aden100100
2010-06-06, 09:50 PM
قوات الاحتلال اليمني تقوم برمي قنبلة على منزل المناضل طة عبدا لقادر حدير والمناضل حديريؤكد أن هذة الأعمال تزيدة إصرار وعزيمة ويشكر كل أبناء بيحان في الداخل والخارج لوقوفهم إلى جانبة
هز انفجار في الساعة الثالثة صباح اليوم الأحد الموافق 6 يونيو 2010م مديرية بيحان وأفاق النائمين من مضاجعهم ليتضح تاليا بان الانفجار بقرية الوسطى القرية التي يسكنها المناضل الجسور طة عبدا لقادر حدير حيث كانت القنبلة تم رميها على منزل المناضل حدير نوع قنبلة يدوية وهرع أبناء مديرية بيحان فور الحادث إلى منزل المناضل جدير والذي اكتظ بعدد كبير من قيادات وأعضاء الحراك السلمي الجنوبي فور سماعهم دوي الانفجار وتأكدهم من أن الانفجار على منزل المناضل حدير وقابل ذلك صمت مخزي من الأجهزة الأمنية بمديرية بيحان حيث لم تقوم بالذهاب فور الانفجار إلى مكان الحادث حيث قام الجاني برمي القبلة أمام باب بيت المناضل طة حدير مما أثار الرعب والهلع في اسرتة والأسر في البيوت المجاورة لة وعلى غرار الحادثة أكد المناضل حدير في تصريح لجميع المواقع الجنوبية على الشبكة العنكبوتية بان هذة الحادثة عمل جبان يعبر عن حالة الإفلاس والتي وصل لها المحتل وكبار معا ونية ببيحان والذين يريدون أن يحولون أبناء بيحان إلى أخدام أو عبيد وأكد أن هذا العمل زادة إصرار وعزيمة لن تلين أبدا في مواصلة نضالة السلمي جنبا إلى جنب أخوانة أبناء الجنوب حيث شكر كل أبناء مديريات بيحان في الداخل والخارج والذين هرعوا إلى منزلة فور الحادثة أو بعد الحادثة أو قامو بالاتصال بة للاطمئنان على سلامتة وسلامة اسرتة .الجدير بالذكر أن المناضل حدير ظلت الأجهزة الأمنية في بيحان تتعقبة بعد مهرجان 13 مايو الماضي على اثر اتهامة برمي قنبلة تحت احد الأطقم الأمنية ببيحان حيث يكتظ منزل المناضل حدير بالزوار من أبناء بيحان ليطمئنون على سلامتة الجدير بالذكر أن هناك خسائر في الممتلكات فقط من كسر قمريات وتشققات بالمنزل فقط حيث أدان مجلس الحراك السلمي بمديريات بيحان هذا العمل الإجرامي واعتبرة بمثابة تهديد وعجز عن المواجهة وأسلوب جديد من أساليب المحتل بداء يقوم باتباعة ببيحان وأدان هذة الأعمال الهمجية ضد نشطاء الحراك السلمي ببيحان وعجز أجهزة المحتل الأمنية بضبط الجناة من القتلة والمفسدين وغيرهم وحذر مجلس الحراك السلمي ببيحان المحتل وعملاءة عبدة الدرهم من جر المنطقة إلى مزيدا من التوتر وتوعد مجلس الحراك ببيحان برد عملي جراء هذة الاستفزازات الهمجية والمتخلفة والتي لا تعرف ولا تتعامل مع النضال السلمي
هز انفجار في الساعة الثالثة صباح اليوم الأحد الموافق 6 يونيو 2010م مديرية بيحان وأفاق النائمين من مضاجعهم ليتضح تاليا بان الانفجار بقرية الوسطى القرية التي يسكنها المناضل الجسور طة عبدا لقادر حدير حيث كانت القنبلة تم رميها على منزل المناضل حدير نوع قنبلة يدوية وهرع أبناء مديرية بيحان فور الحادث إلى منزل المناضل جدير والذي اكتظ بعدد كبير من قيادات وأعضاء الحراك السلمي الجنوبي فور سماعهم دوي الانفجار وتأكدهم من أن الانفجار على منزل المناضل حدير وقابل ذلك صمت مخزي من الأجهزة الأمنية بمديرية بيحان حيث لم تقوم بالذهاب فور الانفجار إلى مكان الحادث حيث قام الجاني برمي القبلة أمام باب بيت المناضل طة حدير مما أثار الرعب والهلع في اسرتة والأسر في البيوت المجاورة لة وعلى غرار الحادثة أكد المناضل حدير في تصريح لجميع المواقع الجنوبية على الشبكة العنكبوتية بان هذة الحادثة عمل جبان يعبر عن حالة الإفلاس والتي وصل لها المحتل وكبار معا ونية ببيحان والذين يريدون أن يحولون أبناء بيحان إلى أخدام أو عبيد وأكد أن هذا العمل زادة إصرار وعزيمة لن تلين أبدا في مواصلة نضالة السلمي جنبا إلى جنب أخوانة أبناء الجنوب حيث شكر كل أبناء مديريات بيحان في الداخل والخارج والذين هرعوا إلى منزلة فور الحادثة أو بعد الحادثة أو قامو بالاتصال بة للاطمئنان على سلامتة وسلامة اسرتة .الجدير بالذكر أن المناضل حدير ظلت الأجهزة الأمنية في بيحان تتعقبة بعد مهرجان 13 مايو الماضي على اثر اتهامة برمي قنبلة تحت احد الأطقم الأمنية ببيحان حيث يكتظ منزل المناضل حدير بالزوار من أبناء بيحان ليطمئنون على سلامتة الجدير بالذكر أن هناك خسائر في الممتلكات فقط من كسر قمريات وتشققات بالمنزل فقط حيث أدان مجلس الحراك السلمي بمديريات بيحان هذا العمل الإجرامي واعتبرة بمثابة تهديد وعجز عن المواجهة وأسلوب جديد من أساليب المحتل بداء يقوم باتباعة ببيحان وأدان هذة الأعمال الهمجية ضد نشطاء الحراك السلمي ببيحان وعجز أجهزة المحتل الأمنية بضبط الجناة من القتلة والمفسدين وغيرهم وحذر مجلس الحراك السلمي ببيحان المحتل وعملاءة عبدة الدرهم من جر المنطقة إلى مزيدا من التوتر وتوعد مجلس الحراك ببيحان برد عملي جراء هذة الاستفزازات الهمجية والمتخلفة والتي لا تعرف ولا تتعامل مع النضال السلمي