الزامكي
2010-01-17, 03:37 PM
هل هذا الخبر صحيح لان مقالته تتنافى مع هذا الخبر؟
دعوة الرئيس إلى الحوار مطلب وطني !!
http://www.14october.com/files/writers/R1870.jpg
فراس فاروق ناصر اليافعي
* الدعوة التي أطلقها فخامة الرئيس علي عبد الله صالح (حفظه الله) ، بشأن الحوار الوطني الشامل بهدف معالجة مصاعب اليمن على أكثر من صعيد ، تم التعامل معها بروح المسئولية من قبل الكثير من الأحزاب والفعاليات السياسية، وكذا منظمات المجتمع المدني وشرائح الشعب.
* وكان حزب الرابطة بزعامة السيد عبد الرحمن الجفري أول المتفاعلين إيجابا مع تلك الدعوة، حيث جدد ملامح هذا الحوار، وتبنى عديداً من المطالب التي ينبغي توافرها لإنجاح الحوار..
* الحوار في بلد مثل اليمن ، بديل للصراع السياسي والصراع المسلح الذي تبنته بعض القوى والمكونات المختلفة .
* الحوار مطلب إقليمي ودولي .... حوار لا يستبعد احداً .. حوار حده الأعلى الحفاظ على وحدة الوطن وأمنه ، بعيدا عن الشطط والتطرف والتهور..
* هناك بعض القوى في اليمن لا تريد الحوار ، بل إنها تسعى إلى عرقلته وتعقيده استجابة لمصالح ذاتية ، وتنفيذا لأجندة خارجية، هدفها الإضرار بمصالح اليمن.
* حوار فخامة الرئيس مفتوحة أبوابه ونوافذه ،والذين يسعون لوضع العصا في عجلة دعوة فخامة الرئيس للحوار ، سيظلون أقزاما ..و سيلفظهم التاريخ .
[email protected]
اليكم الرابط للخبر اعلاه عبر صحيفة 14 اكتوبر؟
http://www.14october.com/Writer.aspx?target=R1870 (http://www.14october.com/Writer.aspx?target=R1870)
دعوة الرئيس إلى الحوار مطلب وطني !!
http://www.14october.com/files/writers/R1870.jpg
فراس فاروق ناصر اليافعي
* الدعوة التي أطلقها فخامة الرئيس علي عبد الله صالح (حفظه الله) ، بشأن الحوار الوطني الشامل بهدف معالجة مصاعب اليمن على أكثر من صعيد ، تم التعامل معها بروح المسئولية من قبل الكثير من الأحزاب والفعاليات السياسية، وكذا منظمات المجتمع المدني وشرائح الشعب.
* وكان حزب الرابطة بزعامة السيد عبد الرحمن الجفري أول المتفاعلين إيجابا مع تلك الدعوة، حيث جدد ملامح هذا الحوار، وتبنى عديداً من المطالب التي ينبغي توافرها لإنجاح الحوار..
* الحوار في بلد مثل اليمن ، بديل للصراع السياسي والصراع المسلح الذي تبنته بعض القوى والمكونات المختلفة .
* الحوار مطلب إقليمي ودولي .... حوار لا يستبعد احداً .. حوار حده الأعلى الحفاظ على وحدة الوطن وأمنه ، بعيدا عن الشطط والتطرف والتهور..
* هناك بعض القوى في اليمن لا تريد الحوار ، بل إنها تسعى إلى عرقلته وتعقيده استجابة لمصالح ذاتية ، وتنفيذا لأجندة خارجية، هدفها الإضرار بمصالح اليمن.
* حوار فخامة الرئيس مفتوحة أبوابه ونوافذه ،والذين يسعون لوضع العصا في عجلة دعوة فخامة الرئيس للحوار ، سيظلون أقزاما ..و سيلفظهم التاريخ .
[email protected]
اليكم الرابط للخبر اعلاه عبر صحيفة 14 اكتوبر؟
http://www.14october.com/Writer.aspx?target=R1870 (http://www.14october.com/Writer.aspx?target=R1870)