شايع السعدي
2010-02-17, 05:45 AM
ان الذين يرمون الناس بالتهم هم المتهمونلن تمر سو بعض اسابيع على الجريمه التي ارتكبها النضام الفاشي الجاهل الا وهي قيام صحيفه تابعه له بتحريف سوره من الكتاب الكريم (سورة الفيل)وقد جاء في قولهم كالتالي.) الم تر كيف فعل ربك بأصحاب البيض ...الم يجعل كيدهم في تقويض.. وأرسل عليهم صقور التوحيد ...وفهوداً سمراً صناديد ...فجعلهم في كل منفا اشتاتاً رعاديد (
. وهذا تحويرا لنص سورة الفيل :
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ(1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ(2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ(3) تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ(4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ(5)صدق الله العظيم(.
نترك للقارئ الكريم وعلماء الدين المقارنة بين القرآن المنزل على سيدنا محمد صلى علية وسلم وعلى ما نشرته صحيفة الوحدة الناطقة باسم الحكومة اليمنية .
واليوم يعيد نفسه فقد قام زعيم العصابه التي تستخدم القران والدين في سبيل استمراريتهم على السلطه الفاسده
فقد ذهب اليوم الطاغيه لحضور حفل تحرج منسوبي كلية الشرطة في عاصمتهم صنعاء الذي من المفروض ان يتكلم على العدل بين الناس وعدم قيامهم باستغلال مناصبهم بالسرقه والرشوه والاعتقالات التعسفيه بحق المواطنين العزل وهذا من غير المتوقع بقيام جاهل وزعيم عصابه بهذا الكلام.
فقد استغل الحفل بالكلام على الجنوبين الاحرار الذين لم ينحنوا له ابدا والذين صحوا من نومهم ضد الوحده العسكريه التي قام بها في 7/7 وفي خلال حديثه قام بتذكير الجنوبين بالفتن التي كانت بينهم وهو الذي صنعها بنفسه وقد انتهة بفضل وحدتنا الجنوبيه القويه وبوعينا بمصالحنا وفي نهايت كلامه الذي ختمه بشكر المرأه الشرطيه وعدم رميهن بالكلام القبيح وحسب قوله.....(أن الذين يرمون ألناس بالتهم هم المتهمون) فقد قاموا بتحريف بعض الأيات والسور لأجل اغراضهم الشخصيه والتعبير في كلامهم من اجل القبول عند الناس .
وبعض الكلام الذي لا يتوافق منطقيا مع درجة راءيس دولة وإنما مع رءيس عصابة .
فقد قاموا بأدعا النبؤه وتحريف القران الكريم والتأريخ يذكرهذا والفتوأ الضالمة ضدا ابنا الجنوبيين في عام 94(جواز قتل الجنوبين الخارجه عن سلطتهم المصلحيه الناهبه للمتلاكات وألأراضي والثروه) ومن المتوقع قيامهم بأي شي ضد الجنوبيين فعلى اخواني الجنوبيين التنبه لمكائدهم القبيحه
وسف نقول لهم بقوتنا ووحدتنا الجنوبيه سوف نخيب امالكم ومكائدكم وسوف ننتصر بإذن الله الواحد القهار والنصر اتن اتن اتن وثــــــــــــــــــــــــــــــــورة ثـــــــــــــــــــــــــــــــــــورة حتى النـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــصر
. وهذا تحويرا لنص سورة الفيل :
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ(1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ(2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ(3) تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ(4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ(5)صدق الله العظيم(.
نترك للقارئ الكريم وعلماء الدين المقارنة بين القرآن المنزل على سيدنا محمد صلى علية وسلم وعلى ما نشرته صحيفة الوحدة الناطقة باسم الحكومة اليمنية .
واليوم يعيد نفسه فقد قام زعيم العصابه التي تستخدم القران والدين في سبيل استمراريتهم على السلطه الفاسده
فقد ذهب اليوم الطاغيه لحضور حفل تحرج منسوبي كلية الشرطة في عاصمتهم صنعاء الذي من المفروض ان يتكلم على العدل بين الناس وعدم قيامهم باستغلال مناصبهم بالسرقه والرشوه والاعتقالات التعسفيه بحق المواطنين العزل وهذا من غير المتوقع بقيام جاهل وزعيم عصابه بهذا الكلام.
فقد استغل الحفل بالكلام على الجنوبين الاحرار الذين لم ينحنوا له ابدا والذين صحوا من نومهم ضد الوحده العسكريه التي قام بها في 7/7 وفي خلال حديثه قام بتذكير الجنوبين بالفتن التي كانت بينهم وهو الذي صنعها بنفسه وقد انتهة بفضل وحدتنا الجنوبيه القويه وبوعينا بمصالحنا وفي نهايت كلامه الذي ختمه بشكر المرأه الشرطيه وعدم رميهن بالكلام القبيح وحسب قوله.....(أن الذين يرمون ألناس بالتهم هم المتهمون) فقد قاموا بتحريف بعض الأيات والسور لأجل اغراضهم الشخصيه والتعبير في كلامهم من اجل القبول عند الناس .
وبعض الكلام الذي لا يتوافق منطقيا مع درجة راءيس دولة وإنما مع رءيس عصابة .
فقد قاموا بأدعا النبؤه وتحريف القران الكريم والتأريخ يذكرهذا والفتوأ الضالمة ضدا ابنا الجنوبيين في عام 94(جواز قتل الجنوبين الخارجه عن سلطتهم المصلحيه الناهبه للمتلاكات وألأراضي والثروه) ومن المتوقع قيامهم بأي شي ضد الجنوبيين فعلى اخواني الجنوبيين التنبه لمكائدهم القبيحه
وسف نقول لهم بقوتنا ووحدتنا الجنوبيه سوف نخيب امالكم ومكائدكم وسوف ننتصر بإذن الله الواحد القهار والنصر اتن اتن اتن وثــــــــــــــــــــــــــــــــورة ثـــــــــــــــــــــــــــــــــــورة حتى النـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــصر