الجنيدي
2010-01-06, 08:55 PM
(( معول العربية واليمن ))
ليس منا من إذا أراد أن يشاهد الأخبار التلفزيونية وخاصةً على رؤوس الساعات أن تتجلى له قنوات عربية إخبارية ومنها القناة بالمسمى الأشمل والأوسع والأعمق سطحياً الأ وهي قناة العربية تلك القناة الممولة أو المتحمل نفقاتها الدولة الضاربة في إصولها العربية والإسلامية فهي القناة الوحيدة والمتفردة والسبّاقة في نقل الوضع اليمني وتصويره بكل الصور المتخلفة والتي يتخيلها المشاهد الكريم بأنها تنقل له صوراً عن ماضي الإنسان العربي في عصوره السحيقة بمسمى العرب الأول ( البدو الرحّل ) و بدأت تتجلى أفكارها في تحت ما يشبه القناع الشفاف في تغطيتها لحرب الحوثيين في تصوير للقوة الضاربة للطرف الثالث بأنها صدت وضربت وأجلت ومن ثم سيطرت ولاكن الأحداث المنقولة كانت ترسم في ساحة العربية وليست في ساحة أرض المعركة ؛ وجاءت المفاجأة بأن تكشف عن وجهها وتضع القناع جانباً وتظهر ظهوراً واضحاً للمشاهد الكريم في الحملة التي تشنها ضد الإرهاب والقاعدة في اليمن بتهويل غير مسبوق عالمياً في سجل القاعدة وتصوير أبناء اليمن أبناء الحكمة والإيمان والسلام بالمتطرفين وإتهامهم بالتعاون ودعم الإرهاب وبأن قاعدة القاعدة ومنطلقها إقليمياً ودولياً هي اليمن ككل ومحاولة ربط كافة العمليات الإرهابية على المدى القريب أو البعيد ماضياً وحاضراً هي اليمن كما تستبق الحدث كما عهدناها في الشأن اليمني وتتنبى بفضاعة للعمليات الإرهابية المنطلقة من اليمن مستقبلاً ؛ هذا مطلع نشرة أخبارها أو لقائها مع ضيوفها الكرام في كل حلقة لتستدرجهم وتصل بهم تحايلاً إلى هدفها مبتدئة بالتعاون الدولي و تقديم وتبادل المعلومات مع الجهاز اليمني إنتهاءً إلى تحتيم الخيار العسكري والتدخل الأجنبي ( ما ما أمريكا ) في اليمن وهنا يأتي دور المخرج بإنهاء الحلقة ؛؛
هذة هي القناة التي لربما يشاهدها كثيراً من أبناء اليمن والتي بدّل طاقمها القلم بالمعول بتوجية سياسي من المالك الممول لها لهد يمننا الغالي …
أخوكم // الجنيدي
ليس منا من إذا أراد أن يشاهد الأخبار التلفزيونية وخاصةً على رؤوس الساعات أن تتجلى له قنوات عربية إخبارية ومنها القناة بالمسمى الأشمل والأوسع والأعمق سطحياً الأ وهي قناة العربية تلك القناة الممولة أو المتحمل نفقاتها الدولة الضاربة في إصولها العربية والإسلامية فهي القناة الوحيدة والمتفردة والسبّاقة في نقل الوضع اليمني وتصويره بكل الصور المتخلفة والتي يتخيلها المشاهد الكريم بأنها تنقل له صوراً عن ماضي الإنسان العربي في عصوره السحيقة بمسمى العرب الأول ( البدو الرحّل ) و بدأت تتجلى أفكارها في تحت ما يشبه القناع الشفاف في تغطيتها لحرب الحوثيين في تصوير للقوة الضاربة للطرف الثالث بأنها صدت وضربت وأجلت ومن ثم سيطرت ولاكن الأحداث المنقولة كانت ترسم في ساحة العربية وليست في ساحة أرض المعركة ؛ وجاءت المفاجأة بأن تكشف عن وجهها وتضع القناع جانباً وتظهر ظهوراً واضحاً للمشاهد الكريم في الحملة التي تشنها ضد الإرهاب والقاعدة في اليمن بتهويل غير مسبوق عالمياً في سجل القاعدة وتصوير أبناء اليمن أبناء الحكمة والإيمان والسلام بالمتطرفين وإتهامهم بالتعاون ودعم الإرهاب وبأن قاعدة القاعدة ومنطلقها إقليمياً ودولياً هي اليمن ككل ومحاولة ربط كافة العمليات الإرهابية على المدى القريب أو البعيد ماضياً وحاضراً هي اليمن كما تستبق الحدث كما عهدناها في الشأن اليمني وتتنبى بفضاعة للعمليات الإرهابية المنطلقة من اليمن مستقبلاً ؛ هذا مطلع نشرة أخبارها أو لقائها مع ضيوفها الكرام في كل حلقة لتستدرجهم وتصل بهم تحايلاً إلى هدفها مبتدئة بالتعاون الدولي و تقديم وتبادل المعلومات مع الجهاز اليمني إنتهاءً إلى تحتيم الخيار العسكري والتدخل الأجنبي ( ما ما أمريكا ) في اليمن وهنا يأتي دور المخرج بإنهاء الحلقة ؛؛
هذة هي القناة التي لربما يشاهدها كثيراً من أبناء اليمن والتي بدّل طاقمها القلم بالمعول بتوجية سياسي من المالك الممول لها لهد يمننا الغالي …
أخوكم // الجنيدي