صبري الغريو
2010-06-01, 09:40 PM
إلى امة الإسلام
قال تعالى (و ما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والوالدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا) اية75 من سورة النساء.
مره أخرى حدثت فاجعة كبرى على يد جرثومة الاستكبار والاستعباد والاحتلال حيث شنوا حملة عشواء على أسطول حملت الرحمة والحنان للمظلومين والمضطهدين.
الأسطول الذي يحمل لقمة عيش ودواء وعلاج المرضى والمصابين من جنود البطش والقهر لانهم يريدون حريتهم في أرضهم.وذلك في المياه الدولية مما يعني إن القرصنة تجددت في عصر الحضارة وليس هذا الا اعتمادا واستنادا على قوى الاستكبار وخوفا من قوى الممانعة والحرية.
كل شعوب العالم تدين هذه الحركات الدنيئة واللئيمة التي بيضت وجوه المغول والتتار ويجب على كل المنظمات العالمية والرموز الشعبية وجميع شعوب المسلمة بل جميع أحرار العالم إن يظهروا براءتهم من هؤلاء المعتدين
ويدينوهم ويتخذوا قرارات تمنعهم من تكرار هذه الجرائم ويضموا أصواتهم إلى أصوات المضطهدين في أسطول الحرية كما نقدر جهود أولئك الذين ركبوا البحر ليعينوا إخوانهم في سجن غزة واستقبلوا الخطر في هذا السبيل ونعلن إننا معكم قلبا وقالب وتهوى أفئدتنا إلى جانبكم إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم وإنا لله وإنا إلية راجعون.
صبري الغريو
قال تعالى (و ما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والوالدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا) اية75 من سورة النساء.
مره أخرى حدثت فاجعة كبرى على يد جرثومة الاستكبار والاستعباد والاحتلال حيث شنوا حملة عشواء على أسطول حملت الرحمة والحنان للمظلومين والمضطهدين.
الأسطول الذي يحمل لقمة عيش ودواء وعلاج المرضى والمصابين من جنود البطش والقهر لانهم يريدون حريتهم في أرضهم.وذلك في المياه الدولية مما يعني إن القرصنة تجددت في عصر الحضارة وليس هذا الا اعتمادا واستنادا على قوى الاستكبار وخوفا من قوى الممانعة والحرية.
كل شعوب العالم تدين هذه الحركات الدنيئة واللئيمة التي بيضت وجوه المغول والتتار ويجب على كل المنظمات العالمية والرموز الشعبية وجميع شعوب المسلمة بل جميع أحرار العالم إن يظهروا براءتهم من هؤلاء المعتدين
ويدينوهم ويتخذوا قرارات تمنعهم من تكرار هذه الجرائم ويضموا أصواتهم إلى أصوات المضطهدين في أسطول الحرية كما نقدر جهود أولئك الذين ركبوا البحر ليعينوا إخوانهم في سجن غزة واستقبلوا الخطر في هذا السبيل ونعلن إننا معكم قلبا وقالب وتهوى أفئدتنا إلى جانبكم إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم وإنا لله وإنا إلية راجعون.
صبري الغريو