ابوحضرموت الكثيري
2010-04-27, 02:24 AM
الحذر ثم الحذر من فيدرالية الحزب الاشتراكي اليمني
أنه الحزب الاشتراكي اليمني ومؤامراته عادت لتلوح بظلامها الدامس على الأفق في سماء الجنوب العربي من جديد بعد أن وجد نفسه خارج المعادلة منذ حرب العام 1994م هاهو اليوم ذلك الحزب الاشتراكي اليمني يحاول ركوب موجة الحراك الجنوبي مطية للعودة الى تسيير دفة مؤامراته التي كان قد أسس لها بفرض اليمننة القسرية على الجنوب العربي وتراه يحاول التآمر على الجنوب من جديد رافعا شعار تصحيح مسار الوحدة بالفيدراليه تحت ذريعة حقن دماء الجنوبيين .
وترونا نكرر ونكرر في التنويه الى أبناء الجنوب أجمعين الذين لايزالون مخدوعين في عضوية هذا الحزب الاشتراكي اليمني وكذا الذين لايزالون متوجسين من الصبغة الاشتراكية التي يحاول إعلام الحزب وسلطات الإحتلال (متفقين معا ) الترويج لإلصاقها بالحراك الجنوبي زورا وبهتانا .
والحذر كل الحذر ان يغفل الجنوبيون عن المآرب المشبوهة لمؤسسي الحزب الاشتراكي وواضعي مبادئه التي كانت ولازالت ذات مرجعية وتنظير وهوية يمنية ومنذ التأسيس حتى ان التحكم بمفاصله المحورية وصناعة قراراته وسياساته كان ولايزال يغلب عليها ذوي الأصول اليمنية وأن غلبتهم على هذا الحزب ومن قبل ان يطلق عليه بالحزب هي التي عبدت الطريق بالدماء والجماجم الجنوبية للتبشير للوحدة اليمنية تلك الوحدة (المزعومة) قادت بالجنوب للوقوع فريسة سائغة للإحتلال اليمني . وشئتم او أبيتم الحزب الاشتراكي اليمني لن يكون الا يمني .
ابوحضرموت الكثيري 27 / 04 / 2010 م
أنه الحزب الاشتراكي اليمني ومؤامراته عادت لتلوح بظلامها الدامس على الأفق في سماء الجنوب العربي من جديد بعد أن وجد نفسه خارج المعادلة منذ حرب العام 1994م هاهو اليوم ذلك الحزب الاشتراكي اليمني يحاول ركوب موجة الحراك الجنوبي مطية للعودة الى تسيير دفة مؤامراته التي كان قد أسس لها بفرض اليمننة القسرية على الجنوب العربي وتراه يحاول التآمر على الجنوب من جديد رافعا شعار تصحيح مسار الوحدة بالفيدراليه تحت ذريعة حقن دماء الجنوبيين .
وترونا نكرر ونكرر في التنويه الى أبناء الجنوب أجمعين الذين لايزالون مخدوعين في عضوية هذا الحزب الاشتراكي اليمني وكذا الذين لايزالون متوجسين من الصبغة الاشتراكية التي يحاول إعلام الحزب وسلطات الإحتلال (متفقين معا ) الترويج لإلصاقها بالحراك الجنوبي زورا وبهتانا .
والحذر كل الحذر ان يغفل الجنوبيون عن المآرب المشبوهة لمؤسسي الحزب الاشتراكي وواضعي مبادئه التي كانت ولازالت ذات مرجعية وتنظير وهوية يمنية ومنذ التأسيس حتى ان التحكم بمفاصله المحورية وصناعة قراراته وسياساته كان ولايزال يغلب عليها ذوي الأصول اليمنية وأن غلبتهم على هذا الحزب ومن قبل ان يطلق عليه بالحزب هي التي عبدت الطريق بالدماء والجماجم الجنوبية للتبشير للوحدة اليمنية تلك الوحدة (المزعومة) قادت بالجنوب للوقوع فريسة سائغة للإحتلال اليمني . وشئتم او أبيتم الحزب الاشتراكي اليمني لن يكون الا يمني .
ابوحضرموت الكثيري 27 / 04 / 2010 م