروف من حميه
في الشياطين حميه
فلما يا صاحب الفاروق غيرت الهوية؟
ولماذا قد وهبت الشعب للكفر هديه؟
بل تذللت لهم حتى أتوك
أي راعي أنت يا خير البرية
أين من هم بالولاية نصبوك
أين من هم بالفتوى ساندوك
أين هم مالي أراهم في مصائبنا سكوت
كيف وارى شمس كل العلم غربال الخفوت
كم صرخنا كم شققنا بالندات السكوت
شيخنا أنى نموت
تحت قصف الطائرات
أين دفع الظلم عنا
إي جرم قد فعلنا
أيها المعجز هات
سق لنا من محكم التنزيل بعض الشبهات
أيها المعجز هات
يقتل الآلاف منا هل تغشاك السبات؟
أيها المعجز هات
كيف حللتم بشرعة أحمد جلب الغزاة؟
أيها المعجز هات
أتقي الموقف من بعد الممات؟
أتقي الرحمن في شعب يباد
مالهم في الكون عون غير تلك الدعوات
أيها المعجز هات

النضال
2010-06-25, 10:44 PM
العلماء ورثه الانيباء ولا ينبقي لاحد شتمهم مهما كانو على خطاء هناك اشخاص سوف تخوض في هذه الموضوع

خوض لاينبقي ان يكون هنا في هذا المنبر الشامخ والاثم على الجميع والسمعه السيئه على القضيه

يغلق الموضوف اغلاق فقط واتمنى من الجميع عدم الخوض في سب او تجريم العلماء مهما كانو لحوم

العلماء مسمومه كما ذكر اشرف خلق الله عليه الصلاه والسلام