علي المفش
2010-05-15, 03:12 AM
منجرة الأقمشة الكهربائية لحلاقة الأحذية الغذائية
علي المفش
لا تؤاخذوني على عقلي .. وسوف أشرح لكم في آخر هذا المقال حكاية هذا العنوان الذي يبدو غريبا للوهلة الأولى ولكن حينما تتعرفون على السبب سيبطل العجب ، أو هكذا أتصور ..
يقول أبن منظور في لسان العرب: الفرخ ولد الطائر ، هذا الأصل، وقد أستعمل في كل صغير من الحيوان والنبات. حتى أن البعض ـ وهذه من عندي ـ يسمي اللقيط من البشر فرخا. وفي حديث لعمر رضى الله عنه قال: يا أهل الشام تجهزوا لأهل العراق فإن الشيطان قد باض فيهم وفرخ......... الخ. وفي الموضوع كلام كثير كقول الفرزدق:
مصممة تفأئ فراخ الجماجم ويوم جعلنا (البيض) فية لعامر
لابد أن تشحذوا الهمم وتبحثوا عن المعنى وتدركوا أن الفرزدق لم يكن يقصد المعنى المجرد، ولا أنا أيضا أقصد ما قصده الشاعر، ولا تظنوا أن كل يغني على ليلاة، فوراء الأكمة ما ورائها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حكاية (التفريخ) شغالة اليومين دول كما يقول أخوتنا أهل الكنانة.. وهذا الأمر هو ما دعانا للعودة إلى أبن منظور لنعرف التفريخ ومصادره من الجذور .. نحن نعلم المعنى بالفطرة لأننا عرب لكني خشيت أن يكون هنالك معنى مدسوس ونحن لا نعلمة، لكن ربنا ستر ولة الحمد والمنة على كل حال. وسامحوني وأسمحوا لي أن أعود إلى موضوع التفريخ والتقليد أيضا. بداء الحراك بجمعية واحدة وأنتهى الأمر إلى بازار من المجالس والهيئات والمنظمات والجمعيات في الداخل والخارج وكلهم أهل لغة واحدة وهدف واحد وحاولت مرارا أن أجد الفروق ورغم مهارتي في الوصول إلى الفوارق بين الصور التي تشد بها المجلات قرائها وبسرعة أحيانا الا أني عجزت هذه المره كما كل مره في الوصول إلى الفوراق بين كل المكونات التي تدعي إنتسابها لحراك شعبنا المبارك. عجزت في الوصول على أي فوارق الا واحد وهو شعبنا شكلا وجوهرا فأنة مختلف بأستبسالة في الميدان رغم اللغط والهرج والمرج كما يقول أهل اللغة التي تبلبلة بة هذه المكونات.. آخر ما فؤجئنا بة تفريخ حزب كنا نعتقد أن قواعد بناءه المحكمة أو كما أوهمنا قادتة بذلك عصية على التفريخ لكن وكما يبدو أن (العصيدة) من ذات (الدست) وأتمنى أن أكون واهما قبل أن يدمغني بالوهم أحد الأخوه. لنترك هذه المحطة ـ هل وصلنا المحطة الأخيرةـ لا .. لا .. هنالك وكالة أسمها وكالة أنباء عدن (شغالة) منذ عدة أشهر أطارها ذو لون أزرق. فوجئنا أمس ونحن نبحث عن ذات اللون الأزرق بوكالة أنباء عدن لكنها بحلة حمراء ولا ندري ذلك تجديدا أم أنة تواصل لتاريخ قديم. كنا نعتقد أن الجماعة غيروا اللون لكن الأمر كان مختلفا فهذه وكالة أخرى .. لماذا ؟ ربما المعنى ليس في بطن الشاعر هذه المره، لكنة ربما يكون في بطن الشاطر، والشطار تمتلئ بهم الساحة..... و (مالة) في صنعاء يقولون الزعيم الرمز، القائد الضرورة.. أخذنا منهم شيئا من هذا!!!! في صنعاء البيض والتفريخ والفراريخ على (قفا من يشيل) أخذنا منهم شيئا من هذا .. مالفرق إذن؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل الأمر (فية ما فية) أم أنها غير مقصودة كما فعل أحد المساطيل عند فاز بجائزة كانت عبارة عن بقالة فيها من كل جنس بعضة لكن ما ينقصها الأسم فكتب على واجهتها (منجرة الأقمشة الكهربائية لحلاقة الأحذية الغذائية) وقد كان للأسم دورا مهما في جذب الزبائن لكن المسطول بطبيعتة في واد آخر!!!!!!!!!!!
علي المفش
لا تؤاخذوني على عقلي .. وسوف أشرح لكم في آخر هذا المقال حكاية هذا العنوان الذي يبدو غريبا للوهلة الأولى ولكن حينما تتعرفون على السبب سيبطل العجب ، أو هكذا أتصور ..
يقول أبن منظور في لسان العرب: الفرخ ولد الطائر ، هذا الأصل، وقد أستعمل في كل صغير من الحيوان والنبات. حتى أن البعض ـ وهذه من عندي ـ يسمي اللقيط من البشر فرخا. وفي حديث لعمر رضى الله عنه قال: يا أهل الشام تجهزوا لأهل العراق فإن الشيطان قد باض فيهم وفرخ......... الخ. وفي الموضوع كلام كثير كقول الفرزدق:
مصممة تفأئ فراخ الجماجم ويوم جعلنا (البيض) فية لعامر
لابد أن تشحذوا الهمم وتبحثوا عن المعنى وتدركوا أن الفرزدق لم يكن يقصد المعنى المجرد، ولا أنا أيضا أقصد ما قصده الشاعر، ولا تظنوا أن كل يغني على ليلاة، فوراء الأكمة ما ورائها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حكاية (التفريخ) شغالة اليومين دول كما يقول أخوتنا أهل الكنانة.. وهذا الأمر هو ما دعانا للعودة إلى أبن منظور لنعرف التفريخ ومصادره من الجذور .. نحن نعلم المعنى بالفطرة لأننا عرب لكني خشيت أن يكون هنالك معنى مدسوس ونحن لا نعلمة، لكن ربنا ستر ولة الحمد والمنة على كل حال. وسامحوني وأسمحوا لي أن أعود إلى موضوع التفريخ والتقليد أيضا. بداء الحراك بجمعية واحدة وأنتهى الأمر إلى بازار من المجالس والهيئات والمنظمات والجمعيات في الداخل والخارج وكلهم أهل لغة واحدة وهدف واحد وحاولت مرارا أن أجد الفروق ورغم مهارتي في الوصول إلى الفوارق بين الصور التي تشد بها المجلات قرائها وبسرعة أحيانا الا أني عجزت هذه المره كما كل مره في الوصول إلى الفوراق بين كل المكونات التي تدعي إنتسابها لحراك شعبنا المبارك. عجزت في الوصول على أي فوارق الا واحد وهو شعبنا شكلا وجوهرا فأنة مختلف بأستبسالة في الميدان رغم اللغط والهرج والمرج كما يقول أهل اللغة التي تبلبلة بة هذه المكونات.. آخر ما فؤجئنا بة تفريخ حزب كنا نعتقد أن قواعد بناءه المحكمة أو كما أوهمنا قادتة بذلك عصية على التفريخ لكن وكما يبدو أن (العصيدة) من ذات (الدست) وأتمنى أن أكون واهما قبل أن يدمغني بالوهم أحد الأخوه. لنترك هذه المحطة ـ هل وصلنا المحطة الأخيرةـ لا .. لا .. هنالك وكالة أسمها وكالة أنباء عدن (شغالة) منذ عدة أشهر أطارها ذو لون أزرق. فوجئنا أمس ونحن نبحث عن ذات اللون الأزرق بوكالة أنباء عدن لكنها بحلة حمراء ولا ندري ذلك تجديدا أم أنة تواصل لتاريخ قديم. كنا نعتقد أن الجماعة غيروا اللون لكن الأمر كان مختلفا فهذه وكالة أخرى .. لماذا ؟ ربما المعنى ليس في بطن الشاعر هذه المره، لكنة ربما يكون في بطن الشاطر، والشطار تمتلئ بهم الساحة..... و (مالة) في صنعاء يقولون الزعيم الرمز، القائد الضرورة.. أخذنا منهم شيئا من هذا!!!! في صنعاء البيض والتفريخ والفراريخ على (قفا من يشيل) أخذنا منهم شيئا من هذا .. مالفرق إذن؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل الأمر (فية ما فية) أم أنها غير مقصودة كما فعل أحد المساطيل عند فاز بجائزة كانت عبارة عن بقالة فيها من كل جنس بعضة لكن ما ينقصها الأسم فكتب على واجهتها (منجرة الأقمشة الكهربائية لحلاقة الأحذية الغذائية) وقد كان للأسم دورا مهما في جذب الزبائن لكن المسطول بطبيعتة في واد آخر!!!!!!!!!!!