نبض الضالع
2007-09-27, 08:02 AM
ضالع................الصمود......................وا لإباء..............والتضحيه....................... والبساله................... والشهامة................... الضالع الغيور على الوطن دوما كل ذلك يتجلا ببسالة وشجاعة أبناء الضالع الأوفياء والميامين الذين عاصرتهم خبره طويلة عمرها عمر تاريخ اليمن قديما وحديثا هذه الضالع الحالمة دوما بالحرية والعزة والكرمه .
الضالع ترفض وباستمرار أن تداس كرامتها ولو كرهه الكارهون..
فمنذو بداية الو حده اليمنية وبنائها في مقدمة الصفوف لتحقيق منجز من المنجزات ألخيره لصالح تلك الوحدة التي باركوها.
وأبناء الضالع وقفو مدافعين على ذالك الانجاز والحلم الذي كان يراود انفسهم في كل المجالات وخاصة ألعسكريه وفي كل بقاع اليمن دافعو بكل مايملكونه عن امن واستقرار الوحدة.
فبرغم الالتفاف على هذا المنجز العظيم من كل أبناء الجنوب عامه والضالع خاصه الا ان الشريك من أبناء الجمهوريه اليمنيه العربيه الذي كان يضمر العكس تماما في مخططاته الوحشيه فمن ذو بزوغ فجر الوحده التي حلم بها أبناء هذه ألمحافظه وابناء الجنوب عامه بدا الشريك في تنفيذا هيمنته اللا اخلاقيه وإنكار الطرف الأخر وقام بتصفيات قياديه من أبناء الضالع والجنوب سواء عن طريق الاغتيال مباشره أو من خلال مضايقات وإقصاء .
ولم يكتفي بهذا وذاك حتى شن حربه البشعة والمبيتة من أول يوم تم فيها الاتفاق على الوحده ، ومن خلال هذه الحرب العدوانية فانها ألغت كل المواثيق والبنود التي جائت عليها الوحده بين جمهورية اليمن العربيه مع الجمهوريه اليمنيه الديمقراطية ألشعبيه.
وبعد حرب 7يوليو لجأت قيادته للهث وراء المنافع الخاصة والثراء الغير مشروع على حساب ابنا الجنوب الذين ضموا بقوة السلاح من ذالك التاريخ الشؤوم الذي تحطمت عنده كل أحلامهم ألطموحه،وليست بالاتفاقيات الوحدوية والسلمية حيث نهبوا أنصبتهم قيادات بالقوة ولجأوا إلى الاستيلاء على مقدرات الشعب التي كان الحزب الاشتراكي قد حققها لشعبه طيلة حكمه في الجنوب ووهبها رخيصة لدولة الوحدة حيث حولها حكام 7/7الى مكاسب ومنافع شخصيه ضموها إلى املاكهم الخاصه ولم يكتفو بذالك بل حولوا المحافظات الجنوبيه الى ثكنات عسكريه لاخضاع سكانها الآمنين المسالمين بالقوه ومصادرة ممتلكاتهم ونهب مستمر لثرواتهم حتى يومنا هذا .
ففي الضالع تحاول القياده العسكرية ألمرابطه فيها السيطره على كافة الأمور العسكرية والمدنية والاستيلاء على ارضي المواطنين في مدينة الضالع ومنطقة سناح امثال قايد اللواء المرابط في الضالع محمد عبدالله حيدر السنحاني ومدير الامن القديمي وغيرهم من المحافظين ولكن هيهات فابناء الضالع لايخضعوا للقهر ولايقبلو الظلم ويضلوا محافظين على كرامتهم بكل مايملكون من قوه ولم يكونوا يوم من الأيام أذناب للطغاة ولم يسمحوا لكائن من كان ان ينتزع منهم وطنيتهم والتاريخ يشهد بذالك على مر العصور.
الذين يتهمون الضالع بالخيانة هم الخائنون وهم الذين ألغوا الوحده فهاهي رموز الفساد التي تحاول تعرية أبناء الضالع بتقاريرهم السوداء حول شرف ونزاهة أبناء الضالع هاهم اليوم يمارسون القتل لأبناء الضالع وفي وضح النهار وعلى قارعة الطريق العام وبدون خجل أو وجل ليتسنا لهم نهب المال العام للجنوبيين مقابل جرائمهم الشنعاء فقد عملوها في 98م حين أقدم عساكر اللواء35مدرع بقتل المواطن التاجر محمد ثابت الزبيري وتلاها في عام 2000م اغتيال المناضل الكبير احمد محمد ناصر وجاء بعده قتل كل من غسان قاسم مانع واحمد عبد الله احمد وعادل عبدا لله مانع وكذالك الجر يمه الشنعاء اغتيال العميد علي قايد المعكر وماتلاها من عملية هدم للمنازل على رؤوس ساكنيها في مديرية جحاف والازارق وعملية الاعتقالات التعسفية التي طالت الطلاب في المدارس واهمين بهذا كله اخضاع أبناء الضالع .
ونقول لهم لا والف لا .... فالضالع وابنائها لايمكن ان تجيرهم أي قوه على وجه الارض الا الخضوع لله ثم للعدالة والمساواة .. عداها محال وواهمون وهم من يروا غير ذالك . وسوف تظل الضالع شامخة شموخ جبل جحاف والتشعيب وحرير،ونعاهدها على ذالك أولا ثم نعاهد شهدائنا الاماجد على مواصلة المشوار ثانيا للحفاظ على كرامة وشرف أبناء الضالع وسنظل نمارس حقن المشروع في محاربة الطغاة والاستبداد والتخلص من النظام الاستعماري الذي أجهض الوحده في عام 94م شاؤا ام أبوا وهذا قدرنا ومصيرنا لذا فعليهم ان يفصحوا ماذا يريدوا من الضالع؟
وفي الأخير نسال من الله المغفرة والرحمة لشهدائنا الإبرار...............ويلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان
نبض الضالع[/size[/size]][/size][/size][/b]
الضالع ترفض وباستمرار أن تداس كرامتها ولو كرهه الكارهون..
فمنذو بداية الو حده اليمنية وبنائها في مقدمة الصفوف لتحقيق منجز من المنجزات ألخيره لصالح تلك الوحدة التي باركوها.
وأبناء الضالع وقفو مدافعين على ذالك الانجاز والحلم الذي كان يراود انفسهم في كل المجالات وخاصة ألعسكريه وفي كل بقاع اليمن دافعو بكل مايملكونه عن امن واستقرار الوحدة.
فبرغم الالتفاف على هذا المنجز العظيم من كل أبناء الجنوب عامه والضالع خاصه الا ان الشريك من أبناء الجمهوريه اليمنيه العربيه الذي كان يضمر العكس تماما في مخططاته الوحشيه فمن ذو بزوغ فجر الوحده التي حلم بها أبناء هذه ألمحافظه وابناء الجنوب عامه بدا الشريك في تنفيذا هيمنته اللا اخلاقيه وإنكار الطرف الأخر وقام بتصفيات قياديه من أبناء الضالع والجنوب سواء عن طريق الاغتيال مباشره أو من خلال مضايقات وإقصاء .
ولم يكتفي بهذا وذاك حتى شن حربه البشعة والمبيتة من أول يوم تم فيها الاتفاق على الوحده ، ومن خلال هذه الحرب العدوانية فانها ألغت كل المواثيق والبنود التي جائت عليها الوحده بين جمهورية اليمن العربيه مع الجمهوريه اليمنيه الديمقراطية ألشعبيه.
وبعد حرب 7يوليو لجأت قيادته للهث وراء المنافع الخاصة والثراء الغير مشروع على حساب ابنا الجنوب الذين ضموا بقوة السلاح من ذالك التاريخ الشؤوم الذي تحطمت عنده كل أحلامهم ألطموحه،وليست بالاتفاقيات الوحدوية والسلمية حيث نهبوا أنصبتهم قيادات بالقوة ولجأوا إلى الاستيلاء على مقدرات الشعب التي كان الحزب الاشتراكي قد حققها لشعبه طيلة حكمه في الجنوب ووهبها رخيصة لدولة الوحدة حيث حولها حكام 7/7الى مكاسب ومنافع شخصيه ضموها إلى املاكهم الخاصه ولم يكتفو بذالك بل حولوا المحافظات الجنوبيه الى ثكنات عسكريه لاخضاع سكانها الآمنين المسالمين بالقوه ومصادرة ممتلكاتهم ونهب مستمر لثرواتهم حتى يومنا هذا .
ففي الضالع تحاول القياده العسكرية ألمرابطه فيها السيطره على كافة الأمور العسكرية والمدنية والاستيلاء على ارضي المواطنين في مدينة الضالع ومنطقة سناح امثال قايد اللواء المرابط في الضالع محمد عبدالله حيدر السنحاني ومدير الامن القديمي وغيرهم من المحافظين ولكن هيهات فابناء الضالع لايخضعوا للقهر ولايقبلو الظلم ويضلوا محافظين على كرامتهم بكل مايملكون من قوه ولم يكونوا يوم من الأيام أذناب للطغاة ولم يسمحوا لكائن من كان ان ينتزع منهم وطنيتهم والتاريخ يشهد بذالك على مر العصور.
الذين يتهمون الضالع بالخيانة هم الخائنون وهم الذين ألغوا الوحده فهاهي رموز الفساد التي تحاول تعرية أبناء الضالع بتقاريرهم السوداء حول شرف ونزاهة أبناء الضالع هاهم اليوم يمارسون القتل لأبناء الضالع وفي وضح النهار وعلى قارعة الطريق العام وبدون خجل أو وجل ليتسنا لهم نهب المال العام للجنوبيين مقابل جرائمهم الشنعاء فقد عملوها في 98م حين أقدم عساكر اللواء35مدرع بقتل المواطن التاجر محمد ثابت الزبيري وتلاها في عام 2000م اغتيال المناضل الكبير احمد محمد ناصر وجاء بعده قتل كل من غسان قاسم مانع واحمد عبد الله احمد وعادل عبدا لله مانع وكذالك الجر يمه الشنعاء اغتيال العميد علي قايد المعكر وماتلاها من عملية هدم للمنازل على رؤوس ساكنيها في مديرية جحاف والازارق وعملية الاعتقالات التعسفية التي طالت الطلاب في المدارس واهمين بهذا كله اخضاع أبناء الضالع .
ونقول لهم لا والف لا .... فالضالع وابنائها لايمكن ان تجيرهم أي قوه على وجه الارض الا الخضوع لله ثم للعدالة والمساواة .. عداها محال وواهمون وهم من يروا غير ذالك . وسوف تظل الضالع شامخة شموخ جبل جحاف والتشعيب وحرير،ونعاهدها على ذالك أولا ثم نعاهد شهدائنا الاماجد على مواصلة المشوار ثانيا للحفاظ على كرامة وشرف أبناء الضالع وسنظل نمارس حقن المشروع في محاربة الطغاة والاستبداد والتخلص من النظام الاستعماري الذي أجهض الوحده في عام 94م شاؤا ام أبوا وهذا قدرنا ومصيرنا لذا فعليهم ان يفصحوا ماذا يريدوا من الضالع؟
وفي الأخير نسال من الله المغفرة والرحمة لشهدائنا الإبرار...............ويلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان
نبض الضالع[/size[/size]][/size][/size][/b]