abu_mheeb
2010-03-17, 10:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى كل من يهمة الأمر
وعلى رأسهم السيد الرئيس:علي سالم البيض
المحترمون
تحية وبعد،،،
الموضوع تقديم مقترح أو فكرة، إنشاء مشروع الحكومة الإلكترونية لأبناء جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.
الإخوة الأباء و القادة وكل المخلصين من أبناء شعبي المعاني الصابر في الداخل وكذا في دول المنفى، وعلى رأسهم السيد الرئيس/ علي سالم البيض، وكذا كل شخص مخلص تهمة قضية أبناء شعبة المعاني منذ 7-7-1994م.
أتقدم إليكم بهذه الفكرة أو الاقتراح أن صح التعبير لها، وهو أنشاء مشروع الحكومة الألكترونية لأبناء جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، حيث أني أشيد بالإخوة تدارس الفكرة من عدة جوانب، وتحديداً الإخوة في القيادة العليا لقضية أبناء شعبهم المعاني، والذين يجب عليهم أن ينظروا إلى المستقبل أو بمعنى أن تكون هناك نظرة إستراتيجية و رؤية للبعيد القريب في آن واحد، والذي يجب علينا أن ننظر إليه بمحمل الجد، وكذا نرسمة وننقشة بإتقان.
الإخوة والأخوات المخلصين من أبناء شعبي، في الحقيقة فكرة المشروع قد تكون شيء ماء قريبة على البعض، وكذا قد يقول الكثيرين عكس هذا، ولكن سوف أقدم لكم دراسة مبدائية عن المشروع في الأيام القريبة أن شاء الله، ولكن هذه الرسالة مجرد تقديم للفكرة مع بعض النقاط الموضحة لها ليس إلا.
حيث أنه يجب أن يشرف على هذا المشروع من حيث الإعداد، والتخطيط، والترتيب، والتنفيذ كل من الأخوة المخلصين والذين يهمهم مستقبلهم ومستقبل الاجيال القادمة من أبناء شعبهم في جميع الأحوال، وعلى راسهم السيد: على سالم البيض، الذى أرى أن كلماتي هذه قد تكون ثقيله عليه، ولكن هذا أريد أن أكون صادق مع الله ومع الجميع كذلك، هذا الواقع أيها الأخوة حيث أننا نحن جيل الوحدة كما يقال لنا عانينا بسبب أخطاء أبائنا، ولكن يجب علينا أن لا نجعل أبنائنا والأجيال القادمة تعاني كما عانينا نحن، حيث على السيد الرئيس أن يصحح الخطئ التأريخي الذي قام به في حق شعبة.
بكل بساطة أقول أن المشروع بعد التنفيذ سوف يحوي على عدة مواقع لحكومة أبناء جميهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، وأن يكون موقع رائيسي لكل الحكومة، بمعني موقع رائسة الوزراء او الرئاسة، الذي أرى أن يقوم الرائيس بالنقاش في هذا الشأن مع كل من يراه مناسب لهاذ الموضوع وهو تأسيس الحكومة في المنفى، بعد ذلك يكون هناك موقع رائيس للحكومة أو أن صح التعبير لحكومة الرئيس، حيث أن هذا الموقع سوف يحوي كل الوزارة والجهات التي يجب ان تتكوفر في فروع الحكومة، بعبارة أخرى الوزارت التي تتكون منها الحكومة مثل الصحة والتعليم والدفاع الأحوال المدنية...الخ.
بمعنى أخر يجب أن يحتوي الموقع الرئيس كل الوزارات المطلوبة في كل حكومة من موقع رأسة الوزراء و موقع وزارة الخارجية، موقع وزارة الخدمة المدنية....الخ، مع العلم أن هذا العمل أو المشروع قد يقول قائل ما الفائدة منه؟ وأنه طويل وشاق من أجل أبرازة على أرض الواقع.
و لكن دعني أحاول الجواب على مثل هذه الاسئلة، حيث الفائدة إلاولى والأهم هي تكمن في لم شتات الشعب الجنوبي في مشارق ومغارب هذا الكوكب، سواء كانوا في الداخل أو في الخارج وهو الأهم، وذلك من أجل العمل يداً واحدة، وتحت هدف واحد وهو الاستقلال، وإعادة الدولة المسلوبة في 7-7-1994م، وكذا من أجل التنسيق والترتيب والتخطيط والأشراف الجماعي المنظم من قبل القيادة العليا في المنفى، ليس كما هو حاصل الآن كلاً حسب مقدرته و إمكانياته.
أما أمر أن المشروع طويلاً وشاق، فأني أرى عكس ذلك تماماً، حيث أن مشروع" الحكومة الإلكترونية" لن يكلف إلا بضع آلاف الدولارات، مع العلم أنه أذا تم تقديم أستقاثة بكل الكوادر الجنوبية في المنفى من أجل هذا أنجاز هذا المشروع، فإنه سوف يسهم في التخفيف من تكاليف هذا المشروع وكذا سرعة إنجازة.
حيث أن المشروع سوف يكون بمثابة حكومة أفتراضية تدور على الشبكة العنكبوتية "الأنترنت" في كل مشارق ومغارب هذه المعمورة، حيث سوف تسهل التواصل مع كل راعيا أبناء شعبي الذي أنه يجب أن نلم شملهم، وذلك من خلال هذه المشروع "الحكومة الإلكترونية".
أن المنبى العام للحكومة الإلكترونية لن يتعدى للقيام لأدارة أعماله سوى في عمارة متوسطة أو شقة أو عدة شقق تقومون بإستجارها في أرض المنفى موقتاً إلى أن يعود الوطن الحبيب، وعاصمته الأبدية الأزلة عدن، وذلك بعد الرجوع إلى القيادة في تحديد مكان هذه الشقق التي سوف تدير هذا المشروع" الحكومة الإلكترونية".
الأبعاد المستقبلية لهذا المشروع "الحكومة الإلكترونية لأبناء جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية".
الإخوة والأخوات من أبناء أحفاد شعب ثورة 14 أكتوبر المجيدة، كما هو معروف أن العالم في هذه الأيام يشهد تطوراً منقطع النظير، ولا أريد أن أتكم في هذا الأمر" التطورالحاصل في العالم" لأنى أرى أنكم أنتم تعيشون هذا الأمر وتلمسوة كل يوم أكثر مني، ومن كل أبناءالشعب المعاني في الداخل، لكونكم تعيشون في خارج الوطن وفي دول تستخدم التكنلوجيا العصرية في مختلف مرافق ومفاصل الحياة، وعلى راسهم المرافق الحكومية التي أصبحت تدار اليوم بنقرت زر!!!، وكذا معرفتكم بالسرعة التي تتواصل بها هذه الحكومات في هذه الدول التي أنتم تعيشون بها مع كل أبناءها وراعاياها سواء في الداخل أو في الخارج.
لذا فإني أرى أن المشورع سوف يسهم في تأسيس ولم وبناء وأستعادة دولتنا المسلوبة، ولكن علينا أن نتبع الطرق العلمية والمنهجية، مع تجنب الخسائر التي يقدمها أبناء شعبي والتي لا تقدر بثمن منذا أندلاع حرب 7-7-1994م الظالمة إلى اللحظة.
حيث أن مشروع " الحكومة الإلكترونية" والذي يحتوي على وزارته المختلفة، بعد الأنتهاء منه سوف يتم نشرة في الشبكة إلى كل أبناء شعبي في الداخل والخارج، بحيث يمكنهم التواصل مع حكومتهم في كل دول المنفى وكذا ممن يمكنهم في الداخل الوطن مع العلم الشديد أن المحتل سوف يحاول بكل جهدة القرصنة بكل الطرق كما هو عادته، بعد ذلك يجب على الهيئة الإدارية للحكومة التي يجب على الأخوة في القيادة العليا للثورة السلمية ممثلة بالسيد الرئيس علي سالم البيض العمل والتواصل مع كل الأفراد من أجل رسم الخطط وإعداد العدة الكافية لأستعادة الأرض والوطن والكرامة والهوية، بطرق عليمة ومنهجية وليس فقط من باب الحماسة المفرطة التي نشاهدها في مجالس القات والسمر!!.
حيث يتم التنسيق والتواصل مع كل أبناء شعبي في الخارج وترتيب وضعهم وأن يكون لهم ممثل وهيئة إدراية برضاهم وقناعتهم، وكذا الحال في الداخل حيث تقسم مناطق وطني المسلوب المعبر عنه بمحافظاته الست، إلى محافظات ، ويكون هناك أشخاص مخلصين يقومون بتمثيلها وكذا في نفس الوقت تقسم هذه المنطقة أوالمحافظة إلى مناطق أو كما يقال مديريات...الخ من الاشياء التي يشرحها لنا علم الإدارة وإدارة الموارد البشرية والسكانية، والذي أرى أن هناك من هم أعلم وأخبر مني في هذا المجال.
الأخوة والأخوات، من الفوائد الأخرى لهذا المشروع، هو ربط كل كوادر أبناء شعبي المشردة! في دول المنفى وكذا في الداخل، سواء كانوا خبراء اقتصاديين وسياسيين أو في المجال العسكري أو المدني والإداري...الخ، وذلك لما تتطلبة قضيتنا الوطنية.
وكذاسوف يساهم المشروع" الحكومة الإلكترونية" من أجل تقديم المساعدة و الدعم لقضية أبناء شعبي، من أولئك الأشخاص الذي أوسع الله عليهم من أبناء شعبي، وكذا الجهات الرسمية والغير رسمية التي تؤمن بقضية أبناء شعبي المعاني.
هذا وتقبلوا خالص أحترامي وتقديري لكم،،،
ولدكم الشاب: أبو مهيب
طالب دراسة جامعية
من أبناء شعبكم المعاني، بسبب أخطاء أبائة، ولكن علينا تصحيح هذا الخطئ من أجل ضمان سعادة الأجيال القادمة!!
يوم السبت
الموافق13مارس2010م
ملاحظة:
- أن شاء الله سوف أعد دراسة مبدائة لتقديم المشروع بصورة أكثر علمية، وأن شاء الله هذا سوف يتم في الأيام القريبة القادمة، بعد أن أكمل إمتحاناتي الجامعية.
- أرجوا من الأخوة التجاوب بشأن الفكرة أوالاقتراح إذا وجدوا أنها جيدة، وذلك من أجل الدعم والمساعدة.
إلى كل من يهمة الأمر
وعلى رأسهم السيد الرئيس:علي سالم البيض
المحترمون
تحية وبعد،،،
الموضوع تقديم مقترح أو فكرة، إنشاء مشروع الحكومة الإلكترونية لأبناء جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.
الإخوة الأباء و القادة وكل المخلصين من أبناء شعبي المعاني الصابر في الداخل وكذا في دول المنفى، وعلى رأسهم السيد الرئيس/ علي سالم البيض، وكذا كل شخص مخلص تهمة قضية أبناء شعبة المعاني منذ 7-7-1994م.
أتقدم إليكم بهذه الفكرة أو الاقتراح أن صح التعبير لها، وهو أنشاء مشروع الحكومة الألكترونية لأبناء جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، حيث أني أشيد بالإخوة تدارس الفكرة من عدة جوانب، وتحديداً الإخوة في القيادة العليا لقضية أبناء شعبهم المعاني، والذين يجب عليهم أن ينظروا إلى المستقبل أو بمعنى أن تكون هناك نظرة إستراتيجية و رؤية للبعيد القريب في آن واحد، والذي يجب علينا أن ننظر إليه بمحمل الجد، وكذا نرسمة وننقشة بإتقان.
الإخوة والأخوات المخلصين من أبناء شعبي، في الحقيقة فكرة المشروع قد تكون شيء ماء قريبة على البعض، وكذا قد يقول الكثيرين عكس هذا، ولكن سوف أقدم لكم دراسة مبدائية عن المشروع في الأيام القريبة أن شاء الله، ولكن هذه الرسالة مجرد تقديم للفكرة مع بعض النقاط الموضحة لها ليس إلا.
حيث أنه يجب أن يشرف على هذا المشروع من حيث الإعداد، والتخطيط، والترتيب، والتنفيذ كل من الأخوة المخلصين والذين يهمهم مستقبلهم ومستقبل الاجيال القادمة من أبناء شعبهم في جميع الأحوال، وعلى راسهم السيد: على سالم البيض، الذى أرى أن كلماتي هذه قد تكون ثقيله عليه، ولكن هذا أريد أن أكون صادق مع الله ومع الجميع كذلك، هذا الواقع أيها الأخوة حيث أننا نحن جيل الوحدة كما يقال لنا عانينا بسبب أخطاء أبائنا، ولكن يجب علينا أن لا نجعل أبنائنا والأجيال القادمة تعاني كما عانينا نحن، حيث على السيد الرئيس أن يصحح الخطئ التأريخي الذي قام به في حق شعبة.
بكل بساطة أقول أن المشروع بعد التنفيذ سوف يحوي على عدة مواقع لحكومة أبناء جميهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، وأن يكون موقع رائيسي لكل الحكومة، بمعني موقع رائسة الوزراء او الرئاسة، الذي أرى أن يقوم الرائيس بالنقاش في هذا الشأن مع كل من يراه مناسب لهاذ الموضوع وهو تأسيس الحكومة في المنفى، بعد ذلك يكون هناك موقع رائيس للحكومة أو أن صح التعبير لحكومة الرئيس، حيث أن هذا الموقع سوف يحوي كل الوزارة والجهات التي يجب ان تتكوفر في فروع الحكومة، بعبارة أخرى الوزارت التي تتكون منها الحكومة مثل الصحة والتعليم والدفاع الأحوال المدنية...الخ.
بمعنى أخر يجب أن يحتوي الموقع الرئيس كل الوزارات المطلوبة في كل حكومة من موقع رأسة الوزراء و موقع وزارة الخارجية، موقع وزارة الخدمة المدنية....الخ، مع العلم أن هذا العمل أو المشروع قد يقول قائل ما الفائدة منه؟ وأنه طويل وشاق من أجل أبرازة على أرض الواقع.
و لكن دعني أحاول الجواب على مثل هذه الاسئلة، حيث الفائدة إلاولى والأهم هي تكمن في لم شتات الشعب الجنوبي في مشارق ومغارب هذا الكوكب، سواء كانوا في الداخل أو في الخارج وهو الأهم، وذلك من أجل العمل يداً واحدة، وتحت هدف واحد وهو الاستقلال، وإعادة الدولة المسلوبة في 7-7-1994م، وكذا من أجل التنسيق والترتيب والتخطيط والأشراف الجماعي المنظم من قبل القيادة العليا في المنفى، ليس كما هو حاصل الآن كلاً حسب مقدرته و إمكانياته.
أما أمر أن المشروع طويلاً وشاق، فأني أرى عكس ذلك تماماً، حيث أن مشروع" الحكومة الإلكترونية" لن يكلف إلا بضع آلاف الدولارات، مع العلم أنه أذا تم تقديم أستقاثة بكل الكوادر الجنوبية في المنفى من أجل هذا أنجاز هذا المشروع، فإنه سوف يسهم في التخفيف من تكاليف هذا المشروع وكذا سرعة إنجازة.
حيث أن المشروع سوف يكون بمثابة حكومة أفتراضية تدور على الشبكة العنكبوتية "الأنترنت" في كل مشارق ومغارب هذه المعمورة، حيث سوف تسهل التواصل مع كل راعيا أبناء شعبي الذي أنه يجب أن نلم شملهم، وذلك من خلال هذه المشروع "الحكومة الإلكترونية".
أن المنبى العام للحكومة الإلكترونية لن يتعدى للقيام لأدارة أعماله سوى في عمارة متوسطة أو شقة أو عدة شقق تقومون بإستجارها في أرض المنفى موقتاً إلى أن يعود الوطن الحبيب، وعاصمته الأبدية الأزلة عدن، وذلك بعد الرجوع إلى القيادة في تحديد مكان هذه الشقق التي سوف تدير هذا المشروع" الحكومة الإلكترونية".
الأبعاد المستقبلية لهذا المشروع "الحكومة الإلكترونية لأبناء جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية".
الإخوة والأخوات من أبناء أحفاد شعب ثورة 14 أكتوبر المجيدة، كما هو معروف أن العالم في هذه الأيام يشهد تطوراً منقطع النظير، ولا أريد أن أتكم في هذا الأمر" التطورالحاصل في العالم" لأنى أرى أنكم أنتم تعيشون هذا الأمر وتلمسوة كل يوم أكثر مني، ومن كل أبناءالشعب المعاني في الداخل، لكونكم تعيشون في خارج الوطن وفي دول تستخدم التكنلوجيا العصرية في مختلف مرافق ومفاصل الحياة، وعلى راسهم المرافق الحكومية التي أصبحت تدار اليوم بنقرت زر!!!، وكذا معرفتكم بالسرعة التي تتواصل بها هذه الحكومات في هذه الدول التي أنتم تعيشون بها مع كل أبناءها وراعاياها سواء في الداخل أو في الخارج.
لذا فإني أرى أن المشورع سوف يسهم في تأسيس ولم وبناء وأستعادة دولتنا المسلوبة، ولكن علينا أن نتبع الطرق العلمية والمنهجية، مع تجنب الخسائر التي يقدمها أبناء شعبي والتي لا تقدر بثمن منذا أندلاع حرب 7-7-1994م الظالمة إلى اللحظة.
حيث أن مشروع " الحكومة الإلكترونية" والذي يحتوي على وزارته المختلفة، بعد الأنتهاء منه سوف يتم نشرة في الشبكة إلى كل أبناء شعبي في الداخل والخارج، بحيث يمكنهم التواصل مع حكومتهم في كل دول المنفى وكذا ممن يمكنهم في الداخل الوطن مع العلم الشديد أن المحتل سوف يحاول بكل جهدة القرصنة بكل الطرق كما هو عادته، بعد ذلك يجب على الهيئة الإدارية للحكومة التي يجب على الأخوة في القيادة العليا للثورة السلمية ممثلة بالسيد الرئيس علي سالم البيض العمل والتواصل مع كل الأفراد من أجل رسم الخطط وإعداد العدة الكافية لأستعادة الأرض والوطن والكرامة والهوية، بطرق عليمة ومنهجية وليس فقط من باب الحماسة المفرطة التي نشاهدها في مجالس القات والسمر!!.
حيث يتم التنسيق والتواصل مع كل أبناء شعبي في الخارج وترتيب وضعهم وأن يكون لهم ممثل وهيئة إدراية برضاهم وقناعتهم، وكذا الحال في الداخل حيث تقسم مناطق وطني المسلوب المعبر عنه بمحافظاته الست، إلى محافظات ، ويكون هناك أشخاص مخلصين يقومون بتمثيلها وكذا في نفس الوقت تقسم هذه المنطقة أوالمحافظة إلى مناطق أو كما يقال مديريات...الخ من الاشياء التي يشرحها لنا علم الإدارة وإدارة الموارد البشرية والسكانية، والذي أرى أن هناك من هم أعلم وأخبر مني في هذا المجال.
الأخوة والأخوات، من الفوائد الأخرى لهذا المشروع، هو ربط كل كوادر أبناء شعبي المشردة! في دول المنفى وكذا في الداخل، سواء كانوا خبراء اقتصاديين وسياسيين أو في المجال العسكري أو المدني والإداري...الخ، وذلك لما تتطلبة قضيتنا الوطنية.
وكذاسوف يساهم المشروع" الحكومة الإلكترونية" من أجل تقديم المساعدة و الدعم لقضية أبناء شعبي، من أولئك الأشخاص الذي أوسع الله عليهم من أبناء شعبي، وكذا الجهات الرسمية والغير رسمية التي تؤمن بقضية أبناء شعبي المعاني.
هذا وتقبلوا خالص أحترامي وتقديري لكم،،،
ولدكم الشاب: أبو مهيب
طالب دراسة جامعية
من أبناء شعبكم المعاني، بسبب أخطاء أبائة، ولكن علينا تصحيح هذا الخطئ من أجل ضمان سعادة الأجيال القادمة!!
يوم السبت
الموافق13مارس2010م
ملاحظة:
- أن شاء الله سوف أعد دراسة مبدائة لتقديم المشروع بصورة أكثر علمية، وأن شاء الله هذا سوف يتم في الأيام القريبة القادمة، بعد أن أكمل إمتحاناتي الجامعية.
- أرجوا من الأخوة التجاوب بشأن الفكرة أوالاقتراح إذا وجدوا أنها جيدة، وذلك من أجل الدعم والمساعدة.