التصالح والتسامح 000حقيقه ام خيال

[السهم القاتل]

بدون شك ولا احد ينكر ما تعرض له الجنوب من نكسات وحروب سابقه ومتكرره ادت الى صراعات مريره جدا بين الحافظات الست وزرعت احقاد وانعدام الثقه بين ابنا البلد الواحد وكان ختامها الثالث عشر من يناير المشئوم الذي حطم امال كل جنوبي ولم تستقر بعدها شوكة الميزان بل انحرفت 180 درجه قلبت الامور راسا على عقب وكان الثمن هذا المره غالي جدا على كل الاطراف فل الجميع دفع الثمن وحتى المنتصر في الحرب لم يستطع انتشال الجنوب بل زاد الطين بله عندما ذهب الى الوحده متسلحا بشروط خروج الخصم من اليمن وبعد كل هذا وذاك انغلبت الامور مرة ثانيه خروج الطرف الشريك في الوحده الى خارج اليمن ومرت الايام والسنين وشعب الجنوب يدفع ثمن اخطا قادته 000 واليوم وبما ان العنوان الرئيسي لشعب الجنوب هوا التصالح والتسامح

فعلا ام هيه فتره زمنيه تحقق من خلاله مصالح وبعدها تعود الامور كما كانت لان التسامح يعني الشي الكثير اي نسيان الماظي بكل الامه وجراحاته وطي صفحه سودا المت بالجنوب وشعبه والحقت به اكبر نكبات العصر 00 ولاكن وهذا رايي الشخصي ار ان بعض الاخوان المعنيون با الشان الجنوبي يحاولون بذل جهود جبار للملمت الجراح برغم العقبات ولالغم المزروعه في طريقهم 00 ولاكن ارا في المقابك وجود الشك والريبه ووجود بعض التصرفات المناطقيه والتعصب الاعمى الذي ادخل الجنوب الى دوامه لا يعلم الى الله متى ستزول تصدر بين الحين ولاخر تنسى شعار التصالح والتسامح
فعلا الخوه في الجنوب ان يتعلمون من دروس الماضي الاليم اي لا احد يستطيع ان يحكم لحاله فل جنوب للجنوبيون جميعا وليس حكرا على احد ولكم الشكر

[أبو عامر اليافعي]

بدون شك ولا احد ينكر ما تعرض له الجنوب من نكسات وحروب سابقه ومتكرره ادت الى صراعات مريره جدا بين الحافظات الست وزرعت احقاد وانعدام الثقه بين ابنا البلد الواحد وكان ختامها الثالث عشر من يناير المشئوم الذي حطم امال كل جنوبي ولم تستقر بعدها شوكة الميزان بل انحرفت 180 درجه قلبت الامور راسا على عقب وكان الثمن هذا المره غالي جدا على كل الاطراف فل الجميع دفع الثمن وحتى المنتصر في الحرب لم يستطع انتشال الجنوب بل زاد الطين بله عندما ذهب الى الوحده متسلحا بشروط خروج الخصم من اليمن وبعد كل هذا وذاك انغلبت الامور مرة ثانيه خروج الطرف الشريك في الوحده الى خارج اليمن ومرت الايام والسنين وشعب الجنوب يدفع ثمن اخطا قادته 000 واليوم وبما ان العنوان الرئيسي لشعب الجنوب هوا التصالح والتسامح

فعلا ام هيه فتره زمنيه تحقق من خلاله مصالح وبعدها تعود الامور كما كانت لان التسامح يعني الشي الكثير اي نسيان الماظي بكل الامه وجراحاته وطي صفحه سودا المت بالجنوب وشعبه والحقت به اكبر نكبات العصر 00 ولاكن وهذا رايي الشخصي ار ان بعض الاخوان المعنيون با الشان الجنوبي يحاولون بذل جهود جبار للملمت الجراح برغم العقبات ولالغم المزروعه في طريقهم 00 ولاكن ارا في المقابك وجود الشك والريبه ووجود بعض التصرفات المناطقيه والتعصب الاعمى الذي ادخل الجنوب الى دوامه لا يعلم الى الله متى ستزول تصدر بين الحين ولاخر تنسى شعار التصالح والتسامح
فعلا الخوه في الجنوب ان يتعلمون من دروس الماضي الاليم اي لا احد يستطيع ان يحكم لحاله فل جنوب للجنوبيون جميعا وليس حكرا على احد ولكم الشكر



اشكرك على هذا المقال الاكثر من رائع

نعم اؤيد ماجاء به

ونحن ندرك جميعا حجم الجراح واثار الماضي المؤلم

ويكذب من يقول ان مهرجانات التسامح والتصالح لم يكن لها تاثير على الجنوبيين

بل اؤكد بانها كانت اكثر من رائعة ولملمت الشيء الكثير ولكن ليس كل شيء

ويكذب بنفس الشيء من يقول بان هذه المهرجانات انهت الجراح والالام بشكل كامل

لانها لازالت فيها من الاثار ولكن الشيء الاكيد ان كل يوم يمر فهو لمصلحة معالجة هذه المسالة

والمستقبل سوف يكون اجمل من اليوم كما هو اليوم اجمل من الامس فيما يخص هذا الامر

وهنالك الغام واشواك لاتزال تعطل وتحاول ان تعيق هذا المشروع النبيل

لكن الالام الاكبر والقهر والظلم الحاصل للكل يخفف من وطأة جراح الماضي .

ولازلنا في اول الطريق والتسامح شيء نبيل لن يرفضه كل انسان صادق وجاد ومحترم وشريف

ولكن يحتاج وقت والوقت عامل مهم لنا ولهذا السبب كان قادة الحراك على مستوى الحدث

ولهذا السبب الى جانب اسباب اخرى اختار الشعب الحراك السلمي لانه يالف بين الجنوبيين بعكس الثورة المسلحة لان الانسان عندما تكون يده عالزناد تختفي لغة العقل وبمجرد الاشاعاة سنتقاتل نحن الجنوبيين ويمكن بدون وعي.
السهم القاتل سلمت على مقالك وانت سهما قاتل للعداوة والبغضاء وسهم شافي لكل الجنوب ان شاء الله

والوقت هو كفيل باصلاح ما افسده الناس فيما مضى بفعلهم او بفعل اخرين .