مجنون رفض
2010-04-10, 04:25 PM
يبدوا لي ان العنوان وحده يكفي بمعنى الكلام ولكن لابد من بعض الايضاحات لعلها تجد اي ثغره لتزج بنفسها في اعماق الشعب الجنوبي الذي لا يستحق ان نقول عنه جنوبي او بصيغه (جمع ) لان الصيغه
(المفرده) هي البرنامج الاساسي للشعب والانسب ونستدل ذلك من معطيات الواقع رغم ((التصالح والتسامح))ورغم القسم الجنوبي الذي اقسم به اكثر الشعب ولم يتمسك به الا القليل ولذلك ارى ان على الاكثريه ان يعملوا (كفاره)
رغم الواجعه والالم ورغم انهم متفقون على هدف واحد وبعدة برامج الاانهم مازالوا ينضخون بالمنطقيه المقيته التي تضرهم اكثر من النفع في الوقت الذي يتوجب عليهم ان يكونوا هم عوضاً عن (انا) و(انت)
فانا والعياذ بالله من انا تاتي من منطق الكبر وحب النفس وانت تاتي من فكرة التفرقه والتهميش معادلة لاتنجح الى اذا اصبحت انا+انت=نحن وبدون المسميات الاخرى او التحيز لهذا او ذاك فالجميع على مايقولون يد واحده ولكن لاارى غير اصابع متفرقه ومع تردي الاحوال الجويه ستصبح لاشيء ولانني اعز هذه الارض لن اقول الشعب فالارض واحده وان حاول الشعب او المختلون تنفسياً تمزيقها
سيقول لي الكثير من الناس المحزبه اننا تصالحنا وتسامحنا وان مبدانا (قاعده اخلاقيه) لبدايه (مشروع) او (عمل سياسي) وهنا قاعده غير اخلاقيه فالاخلاق تريد تصالح وتسامح بين الناس من اجل اخماد الماضي الاليم وليس لجعله ورقة ضغط على فلان او فلتان او لفعله للمصلحه الشخصيه فالثوره ثورة شعب وليست حكراً على شخص او قياده تحاول ان تكون الافضل وبطرق غير مشروعه وفوق ذلك نراى ان القاعده الاخلاقيه قد قتلت في عقر دارها وبايدي اهلها لن تعدد المكونات قضا عليها وجعلها مجرد (حلم)بعد ما أيقنا بحدوثه ورؤيته في الحياه الواقعيه
قد يكون الحقد على ملك اليمن علي عبدالله صالح كبيراً ولكنه ليس كفيل باطاحته او الانفصال عنه
فحتى الحقد يريد عمل ومكائد رغم اني لاابلع الحقد ولا أطيقه لكن (الجزاء من جنس العمل)هي الافضل
او تداوي المرض بنفس المرض لكن ارى ان العمل السياسي الذي تبناه بعض الحراك يخدم الملك اكثر من الملك نفسه
وبما ان الشعب في الجنوب غير مؤطر وغير مهدف فابسط مداعبه من اي حزب معارض او حاكم سيستجيب لها الشعب دون اي مقاومه لن الشعب يبحث عن الافضل اكثر من امال عودة الدوله الجنوبيه
التي اصبحت بين (الحقيقه والخيال) والسبب متأصل باهلها فاي غلط يصدر من شخص او قيادي جنوبي
يكون سببه الملك المفداء وبما اننا شعب لايعترف بأخطائه فلن تعترف الحقيقه بنا ولن نكون نحن ابداً
وان ظهر للعالم اننا واحد فارضىء الناس ياتي بعد ارضىء النفس
وانا لا الوم ملكنا (اسقطه الله)اكثر من لومي على الشعب الجنوبي لان الجنوبيين يفقتدون للجديه في بعض الاحيان ولانهم لايزالون في الماضي بسلبياته وايجابياته وهنا استدلال واضح على انهم لم يدرسوا بل انهم عاجزون على الانتقال من مرحله الى احرى سيقول البعض ان القياده هي السبب الاول وان الشعب قد ظن بهم خيراً وووووووو الخ......
ولكن الشعب ايضاً يتحمل ويتحمل الكثير وعليه ان يدرك اخطائه فليس من المعقول ان يثير شخصاً ما المنطقيه المقيته فيستجيب له اصحاب هذه المنطقه او تلك
وعلى صعيد اخر ومن باب السلبيات لانها تعلم اكثر مما تحبط ومن يراها احباط فهو (عاجز)كلياً والباب هو المجاملات الكثيره التي نراها حتى اصبح الشعب كله مجامل واصبحت (ثورة المجامله) فلا احد يقدر على قول الحقيقه وان قالها لن يصدق وسيخرجونه من المله ويعتبر مرتد عن الامبراطوريه الجنوبيه وان دل هذا فانما يدل على نهج الملك الذي اعتبر الخروج عن الوحده يعتبر خروج من المله اليمنيه
وفي الاخير هناك اخطاء في الشعب الجنوبي اكثر من ايجابياته فلابد من العمل الحقيقي والانساني والاخلاقي لدحر الاحصاء والاعتراف بها هو اول خطوه للانتقال الى مراحلة التطور المناسب وتحقيق الاهداف ونيل المأرب التي يردها ويجمع عليها الكثير ان اصبحت حقيقيه وان اصبحت جديه وجمعيه
في خيرها وشرها .
(المفرده) هي البرنامج الاساسي للشعب والانسب ونستدل ذلك من معطيات الواقع رغم ((التصالح والتسامح))ورغم القسم الجنوبي الذي اقسم به اكثر الشعب ولم يتمسك به الا القليل ولذلك ارى ان على الاكثريه ان يعملوا (كفاره)
رغم الواجعه والالم ورغم انهم متفقون على هدف واحد وبعدة برامج الاانهم مازالوا ينضخون بالمنطقيه المقيته التي تضرهم اكثر من النفع في الوقت الذي يتوجب عليهم ان يكونوا هم عوضاً عن (انا) و(انت)
فانا والعياذ بالله من انا تاتي من منطق الكبر وحب النفس وانت تاتي من فكرة التفرقه والتهميش معادلة لاتنجح الى اذا اصبحت انا+انت=نحن وبدون المسميات الاخرى او التحيز لهذا او ذاك فالجميع على مايقولون يد واحده ولكن لاارى غير اصابع متفرقه ومع تردي الاحوال الجويه ستصبح لاشيء ولانني اعز هذه الارض لن اقول الشعب فالارض واحده وان حاول الشعب او المختلون تنفسياً تمزيقها
سيقول لي الكثير من الناس المحزبه اننا تصالحنا وتسامحنا وان مبدانا (قاعده اخلاقيه) لبدايه (مشروع) او (عمل سياسي) وهنا قاعده غير اخلاقيه فالاخلاق تريد تصالح وتسامح بين الناس من اجل اخماد الماضي الاليم وليس لجعله ورقة ضغط على فلان او فلتان او لفعله للمصلحه الشخصيه فالثوره ثورة شعب وليست حكراً على شخص او قياده تحاول ان تكون الافضل وبطرق غير مشروعه وفوق ذلك نراى ان القاعده الاخلاقيه قد قتلت في عقر دارها وبايدي اهلها لن تعدد المكونات قضا عليها وجعلها مجرد (حلم)بعد ما أيقنا بحدوثه ورؤيته في الحياه الواقعيه
قد يكون الحقد على ملك اليمن علي عبدالله صالح كبيراً ولكنه ليس كفيل باطاحته او الانفصال عنه
فحتى الحقد يريد عمل ومكائد رغم اني لاابلع الحقد ولا أطيقه لكن (الجزاء من جنس العمل)هي الافضل
او تداوي المرض بنفس المرض لكن ارى ان العمل السياسي الذي تبناه بعض الحراك يخدم الملك اكثر من الملك نفسه
وبما ان الشعب في الجنوب غير مؤطر وغير مهدف فابسط مداعبه من اي حزب معارض او حاكم سيستجيب لها الشعب دون اي مقاومه لن الشعب يبحث عن الافضل اكثر من امال عودة الدوله الجنوبيه
التي اصبحت بين (الحقيقه والخيال) والسبب متأصل باهلها فاي غلط يصدر من شخص او قيادي جنوبي
يكون سببه الملك المفداء وبما اننا شعب لايعترف بأخطائه فلن تعترف الحقيقه بنا ولن نكون نحن ابداً
وان ظهر للعالم اننا واحد فارضىء الناس ياتي بعد ارضىء النفس
وانا لا الوم ملكنا (اسقطه الله)اكثر من لومي على الشعب الجنوبي لان الجنوبيين يفقتدون للجديه في بعض الاحيان ولانهم لايزالون في الماضي بسلبياته وايجابياته وهنا استدلال واضح على انهم لم يدرسوا بل انهم عاجزون على الانتقال من مرحله الى احرى سيقول البعض ان القياده هي السبب الاول وان الشعب قد ظن بهم خيراً وووووووو الخ......
ولكن الشعب ايضاً يتحمل ويتحمل الكثير وعليه ان يدرك اخطائه فليس من المعقول ان يثير شخصاً ما المنطقيه المقيته فيستجيب له اصحاب هذه المنطقه او تلك
وعلى صعيد اخر ومن باب السلبيات لانها تعلم اكثر مما تحبط ومن يراها احباط فهو (عاجز)كلياً والباب هو المجاملات الكثيره التي نراها حتى اصبح الشعب كله مجامل واصبحت (ثورة المجامله) فلا احد يقدر على قول الحقيقه وان قالها لن يصدق وسيخرجونه من المله ويعتبر مرتد عن الامبراطوريه الجنوبيه وان دل هذا فانما يدل على نهج الملك الذي اعتبر الخروج عن الوحده يعتبر خروج من المله اليمنيه
وفي الاخير هناك اخطاء في الشعب الجنوبي اكثر من ايجابياته فلابد من العمل الحقيقي والانساني والاخلاقي لدحر الاحصاء والاعتراف بها هو اول خطوه للانتقال الى مراحلة التطور المناسب وتحقيق الاهداف ونيل المأرب التي يردها ويجمع عليها الكثير ان اصبحت حقيقيه وان اصبحت جديه وجمعيه
في خيرها وشرها .