انتفاضة الحجارة في الصحافة العالمية

[رأفت عدن]

الحراك اليمني الجنوبي يعلن اطلاق "انتفاضة حجارة" السبت
(AFP) –
http://saudiana.com/up/uploads/6a18f2624a.jpg



دبي - و كالة الانباء الفرنسية (ا ف ب) - اعلن القيادي في الحراك اليمني الجنوبي طارق الفضلي الاربعاء لوكالة فرانس برس عن اطلاق "انتفاضة حجارة" ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل في المحافظات اليمنية الجنوبية من اجل "فك الارتباط" مع الشمال.

وقال الفضلي وهو جهادي سابق في اتصال مع فرانس برس في دبي "سنقوم اعتبارا من تاريخ 20 شباط/فبراير بتدشين المرحلة القادمة التي تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصيان مدني وانتفاضة حجارة".

واكد ان المرحلة الجديدة هي "تصعيد لنضالنا" من اجل "فك الارتباط" بشمال اليمن على ان يكون الاثنين المقبل يوم "عصيان مدني" في المحافظات الجنوبية مع الابقاء على تحركات من اجل الافراج عن معتقلي الحراك الجنوبي الذي قال انهم بالمئات.

الا ان الفضلي شدد على الاستمرار بالخيار اللاعنفي في الحراك الجنوبي ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح.

وقد هددت مجموعة تطلق على نفسها "كتائب المقاومة الجنوبية لتحرير الجنوب العربي المحتل" بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب في بيان حصلت عليه وكالة فرانس برس.

وحذرت المجموعة "اصحاب المحلات التجارية والمقيمين بالبطاقات الحمراء" في اشارة الى اليمنيين الشماليين، من "المماطلة في تنفيذ ما يصدر عن الحراك السلمي"، وهي الاسم الذي يطلق على الحركة الاحتجاجية الجنوبية الداعية الى حق تقرير المصير للجنوبيين.

وعن هذه الكتائب المسلحة، قال الفضلي انها "بقيادة طاهر طماح وقد حاولنا ان نؤكد لهم ان قضيتنا تستند الى الشرعية الدولية وان نضالنا نضال سلمي لكن الاخ طاهر ومعه مجاميع في مناطق الجنوب غايروا الخيار السلمي واعلنوا بانهم شكلوا كتائب مقاومة مسلحة".

ورأى الفضلي ان "هذه الكتائب ستضر قضيتنا ونحن ما زلنا نراهن على الشرعية الدولية وعلى المؤتمرات الدولية" مشيرا خصوصا الى اجتماع الدول المانحة لليمن نهاية شباط/فبراير في الرياض.

http://saudiana.com/up/uploads/2c56d93754.jpg

واكد في هذا المجال "لا نريد الخيار المسلح او استخدام العنف. حركتنا اسمها الحراك السلمي وهو خيار استراتيجي".

ويعد الفضلي "الجهادي" السابق، من ابرز قياديي الحركة الاحتجاجية في الجنوب وهو يحظى بمؤيدين مسلحين وبحضور قوي على الارض خصوصا في محافظة ابين.

والفضلي هو نجل السلطان السابق لابين في عهد الانتداب البريطاني.

وفي بادرة غير مسبوقة، رفع الفضلي في وقت سابق هذا الشهر العلم الاميركي فوق منزله بمدينة زنجبار عاصمة محافظة ابين الجنوبية بحسب شهود عيان، وذلك ليؤكد على ما يبدو عدم انتمائه الى القاعدة واستعداده للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب.

وعما اذا كان الالتفاف الدولي حول حكومة صنعاء تحت لواء مكافحة الارهاب يضعف مطالب الحراك الجنوبي، قال "ناشدنا العالم الا يدع نظام صنعاء في حربها ضد الارهاب يقمع خصومه يفعل في قضية الجنوب" مشيرا الى ان النظام "يحاول مرارا وتكرارا ان يربط بين الحراك السلمي (الجنوبي) والقاعدة وهذا الربط غير صحيح".

وجدد التاكيد ان الحراك يبدي استعداده "للتعاون مع اميركا والغرب في محاربة الارهاب والحفاظ عى مصالح الدول العظمى ليس مثل نظام صنعاء الذي يعمل بطريقة البقرة الحلوب والارهاب جزء من تكوينه".

ونفى الفضلي وجود اي انشقاقات في صفوف الحراك الجنوبي الذي يضم مروحة واسعة من المكونات التي تتراوح بين الاسلاميين واليساريين السابقين، الا انه قال ان القاسم المشترك هو المطالبة باستقلال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990.

http://saudiana.com/up/uploads/04329ace77.jpg

وقال في هذا السياق "نتواصل مع جميع القيادات الجنوبية في الخارج المؤيدة للاستقلال التام لان هناك قيادات حاولت ان تنتهج خيار الفدرالية ونحن نرفض ذلك رفضا تاما ونريد فك الارتباط بصعناء".

وعن نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، قال الفضلي "نحن على نفس الموجة معه" و"هو رئيسنا الشرعي لانه هو وقع قرار الوحدة وهم من فك هذا القرار".

كما قال ان المعارضة اليمنية المتمثلة باحزاب اللقاء المشترك ومن ضمنها الحزب الاشتراكي الذي كان يحكم اليمن الجنوبي السابق، "متضامنة معنا ولا تمثلنا" اذ انها لا تخرج عن سقف الوحدة.

وكان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح شن الثلاثاء هجوما قويا على الانفصاليين. وقال "يا للعار في وجوه اولئك الخونة والعملاء الذين يتسكعون في الخارج او في الداخل ويدعون الى الشطرية. يا للعار ويخس على وجوه أولئك العملاء الذين يرفعون العلم الشطري".

واضاف "اذا كان لدى اي من أولئك اي مطلب قانوني دستوري فبامكانه ان ياتي ليشارك في الحوار فالابواب مفتوحة والوطن يتسع لجميع أبنائه ولكن الذي يرفض الحوار ليس لديه حجة ولا منطق وفاقد الشيء لا يعطيه".

حقوق الطبع والنشر © 2010 AFP. جميع الحقوق محفوظة

[رأفت عدن]

"الحراك الجنوبي" في اليمن يستعد لـ"انتفاضة حجارة" من أجل فك الارتباط عن الشمال

الاربعاء 17 شباط 2010


لبنان الآن


أعلن القيادي في "الحراك اليمني الجنوبي" طارق الفضلي عن "إطلاق "انتفاضة حجارة" ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل في المحافظات اليمنية الجنوبية، وذلك من أجل فك الارتباط مع الشمال". وأوضح الفضلي ماهية التحرك قائلاً لوكالة "فرانس برس": "سنقوم اعتباراً من تاريخ 20 شباط المقبل بتدشين المرحلة المقبلة التي تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصيان مدني وانتفاضة حجارة"، مشدداً في الوقت نفسه على "الاستمرار بالخيار اللاعنفي في الحراك الجنوبي"، وأضاف: "لا نريد الخيار المسلّح أو استخدام العنف، فحركتنا اسمها الحراك السلمي وهو خيار استراتيجي".

وإذ رفض الفضلي محاولة النظام اليمني مراراً وتكراراً الربط بين الحراك السلمي (الجنوبي) و"القاعدة"، أكد الاستعداد "للتعاون مع أميركا والغرب في محاربة الإرهاب والحفاظ على مصالح الدول العظمى، ليس مثل نظام صنعاء الذي يعمل بطريقة البقرة الحلوب والإرهاب جزء من تكوينه"، معلناً في مجال آخر "التواصل مع جميع القيادات الجنوبية في الخارج المؤيدة للاستقلال التام، لأنَّ هناك قيادات حاولت أن تنتهج خيار الفدرالية ونحن نرفض ذلك رفضاً تاماً ونريد فك الارتباط بصعناء".

[رأفت عدن]

الحراك اليمنى الجنوبى يعلن إطلاق انتفاضة حجارة السبت
الأربعاء، 17 فبراير 2010 - 18:17

اليوم السابع المصرية

أعلن القيادى فى الحراك اليمنى الجنوبى طارق الفضلى اليوم، الأربعاء، عن إطلاق "انتفاضة حجارة" ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل فى المحافظات اليمنية الجنوبية من أجل "فك الارتباط" مع الشمال.

وقال الفضلى وهو جهادى سابق، "سنقوم اعتبارا من تاريخ 20 فبراير بتدشين المرحلة القادمة التى تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصيانا مدنيا وانتفاضة حجارة"، معتبرا أن المرحلة الجديدة هى "تصعيد لنضالنا" من أجل "فك الارتباط" بشمال اليمن على أن يكون الاثنين المقبل يوم "عصيان مدنى" فى المحافظات الجنوبية مع الإبقاء على تحركات من أجل الإفراج عن معتقلى الحراك الجنوبى الذى قال إنهم بالمئات، إلا أن الفضلى شدد على الاستمرار بالخيار اللا عنفى فى الحراك الجنوبى ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح.

ويعد الفضلى "الجهادي" السابق، من أبرز قياديى الحركة الاحتجاجية فى الجنوب وهو يحظى بمؤيدين مسلحين وبحضور قوى على الأرض. والفضلى هو نجل السلطان السابق لابين فى عهد الانتداب البريطانى وتحالف مع الحركة الانفصالية التى نشطت فى الأشهر الأخيرة فى جنوب اليمن.

وفى بادرة غير مسبوقة، رفع الفضلى فى وقت سابق هذا الشهر العلم الأمريكى فوق منزله بمدينة زنجبار عاصمة محافظة ابين الجنوبية بحسب شهود عيان، وذلك ليؤكد على ما يبدو عدم انتمائه إلى القاعدة واستعداده للتعاون مع الولايات المتحدة فى مكافحة الإرهاب.

[رأفت عدن]

اليمن: الحراك الجنوبي يطلق «انتفاضة حجارة»



الأخبار اللبنانية





أعلن القيادي اليمني في «الحراك الجنوبي»، طارق الفضلي، اليوم، إطلاق «انتفاضة حجارة»، ومرحلة جديدة من التحرك، يوم السبت المقبل، في المحافظات اليمنية الجنوبية، من أجل «فك الارتباط» مع شمال البلاد.
وقال الفضلي الموجود حالياً في دبي «سنقوم اعتباراً من تاريخ 20 شباط بتدشين المرحلة المقبلة التي تشمل تظاهرات واحتجاجات وعصياناً مدنياً وانتفاضة حجارة».
وأكدّ أنّ المرحلة الجديدة هي «تصعيد لنضالنا» من أجل «فك الارتباط» مع شمال اليمن، على أن يكون الاثنين المقبل يوم «عصيان مدني» في المحافظات الجنوبية، مع إبقاء تحركات من أجل الإفراج عن «مئات» معتقلي «الحراك الجنوبي».
إلا أنّ الفضلي شدّد على الاستمرار بالخيار اللاعنفي في «الحراك الجنوبي»، ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلّحة تعتمد العمل المسلح.
وسبق لمجموعة تطلق على نفسها اسم «كتائب المقاومة الجنوبية لتحرير الجنوب العربي المحتل» أن هددت، في بيان، بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب.
وحذّرت المجموعة «أصحاب المحال التجارية والمقيمين بالبطاقات الحمراء»، في إشارة إلى اليمنيين الشماليين، من «المماطلة في تنفيذ ما يصدر عن الحراك السلمي»، وهو الاسم الذي يطلق على الحركة الاحتجاجية الجنوبية الداعية إلى حق تقرير المصير للجنوبيين.
وعن هذه الكتائب المسلّحة، قال الفضلي إنّها «بقيادة طاهر طماح، وحاولنا أن نؤكد لهم أنّ قضيتنا تستند إلى الشرعية الدولية، وأنّ نضالنا نضال سلمي، لكنّ الأخ طاهر ومعه مجموعات في مناطق الجنوب انتفضوا ضد الخيار السلمي، وأعلنوا أنّهم ألّفوا كتائب مقاومة مسلحة».
ورأى الفضلي أنّ «هذه الكتائب ستضرّ بقضيتنا، ونحن لا نزال نراهن على الشرعية الدولية وعلى المؤتمرات الدولية، مشيراً بالتحديد إلى اجتماع الدول المانحة لليمن نهاية الشهر الجاري في الرياض.
وجزم في هذا المجال بأنّ حراكه «لا يريد الخيار المسلّح أو استخدام العنف. حركتنا اسمها الحراك السلمي وهو خيار استراتيجي».
ويعدّ الفضلي، «الجهادي» السابق، من أبرز قياديي الحركة الاحتجاجية في الجنوب، ويتبع له مؤيّدون مسلّحون، ويتمتع بحضور ميداني، وخصوصاً في محافظة أبين، وهو نجل السلطان السابق لأبين في عهد الانتداب البريطاني.
وفي بادرة غير مسبوقة، رفع الفضلي، في وقت سابق من هذا الشهر، العلم الأميركي فوق منزله في مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين الجنوبية، وذلك ليؤكد عدم انتمائه إلى «القاعدة»، وليشير إلى استعداده للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب.
وعمّا إذا كان الالتفاف الدولي حول حكومة صنعاء تحت لواء مكافحة الإرهاب يضعف مطالب «الحراك الجنوبي»، قال «ناشدنا العالم ألّا يسمح لنظام صنعاء بقمع خصومه في قضية الجنوب»، كاشفاً عن أنّ النظام «حاول مراراً وتكراراً أن يربط بين الحراك السلمي (الجنوبي) والقاعدة، وهذا الربط غير صحيح».
وأعاد التشديد على أنّ الحراك يبدي استعداده «للتعاون مع أميركا والغرب في محاربة الإرهاب والحفاظ على مصالح الدول العظمى، لا مثل نظام صنعاء الذي يعمل بطريقة البقرة الحلوب، والإرهاب جزء من تكوينه».
كذلك نفى القيادي الجنوبي وجود أيّ انشقاقات في صفوف «حراكه»، الذي يضم مروحة واسعة من المكوّنات التي تتراوح بين الإسلاميين واليساريين السابقين. بيد أنه اعترف بأنّ القاسم المشترك هو المطالبة باستقلال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990.
وعن الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، قال الفضلي «نحن على الموجة نفسها معه. إنه رئيسنا الشرعي لأنّه هو من وقّع قرار الوحدة وهم من فكّ هذا القرار».
وجزم بأنّ المعارضة اليمنية المتمثلة بأحزاب «اللقاء المشترك»، ومن ضمنها الحزب الاشتراكي الذي كان يحكم اليمن الجنوبي السابق، «متضامنة معنا لكنّها لا تمثّلنا»، مبرراً ذلك بأنها «لا تخرج عن سقف الوحدة».

[بن سلمان السعدي]

شكرا اسلطان الجنوب غصبن عن خشم الحاسدين


وشكرا لك يارافت عدن

[اليافعي 11]

الاخبار والتغطيات للحراك الجنوبي على الصحف ممتازه وفوق ما كنا نطلبه

واعتقد ان هذا ثمره للاعلام الناجح الذي كنا نبحث عنه

ونقل كل هذه التصريحات شيئ رائع يخدم ثورتنا .

رأفت عدن متابعاتك رائعه وهذه المتابعات لا تأتي الا من شخص رائع .

فلك التحيه .

[الجنوبي الضالعي]

الجماعة بيشغلوا الجواري وباحملوا الحجار من الجنوب

[رأفت عدن]

الخبر في وكالات مونت كارلو الفرنسية
http://www.france24.com/ar/node/554822


القدس الفلسطينية
http://www.alquds.com/node/236981


ايلاف السعودية
http://www.elaph.com/Web/news/2010/2/535014.html


مصراوي
http://www.masrawy.com/News/MidEast/AFP/2010/February/17/1245992.aspx


الحدث اليمني
http://www.alhadath-yemen.com/index.php?news_id=6436


قناة العالم
http://alalam.ir/detail.aspx?id=97858


البوابة
http://www.albawaba.com/ar/news/310952

[السهم الملتهب 2]

تسلم رأفت عدن
بارك الله فيك

[abusina]

الجماعة بيشغلوا الجواري وباحملوا الحجار من الجنوب ههههههههههههههههههه

[أبو عامر اليافعي]

تسلم يمينك على النقل الممتاز .
الشيخ طارق يفهم اللعبة تماما .
نتمنى ان يفهمها بقية قادة الحراك.
شكرا اخ رأفت.

[محمدعبدالواحدصالح]

إذا حملوا الحجار بانرجمهم بطوب وقوارير وبانسميها انتفاضة الطوب والقوارير هههههههههههههههه

[بطل]

أرجموا الدحابيش في الحجارة حتى يرحلون من بلادنا تحياتنا للقائد الكبير طارق الفضلي .

[رأفت عدن]

«كتائب المقاومة الجنوبية» تهدد بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب
«الحراك الجنوبي» في اليمن يطلق «انتفاضة حجارة» السبت

الرأي الكويتية

|صنعاء - من طاهر حيدر|

اعلن القيادي في «الحراك الجنوبي» اليمني، طارق الفضلي، امس، عن اطلاق «انتفاضة حجارة» ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل في المحافظات اليمنية الجنوبية من اجل «فك الارتباط» مع الشمال.

وقال الفضلي وهو جهادي سابق، في اتصال مع «فرانس برس» في دبي: «سنقوم اعتبارا من تاريخ 20 فبراير بتدشين المرحلة المقبلة التي تشمل تظاهرات واحتجاجات وعصيانا مدنيا وانتفاضة حجارة». واعتبر ان «المرحلة الجديدة هي «تصعيد لنضالنا» لـ «فك الارتباط» في شمال اليمن على ان يكون الاثنين المقبل يوم «عصيان مدني» في المحافظات الجنوبية مع الابقاء على تحركات من اجل الافراج عن معتقلي «الحراك الجنوبي» الذي قال انهم بالمئات.

الا ان الفضلي شدد على الاستمرار بالخيار اللاعنفي في «الحراك الجنوبي» ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح.

في المقابل، هددت مجموعة تطلق على نفسها «كتائب المقاومة الجنوبية لتحرير الجنوب العربي المحتل» بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب في بيان.

وحذرت المجموعة «اصحاب المحلات التجارية والمقيمين بالبطاقات الحمراء» في اشارة الى اليمنيين الشماليين، من «المماطلة في تنفيذ ما يصدر عن الحراك السلمي»، وهي الاسم الذي يطلق على الحركة الاحتجاجية الجنوبية الداعية الى حق تقرير المصير للجنوبيين.


وعن هذه الكتائب المسلحة، قال الفضلي انها «بقيادة طاهر طماح وحاولنا ان نؤكد لهم ان قضيتنا تستند الى الشرعية الدولية وان نضالنا نضال سلمي لكن الاخ طاهر ومعه مجاميع في مناطق الجنوب غايروا الخيار السلمي واعلنوا بانهم شكلوا كتائب مقاومة مسلحة».

ورأى ان «هذه الكتائب ستضر قضيتنا ونحن ما زلنا نراهن على الشرعية الدولية وعلى المؤتمرات الدولية»، مشيرا خصوصا الى اجتماع الدول المانحة لليمن نهاية فبراير في الرياض. واكد: «لا نريد الخيار المسلح او استخدام العنف. حركتنا اسمها الحراك السلمي وهو خيار استراتيجي».

ويعد الفضلي «الجهادي» السابق، من ابرز قياديي الحركة الاحتجاجية في الجنوب وهو يحظى بمؤيدين مسلحين وبحضور قوي على الارض خصوصا في محافظة ابين. وهو نجل السلطان السابق لابين في عهد الانتداب البريطاني.
وفي بادرة غير مسبوقة، رفع الفضلي في وقت سابق هذا الشهر العلم الاميركي فوق منزله بمدينة زنجبار عاصمة محافظة ابين الجنوبية، حسب شهود، ليؤكد على ما يبدو عدم انتمائه الى «القاعدة» واستعداده للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب.

وعما اذا كان الالتفاف الدولي حول حكومة صنعاء تحت لواء مكافحة الارهاب يضعف مطالب الحراك الجنوبي، قال: «ناشدنا العالم الا يدع نظام صنعاء في حربها ضد الارهاب يقمع خصومه يفعل في قضية الجنوب»، مشيرا الى ان النظام «يحاول مرارا وتكرارا ان يربط بين الحراك السلمي (الجنوبي) والقاعدة وهذا الربط غير صحيح».

وجدد التأكيد ان «الحراك يبدي استعداده للتعاون مع اميركا والغرب في محاربة الارهاب والمحافظة عى مصالح الدول العظمى ليس مثل نظام صنعاء الذي يعمل بطريقة البقرة الحلوب والارهاب جزء من تكوينه».

ونفى وجود اي انشقاقات في صفوف «الحراك الجنوبي» الذي يضم مروحة واسعة من المكونات التي تتراوح بين الاسلاميين واليساريين السابقين، الا انه قال ان «القاسم المشترك هو المطالبة باستقلال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990».

وعن نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، قال الفضلي: «نحن على الموجة نفسها معه» و«هو رئيسنا الشرعي لانه هو وقع قرار الوحدة وهم من فك هذا القرار».

كما قال ان المعارضة اليمنية المتمثلة باحزاب «اللقاء المشترك» ومن ضمنها الحزب «الاشتراكي» الذي كان يحكم اليمن الجنوبي السابق، «متضامنة معنا ولا تمثلنا» اذ انها لا تخرج عن سقف الوحدة.

الى ذلك، علمت «الراي» من مصادر عدة في مدن الضالع وأبين ولحج اليمنية ان عناصر بارزة في «الحراك الجنوبي»، بدأوا يعدون أنفسهم لمواجهة ما ستسفر إليه تصريحات الرئيس علي عبدالله صالح التي وصفت بـ «الهجوم الشرس» منذ سنوات ضد «الحراك الجنوبي» في الداخل والخارج، خصوصا حينما طالب ممن وصفهم بـ «الوحدويين» بالتفل أي (البصق) في وجه كل انفصالي.

وردد صالح في محاضرة أمام طالبات وطلاب كلية الشرطة، ليل اول من امس، كلمات مثل «الوحدة أو الموت»، ووصف الانفصاليين بـ «الفئران والخونة وأصحاب الوجوه القبيحة».

واعتبرت عناصر من «الحراك الجنوبي» تلك التصريحات مع ترديد شعار «الوحدة أو الموت» اشارة صريحة لبداية حرب جديدة ضدهم كما فعل في العام 1994.


واعتبر الحزب «الاشتراكي» اليمني الذي كان يحكم ما كان يطلق عليه جمهورية اليمن الديموقراطية قبل العام 1990 تصريحات صالح «بتجديد التهديد التي أطلق خلال حرب العام 1994».

واكد على موقعه «الاشتراكي نت»: «جدد الرئيس علي عبدالله صالح الثلاثاء التهديد بالشعار الذي أطلقه خلال حرب 1994 الأهلية التي اجتاحت فيها قواته مناطق جنوب البلاد وفرضت سياسات حكمه بالقوة»

[رأفت عدن]

الحراك الجنوبي يطلق «انتفاضة حجارة» السبت

القبس

دبي ــــــ ا.ف.ب ــــــ اعلن القيادي في الحراك اليمني الجنوبي طارق الفضلي امس عن اطلاق «انتفاضة حجارة» ومرحلة جديدة من التحرك، السبت المقبل، في المحافظات الجنوبية من اجل «فك الارتباط» مع الشمال.

وقال الفضلي وهو جهادي سابق في اتصال مع فرانس برس في دبي «سنقوم بتدشين المرحلة القادمة التي تشمل تظاهرات واحتجاجات وعصيان مدني وانتفاضة حجارة». على ان يكون الاثنين المقبل يوم «عصيان مدني» في المحافظات الجنوبية مع الابقاء على تحركات من اجل الافراج عن معتقلي الحراك الجنوبي، قال انهم بالمئات.

لكن الفضلي شدد على الاستمرار بالخيار اللاعنفي، ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح.
وقد هددت مجموعة تطلق على نفسها «كتائب المقاومة الجنوبية لتحرير الجنوب العربي المحتل» بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب في بيان حصلت عليه وكالة فرانس برس.

وعن هذه الكتائب المسلحة، قال الفضلي انها «بقيادة طاهر طماح وقد حاولنا ان نؤكد لهم ان قضيتنا تستند الى الشرعية الدولية وان نضالنا نضال سلمي لكن الاخ طاهر ومعه مجاميع في مناطق الجنوب غايروا الخيار السلمي واعلنوا انهم شكلوا كتائب مقاومة مسلحة».

والفضلي هو نجل السلطان السابق لأبين في عهد الانتداب البريطاني.

وفي مبادرة غير مسبوقة، رفع الفضلي في وقت سابق هذا الشهر العلم الاميركي فوق منزله بمدينة زنجبار عاصمة محافظة ابين الجنوبية بحسب شهود عيان، وذلك ليؤكد على ما يبدو عدم انتمائه الى القاعدة.

وعن نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، قال الفضلي «نحن على نفس الموجة معه» و«هو رئيسنا الشرعي لانه هو وقع قرار الوحدة وهم من فك هذا القرار».

[رأفت عدن]

الحراك اليمني الجنوبي يعلن اطلاق'انتفاضة حجارة' السبت

القدس العربي

17/02/2010



دبي - ا ف ب: اعلن القيادي في الحراك اليمني الجنوبي طارق الفضلي الاربعاء لوكالة فرانس برس عن اطلاق 'انتفاضة حجارة' ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل في المحافظات اليمنية الجنوبية من اجل 'فك الارتباط' مع الشمال.
وقال الفضلي وهو جهادي سابق في اتصال مع فرانس برس في دبي 'سنقوم اعتبارا من تاريخ 20 شباط/فبراير بتدشين المرحلة القادمة التي تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصيان مدني وانتفاضة حجارة'.
واكد ان المرحلة الجديدة هي 'تصعيد لنضالنا' من اجل 'فك الارتباط' بشمال اليمن على ان يكون الاثنين المقبل يوم 'عصيان مدني' في المحافظات الجنوبية مع الابقاء على تحركات من اجل الافراج عن معتقلي الحراك الجنوبي الذي قال انهم بالمئات.
الا ان الفضلي شدد على الاستمرار بالخيار اللاعنفي في الحراك الجنوبي ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح.
وقد هددت مجموعة تطلق على نفسها 'كتائب المقاومة الجنوبية لتحرير الجنوب العربي المحتل' بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب في بيان حصلت عليه وكالة فرانس برس.
وحذرت المجموعة 'اصحاب المحلات التجارية والمقيمين بالبطاقات الحمراء' في اشارة الى اليمنيين الشماليين، من 'المماطلة في تنفيذ ما يصدر عن الحراك السلمي'، وهي الاسم الذي يطلق على الحركة الاحتجاجية الجنوبية الداعية الى حق تقرير المصير للجنوبيين.
وعن هذه الكتائب المسلحة، قال الفضلي انها 'بقيادة طاهر طماح وقد حاولنا ان نؤكد لهم ان قضيتنا تستند الى الشرعية الدولية وان نضالنا نضال سلمي لكن الاخ طاهر ومعه مجاميع في مناطق الجنوب غايروا الخيار السلمي واعلنوا بانهم شكلوا كتائب مقاومة مسلحة'.
ورأى الفضلي ان 'هذه الكتائب ستضر قضيتنا ونحن ما زلنا نراهن على الشرعية الدولية وعلى المؤتمرات الدولية' مشيرا خصوصا الى اجتماع الدول المانحة لليمن نهاية شباط/فبراير في الرياض.
واكد في هذا المجال 'لا نريد الخيار المسلح او استخدام العنف. حركتنا اسمها الحراك السلمي وهو خيار استراتيجي'.
ويعد الفضلي 'الجهادي' السابق، من ابرز قياديي الحركة الاحتجاجية في الجنوب وهو يحظى بمؤيدين مسلحين وبحضور قوي على الارض خصوصا في محافظة ابين.
والفضلي هو نجل السلطان السابق لابين في عهد الانتداب البريطاني.
وفي بادرة غير مسبوقة، رفع الفضلي في وقت سابق هذا الشهر العلم الامريكي فوق منزله بمدينة زنجبار عاصمة محافظة ابين الجنوبية بحسب شهود عيان، وذلك ليؤكد على ما يبدو عدم انتمائه الى القاعدة واستعداده للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب.
وعما اذا كان الالتفاف الدولي حول حكومة صنعاء تحت لواء مكافحة الارهاب يضعف مطالب الحراك الجنوبي، قال 'ناشدنا العالم الا يدع نظام صنعاء في حربها ضد الارهاب يقمع خصومه يفعل في قضية الجنوب' مشيرا الى ان النظام 'يحاول مرارا وتكرارا ان يربط بين الحراك السلمي (الجنوبي) والقاعدة وهذا الربط غير صحيح'.
وجدد التأكيد ان الحراك يبدي استعداده 'للتعاون مع امريكا والغرب في محاربة الارهاب والحفاظ عى مصالح الدول العظمى ليس مثل نظام صنعاء الذي يعمل بطريقة البقرة الحلوب والارهاب جزء من تكوينه'.
ونفى الفضلي وجود اي انشقاقات في صفوف الحراك الجنوبي الذي يضم مروحة واسعة من المكونات التي تتراوح بين الاسلاميين واليساريين السابقين، الا انه قال ان القاسم المشترك هو المطالبة باستقلال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990.
وقال في هذا السياق 'نتواصل مع جميع القيادات الجنوبية في الخارج المؤيدة للاستقلال التام لان هناك قيادات حاولت ان تنتهج خيار الفدرالية ونحن نرفض ذلك رفضا تاما ونريد فك الارتباط بصنعاء'.
وعن نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، قال الفضلي 'نحن على نفس الموجة معه' و'هو رئيسنا الشرعي لانه هو وقع قرار الوحدة وهم من فك هذا القرار'.
كما قال ان المعارضة اليمنية المتمثلة بأحزاب اللقاء المشترك ومن ضمنها الحزب الاشتراكي الذي كان يحكم اليمن الجنوبي السابق، 'متضامنة معنا ولا تمثلنا' اذ انها لا تخرج عن سقف الوحدة.
وكان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح شن الثلاثاء هجوما قويا على الانفصاليين. وقال 'يا للعار في وجوه اولئك الخونة والعملاء الذين يتسكعون في الخارج او في الداخل ويدعون الى الشطرية. يا للعار ويخس على وجوه أولئك العملاء الذين يرفعون العلم الشطري'.
واضاف 'اذا كان لدى اي من أولئك اي مطلب قانوني دستوري فبامكانه ان يأتي ليشارك في الحوار، فالابواب مفتوحة والوطن يتسع لجميع أبنائه ولكن الذي يرفض الحوار ليس لديه حجة ولا منطق وفاقد الشيء لا يعطيه'.

[رأفت عدن]

الحراك الجنوبي يعلن انتفاضة حجاره السبت

الاتحاد

أعلن القيادي في الحراك اليمني الجنوبي طارق الفضلي لوكالة فرانس برس عن إطلاق “انتفاضة حجارة” ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل في المحافظات اليمنية الجنوبية من أجل “فك الارتباط” مع الشمال. وقال الفضلي وهو جهادي سابق في اتصال مع فرانس برس “سنقوم اعتبارا من تاريخ 20 فبراير بتدشين المرحلة القادمة التي تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصيان مدني وانتفاضة حجارة”.

[الجنوبي الضالعي]

والله ان الشيخ الفضلي يثبت كل يوم بانه رجل المرحلة
وان كل خطوة يقدم عليها تلقى صدى عالمي وعربي

[رأفت عدن]

اليمن: الحراك الجنوبي يطلق انتفاضة الحجارة

الجريدة الكويتية


في خطوة تصعيدية، أعلن القيادي في 'الحراك الجنوبي' باليمن طارق الفضلي أمس إطلاق 'انتفاضة حجارة' ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل في المحافظات اليمنية الجنوبية، من أجل 'فك الارتباط' مع الشمال.

وقال الفضلي وهو إسلامي سابق قاتل في أفغانستان في اتصال هاتفي مع مكتب وكالة 'فرانس برس' في دبي: 'سنقوم اعتباراً من تاريخ 20 فبراير بتدشين المرحلة القادمة التي تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصياناً مدنياً وانتفاضة حجارة'. وأكد أن المرحلة الجديدة هي 'تصعيد لنضالنا' من أجل 'فك الارتباط' مع شمال اليمن، على أن يكون الاثنين المقبل يوم 'عصيان مدني' في المحافظات الجنوبية، مع الإبقاء على تحركات من أجل الإفراج عن معتقلي 'الحراك الجنوبي' الذي قال إنهم بالمئات.

إلا أن الفضلي شدّد على الاستمرار في الخيار اللاعنفي ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح. وقد هددت مجموعة تطلق على نفسها 'كتائب المقاومة الجنوبية لتحرير الجنوب العربي المحتل' أمس الأول بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب.

وفي بادرة غير مسبوقة، رفع الفضلي في وقت سابق هذا الشهر العلم الأميركي فوق منزله بمدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين الجنوبية بحسب شهود عيان، وذلك ليؤكد على ما يبدو عدم انتمائه إلى 'القاعدة' واستعداده للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب.

وعما إذا كان الالتفاف الدولي حول حكومة صنعاء تحت لواء مكافحة الإرهاب يضعف مطالب 'الحراك'، قال: 'ناشدنا العالم الا يدع نظام صنعاء في حربها ضد الإرهاب يقمع خصومه كما يفعل في قضية الجنوب'، مشيراً إلى أن النظام 'يحاول مراراً وتكراراً أن يربط بين الحراك السلمي (الجنوبي) والقاعدة وهذا الربط غير صحيح'.

ونفى الفضلي وجود أي انشقاقات في صفوف 'الحراك الجنوبي' الذي يضم مروحة واسعة من المكونات التي تتراوح بين الإسلاميين واليساريين السابقين، إلا أنه قال إن القاسم المشترك هو المطالبة باستقلال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990. وعن نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، قال الفضلي: 'نحن على نفس الموجة معه وهو رئيسنا الشرعي لأنه وقع قرار الوحدة وهو من يفك هذا القرار'.

(دبي - أ ف ب)

[فحمان]

الف شكر اخي رافت عدن على المتابعة
بارك الله فيك تقبل احترامي يغالي

[الثائر المسالم]

اللة يكون في عونكم ياابنا الجنوب الاعزاء

[الثائر المسالم]

اللة يعين بعد خطاب الشاويش الاخير كل ينظف بندقة؟؟؟؟؟

[رأفت عدن]

جنوب اليمن على شفير الانفجار بعد الهدوء في صعدة

الدستور الأردنية

التاريخ : 18-02-2010

عواصم - وكالات الانباء

اعلن القيادي في الحراك اليمني الجنوبي طارق الفضلي عن اطلاق "انتفاضة حجارة" ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل في المحافظات اليمنية الجنوبية من اجل "فك الارتباط" مع الشمال.

وقال الفضلي وهو جهادي سابق "سنقوم اعتبارا من تاريخ 20 شباط بتدشين المرحلة القادمة التي تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصيان مدني وانتفاضة حجارة". واكد ان المرحلة الجديدة هي "تصعيد لنضالنا" من اجل "فك الارتباط" بشمال اليمن على ان يكون الاثنين المقبل يوم "عصيان مدني" في المحافظات الجنوبية مع الابقاء على تحركات من اجل الافراج عن معتقلي الحراك الجنوبي الذي قال انهم بالمئات.الا ان الفضلي شدد على الاستمرار بالخيار اللاعنفي في الحراك الجنوبي ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح.

وفي بيان ، هددت مجموعة تطلق على نفسها "كتائب المقاومة الجنوبية لتحرير الجنوب العربي المحتل" بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب.وحذرت المجموعة "اصحاب المحلات التجارية والمقيمين بالبطاقات الحمراء" في اشارة الى اليمنيين الشماليين ، من "المماطلة في تنفيذ ما يصدر عن الحراك السلمي" ، وهي الاسم الذي يطلق على الحركة الاحتجاجية الجنوبية الداعية الى حق تقرير المصير للجنوبيين. وعن هذه الكتائب المسلحة ، قال الفضلي انها "بقيادة طاهر طماح وقد حاولنا ان نؤكد لهم ان قضيتنا تستند الى الشرعية الدولية وان نضالنا نضال سلمي لكن الاخ طاهر ومعه مجاميع في مناطق الجنوب غايروا الخيار السلمي واعلنوا بانهم شكلوا كتائب مقاومة مسلحة".

ورأى الفضلي ان "هذه الكتائب ستضر قضيتنا ونحن ما زلنا نراهن على الشرعية الدولية وعلى المؤتمرات الدولية" مشيرا خصوصا الى اجتماع الدول المانحة لليمن نهاية شباط في الرياض.واكد في هذا المجال "لا نريد الخيار المسلح او استخدام العنف. حركتنا اسمها الحراك السلمي وهو خيار استراتيجي".

وفي بادرة غير مسبوقة ، رفع الفضلي في وقت سابق هذا الشهر العلم الاميركي فوق منزله بمدينة زنجبار عاصمة محافظة ابين الجنوبية بحسب شهود عيان ، وذلك ليؤكد على ما يبدو عدم انتمائه الى القاعدة واستعداده للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب. وعما اذا كان الالتفاف الدولي حول حكومة صنعاء تحت لواء مكافحة الارهاب يضعف مطالب الحراك الجنوبي ، قال "ناشدنا العالم الا يدع نظام صنعاء في حربها ضد الارهاب يقمع خصومه يفعل في قضية الجنوب" مشيرا الى ان النظام "يحاول مرارا وتكرارا ان يربط بين الحراك السلمي (الجنوبي) والقاعدة وهذا الربط غير صحيح".

[الجنوبي الضالعي]

الجنوب او الموت

[قريب الأستقلال 2]

ثورة ياجنوب حتى النصر والاستقلال الثاني الناجز .

[رأفت عدن]

في خطوة تصعيدية..الحراك الجنوبي يطلق انتفاضة الحجارة



http://www.moheet.com/image/67/225-300/670309.jpg
مظاهرات سابقة في اليمن






شبكة الاعلام العربي - محيط

صنعاء : في خطوة تصعيدية، أعلن القيادي في "الحراك الجنوبي" باليمن طارق الفضلي الأربعاء، إطلاق "انتفاضة حجارة" ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل ، في المحافظات اليمنية الجنوبية، من أجل "فك الارتباط" مع الشمال.

ونقلت جريدة "الجريدة" الكويتية عن الفضلي وهو إسلامي سابق قاتل في أفغانستان قوله :" سنقوم اعتباراً من تاريخ 20 فبراير بتدشين المرحلة القادمة التي تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصياناً مدنياً وانتفاضة حجارة".

وأكد الفضلى أن المرحلة الجديدة هي تصعيد لنضالنا من أجل "فك الارتباط" مع شمال اليمن، على أن يكون الاثنين المقبل يوم "عصيان مدني" في المحافظات الجنوبية، مع الإبقاء على تحركات من أجل الإفراج عن معتقلي "الحراك الجنوبي" الذي قال إنهم بالمئات.

إلا أن الفضلي شدّد على الاستمرار في الخيار اللاعنفي ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح.

وقد هددت مجموعة تطلق على نفسها كتائب المقاومة الجنوبية لتحرير الجنوب العربي المحتل بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب.

وفي بادرة غير مسبوقة، رفع الفضلي في وقت سابق هذا الشهر العلم الأمريكي فوق منزله بمدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين الجنوبية بحسب شهود عيان، وذلك ليؤكد على ما يبدو عدم انتمائه إلى القاعدة واستعداده للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب.

وعما إذا كان الالتفاف الدولي حول حكومة صنعاء تحت لواء مكافحة الإرهاب يضعف مطالب "الحراك"، قال :" ناشدنا العالم الا يدع نظام صنعاء في حربها ضد الإرهاب يقمع خصومه كما يفعل في قضية الجنوب".

واشار الفضلى إلى أن النظام يحاول مراراً وتكراراً أن يربط بين الحراك السلمي "الجنوبي" والقاعدة وهذا الربط غير صحيح.

ونفى الفضلي وجود أي انشقاقات في صفوف "الحراك الجنوبي" الذي يضم مروحة واسعة من المكونات التي تتراوح بين الإسلاميين واليساريين السابقين، إلا أنه قال:" إن القاسم المشترك هو المطالبة باستقلال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990".

وعن علي سالم البيض نائب الرئيس اليمني السابق، قال الفضلي: "نحن على نفس الموجة معه وهو رئيسنا الشرعي لأنه وقع قرار الوحدة وهو من يفك هذا القرار".

[رأفت عدن]

الفضلي يتنصل من كتائب المقاومة معلنا عن اطلاق "انتفاضة حجارة" لفك الارتباط مع شمال اليمن


http://www.hdhod.com/photo/1890819-2590024.jpg


صحيفة الهدهد الدولية -

دبي - اعلن القيادي في الحراك اليمني الجنوبي طارق الفضلي عن اطلاق "انتفاضة حجارة" ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل في المحافظات اليمنية الجنوبية من اجل "فك الارتباط" مع الشمال وقال الفضلي وهو جهادي سابق في دبي "سنقوم اعتبارا من تاريخ 20 شباط/فبراير بتدشين المرحلة القادمة التي تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصيان مدني وانتفاضة حجارة"
واكد ان المرحلة الجديدة هي "تصعيد لنضالنا" من اجل "فك الارتباط" بشمال اليمن على ان يكون الاثنين المقبل يوم "عصيان مدني" في المحافظات الجنوبية مع الابقاء على تحركات من اجل الافراج عن معتقلي الحراك الجنوبي الذي قال انهم بالمئات


الا ان الفضلي شدد على الاستمرار بالخيار اللاعنفي في الحراك الجنوبي ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح.

وقد هددت مجموعة تطلق على نفسها "كتائب المقاومة الجنوبية لتحرير الجنوب العربي المحتل" بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب في بيان حصلت عليه وكالة فرانس برس.

وحذرت المجموعة "اصحاب المحلات التجارية والمقيمين بالبطاقات الحمراء" في اشارة الى اليمنيين الشماليين، من "المماطلة في تنفيذ ما يصدر عن الحراك السلمي"، وهي الاسم الذي يطلق على الحركة الاحتجاجية الجنوبية الداعية الى حق تقرير المصير للجنوبيين.

وعن هذه الكتائب المسلحة، قال الفضلي انها "بقيادة طاهر طماح وقد حاولنا ان نؤكد لهم ان قضيتنا تستند الى الشرعية الدولية وان نضالنا نضال سلمي لكن الاخ طاهر ومعه مجاميع في مناطق الجنوب غايروا الخيار السلمي واعلنوا بانهم شكلوا كتائب مقاومة مسلحة".

ورأى الفضلي ان "هذه الكتائب ستضر قضيتنا ونحن ما زلنا نراهن على الشرعية الدولية وعلى المؤتمرات الدولية" مشيرا خصوصا الى اجتماع الدول المانحة لليمن نهاية شباط/فبراير في الرياض.

واكد في هذا المجال "لا نريد الخيار المسلح او استخدام العنف. حركتنا اسمها الحراك السلمي وهو خيار استراتيجي".

ويعد الفضلي "الجهادي" السابق، من ابرز قياديي الحركة الاحتجاجية في الجنوب وهو يحظى بمؤيدين مسلحين وبحضور قوي على الارض خصوصا في محافظة ابين.

والفضلي هو نجل السلطان السابق لابين في عهد الانتداب البريطاني.

وفي بادرة غير مسبوقة، رفع الفضلي في وقت سابق هذا الشهر العلم الاميركي فوق منزله بمدينة زنجبار عاصمة محافظة ابين الجنوبية بحسب شهود عيان، وذلك ليؤكد على ما يبدو عدم انتمائه الى القاعدة واستعداده للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب.

وعما اذا كان الالتفاف الدولي حول حكومة صنعاء تحت لواء مكافحة الارهاب يضعف مطالب الحراك الجنوبي، قال "ناشدنا العالم الا يدع نظام صنعاء في حربها ضد الارهاب يقمع خصومه يفعل في قضية الجنوب" مشيرا الى ان النظام "يحاول مرارا وتكرارا ان يربط بين الحراك السلمي (الجنوبي) والقاعدة وهذا الربط غير صحيح".

وجدد التاكيد ان الحراك يبدي استعداده "للتعاون مع اميركا والغرب في محاربة الارهاب والحفاظ عى مصالح الدول العظمى ليس مثل نظام صنعاء الذي يعمل بطريقة البقرة الحلوب والارهاب جزء من تكوينه".

ونفى الفضلي وجود اي انشقاقات في صفوف الحراك الجنوبي الذي يضم مروحة واسعة من المكونات التي تتراوح بين الاسلاميين واليساريين السابقين، الا انه قال ان القاسم المشترك هو المطالبة باستقلال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990.

وقال في هذا السياق "نتواصل مع جميع القيادات الجنوبية في الخارج المؤيدة للاستقلال التام لان هناك قيادات حاولت ان تنتهج خيار الفدرالية ونحن نرفض ذلك رفضا تاما ونريد فك الارتباط بصعناء".

وعن نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، قال الفضلي "نحن على نفس الموجة معه" و"هو رئيسنا الشرعي لانه هو وقع قرار الوحدة وهم من فك هذا القرار".

كما قال ان المعارضة اليمنية المتمثلة باحزاب اللقاء المشترك ومن ضمنها الحزب الاشتراكي الذي كان يحكم اليمن الجنوبي السابق، "متضامنة معنا ولا تمثلنا" اذ انها لا تخرج عن سقف الوحدة.

وكان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح شن هجوما قويا على الانفصاليين. وقال "يا للعار في وجوه اولئك الخونة والعملاء الذين يتسكعون في الخارج او في الداخل ويدعون الى الشطرية. يا للعار ويخس على وجوه أولئك العملاء الذين يرفعون العلم الشطري".

واضاف اذا كان لدى اي من أولئك اي مطلب قانوني دستوري فبامكانه ان ياتي ليشارك في الحوار فالابواب مفتوحة والوطن يتسع لجميع أبنائه ولكن الذي يرفض الحوار ليس لديه حجة ولا منطق وفاقد الشيء لا يعطيه

[رأفت عدن]

الحراك اليمني الجنوبي الـمعارض يعلن إطلاق "انتفاضة حجارة" السبت للانفصال عن الشمال



الايام الفلسطينية





دبي - ا ف ب : اعلن القيادي في الحراك اليمني الجنوبي طارق الفضلي امس لوكالة فرانس برس عن اطلاق "انتفاضة حجارة" ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل في المحافظات اليمنية الجنوبية من اجل "فك الارتباط" مع الشمال.
وقال الفضلي وهو جهادي سابق في اتصال مع فرانس برس في دبي "سنقوم اعتبارا من تاريخ 20 شباط بتدشين المرحلة القادمة التي تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصيان مدني وانتفاضة حجارة".

واكد ان المرحلة الجديدة هي "تصعيد لنضالنا" من اجل "فك الارتباط" بشمال اليمن على ان يكون الاثنين المقبل يوم "عصيان مدني" في المحافظات الجنوبية مع الابقاء على تحركات من اجل الافراج عن معتقلي الحراك الجنوبي الذي قال انهم بالمئات.

الا ان الفضلي شدد على الاستمرار بالخيار اللاعنفي في الحراك الجنوبي ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح.

وقد هددت مجموعة تطلق على نفسها "كتائب المقاومة الجنوبية لتحرير الجنوب العربي المحتل" بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب في بيان حصلت عليه وكالة فرانس برس.

وحذرت المجموعة "اصحاب المحلات التجارية والمقيمين بالبطاقات الحمراء" في اشارة الى اليمنيين الشماليين، من "المماطلة في تنفيذ ما يصدر عن الحراك السلمي"، وهي الاسم الذي يطلق على الحركة الاحتجاجية الجنوبية الداعية الى حق تقرير المصير للجنوبيين.

وعن هذه الكتائب المسلحة، قال الفضلي انها "بقيادة طاهر طماح وقد حاولنا ان نؤكد لهم ان قضيتنا تستند الى الشرعية الدولية وان نضالنا نضال سلمي لكن الاخ طاهر ومعه مجاميع في مناطق الجنوب غايروا الخيار السلمي واعلنوا بانهم شكلوا كتائب مقاومة مسلحة".

ورأى الفضلي ان "هذه الكتائب ستضر قضيتنا ونحن ما زلنا نراهن على الشرعية الدولية وعلى المؤتمرات الدولية" مشيرا خصوصا الى اجتماع الدول المانحة لليمن نهاية شباط في الرياض.

واكد في هذا المجال "لا نريد الخيار المسلح او استخدام العنف. حركتنا اسمها الحراك السلمي وهو خيار استراتيجي".
ويعد الفضلي "الجهادي" السابق، من ابرز قياديي الحركة الاحتجاجية في الجنوب وهو يحظى بمؤيدين مسلحين وبحضور قوي على الارض خصوصا في محافظة ابين.

والفضلي هو نجل السلطان السابق لابين في عهد الانتداب البريطاني.

وفي بادرة غير مسبوقة، رفع الفضلي في وقت سابق هذا الشهر العلم الاميركي فوق منزله بمدينة زنجبار عاصمة محافظة ابين الجنوبية بحسب شهود عيان، وذلك ليؤكد على ما يبدو عدم انتمائه الى القاعدة واستعداده للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب.

وعما اذا كان الالتفاف الدولي حول حكومة صنعاء تحت لواء مكافحة الارهاب يضعف مطالب الحراك الجنوبي، قال "ناشدنا العالم الا يدع نظام صنعاء في حربها ضد الارهاب يقمع خصومه يفعل في قضية الجنوب" مشيرا الى ان النظام "يحاول مرارا وتكرارا ان يربط بين الحراك السلمي (الجنوبي) والقاعدة وهذا الربط غير صحيح".

وجدد التاكيد ان الحراك يبدي استعداده "للتعاون مع اميركا والغرب في محاربة الارهاب والحفاظ عى مصالح الدول العظمى ليس مثل نظام صنعاء الذي يعمل بطريقة البقرة الحلوب والارهاب جزء من تكوينه".

ونفى الفضلي وجود اي انشقاقات في صفوف الحراك الجنوبي الذي يضم مروحة واسعة من المكونات التي تتراوح بين الاسلاميين واليساريين السابقين، الا انه قال ان القاسم المشترك هو المطالبة باستقلال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990
0
وقال في هذا السياق "نتواصل مع جميع القيادات الجنوبية في الخارج المؤيدة للاستقلال التام لان هناك قيادات حاولت ان تنتهج خيار الفدرالية ونحن نرفض ذلك رفضا تاما ونريد فك الارتباط بصعناء".

وعن نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، قال الفضلي "نحن على نفس الموجة معه" و"هو رئيسنا الشرعي لانه هو وقع قرار الوحدة وهم من فك هذا القرار".

كما قال ان المعارضة اليمنية المتمثلة باحزاب اللقاء المشترك ومن ضمنها الحزب الاشتراكي الذي كان يحكم اليمن الجنوبي السابق، "متضامنة معنا ولا تمثلنا" اذ انها لا تخرج عن سقف الوحدة.

وكان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح شن الثلاثاء هجوما قويا على الانفصاليين. وقال "يا للعار في وجوه اولئك الخونة والعملاء الذين يتسكعون في الخارج او في الداخل ويدعون الى الشطرية.
يا للعار ويخس على وجوه أولئك العملاء الذين يرفعون العلم الشطري".

واضاف "اذا كان لدى اي من أولئك اي مطلب قانوني دستوري فبامكانه ان ياتي ليشارك في الحوار فالابواب مفتوحة والوطن يتسع لجميع أبنائه ولكن الذي يرفض الحوار ليس لديه حجة ولا منطق وفاقد الشيء لا يعطيه".

[رأفت عدن]

اليمن : الحراك الجنوبي يطلق «انتفاضة حجارة» السبت
اعتقال 72 ناشطا من الانفصاليين بلحج


الراية القطرية


صنعاء - نبيل الكميم ووكالات:أعلن القيادي في الحراك اليمني الجنوبي طارق الفضلي أمس عن إطلاق «انتفاضة حجارة» ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل في المحافظات اليمنية الجنوبية من أجل «فك الارتباط» مع الشمال.

وقال الفضلي وهو جهادي سابق «سنقوم اعتباراً من تاريخ 20 فبراير بتدشين المرحلة القادمة التي تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصياناً مدنياً وانتفاضة حجارة".

وأكد أن المرحلة الجديدة هي "تصعيد لنضالنا» من أجل «فك الارتباط» بشمال اليمن على أن يكون الاثنين المقبل يوم «عصيان مدني» في المحافظات الجنوبية مع الإبقاء على تحركات من أجل الإفراج عن معتقلي الحراك الجنوبي الذي قال انهم بالمئات. الا ان الفضلي شدد على الاستمرار بالخيار اللاعنفي في الحراك الجنوبي ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح.

وقد هددت مجموعة تطلق على نفسها «كتائب المقاومة الجنوبية لتحرير الجنوب العربي المحتل» بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب في بيان وحذرت المجموعة «أصحاب المحلات التجارية والمقيمين بالبطاقات الحمراء» في إشارة إلى اليمنيين الشماليين، من «المماطلة في تنفيذ ما يصدر عن الحراك السلمي»، وهي الاسم الذي يطلق على الحركة الاحتجاجية الجنوبية الداعية الى حق تقرير المصير للجنوبيين.

وعن هذه الكتائب المسلحة، قال الفضلي انها «بقيادة طاهر طماح وقد حاولنا ان نؤكد لهم ان قضيتنا تستند الى الشرعية الدولية وان نضالنا نضال سلمي لكن الاخ طاهر ومعه مجاميع في مناطق الجنوب غايروا الخيار السلمي واعلنوا بانهم شكلوا كتائب مقاومة مسلحة».

ورأى الفضلي ان "هذه الكتائب ستضر قضيتنا ونحن ما زلنا نراهن على الشرعية الدولية وعلى المؤتمرات الدولية" مشيرا خصوصا الى اجتماع الدول المانحة لليمن نهاية فبراير في الرياض.


وأكد في هذا المجال «لا نريد الخيار المسلح او استخدام العنف. حركتنا اسمها الحراك السلمي وهو خيار استراتيجي». ويعد الفضلي «الجهادي» السابق، من ابرز قياديي الحركة الاحتجاجية في الجنوب وهو يحظى بمؤيدين مسلحين وبحضور قوي على الارض خصوصا في محافظة ابين.

وعما اذا كان الالتفاف الدولي حول حكومة صنعاء تحت لواء مكافحة الارهاب يضعف مطالب الحراك الجنوبي، قال «ناشدنا العالم ألا يدع نظام صنعاء في حربها ضد الإرهاب يقمع خصومه يفعل في قضية الجنوب».

مشيرا إلى أن النظام «يحاول مراراً وتكراراً أن يربط بين الحراك السلمي (الجنوبي) والقاعدة وهذا الربط غير صحيح».

وجدد التأكيد أن الحراك يبدي استعداده «للتعاون مع امريكا والغرب في محاربة الارهاب والحفاظ على مصالح الدول العظمى ليس مثل نظام صنعاء الذي يعمل بطريقة البقرة الحلوب والارهاب جزء من تكوينه». ونفى الفضلي وجود اي انشقاقات في صفوف الحراك الجنوبي الذي يضم مروحة واسعة من المكونات التي تتراوح بين الاسلاميين واليساريين السابقين، الا انه قال ان القاسم المشترك هو المطالبة باستقلال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990.

وقال في هذا السياق «نتواصل مع جميع القيادات الجنوبية في الخارج المؤيدة للاستقلال التام لان هناك قيادات حاولت ان تنتهج خيار الفدرالية ونحن نرفض ذلك رفضا تاما ونريد فك الارتباط بصعناء». وعن نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، قال الفضلي «نحن على نفس الموجة معه» و«هو رئيسنا الشرعي لانه هو وقع قرار الوحدة وهم من فك هذا القرار».

كما قال ان المعارضة اليمنية المتمثلة باحزاب اللقاء المشترك ومن ضمنها الحزب الاشتراكي الذي كان يحكم اليمن الجنوبي السابق، «متضامنة معنا ولا تمثلنا» اذ انها لا تخرج عن سقف الوحدة. وكان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح شن الثلاثاء هجوما قويا على الانفصاليين. وقال «يا للعار في وجوه اولئك الخونة والعملاء الذين يتسكعون في الخارج او في الداخل ويدعون الى الشطرية. يا للعار ويخس على وجوه أولئك العملاء الذين يرفعون العلم الشطري».

واضاف «اذا كان لدى اي من أولئك اي مطلب قانوني دستوري فبامكانه ان يأتي ليشارك في الحوار فالابواب مفتوحة والوطن يتسع لجميع أبنائه ولكن الذي يرفض الحوار ليس لديه حجة ولا منطق وفاقد الشيء لا يعطيه".

على صعيد آخر اعتقلت السلطات الامنية في محافظة لحج اليمنية العشرات من انصار مايسمى بالحراك الجنوبي الانفصالي وذلك بعد اتساع اعمال الاعتداء والنهب واحراق المتاجر التي يمتلكها يمنيون من ابناء المحافظات الشمالية والغربية وقال محسن النقيب محافظ محافظة لحج إن الأجهزة الأمنية القت القبض على أكثر من 72 شخصاً من العناصر الخارجة على النظام والقانون والمتورطين في أعمال الشغب التي شهدتها مدينة الحوطة مطلع الأسبوع الماضي والذين يعملون على زعزعة الأمن والاستقرار وممارسة الأعمال التخريبية التي طالت عاصمة المحافظة «الحوطة».

واضاف ان من تم القبض عليهم هم من أصحاب المشاريع الانفصالية والذين تورطوا في ارتكاب جرائم قتل وقطع الطريق وإحراق الإطارات وإحراق المحلات التجارية، وتحطيم أعمدة الكهرباء، والاعتداء على المواطنين ورجال الأمن، ومحاولة النيل من حالة الهدوء والسكينة والسلم الاجتماعي بالمحافظة واكد محافظ لحج ان الاوضاع الامنية في المحافظة مستقرة وان ملاك وأصحاب المحلات التجارية الذين تعرضوا للتهديد بالتصفية الجسدية واحراق محلاتهم من قبل العناصر الانفصالية مالم يغادروا المحافظة عادوا لمزاولة أعمالهم وعاد المواطنون لممارسة حياتهم.

[رأفت عدن]

الحراك اليمني الجنوبي يفجر "انتفاضة حجارة" السبت


العرب القطرية

2010-02-18



وكالات
أعلن القيادي في الحراك اليمني الجنوبي طارق الفضلي، أمس الأربعاء لوكالة "فرانس برس"، عن إطلاق "انتفاضة حجارة" ومرحلة جديدة من التحرك بعد غد السبت في المحافظات اليمنية الجنوبية من أجل "فك الارتباط" مع الشمال.

وقال الفضلي، وهو جهادي سابق، في اتصال مع "فرانس برس" في دبي: "سنقوم اعتبارا من تاريخ 20 فبراير بتدشين المرحلة القادمة التي تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصيانا مدنيا وانتفاضة حجارة".

وأكد أن المرحلة الجديدة هي "تصعيد لنضالنا" من أجل "فك الارتباط" بشمال اليمن على أن يكون الاثنين المقبل يوم "عصيان مدني" في المحافظات الجنوبية مع الإبقاء على تحركات من أجل الإفراج عن معتقلي الحراك الجنوبي، الذين قال إنهم بالمئات.

بيد أن الفضلي شدد على الاستمرار في خيار اللاعنف في الحراك الجنوبي، ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح.


وقد هددت مجموعة تطلق على نفسها "كتائب المقاومة الجنوبية لتحرير الجنوب العربي المحتل" بطرد الشماليين المقيمين في الجنوب في بيان حصلت عليه وكالة "فرانس برس".

وحذرت المجموعة "أصحاب المحلات التجارية والمقيمين بالبطاقات الحمراء"، في إشارة إلى اليمنيين الشماليين، من "المماطلة في تنفيذ ما يصدر عن الحراك السلمي"، وهو الاسم الذي يطلق على الحركة الاحتجاجية الجنوبية الداعية إلى حق تقرير المصير للجنوبيين.

وعن هذه الكتائب المسلحة، قال الفضلي إنها "بقيادة طاهر طماح وقد حاولنا أن نؤكد لهم أن قضيتنا تستند إلى الشرعية الدولية وأن نضالنا نضال سلمي لكن الأخ طاهر ومعه مجاميع في مناطق الجنوب غايروا الخيار السلمي وأعلنوا أنهم شكلوا كتائب مقاومة مسلحة".

ورأى الفضلي أن "هذه الكتائب ستضر قضيتنا ونحن ما زلنا نراهن على الشرعية الدولية وعلى المؤتمرات الدولية"، مشيراً خصوصا إلى اجتماع الدول المانحة لليمن نهاية فبراير في الرياض.

وأكد في هذا المجال "لا نريد الخيار المسلح أو استخدام العنف. حركتنا اسمها الحراك السلمي وهو خيار استراتيجي".
ويعد الفضلي، الجهادي السابق، من أبرز قياديي الحركة الاحتجاجية في الجنوب، وهو يحظى بمؤيدين مسلحين وبحضور قوي على الأرض خصوصا في محافظة أبين. والفضلي هو نجل السلطان السابق لأبين في عهد الانتداب البريطاني.

وفي بادرة غير مسبوقة، رفع الفضلي في وقت سابق هذا الشهر العلم الأميركي فوق منزله بمدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين الجنوبية، بحسب شهود عيان؛ وذلك ليؤكد -على ما يبدو- عدم انتمائه إلى القاعدة واستعداده للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب.

وعما إذا كان الالتفاف الدولي حول حكومة صنعاء تحت لواء مكافحة الإرهاب يضعف مطالب الحراك الجنوبي، قال "ناشدنا العالَم ألا يدع نظام صنعاء في حربه ضد الإرهاب يقمع خصومه في قضية الجنوب"، مشيراً إلى أن النظام "يحاول مرارا وتكرارا أن يربط بين الحراك السلمي (الجنوبي) والقاعدة، وهذا الربط غير صحيح".

وجدد التأكيد على أن الحراك يبدي استعداده "للتعاون مع أميركا والغرب في محاربة الإرهاب والحفاظ على مصالح الدول العظمى، ليس مثل نظام صنعاء الذي يعمل بطريقة البقرة الحلوب والإرهاب جزء من تكوينه".

ونفى الفضلي وجود أي انشقاقات في صفوف الحراك الجنوبي الذي يضم مجموعة واسعة من المكونات التي تتراوح بين الإسلاميين واليساريين السابقين، غير أنه قال إن القاسم المشترك هو المطالبة باستقلال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990.

وقال في هذا السياق "نتواصل مع جميع القيادات الجنوبية في الخارج المؤيدة للاستقلال التام لأن هناك قيادات حاولت أن تنتهج خيار الفيدرالية ونحن نرفض ذلك رفضا تاما ونريد فك الارتباط بصنعاء".

وعن نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض، قال الفضلي "نحن على نفس الموجة معه"، و "هو رئيسنا الشرعي لأنه هو الذي وقّع قرار الوحدة وهو من فك هذا القرار".

[رأفت عدن]

الحراك الجنوبي يرد على صالح بإضراب شامل في 22 الجاري

جريدة الرياض


صنعاء ، - ي ب ا ،د ب ا

رد الحراك الجنوبي امس على خطاب للرئيس اليمني علي عبدالله صالح، الذي جدد فيه شعار "الوحدة أو الموت"، بالدعوة إلى تصعيد الاحتجاجات والإضراب الشامل في جميع المحافظات الجنوبية والمطالبة بانفصال الجنوب عن الشمال.

وكان صالح قد شن هجوما غير مسبوق على قيادات جنوبية معارضة تدعو للانفصال ووصفهم ب"العملاء والخونة" وبأنهم "جواسيس ضد أوطانهم وأنهم يتسكعون في الخارج ضد وطنهم"، في اشارة إلى الرئيس الجنوبي السابق على سالم البيض الذي يطالب بالانفصال تحت رعاية الأمم المتحدة والجامعة العربية.

ودعا مجلس الحراك السلمي إلى تحرير الجنوب في بيان صحافي وزع امس الأربعاء "إلى تصعيد الاحتجاجات والإضراب الشامل الاثنين المقبل (الموافق) 22 فبراير-شباط تزامنا مع مؤتمر الرياض الذي سيخصص لمناقشة الأوضاع في اليمن".

وأشار البيان إلى أن صدامات الحراك مع رجال الشرطة الأسبوع الماضي قد تسببت في مقتل اثنين من المحتجين الذين يطالبون بالانفصال عن الشمال.

وذكر البيان ان انعقاد لقاء الرياض التكميلي لمؤتمر لندن خلال الفترة من 22- 23 من الشهر الجاري سيناقش قضية الجنوب ولهذا فالحراك يدعو "الهيئات والمنظمات العربية والإقليمية والدولية وفي مقدمتها مجلس الأمن الى النظر فى طلب الجنوبيين الانفصال عن الشمال".

وقال صالح فى خطاب له بعد توقف الحرب مع المتمردين الحوثيين التي استمرت ستة اشهر "إن الدعوة للانفصال ورفع الشعارات المعادية للوحدة خيانة وطنية كبرى".

وكان احد قيادات القاعدة السابقين والوجيه القبلي طارق الفصلي في محافظة أبين الجنوبية رفع العلم الأميركي السبت الماضي على قصره بالمحافظة، وتوعد ببناء جدار عازل كجدار غزه مع الشماليين.

وكان الرئيس الجنوبي السابق البيض، الذي وقع اتفاقية الوحدة اليمنية مع الرئيس صالح في مايو-ايار العام 1990، قد دعا من منفاه الشهر الماضي الى "فك الارتباط " مع الشمال وبإشراف الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية.

يشار الى أن صالح قد دعا قبل شهرين إلى حوار وطني لكل القوى بمن فيهم المتمردون الحوثيون والحراك الجنوبي وما يعرف ب"قاعدة جزيرة العرب"، مشترطا عليهم لإجراء الحوار الالتزام بالدستور والقانون.

وتوحد اليمن بشطريه فى 22 مايو- آبار بعد حروب عدة منذ العام 1972 وحتى تحقيقها في العام 1990 من قبل صانعي الوحدة الرئيس الشمالي صالح والجنوبي البيض لكن الأخير أصبح في المنفى بعد حرب أهلية بين الطرفين في العام 1994، ومنذ ذلك التاريخ تتعرض الوحدة لمخاطر الانفصال ضمن الصراعات الإقليمية في المنطقة.

[رأفت عدن]

الحراك الجنوبي يطلق "انتفاضة الحجارة" السبت...الرئيس اليمني يصف الانفصاليين بـ"الخونة" 2010-02-18


الشرق القطرية

صنعاء : ليلى الفهيدي : وكالات :

شن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح هجوما لاذعا على الداعين لتشطير اليمن جنوباً وشمالاً .وقال في محاضرة أمام منتسبي كلية الشرطة بصنعاء:" أولئك العملاء قوى مفلسة قوى تسلطية تريد أن تتسلط مرة أخرى على جنوب الوطن الحبيب ونحن نقول لها لا وألف لا ونعم لوحدة الـ22 من مايو المجيد نعم ل22 مايو, يوم ارتفع علم الجمهورية اليمنية خفاقا في القصر الجمهوري في المعلا بعدن وسيظل مرفوعا وإلى الأبد " .

وأضاف:"إن الدعوة للانفصال ورفع الشعارات المعادية للوحدة الوطنية العظيمة خيانة وطنية كبرى ومن يطلقون مثل هذه الدعوات السخيفة هم أولئك النفر الذين أضروا بأبناء شعبنا في جنوب الوطن في عهد التشطير طوال خمسة وعشرين عاما ومارسوا بحقهم شتى صنوف الظلم والقهر والتشريد والسجن والتصفيات الجسدية " .

وأضاف:" نعم .. نحن أسرة واحدة, ويا للعار في وجوه أولئك الخونة والعملاء الذين يتسكعون في الخارج أو في الداخل ويدعون إلى الشطرية .. يا للعار ويخس على وجوه أولئك العملاء الذين يرفعون العلم الشطري. وجدد الرئيس اليمني الدعوة إلى الحوار لكل أصحاب الحقوق المشروعة مؤكدا أن إعادة تشطير اليمن الموحد أمر مستحيل.

وقال:"فالأبواب مفتوحة والوطن يتسع لجميع أبنائه, ولكن الذي يرفض الحوار ليس لديه حجة ولا منطق وفاقد الشيء لا يعطيه وتابع "وكما يقول المثل الشعبي إذا غاب القط يلعب الفأر، فهؤلاء الفئران خونة الوحدة، هم الآن في النمسا وعند أسيادهم الذين ترعرعوا وتربوا على العمالة والاستخبارات، وهم أصحاب مجزرة سالمين وقحطان الشعبي وفيصل عبد اللطيف ومجزرة 13 يناير، وعار عليهم أن يظهروا مرة أخرى على شاشة أو على أي صحيفة وهم قتله وعملاء ضد الوطن، ولو كانوا شجعان لكانوا معنا " .

وأعلن القيادي في الحراك اليمني الجنوبي طارق الفضلي لوكالة فرانس برس عن إطلاق "انتفاضة حجارة" ومرحلة جديدة من التحرك السبت المقبل في المحافظات اليمنية الجنوبية من أجل "فك الارتباط" مع الشمال.وقال الفضلي وهو جهادي سابق، في اتصال مع فرانس برس في دبي "سنقوم اعتبارا من تاريخ 20 فبراير بتدشين المرحلة القادمة التي تشمل مظاهرات واحتجاجات وعصيانا مدنيا وانتفاضة حجارة".

واعتبر أن المرحلة الجديدة هي "تصعيد لنضالنا" من أجل "فك الارتباط" بشمال اليمن على أن يكون الاثنين المقبل يوم "عصيان مدني" في المحافظات الجنوبية مع الإبقاء على تحركات من أجل الإفراج عن معتقلي الحراك الجنوبي الذي قال إنهم بالمئات.إلا أن الفضلي شدد على الاستمرار بالخيار اللاعنفي في الحراك الجنوبي ونأى بنفسه عن مجموعات جنوبية مسلحة تعتمد العمل المسلح.ويعد الفضلي "الجهادي" السابق، من أبرز قياديي الحركة الاحتجاجية في الجنوب وهو يحظى بمؤيدين مسلحين وبحضور قوي على الأرض.