الجنوبي الضالعي
2010-01-05, 12:17 AM
متابعات إخبارية .... صحف وفضائيات اليوم
بواسطة: شبكة الطيف
بتاريخ : الإثنين 04-01-2010 12:39 مساء
شبكة الطيف - متابعات - فهيم علوي أحمد
تابعنا برنامج في غاية الاهمية عبر قناة النيل الإخبارية هذا المساء تحت عنوان ((اليمن وخطر الإرهاب.. صنعاء بين مطرقة القاعدة وسندان الحوثيين)) أستضاف البرنامج ضيفين احدهم اللواء فؤاد علام نائب رئيس الجهاز الأمني المصري والخبير الاستراتيجي حيث قال رداً على سؤال مقدم البرنامج عن ما هو الخطر الأكبر الذي يواجه السلطة في اليمن الحوثيين ام تنظيم القاعدة رد قائلاً ‘‘
المحور الأساسي في الصراع الجنوب جنوب اليمن الذين يطالبون ألان بالاستقلال من الوحدة التي فرضه عليهم بالقوة العسكرية فكما نعرف أن الوحدة التي تحققت بين حكومة الجنوب والشمال بطريقة مستعجلة فشلت حيث أعلن المسئولين الجنوبيين انسحابهم من هذه الوحدة لكنها فرضت عليهم بعد ذلك بالقوة وهنا الخطأ حيث يطالب الجنوبيين اليوم بالانفصال والاستقلال وهذا الخطر ألحقيقي على السلطة التي يجب عليها التحاور معهم بشكل جاد في الداخل والخارج وكذلك الحوار مع الحوثيين في الشمال .
طالعتنا صحيفة الأهرام اليوم بخبر تحت عنوان (( اليمن يطالب لبنان والنمسا وسويسرا بتسليم علي سالم البيض)) حيث قالت ‘‘طالبت اليمن الدول التي يتردد عليها نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض وهي لبنان والنمسا وسويسرا بتسليمه بدعوي دعمه للإرهاب واتهم مصدر باللجنة الأمنية العليا البيض بدعمه لتنظيم القاعدة بعد استنكاره للعملية الأمنية ضد عناصر التنظيم يوم الخميس الماضي.‘‘ باعتبار هذا الخبر قديم وقد تناولته وسائل الإعلام المختلفة بعضها بطريقة السخرية من نظام صنعاء المتخلف وبعضها كمادة إعلامية طازجة ... نستغرب من صحيفة الأهرام إيراد هذا الخبر القديم .
وطالعتنا الأهرام ايضاً بخبر آخر هام يكشف كذب وزيف نظام الاحتلال في صنعاء وجاء الخبر تحت عنوان واشنطن تؤكد التدخل في القتال ضد الحوثيين حيث قالت ‘‘ نفي وزير الخارجية اليمنية الدكتور أبو بكر القربي التقارير التي تحدثت عن اتفاق صنعاء وواشنطن علي تنسيق أمني للحرب علي القاعدة يتيح للأخيرة بمرور صواريخ موجهة وطائرات مقاتلة وأخري من دون طيار لضرب أوكار القاعدة في اليمن, مؤكدا أنه لا توجد اتفاقيات بين اليمن والولايات المتحدة الأمريكية بهذا الصدد, ولا توجد مشاريع مطروحة للتوقيع بين البلدين ‘‘ تصريح القربي جاء بعد شعور نظام صنعاء بالخطر المحدق في حال نشر قوات دولية في الجنوب التي قد تلعب دور كبير بالتخلص من عناصر القاعدة الذي نشرهم نظام صالح بهدف الضغط على المجتمع الدولي وتخويفه من تأييد الجنوبيين المطالبين في الاستقلال في ظل وجود هذه العناصر الإرهابية الذي نشرها ، وقد تعاطف المجتمع الدولي مع مطالب الجنوبيين الشرعية وراو ربما بنشر قواتهم على الأراضي الجنوبية جزء من إستراتيجية تنفيذ مطالب الجنوبيين في الاستقلال عبر قرارات الشرعية الدولية المعروفة ، حيث إضافة الصحيفة ‘‘ ذكرته شبكة سي. بي. إس. الأمريكية أن الهجمات الأخيرة التي استهدفت مواقع تنظيم القاعدة في اليمن, شنتها الولايات المتحدة, وتم خلالها استخدام صواريخ كروز ووحدات عسكرية برية. ونقلت المحطة عن سباستيان غوركا الخبير الأمريكي في العمليات الخاصة, وهو الذي يتولى تدريب ضباط يمنيين, نقلت عنه قوله, إن العمليات البرية والجوية التي استهدفت مواقع للقاعدة في اليمن يومي17 و24 ديسمبر الماضي شنتها القوات الأمريكية ‘‘ .
وطالعتنا صحيفة الرياض السعودية اليوم بخبر تحت عنوان ((مصدر يمني : واشنطن لا تريد أن تغضب إيران بالحزم مع الحوثيين )) حيث جاء الخبر ليؤكد تخوف صنعاء من التحرك الأخير للولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا حول نشر قوات على الأراضي الجنوبية بالإضافة إلى تدويل القضية عبر المؤتمر الذي دعاء إليه رئيس وزراء بريطانيا غوردن براون حيث قالت الصحيفة ‘‘ أكد مصدر دبلوماسي يمني رفيع المستوى بالقاهرة أن الهدف من الدعوة البريطانية لعقد مؤتمر دولي بدعم اليمن في مواجهة التحديات التي تواجهه والذي تحدد له نهاية شهر يناير الجاري هو بحث الجوانب الأمنية فقط في الأزمة الأخيرة التي تعرض لها اليمن دون التطرق إلى الجوانب السياسية أو التنموية ‘‘ وإضافة الصحيفة ‘‘وردا على سؤال حول رؤيته لنجاح مثل هذا المؤتمر خاصة بعد أن رحب اليمن بفكرة بريطانيا لعقده قال المصدر:إن الحديث عن مؤتمر يبحث كل الأوضاع في اليمن سيكون غير دقيق فالسياسة الأمريكية في غاية الذكاء وهي تريد بعد تشجيع بريطانيا على طلب عقد المؤتمر أن يتم بحث التعاون الأمني لوقف خطر انتشار تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية بعد أن استشعرت أن الأزمة الأخيرة يمكن أن تزيد نفوذ القاعدة في هذه المنطقة الحيوية لها.وأعرب المصدر عن اعتقاده أن الموقف الذي اتخذته أمريكا وحلفاؤها من الحوثيين لم يكن موقفا قويا كما يتصور البعض لأنها لا تريد أن تغضب إيران التي ترتبط مع الولايات المتحدة بمصالح حقيقية على خلاف ما يقال بأن هناك توترا بسبب الملف النووي.ودلل المصدر على تلك المصالح القوية بقوله "لقد أقدمت أمريكا على إزالة أكبر نظام كان يسبب قلقا لإيران وهو نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين حتى أن الخلاف في الملف النووي لن يتطور إلى حد العمليات العسكرية على غير ما يتصور الكثيرون ‘‘ .. والملاحظ هنا أن النظام اليمني بدأ يمتعض ويتذمر رسمياً من توجه أمريكا وبريطانيا الأخير الذي يؤكد نظرتنا التي تعتبر هذه الخطوة لصالح الجنوب على طريق استقلاله وما يجب على الجنوبيين في المرحلة القادمة هو تصعيد النضال السلمي والتعاون الفعال مع القوات الدولية للقضاء على عناصر القصر الجمهوري الإرهابية والذي نشرها في الجنوب بأسرع وقت ممكن .
وقد طالعتنا صحيفة القدس العربي لهذا اليوم وبقلم رئيس تحريرها عبدا لباري عطوان وبصفحتها الأولى بموضوع طويل حيث أعتبر 25 مليون يمني وهو السكان الكلي لليمن قاعديين ذو ميول قاعدية وفقاً لرؤيته حيث قال ‘‘ اذكر إنني عندما التقيت الشيخ أسامة بن لأدن زعيم تنظيم 'القاعدة' في أواخر عام 1996 في كهوف 'تورا بورا' الأفغانية، سألته عما إذا كان قد فكر في مأوى بديل في حال إجباره على مغادرة أفغانستان، مثلما حدث له في السودان قبل ذلك بعام؟.. هنا صمت الشيخ أسامة برهة، ونظر نظرة متأملة لجبال هندكوش المعممة بالثلوج، وقال انه سيذهب إلى اليمن، فجبال اليمن أحنّ عليه وأمن، وشعبها شجاع مقدام، والبيئة الجغرافية متشابهة‘‘ وأضاف عطوان ‘‘ فاليمن يتحول بسرعة إلى دولة فاشلة، ويعيش حربين في شماله وجنوبه، ومجتمعه قبلي، وجنوبه سني شافعي وشماله زيدي، والفساد هو العنوان الرئيسي للبلاد الذي لا يختلف عليه اثنان، وتوجد فيه، أي اليمن، حوالي 60 مليون قطعة سلاح، وأراضيه مفتوحة على بحار مفتوحة يصعب ضبطها أمنيا، ويعتبر الشيخ أسامة بن لأدن، الأكثر شعبية في أوساط حوالي 25 مليون يمني.‘‘
بواسطة: شبكة الطيف
بتاريخ : الإثنين 04-01-2010 12:39 مساء
شبكة الطيف - متابعات - فهيم علوي أحمد
تابعنا برنامج في غاية الاهمية عبر قناة النيل الإخبارية هذا المساء تحت عنوان ((اليمن وخطر الإرهاب.. صنعاء بين مطرقة القاعدة وسندان الحوثيين)) أستضاف البرنامج ضيفين احدهم اللواء فؤاد علام نائب رئيس الجهاز الأمني المصري والخبير الاستراتيجي حيث قال رداً على سؤال مقدم البرنامج عن ما هو الخطر الأكبر الذي يواجه السلطة في اليمن الحوثيين ام تنظيم القاعدة رد قائلاً ‘‘
المحور الأساسي في الصراع الجنوب جنوب اليمن الذين يطالبون ألان بالاستقلال من الوحدة التي فرضه عليهم بالقوة العسكرية فكما نعرف أن الوحدة التي تحققت بين حكومة الجنوب والشمال بطريقة مستعجلة فشلت حيث أعلن المسئولين الجنوبيين انسحابهم من هذه الوحدة لكنها فرضت عليهم بعد ذلك بالقوة وهنا الخطأ حيث يطالب الجنوبيين اليوم بالانفصال والاستقلال وهذا الخطر ألحقيقي على السلطة التي يجب عليها التحاور معهم بشكل جاد في الداخل والخارج وكذلك الحوار مع الحوثيين في الشمال .
طالعتنا صحيفة الأهرام اليوم بخبر تحت عنوان (( اليمن يطالب لبنان والنمسا وسويسرا بتسليم علي سالم البيض)) حيث قالت ‘‘طالبت اليمن الدول التي يتردد عليها نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض وهي لبنان والنمسا وسويسرا بتسليمه بدعوي دعمه للإرهاب واتهم مصدر باللجنة الأمنية العليا البيض بدعمه لتنظيم القاعدة بعد استنكاره للعملية الأمنية ضد عناصر التنظيم يوم الخميس الماضي.‘‘ باعتبار هذا الخبر قديم وقد تناولته وسائل الإعلام المختلفة بعضها بطريقة السخرية من نظام صنعاء المتخلف وبعضها كمادة إعلامية طازجة ... نستغرب من صحيفة الأهرام إيراد هذا الخبر القديم .
وطالعتنا الأهرام ايضاً بخبر آخر هام يكشف كذب وزيف نظام الاحتلال في صنعاء وجاء الخبر تحت عنوان واشنطن تؤكد التدخل في القتال ضد الحوثيين حيث قالت ‘‘ نفي وزير الخارجية اليمنية الدكتور أبو بكر القربي التقارير التي تحدثت عن اتفاق صنعاء وواشنطن علي تنسيق أمني للحرب علي القاعدة يتيح للأخيرة بمرور صواريخ موجهة وطائرات مقاتلة وأخري من دون طيار لضرب أوكار القاعدة في اليمن, مؤكدا أنه لا توجد اتفاقيات بين اليمن والولايات المتحدة الأمريكية بهذا الصدد, ولا توجد مشاريع مطروحة للتوقيع بين البلدين ‘‘ تصريح القربي جاء بعد شعور نظام صنعاء بالخطر المحدق في حال نشر قوات دولية في الجنوب التي قد تلعب دور كبير بالتخلص من عناصر القاعدة الذي نشرهم نظام صالح بهدف الضغط على المجتمع الدولي وتخويفه من تأييد الجنوبيين المطالبين في الاستقلال في ظل وجود هذه العناصر الإرهابية الذي نشرها ، وقد تعاطف المجتمع الدولي مع مطالب الجنوبيين الشرعية وراو ربما بنشر قواتهم على الأراضي الجنوبية جزء من إستراتيجية تنفيذ مطالب الجنوبيين في الاستقلال عبر قرارات الشرعية الدولية المعروفة ، حيث إضافة الصحيفة ‘‘ ذكرته شبكة سي. بي. إس. الأمريكية أن الهجمات الأخيرة التي استهدفت مواقع تنظيم القاعدة في اليمن, شنتها الولايات المتحدة, وتم خلالها استخدام صواريخ كروز ووحدات عسكرية برية. ونقلت المحطة عن سباستيان غوركا الخبير الأمريكي في العمليات الخاصة, وهو الذي يتولى تدريب ضباط يمنيين, نقلت عنه قوله, إن العمليات البرية والجوية التي استهدفت مواقع للقاعدة في اليمن يومي17 و24 ديسمبر الماضي شنتها القوات الأمريكية ‘‘ .
وطالعتنا صحيفة الرياض السعودية اليوم بخبر تحت عنوان ((مصدر يمني : واشنطن لا تريد أن تغضب إيران بالحزم مع الحوثيين )) حيث جاء الخبر ليؤكد تخوف صنعاء من التحرك الأخير للولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا حول نشر قوات على الأراضي الجنوبية بالإضافة إلى تدويل القضية عبر المؤتمر الذي دعاء إليه رئيس وزراء بريطانيا غوردن براون حيث قالت الصحيفة ‘‘ أكد مصدر دبلوماسي يمني رفيع المستوى بالقاهرة أن الهدف من الدعوة البريطانية لعقد مؤتمر دولي بدعم اليمن في مواجهة التحديات التي تواجهه والذي تحدد له نهاية شهر يناير الجاري هو بحث الجوانب الأمنية فقط في الأزمة الأخيرة التي تعرض لها اليمن دون التطرق إلى الجوانب السياسية أو التنموية ‘‘ وإضافة الصحيفة ‘‘وردا على سؤال حول رؤيته لنجاح مثل هذا المؤتمر خاصة بعد أن رحب اليمن بفكرة بريطانيا لعقده قال المصدر:إن الحديث عن مؤتمر يبحث كل الأوضاع في اليمن سيكون غير دقيق فالسياسة الأمريكية في غاية الذكاء وهي تريد بعد تشجيع بريطانيا على طلب عقد المؤتمر أن يتم بحث التعاون الأمني لوقف خطر انتشار تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية بعد أن استشعرت أن الأزمة الأخيرة يمكن أن تزيد نفوذ القاعدة في هذه المنطقة الحيوية لها.وأعرب المصدر عن اعتقاده أن الموقف الذي اتخذته أمريكا وحلفاؤها من الحوثيين لم يكن موقفا قويا كما يتصور البعض لأنها لا تريد أن تغضب إيران التي ترتبط مع الولايات المتحدة بمصالح حقيقية على خلاف ما يقال بأن هناك توترا بسبب الملف النووي.ودلل المصدر على تلك المصالح القوية بقوله "لقد أقدمت أمريكا على إزالة أكبر نظام كان يسبب قلقا لإيران وهو نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين حتى أن الخلاف في الملف النووي لن يتطور إلى حد العمليات العسكرية على غير ما يتصور الكثيرون ‘‘ .. والملاحظ هنا أن النظام اليمني بدأ يمتعض ويتذمر رسمياً من توجه أمريكا وبريطانيا الأخير الذي يؤكد نظرتنا التي تعتبر هذه الخطوة لصالح الجنوب على طريق استقلاله وما يجب على الجنوبيين في المرحلة القادمة هو تصعيد النضال السلمي والتعاون الفعال مع القوات الدولية للقضاء على عناصر القصر الجمهوري الإرهابية والذي نشرها في الجنوب بأسرع وقت ممكن .
وقد طالعتنا صحيفة القدس العربي لهذا اليوم وبقلم رئيس تحريرها عبدا لباري عطوان وبصفحتها الأولى بموضوع طويل حيث أعتبر 25 مليون يمني وهو السكان الكلي لليمن قاعديين ذو ميول قاعدية وفقاً لرؤيته حيث قال ‘‘ اذكر إنني عندما التقيت الشيخ أسامة بن لأدن زعيم تنظيم 'القاعدة' في أواخر عام 1996 في كهوف 'تورا بورا' الأفغانية، سألته عما إذا كان قد فكر في مأوى بديل في حال إجباره على مغادرة أفغانستان، مثلما حدث له في السودان قبل ذلك بعام؟.. هنا صمت الشيخ أسامة برهة، ونظر نظرة متأملة لجبال هندكوش المعممة بالثلوج، وقال انه سيذهب إلى اليمن، فجبال اليمن أحنّ عليه وأمن، وشعبها شجاع مقدام، والبيئة الجغرافية متشابهة‘‘ وأضاف عطوان ‘‘ فاليمن يتحول بسرعة إلى دولة فاشلة، ويعيش حربين في شماله وجنوبه، ومجتمعه قبلي، وجنوبه سني شافعي وشماله زيدي، والفساد هو العنوان الرئيسي للبلاد الذي لا يختلف عليه اثنان، وتوجد فيه، أي اليمن، حوالي 60 مليون قطعة سلاح، وأراضيه مفتوحة على بحار مفتوحة يصعب ضبطها أمنيا، ويعتبر الشيخ أسامة بن لأدن، الأكثر شعبية في أوساط حوالي 25 مليون يمني.‘‘