ابوحتم الشعيبي
2009-12-16, 01:49 AM
مازال الحراك يمربفترات عصيبة جدا مابين الالتواءات والانكسارت بسبب تعدد الكيانات والفراغ الساسي الحامل للقضية الجنوبية والذي بغيابة
بغيابة تبرز الصراعات والانقسامات 000
وكل هذة الانقسامات والاحتلافات لاتكون في مصلحة القضية انما يجده البعض شماعة لتعليق وتغطية طموحاتهم واحفاقاتهم السياسية 00
فهناء نجد ان تداخلات الحارج وتبايناتهم ناتج عن عدم المام كافي بمجريات الاحداث المتسارعة بالداخل مما ينعكس على التسلبق المحموم 0
والصراع الدائم على زعامات المستقبل وتحلط الاوراق بالداحل على قيادة الحراك 00
فعدم وجود الرؤية والاستراتيجية الموحدة لقيادات الخارج هناء تكمن ازدواجية المعايير بالتعامل الغير مدروس مع قيادات الداخل 00
فينتج عن كل هذة التداخلات ارهاصات واحفاقات كبيرة تؤثر على ديمومة الحراك ووحدة الصف الداخلي 0
فبرغم ظهور الرئيس البيض التي اعطت للحراك زخما كبيرا كونة الحامل السياسي لهذة القضية بصفتة الرئيس الذي وقع الوحدة
مع سلطة الاقصاء الهمجية 00
ولكن مع مرور الايام لم نلمس اي شياء جديد وفعال من قبل السيد البيض غير بعض التصريحات هنا وهناك وهي مجدودة جدا
وهنا نؤكد للسيد الرئيس ان يعيد قرائة واقع الداخل قرائة صحيحة وموسعة وان لايعتمد على تلك التقارير التي توصلة بين الحين
والاخر من بعض الذين يريدون تلميع صورهم لغرض في نفس يعقوب 00 ومنهم من يعتمد فكرالتنظير والبهرجة في صياغة العبارات
المنمقة والمعسولة واتي اعتادو عليها في الهايد بارك000
فقضيتنا كبيثرة جدا بحجم الوطن والتعاطي معها يجب ان يجسد امورا ملموسة على الواقع ويحاكي تطلعات وطموح الجماهير التواقة
للانعتاق والتحرر من ربق هذا الاستعمار المتحلف 0
ان تعددوتنوع الكيانات في المرحلة الراهنة لن يقدم للقضية اي تقدم بل يعززمن روح الانقسام والتنافر السياسي والصراعات على
المناصب ممايقدم اكبر خدمة للسلطة للغمل على توسيع الهوة بين مختلف القيادات بالحراك 0
ومن خلال هذا المقال نجده فرصة ان ندعو كل قيادات المعارضة الجنوبية بالخارج لعقد لقاء تصالح وتسامح لتنقية الاجوا
وتصفية النفوس من الم الصراعات السابقة 0ثم يلي هذا اللقاء عقد مؤتمر وطني عام يوحد كيانات الخارج في اطارمسمى
وطني يتفق علية ومنة ينبثق تاسيس العمل الوطني الجماعي المنظم لان الجهود القردية في قضيتنا لن تجدي نفعا ويظل
الداخل رهن صراعات وتداخلات الخارج مما يؤثر سلبا على مجريات القضية 0فعلى كل القيادات ان تترفع عن خلافاتها
وتكون بمستوى تطلعات الجماهيرالذي سقفهم الاستقلال ومن لم يستوعب بعد دروس الامس لايستطيع التعامل مع واقع اليوم
بغيابة تبرز الصراعات والانقسامات 000
وكل هذة الانقسامات والاحتلافات لاتكون في مصلحة القضية انما يجده البعض شماعة لتعليق وتغطية طموحاتهم واحفاقاتهم السياسية 00
فهناء نجد ان تداخلات الحارج وتبايناتهم ناتج عن عدم المام كافي بمجريات الاحداث المتسارعة بالداخل مما ينعكس على التسلبق المحموم 0
والصراع الدائم على زعامات المستقبل وتحلط الاوراق بالداحل على قيادة الحراك 00
فعدم وجود الرؤية والاستراتيجية الموحدة لقيادات الخارج هناء تكمن ازدواجية المعايير بالتعامل الغير مدروس مع قيادات الداخل 00
فينتج عن كل هذة التداخلات ارهاصات واحفاقات كبيرة تؤثر على ديمومة الحراك ووحدة الصف الداخلي 0
فبرغم ظهور الرئيس البيض التي اعطت للحراك زخما كبيرا كونة الحامل السياسي لهذة القضية بصفتة الرئيس الذي وقع الوحدة
مع سلطة الاقصاء الهمجية 00
ولكن مع مرور الايام لم نلمس اي شياء جديد وفعال من قبل السيد البيض غير بعض التصريحات هنا وهناك وهي مجدودة جدا
وهنا نؤكد للسيد الرئيس ان يعيد قرائة واقع الداخل قرائة صحيحة وموسعة وان لايعتمد على تلك التقارير التي توصلة بين الحين
والاخر من بعض الذين يريدون تلميع صورهم لغرض في نفس يعقوب 00 ومنهم من يعتمد فكرالتنظير والبهرجة في صياغة العبارات
المنمقة والمعسولة واتي اعتادو عليها في الهايد بارك000
فقضيتنا كبيثرة جدا بحجم الوطن والتعاطي معها يجب ان يجسد امورا ملموسة على الواقع ويحاكي تطلعات وطموح الجماهير التواقة
للانعتاق والتحرر من ربق هذا الاستعمار المتحلف 0
ان تعددوتنوع الكيانات في المرحلة الراهنة لن يقدم للقضية اي تقدم بل يعززمن روح الانقسام والتنافر السياسي والصراعات على
المناصب ممايقدم اكبر خدمة للسلطة للغمل على توسيع الهوة بين مختلف القيادات بالحراك 0
ومن خلال هذا المقال نجده فرصة ان ندعو كل قيادات المعارضة الجنوبية بالخارج لعقد لقاء تصالح وتسامح لتنقية الاجوا
وتصفية النفوس من الم الصراعات السابقة 0ثم يلي هذا اللقاء عقد مؤتمر وطني عام يوحد كيانات الخارج في اطارمسمى
وطني يتفق علية ومنة ينبثق تاسيس العمل الوطني الجماعي المنظم لان الجهود القردية في قضيتنا لن تجدي نفعا ويظل
الداخل رهن صراعات وتداخلات الخارج مما يؤثر سلبا على مجريات القضية 0فعلى كل القيادات ان تترفع عن خلافاتها
وتكون بمستوى تطلعات الجماهيرالذي سقفهم الاستقلال ومن لم يستوعب بعد دروس الامس لايستطيع التعامل مع واقع اليوم