نبيل العوذلي
2008-03-25, 04:27 PM
كان كلامي هذا كرد على موضوع كتبته في موقع صوت الجنوب للحوار فاتهمني فيه احد الاخوة بانني اخالف ديني اذ اسب واقول دحابشة ..فكان ردي
مقتبس
متى يجوز الجهر بالسوء ؟
المجيب/ الشيخ محمد بن إبراهيم السعيدي
نأمل منكم إيضاح حدود الجهر بالظلم؛ بمعنى أن أعلن عن ظلم وقع عليّ . وكذلك متى أكون غير صابر عند وقوع أذى أو ما لا أرجو، هل عندما أبكي وأدعو ربى أكون غير صابر؟
الجواب:
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد:
السؤال هنا عن أمرين:
أولهما: متى يصح الجهر بالظلم والواضح أنها تعني: الشكوى من ظلامة الغير لها وغيبة من ظلمها:
فالجواب وبالله التوفيق: أن الأصل في ذلك قوله تعالى: "لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما" [النساء:148]. فقد ذكر ابن عباس -رضي الله عنهما- كما في أحكام القرآن لابن العربي ج1/ص644 (إنما نزلت في الرجل يظلم الرجل فيجوز للمظلوم أن يذكره بما ظلمه فيه لا يزيد عليه) ونقل عن ابن عباس أيضا أن المراد الجهر بالدعاء على الظالم, ولا تعارض بين القولين، فكلا الأمرين جائز.
وقد روى مسلم (2587) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "المستبَّان ما قالا، فعلى البادئ ما لم يعتد المظلوم".
وروى أبو داود (5153) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم يشكو جاره، فقال: "اذهب فاصبر". فأتاه مرتين أو ثلاثا، فقال: "اذهب فاطرح متاعك في الطريق". فطرح متاعه في الطريق، فجعل الناس يسألونه فيخبرهم خبره، فجعل الناس يلعنونه، فعل الله به وفعل وفعل. فجاء إليه جاره، فقال له: ارجع، لا ترى مني شيئاً تكرهه.
وفي سنن أبي داود أيضا (1497) عن عائشة رضي الله عنها قالت: سُرِقت ملحفة لها فجعلت تدعو على من سرقها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا تسبخي عنه" أي لا تخففي عنه العقوبة بدعائك عليه.
وروى أبو داود أيضا (3628) عن عمرو بن الشريد عن أبيه رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لَيُّ الواجد ظلم يحلّ عرضه وعقوبته" قال ابن المبارك –أحد رواه الحديث-: يحل عرضه يغلظ له، وعقوبته يحبس. ومعنى لَيُّ الواجد: أي مماطلة الغني الموسر بما عليه من دين.
إذًا فمن وقع عليه ظلم من شخص، جاز له أن يتكلم في من ظلمه بقدر مظلمته دون افتراء. فإن افترى وزاد فعليه عقوبة الزيادة.
وقال أبو بكر ابن العربي -في أحكام القرآن-: قال علماؤنا: وهذا إنما يكون إذا استوت المنازل أو تقاربت. فأما إذا تفاوتت فلا تمكن الغوغاء من أن تستطيل على الفضلاء، وإنما تطلب حقها بمجرد الدعوى من غير تصريح بظلم ولا غصب، وهذا صحيح وعليه تدل الآثار.
ولم يظهر لي صحة ما قال ابن العربي رحمه الله، فإن الآية مطلقة في كل من وقع عليه الظلم. ولم أجد من الآثار ما يجعل للفضلاء خاصية في هذا الأمر تمنع العامة من الانتصار منهم إذا ظلموهم.
لكن إذا كان هذا الانتصار يؤدي إلى مفسدة أعظم تعود على المظلوم أو الأمة؛ كما إذا كان الظالم من الحكام الذين قد يؤدي الجهر لهم بالسوء من القول إلى مضرة عظيمة، تلحق المظلوم أكثر مما سبق ووقع عليه، أو يوقع الحديث عنه بلبلة في المجتمع توصل إلى الفتنة فإن المنع من الجهر له بالسوء متجه لا لفضله ووجاهته، بل باعتبار أن جلب المصالح مقدم على درء المفاسد.
الأمر الآخر في السؤال: هل هذا الانتصار والجهر بالمظلمة والبكاء مناف للصبر؟
فالجواب: أن الانتصار من الظالم بالجهر بظلمه قد يكون من الأمور المندوب إليها إذا ترتب عليه إنكار منكر، أو الحد من تعدي ظلم هذا الظالم إلى الغير، أو رجوع هذا الظالم عن ظلمه والتزامه الطريق المستقيم. كما أن السكوت عن الظلم وعدم ذكره قد يكون من المحرمات إذا ترتب عليه تجاوز الظالم وجرأته وتماديه في الباطل.
بل قد يكون الجهر بالمظلمة من الجهاد إذا كان الظالم من أهل القوة، وترتب على الجهر بظلمه كفه عن الناس.
إذاً فليس ترك الجهر بالظلم صبرا على كل حال.
أما متى يكون ترك الجهر صبرا فذلك إذا كان الظالم من أهل الخير والصلاح، ووقع منه الظلم دون قصد وتربص، كالقاضي الذي يظلم خصما دون أن يقصد ظلمه، بل لعدم اكتمال الحجة لديه. أو كان الجهر يؤدي إلى مفسدة أعظم؛ كما لو كان الظالم سلطانا، وكان في الجهر بظلمه تحريض على الفتنة. وهذه أمور تقدر بزمانها ومكانها.
ولا ينافي الصبر البكاء من ألم الظلم دون تسخط على قضاء الله وقدره. فإن البكاء عاطفة أوجدها الله في الإنسان، وفي بثها دون مبالغة أو تسخط مصلحة تعود على بدن الإنسان ونفسه.
هذا والله أعلم. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.
يبقى السؤال ما نوع الظلم الذي وقع عليك يانبيل العوذلي والذي يستجيز لك الجهر بالسوء؟
ما هو نوع الظلم الذي وقع عليك يانبيل العوذلي بحيث تستجيز لنفسك الجهر بالسوء؟
اولا انا لست متعصبا ضد الدحابشة لان اخوالي من سادة بني هاشم ويرجعون حسب احدى الرويات الى بيت الناشري في منطقة – بيت الذاري- بالمناطق الوسطى وبحسب الرواية الثانية الى زيود صعدة ..حيث اان الامام احمد رحمه الله كان متزوجا من بيت الناشري..وهاجروا الى البيضاء ثم استوطنوا في عريب مكيراس..ولي علاقات جيدة مع احبابي واصحابي واخواني الدحابشة ..اما والدي فترجع اصوله الى حميريي يافع ولا تعرف اسرتنا في قرية امهجر-مكيراس – الا ببيت اليافعي –اذ قد نزحنا من يافع من اكثر من 200عام الى بلاد العواذل الاحرار ..والذي اعتز وافتخر انني متكنى بالعوذلية
ثانيا انا ممن كان لهم الفضل بعد الله تعالى في تأسيس فرع المؤتمر الشعبي العام بجامعة صنعاء ..اسألوا يادحابشة الاخ احمد الميسري – عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشبي العام احد المطبلين مع احترامي له لشخص الرئيس –
كان لي الفضل بعد الله تعالى في تأسيس لعبة الووشو الصينية – الكونغ فو- في جامة صنعاء واليمن ولعلك ستجد في القسم الثقافي شكوى ضد وزير الشباب والرياضة حمود عباد مع المراجع التي غبنوني بها الدحابشة وجعلوا من يأخذ مكاني زورا وبهتانا على غرار فلسفة- حكولي والا شحكول لك-
هذه اللعبة اعتبر يها ولله الحمدا ول مسلم واول عربي يبرهن ان الفنون القتالية يمكن استنباطها من اية قرانية وقد جعلت سيديهات توضح ذلك واخرها سيدي باللغة الانجليزية ..ويعتبر اعجازا علميا بلا شك ..واعد اول يمني ولله الحمد من ابتكر اسلوبا قتاليا في الووشو الساندا بابجديات مبسطة نال ممارسيه بطولات في اليمن ..
في عام 1994 شاركت في حرب صيف 94 ضد قومي واهلي لاننا نحن معشر الجنوبيين متجردين للحقائق وصادقين في الولاء والبراء...وقد كنت في السرايا المتقدمة ..حامل ار بي جي..اسألوا احمد الميسري عني عضواللجنة العامة ومستشار الرئيس لشؤو ن محافظة ابين ..وقد كان خالي حسن الناشري منضما الى صفوف المناضل الوالد محمد علي احمد ..وقد كنت اقول لنفسي ..يانبيل الامر دين ومبادىء ولو وجدت خالي امامي في المعركة فسأقتله..لاننا لسنا دحابشة ..حينما نصدق ...نصدق في الولاء والبراء
وقد اعتمدت لي لتميزي بتوفيق من الله تعالى رتبة ضابط وقتذاك يعني اليوم وبعد اكثر عشر سنوات ماذا ستكون رتبتي؟
لم يتم اعتماد كل ذلك فتمت محاربتي واهانتي ..وحينما ذهبت والاخ احمد الميسري الى وزير الشباب والرياضة حينما كان وكيلا لها قال – انا ما قد سمعتش عن واحد اسمه نبيل العوذلي بيلعب كونغ فو-وحينما قلت له ياستاذ حمود اطلع لى الملف لتتأكد
والله ثم والله مسك الملف وقال انا بدون ما اطلع لى الملف متأكد ان ما بش واحد اسمه نبيل العوذلي بيلعب كونغ فو
وفي الاشهر الاخيرة ذهبت الى احمد الميسري الى قريته وقلت له حل مشكلتي يااحمد انت تعرف دوري ..ولكن احمد وبعقدة مركب النقص التي انتقلت اليه من رئيسه في ان لايجعلوا احد يتفوق عليهم ويبرز احسن منهم تغافل عن مطالبتي ..
والله ثم والله اكثر من خمس سنوت وانا عاطل عن العمل واخواتي الموظفات هن جزاهن الله الف خير ممن ستر علي وصرفن علي واسرتي ..اي انا عالة على اخواتي
ماذا تريدني اذا ..اقبل اقدام الدحابشة وممن ناصرهم من قومي؟
اليوم اشتريت يزة عمل بالسعودية كلها والله دين كلتني اكثر من 20 الف ريال سعودي مع خسائر السفر والاقامة ....وانا اتسكع في شوارع جدة باحثا عن عمل ..ماذا تريدني ان اقول للدحابشة ؟
اعتبر ةلافخر بحمدالله من الكتاب ةوالمفكرين الاسلاميين البارزين ابحثوا عني في الساحات السعودية تحت اسم نبيل العوذلي وفي البرمجة اللغوية العصبية تحت اسم ابو محمد العوذلي..بل يكفي ان تكتب في جووجل اسم نبيل العوذلي لترى ما وفقني الله تعالى اليه ..وانا هنا ابحث عن عمل سواق او شاقي معاذ الله من الكبر ..ولكن اليس من الحكمة وضع الرجل المناسب في المكان المناسب؟
مقتبس
متى يجوز الجهر بالسوء ؟
المجيب/ الشيخ محمد بن إبراهيم السعيدي
نأمل منكم إيضاح حدود الجهر بالظلم؛ بمعنى أن أعلن عن ظلم وقع عليّ . وكذلك متى أكون غير صابر عند وقوع أذى أو ما لا أرجو، هل عندما أبكي وأدعو ربى أكون غير صابر؟
الجواب:
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد:
السؤال هنا عن أمرين:
أولهما: متى يصح الجهر بالظلم والواضح أنها تعني: الشكوى من ظلامة الغير لها وغيبة من ظلمها:
فالجواب وبالله التوفيق: أن الأصل في ذلك قوله تعالى: "لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما" [النساء:148]. فقد ذكر ابن عباس -رضي الله عنهما- كما في أحكام القرآن لابن العربي ج1/ص644 (إنما نزلت في الرجل يظلم الرجل فيجوز للمظلوم أن يذكره بما ظلمه فيه لا يزيد عليه) ونقل عن ابن عباس أيضا أن المراد الجهر بالدعاء على الظالم, ولا تعارض بين القولين، فكلا الأمرين جائز.
وقد روى مسلم (2587) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "المستبَّان ما قالا، فعلى البادئ ما لم يعتد المظلوم".
وروى أبو داود (5153) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم يشكو جاره، فقال: "اذهب فاصبر". فأتاه مرتين أو ثلاثا، فقال: "اذهب فاطرح متاعك في الطريق". فطرح متاعه في الطريق، فجعل الناس يسألونه فيخبرهم خبره، فجعل الناس يلعنونه، فعل الله به وفعل وفعل. فجاء إليه جاره، فقال له: ارجع، لا ترى مني شيئاً تكرهه.
وفي سنن أبي داود أيضا (1497) عن عائشة رضي الله عنها قالت: سُرِقت ملحفة لها فجعلت تدعو على من سرقها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا تسبخي عنه" أي لا تخففي عنه العقوبة بدعائك عليه.
وروى أبو داود أيضا (3628) عن عمرو بن الشريد عن أبيه رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لَيُّ الواجد ظلم يحلّ عرضه وعقوبته" قال ابن المبارك –أحد رواه الحديث-: يحل عرضه يغلظ له، وعقوبته يحبس. ومعنى لَيُّ الواجد: أي مماطلة الغني الموسر بما عليه من دين.
إذًا فمن وقع عليه ظلم من شخص، جاز له أن يتكلم في من ظلمه بقدر مظلمته دون افتراء. فإن افترى وزاد فعليه عقوبة الزيادة.
وقال أبو بكر ابن العربي -في أحكام القرآن-: قال علماؤنا: وهذا إنما يكون إذا استوت المنازل أو تقاربت. فأما إذا تفاوتت فلا تمكن الغوغاء من أن تستطيل على الفضلاء، وإنما تطلب حقها بمجرد الدعوى من غير تصريح بظلم ولا غصب، وهذا صحيح وعليه تدل الآثار.
ولم يظهر لي صحة ما قال ابن العربي رحمه الله، فإن الآية مطلقة في كل من وقع عليه الظلم. ولم أجد من الآثار ما يجعل للفضلاء خاصية في هذا الأمر تمنع العامة من الانتصار منهم إذا ظلموهم.
لكن إذا كان هذا الانتصار يؤدي إلى مفسدة أعظم تعود على المظلوم أو الأمة؛ كما إذا كان الظالم من الحكام الذين قد يؤدي الجهر لهم بالسوء من القول إلى مضرة عظيمة، تلحق المظلوم أكثر مما سبق ووقع عليه، أو يوقع الحديث عنه بلبلة في المجتمع توصل إلى الفتنة فإن المنع من الجهر له بالسوء متجه لا لفضله ووجاهته، بل باعتبار أن جلب المصالح مقدم على درء المفاسد.
الأمر الآخر في السؤال: هل هذا الانتصار والجهر بالمظلمة والبكاء مناف للصبر؟
فالجواب: أن الانتصار من الظالم بالجهر بظلمه قد يكون من الأمور المندوب إليها إذا ترتب عليه إنكار منكر، أو الحد من تعدي ظلم هذا الظالم إلى الغير، أو رجوع هذا الظالم عن ظلمه والتزامه الطريق المستقيم. كما أن السكوت عن الظلم وعدم ذكره قد يكون من المحرمات إذا ترتب عليه تجاوز الظالم وجرأته وتماديه في الباطل.
بل قد يكون الجهر بالمظلمة من الجهاد إذا كان الظالم من أهل القوة، وترتب على الجهر بظلمه كفه عن الناس.
إذاً فليس ترك الجهر بالظلم صبرا على كل حال.
أما متى يكون ترك الجهر صبرا فذلك إذا كان الظالم من أهل الخير والصلاح، ووقع منه الظلم دون قصد وتربص، كالقاضي الذي يظلم خصما دون أن يقصد ظلمه، بل لعدم اكتمال الحجة لديه. أو كان الجهر يؤدي إلى مفسدة أعظم؛ كما لو كان الظالم سلطانا، وكان في الجهر بظلمه تحريض على الفتنة. وهذه أمور تقدر بزمانها ومكانها.
ولا ينافي الصبر البكاء من ألم الظلم دون تسخط على قضاء الله وقدره. فإن البكاء عاطفة أوجدها الله في الإنسان، وفي بثها دون مبالغة أو تسخط مصلحة تعود على بدن الإنسان ونفسه.
هذا والله أعلم. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.
يبقى السؤال ما نوع الظلم الذي وقع عليك يانبيل العوذلي والذي يستجيز لك الجهر بالسوء؟
ما هو نوع الظلم الذي وقع عليك يانبيل العوذلي بحيث تستجيز لنفسك الجهر بالسوء؟
اولا انا لست متعصبا ضد الدحابشة لان اخوالي من سادة بني هاشم ويرجعون حسب احدى الرويات الى بيت الناشري في منطقة – بيت الذاري- بالمناطق الوسطى وبحسب الرواية الثانية الى زيود صعدة ..حيث اان الامام احمد رحمه الله كان متزوجا من بيت الناشري..وهاجروا الى البيضاء ثم استوطنوا في عريب مكيراس..ولي علاقات جيدة مع احبابي واصحابي واخواني الدحابشة ..اما والدي فترجع اصوله الى حميريي يافع ولا تعرف اسرتنا في قرية امهجر-مكيراس – الا ببيت اليافعي –اذ قد نزحنا من يافع من اكثر من 200عام الى بلاد العواذل الاحرار ..والذي اعتز وافتخر انني متكنى بالعوذلية
ثانيا انا ممن كان لهم الفضل بعد الله تعالى في تأسيس فرع المؤتمر الشعبي العام بجامعة صنعاء ..اسألوا يادحابشة الاخ احمد الميسري – عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشبي العام احد المطبلين مع احترامي له لشخص الرئيس –
كان لي الفضل بعد الله تعالى في تأسيس لعبة الووشو الصينية – الكونغ فو- في جامة صنعاء واليمن ولعلك ستجد في القسم الثقافي شكوى ضد وزير الشباب والرياضة حمود عباد مع المراجع التي غبنوني بها الدحابشة وجعلوا من يأخذ مكاني زورا وبهتانا على غرار فلسفة- حكولي والا شحكول لك-
هذه اللعبة اعتبر يها ولله الحمدا ول مسلم واول عربي يبرهن ان الفنون القتالية يمكن استنباطها من اية قرانية وقد جعلت سيديهات توضح ذلك واخرها سيدي باللغة الانجليزية ..ويعتبر اعجازا علميا بلا شك ..واعد اول يمني ولله الحمد من ابتكر اسلوبا قتاليا في الووشو الساندا بابجديات مبسطة نال ممارسيه بطولات في اليمن ..
في عام 1994 شاركت في حرب صيف 94 ضد قومي واهلي لاننا نحن معشر الجنوبيين متجردين للحقائق وصادقين في الولاء والبراء...وقد كنت في السرايا المتقدمة ..حامل ار بي جي..اسألوا احمد الميسري عني عضواللجنة العامة ومستشار الرئيس لشؤو ن محافظة ابين ..وقد كان خالي حسن الناشري منضما الى صفوف المناضل الوالد محمد علي احمد ..وقد كنت اقول لنفسي ..يانبيل الامر دين ومبادىء ولو وجدت خالي امامي في المعركة فسأقتله..لاننا لسنا دحابشة ..حينما نصدق ...نصدق في الولاء والبراء
وقد اعتمدت لي لتميزي بتوفيق من الله تعالى رتبة ضابط وقتذاك يعني اليوم وبعد اكثر عشر سنوات ماذا ستكون رتبتي؟
لم يتم اعتماد كل ذلك فتمت محاربتي واهانتي ..وحينما ذهبت والاخ احمد الميسري الى وزير الشباب والرياضة حينما كان وكيلا لها قال – انا ما قد سمعتش عن واحد اسمه نبيل العوذلي بيلعب كونغ فو-وحينما قلت له ياستاذ حمود اطلع لى الملف لتتأكد
والله ثم والله مسك الملف وقال انا بدون ما اطلع لى الملف متأكد ان ما بش واحد اسمه نبيل العوذلي بيلعب كونغ فو
وفي الاشهر الاخيرة ذهبت الى احمد الميسري الى قريته وقلت له حل مشكلتي يااحمد انت تعرف دوري ..ولكن احمد وبعقدة مركب النقص التي انتقلت اليه من رئيسه في ان لايجعلوا احد يتفوق عليهم ويبرز احسن منهم تغافل عن مطالبتي ..
والله ثم والله اكثر من خمس سنوت وانا عاطل عن العمل واخواتي الموظفات هن جزاهن الله الف خير ممن ستر علي وصرفن علي واسرتي ..اي انا عالة على اخواتي
ماذا تريدني اذا ..اقبل اقدام الدحابشة وممن ناصرهم من قومي؟
اليوم اشتريت يزة عمل بالسعودية كلها والله دين كلتني اكثر من 20 الف ريال سعودي مع خسائر السفر والاقامة ....وانا اتسكع في شوارع جدة باحثا عن عمل ..ماذا تريدني ان اقول للدحابشة ؟
اعتبر ةلافخر بحمدالله من الكتاب ةوالمفكرين الاسلاميين البارزين ابحثوا عني في الساحات السعودية تحت اسم نبيل العوذلي وفي البرمجة اللغوية العصبية تحت اسم ابو محمد العوذلي..بل يكفي ان تكتب في جووجل اسم نبيل العوذلي لترى ما وفقني الله تعالى اليه ..وانا هنا ابحث عن عمل سواق او شاقي معاذ الله من الكبر ..ولكن اليس من الحكمة وضع الرجل المناسب في المكان المناسب؟