المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لن نتراجع في حربنا على الحوثيين =الساعه 12 ليلا بق بق بق


الطيار
2010-02-12, 12:16 AM
ونقول لهم أيها الحاقدون موتوا بغيظكم ، لن نتراجع لن نتراجع عن التصدي الحازم لهذه الفتنة حتى يتم إخمادها حتى لو استمرت المعركة خمس أو ست سنوات فلن نتراجع أو نتوقف







أثناء توجه الرئيس اليمني علي عبدالله صالح لأداء فريضة الحج برًا عام 2004 دخل مسجد الإمام الهادي في صعدة للصلاةبايعاز من الشيخ الزنداني، وبعد انتهائها سمع هتافات (الموت لأميركا، الموت لإسرائيل) فأدرك أنه هو المقصود، فكتم غيظه ليغادر إلى الحج، وعندما عاد أمر استخباراته بالتشدد في مراقبة هذه الحالة، كما أمر محافظه في صعدة بألا يتساهل، وكان المحافظ عسكريًا متهورًا، فأرسل قوة عسكرية لإحضار حسين الحوثي لمقابلته، فرفض الحوثي الذهاب بالقوة، فقرر الرئيس صالح إرسال فرقة عسكرية إلى صعدة لاعتقال الحوثي لكنه هرب إلى الجبال فأرسل له صالح وسطاء يسألونه عن مطالبه فأجاب: أريد الطمأنينة والأمن في المنطقة وتبديل المحافظ ورفع اليد العسكرية عن المنطقة، وكادت المفاوضات أن تنجح عندما أبدى الحوثي استعداده للذهاب إلى صنعاء ليستقر ضيفًا على الرئيس، لولا أن قام اللواء علي محسن الأحمر (قائد المنطقة العسكرية الشمالية والرجل الثاني في النظام اليمني) بقصف قرى ومنازل الحوثيين، فقطع الحوثي المفاوضات وانفجرت الحرب الأولى عام 2005 وقاتل فيها الحوثيون أربعة أشهر متتالية قُتل خلالها حسين الحوثي في قصف للطيران.

أدى مقتل حسين الحوثي إلى وقف الحرب وإعلان هدنة بين الدولة والحوثيين على أمل إزالة أسباب الحرب برفع الحصار عن المنطقة، وتعويض المتضررين، وإعادة المهجرين، وتخفيف القيود العسكرية وإطلاق السجناء لكن أمرًا من هذا لم يحصل بل بدأت حملة لاعتقال كل من له شبهة بالحوثيين.

وصل الشيخ بدر الدين الحوثي (ابن الثمانين عامًا) إلى صعدة والتف حوله خمسة آلاف مقاتل وكانت الحرب الثانية في 2005 التي ظهر الحوثيين من خلالها كمقاتلين مدربين محترفين يملكون مهارات عالية، وأسلحة حديثة، وتكتيكات جديدة تختلف عن تكتيكات أي جماعة واجهها الجيش اليمني من قبل.

وبدأت الحرب الثالثة أواخر 2006 – أوائل 2007 والجيش يزداد ضعفاً والحوثيون يزدادون قوة.

أعلن الرئيس علي عبدالله صالح وقف الحرب ليطمئن إلى وضع جيشه الذي ظهر من الحرب أن به عددًا من الضباط مهمل ومتواطىء وفاسد يبحث عن الثروة باستمرار الحرب وحصد الغنائم، وأن العناصر المقاتلة معظمها من سكان اليمن الجنوبي الذين لا يعرفون شيئًا عن جغرافية المنطقة، بل ان هناك انعدامًا لروح القتال في كل القطاعات المحاربة ضد الحوثيين، فضلاً عن الخسائر المرتفعة في صفوف الجنود وأسر المئات منهم وفرار آخرين.

وأثناء إعادة الحسابات العسكرية بدأت الحرب الرابعة التي تدخلت فيها مشيخة قطر ووفرت هدنة لم تعش طويلاً فانتهت لتنفجر الحرب الخامسة التي أسفرت عن تراجع قدرة وحظوظ الجيش، وتقدم إمكانات وقدرات الحوثيين.

الآن بدأت الحرب السادسة التي أعلنتها صنعاء رسميًا، معتبرة انها ستكون الحرب الأخيرة، ولن تتوقف حتى اجتثاث الحوثيين من جذورهم.

قريب الأستقلال 2
2010-02-12, 12:37 AM
الجيش القبلي السنحاني هزم في صعدة والعنجهة حق الشاويش خلاص راحت في المشمش قال أسبوع فقط و يكون قد أبدا د الحوثيون المتمردون بزعطة حسب قولتة والآن لنا سنة وأخر شي هرب من صعطة ووسلمها للحوثي وعقبال أبناء الجنوب يمرقون خشمة في التراب مثل الحوثيين ويسحب من بلادنا . الى صنعاء اللي ي سوف تكون قد سقطت سلميا بيد الحوثيين دون مقاومة .

العكيمي
2010-02-12, 01:04 AM
[/color][/size][/font]
ونقول لهم أيها الحاقدون موتوا بغيظكم ، لن نتراجع لن نتراجع عن التصدي الحازم لهذه الفتنة حتى يتم إخمادها حتى لو استمرت المعركة خمس أو ست سنوات فلن نتراجع أو نتوقف







أثناء توجه الرئيس اليمني علي عبدالله صالح لأداء فريضة الحج برًا عام 2004 دخل مسجد الإمام الهادي في صعدة للصلاةبايعاز من الشيخ الزنداني، وبعد انتهائها سمع هتافات (الموت لأميركا، الموت لإسرائيل) فأدرك أنه هو المقصود، فكتم غيظه ليغادر إلى الحج، وعندما عاد أمر استخباراته بالتشدد في مراقبة هذه الحالة، كما أمر محافظه في صعدة بألا يتساهل، وكان المحافظ عسكريًا متهورًا، فأرسل قوة عسكرية لإحضار حسين الحوثي لمقابلته، فرفض الحوثي الذهاب بالقوة، فقرر الرئيس صالح إرسال فرقة عسكرية إلى صعدة لاعتقال الحوثي لكنه هرب إلى الجبال فأرسل له صالح وسطاء يسألونه عن مطالبه فأجاب: أريد الطمأنينة والأمن في المنطقة وتبديل المحافظ ورفع اليد العسكرية عن المنطقة، وكادت المفاوضات أن تنجح عندما أبدى الحوثي استعداده للذهاب إلى صنعاء ليستقر ضيفًا على الرئيس، لولا أن قام اللواء علي محسن الأحمر (قائد المنطقة العسكرية الشمالية والرجل الثاني في النظام اليمني) بقصف قرى ومنازل الحوثيين، فقطع الحوثي المفاوضات وانفجرت الحرب الأولى عام 2005 وقاتل فيها الحوثيون أربعة أشهر متتالية قُتل خلالها حسين الحوثي في قصف للطيران.

أدى مقتل حسين الحوثي إلى وقف الحرب وإعلان هدنة بين الدولة والحوثيين على أمل إزالة أسباب الحرب برفع الحصار عن المنطقة، وتعويض المتضررين، وإعادة المهجرين، وتخفيف القيود العسكرية وإطلاق السجناء لكن أمرًا من هذا لم يحصل بل بدأت حملة لاعتقال كل من له شبهة بالحوثيين.

وصل الشيخ بدر الدين الحوثي (ابن الثمانين عامًا) إلى صعدة والتف حوله خمسة آلاف مقاتل وكانت الحرب الثانية في 2005 التي ظهر الحوثيين من خلالها كمقاتلين مدربين محترفين يملكون مهارات عالية، وأسلحة حديثة، وتكتيكات جديدة تختلف عن تكتيكات أي جماعة واجهها الجيش اليمني من قبل.

وبدأت الحرب الثالثة أواخر 2006 – أوائل 2007 والجيش يزداد ضعفاً والحوثيون يزدادون قوة.

أعلن الرئيس علي عبدالله صالح وقف الحرب ليطمئن إلى وضع جيشه الذي ظهر من الحرب أن به عددًا من الضباط مهمل ومتواطىء وفاسد يبحث عن الثروة باستمرار الحرب وحصد الغنائم، وأن العناصر المقاتلة معظمها من سكان اليمن الجنوبي الذين لا يعرفون شيئًا عن جغرافية المنطقة، بل ان هناك انعدامًا لروح القتال في كل القطاعات المحاربة ضد الحوثيين، فضلاً عن الخسائر المرتفعة في صفوف الجنود وأسر المئات منهم وفرار آخرين.

وأثناء إعادة الحسابات العسكرية بدأت الحرب الرابعة التي تدخلت فيها مشيخة قطر ووفرت هدنة لم تعش طويلاً فانتهت لتنفجر الحرب الخامسة التي أسفرت عن تراجع قدرة وحظوظ الجيش، وتقدم إمكانات وقدرات الحوثيين.

الآن بدأت الحرب السادسة التي أعلنتها صنعاء رسميًا، معتبرة انها ستكون الحرب الأخيرة، ولن تتوقف حتى اجتثاث الحوثيين من جذورهم.

هولا يتفقو في
النهار وليل يختلفو هم احرار بما يعملو النصر قادم
للجنوب

الطيار
2010-02-12, 01:10 AM
الشروط التي وضعتها السلطه بوقف الحرب كتلك التي توضع بين دولتين وهذا اعتراف ضمني بالدوله الحوثيه بلاضافه الى انها شروط تراجعيه عن تلك الشروط التي اعلنتها السلطه عند شن الحرب



لم اجد تفسير لهذا الشى غير ان السلطه تعتبر الحوثي كنز لايفنى



اشعب يبرع يافرح ياسلى عند شن الحرب وعند ايقافها


حكمه باهره