صحيفة " الأيام " تحصل على جائزة عام 2009 م لحرية الصحافة

[أبوسعد]

مبروووووك صحيفتنا " الأيام "




الفائزة بجائزة حرية الصحافة 2009







Freedom Of The Press Award 2009




The ACE Freedom of the Press award, continues to recognise and reward the bravery of many of our editorial colleagues and publications in bringing to us coverage of events from difficult and treacherous places around the world.
It is easy on occasions to take for granted a free press. We may, on occasion rail against the content and bias of our press reporting, but we should remember that the freedom enjoyed by our journalists is undreamt of in many countries.
The ACE Freedom of the Press Award acknowledges and rewards all of these brave individuals and publications.
This year’s winner is: Al Ayyam Newspaper
“The Al Ayyam newspaper has shown enormous commitment and bravery by covering sensitive stories despite paying a high price for being out spoken in Yemen, one of the World’s most closed countries.”
Created in 1958, Al-Ayyam is one of Yemen’s leading dailies. It has no political affiliation but, with headquarters in the southern city of Aden, it acts as a mouthpiece of the inhabitants of the poor southern provinces and has provided extensive coverage of the social unrest in the south in recent months.
ACE would like to thank, as always, Reporters without Borders (http://www.rsf.org/) for their assistance with this award and to thank NMPP (http://www.nmpp.fr/) for their generous support in sponsoring this award.

الترجمة من الأخ Ganoob67

إتحاد المتداولين التنفيذين "أ سي إي" لا زال مستمرا في تكريم و مكافأة شجاعة الكثير من الزملاء المحررين و الناشرين الذين يعملون على تغطية الاحداث من مناطق صعبة و خطرة في مختلف أنحاء العالم.

إنه من السهل في كثير من الأحيان تقبل حرية الصحافة كواقع. و يجوز لنا أحيانا أن نلعن محتويات صحافتنا و نستنكر إنحياز التغطيات الخبرية, و لكن علينا أن نتذكر دائما أن الحرية التي يتمتع بها صحافيينا هي حلم بعيد المنال في الكثير من دول العالم.
جائزة "أ سي إي" لحرية الصحافة هي تقدير وعرفانا لكل أولئك الشجعان أفرادا و دور نشر.

الفائز لهذا العام: صحيفة الأيام

صحيفة الأيام أظهرت إلتزاما مميزا و شجاعة منقطعة النظير في تغطية أخبار حساسة على الرغم من أنها دفعت لذلك ثمنا باهضا لتكون صوتا ناطقا في اليمن, أحد أكثر دول العالم إنغلاقا.

صحيفة الأيام تأسست في عام 1958 و هي إحدى كبريات الصحف اليومية في اليمن. و رغم أنه ليس لديها أي إنتماء سياسي, و لكن لأن مقرها الرئيسي في مدينة عدن الجنوبية, فقد صارت بمثابة لسان حال سكان المقاطعات الجنوبية الفقيرة و قامت بتغطيات واسعة للإضطرابات التي جرت في الجنوب في الأشهر الأخيرة.

إتحاد "أ سي إي" يقدم شكره كالمعتاد لمنظمة صحفيين بلا حدود و ذلك للمساعدة التي قدمتها في هذا التكريم كما يشكر منظمة "أن أم بي بي" (مجموعة الأخبار النوعية الصحافية الباريسية) لدعمهم السخي في رعاية هذه الجائزة.

[أبو عامر اليافعي]

ترجموا لنا الخبر ربي يخليكم .
الله اكبر
ادانة عالمية لنظام الاحتلال .
تحية الى الايام وباشراحيل .
رفعتم رؤوسنا ايها العظماء.
تحية للجنوب الابي الذي سيعلم المحتل من هو الجنوب ومن هم عظمائه .
هاهي شهادة نفتخر بها من العالم .
ضربة رائعة في وجه صنعاء ونظامها.

[حر جنوبي]

إتحاد المتداولين التنفيذين "أ سي إي" لا زال مستمرا في تكريم و مكافأة شجاعة الكثير من الزملاء المحررين و الناشرين الذين يعملون على تغطية الاحداث من مناطق صعبة و خطرة في مختلف أنحاء العالم.

إنه من السهل في كثير من الأحيان تقبل حرية الصحافة كواقع. و يجوز لنا أحيانا أن نلعن محتويات صحافتنا و نستنكر إنحياز التغطيات الخبرية, و لكن علينا أن نتذكر دائما أن الحرية التي يتمتع بها صحافيينا هي حلم بعيد المنال في الكثير من دول العالم.
جائزة "أ سي إي" لحرية الصحافة هي تقدير وعرفانا لكل أولئك الشجعان أفرادا و دور نشر.

الفائز لهذا العام: صحيفة الأيام

صحيفة الأيام أظهرت إلتزاما مميزا و شجاعة منقطعة النظير في تغطية أخبار حساسة على الرغم من أنها دفعت لذلك ثمنا باهضا لتكون صوتا ناطقا في اليمن, أحد أكثر دول العالم إنغلاقا.

صحيفة الأيام تأسست في عام 1958 و هي إحدى كبريات الصحف اليومية في اليمن. و رغم أنه ليس لديها أي إنتماء سياسي, و لكن لأن مقرها الرئيسي في مدينة عدن الجنوبية, فقد صارت بمثابة لسان حال سكان المقاطعات الجنوبية الفقيرة و قامت بتغطيات واسعة للإضطرابات التي جرت في الجنوب في الأشهر الأخيرة.

إتحاد "أ سي إي" يقدم شكره كالمعتاد لمنظمة صحفيين بلا حدود و ذلك للمساعدة التي قدمتها في هذا التكريم كما يشكر منظمة "أن أم بي بي" (مجموعة الأخبار النوعية الصحافية الباريسية) لدعمهم السخي في رعاية هذه الجائزة.

[ابو الشباب]

حياك الله أخي العزيز أبو سعـــد ,, والحرية أن شاء الله لصحيفة الايـــــــام الجنوبية العملاقة وبقية الصحف الجنوبية الاخـــــــــــــــــــــــــرى

[بن عطـَّاف]

،،،،،
.
يييي لا ترجمو من غوغل عيب عليكم ايش هذه الترجمه فضحتونا

.

[دحان مكيراس]

اهـــــــــــم شي هذة الكلمة .........

الفائز بجائزة هذا العام هو : جريدة الأيام

وعلى عــــــــــينك يا دحباشي .....

[قندهار]

وين الترجمة الصحيحة لان اخونا ترجمها بالجوجل

او اقل شي لابد من طرح نبذة مختصرة عن هذه الجائزة لان الكثير لايعلم عنها

[حر جنوبي]

،،،،،
.
يييي لا ترجمو من غوغل عيب عليكم ايش هذه الترجمه فضحتونا

.

بن عطاف الزبدة اهم شي ان الايام فازت بجائزة حرية الصحافة 2009 اما الترجمه لايهم
تزيد اوتنقص كلمة الواضح وهو الاهم انها صحيفة الايام .....نالت الجائزة

اما الفضائح الله يبعدها عننا وعنك

[أبو عامر اليافعي]

بن عطاف الزبدة اهم شي ان الايام فازت بجائزة حرية الصحافة 2009 اما الترجمه لايهم
تزيد اوتنقص كلمة الواضح وهو الاهم انها صحيفة الايام .....نالت الجائزة

اما الفضائح الله يبعدها عننا وعنك

لا يا اخي مهم ان تكون الترجمة صحيحة .
فالايام ليست بوق ولكنها لسان حال الجنوب المظلوم .
الاعتماد على جوجل غير مفيد.
لك التحية.

[أبوسعد]

اهم ما جاء في منطوق منح الجائزة حسب ترجمتي المتواضعة هو:

الفائز بجائزة هذا العام هي صحيفة " الأيام " ..
لانها اظهرت التزاما وشجاعة في تغطية الاخبار الحساسة بالرغم انها دفعت الثمن غاليا في اليمن ( احد اكثر دول العالم انغلاقا ) .
اول اصدار لصحيفة " الايام " عام 1958 م ، ومقرها الرئيس في عدن ، وهي واحدة من اكبر الصحف في اليمن ( حسب تعبيرهم ) ، وليس لها اي انتماء سياسي ،وهي تتكلم باسم ابناء المحافظات الجنوبية حيث غطت كثير من الاضطرابات في الجنوب على مدى الاشهر الاخيرة ..

[قلم رصاص]

مبروك لصحيفة الايام هاذه الجائزه

والاهم ان نضغط على السلطات بكل الوسائل

للسماح للايام بمعاودة الصدور من جديد فهي اهم نافذه

اعلاميه يتنفس عن طريقهاالجنوبيين

[الدعاسي]

نبارك لصحيفه الايام وادراتها وموضفيها هذه الجائزه
ونعتبرها انجاز وعمل كبير في الصحافه الجنوبيه
وضغط على سلطات الاحتلال للرضوخ واستعادة الايام
مرة اخرى ومنتظرين اعادتها وصدورها

[Ganoob67]

مبروووووك صحيفتنا " الأيام "




الفائزة بجائزة حرية الصحافة 2009







freedom of the press award 2009




the ace freedom of the press award, continues to recognise and reward the bravery of many of our editorial colleagues and publications in bringing to us coverage of events from difficult and treacherous places around the world.
it is easy on occasions to take for granted a free press. We may, on occasion rail against the content and bias of our press reporting, but we should remember that the freedom enjoyed by our journalists is undreamt of in many countries.
the ace freedom of the press award acknowledges and rewards all of these brave individuals and publications.
this year’s winner is: al ayyam newspaper
“the al ayyam newspaper has shown enormous commitment and bravery by covering sensitive stories despite paying a high price for being out spoken in yemen, one of the world’s most closed countries.”
created in 1958, al-ayyam is one of yemen’s leading dailies. It has no political affiliation but, with headquarters in the southern city of aden, it acts as a mouthpiece of the inhabitants of the poor southern provinces and has provided extensive coverage of the social unrest in the south in recent months.
ace would like to thank, as always, reporters without borders (http://www.rsf.org/) for their assistance with this award and to thank nmpp (http://www.nmpp.fr/) for their generous support in sponsoring this award.






و هذه هي الترجمة....
و ياريت أحد المشرفين يقوم بالتثبيت و دمج الترجمة مع المشاركة الأولى باللغة الإنجليزية التي أنزلها الأخ أبوسعد... و ذلك إعترافا بدور صحيفة الأيام!!

إتحاد المتداولين التنفيذين "أ سي إي" لا زال مستمرا في تكريم و مكافأة شجاعة الكثير من الزملاء المحررين و الناشرين الذين يعملون على تغطية الاحداث من مناطق صعبة و خطرة في مختلف أنحاء العالم.

إنه من السهل في كثير من الأحيان تقبل حرية الصحافة كواقع. و يجوز لنا أحيانا أن نلعن محتويات صحافتنا و نستنكر إنحياز التغطيات الخبرية, و لكن علينا أن نتذكر دائما أن الحرية التي يتمتع بها صحافيينا هي حلم بعيد المنال في الكثير من دول العالم.
جائزة "أ سي إي" لحرية الصحافة هي تقدير وعرفانا لكل أولئك الشجعان أفرادا و دور نشر.

الفائز لهذا العام: صحيفة الأيام

صحيفة الأيام أظهرت إلتزاما مميزا و شجاعة منقطعة النظير في تغطية أخبار حساسة على الرغم من أنها دفعت لذلك ثمنا باهضا لتكون صوتا ناطقا في اليمن, أحد أكثر دول العالم إنغلاقا.

صحيفة الأيام تأسست في عام 1958 و هي إحدى كبريات الصحف اليومية في اليمن. و رغم أنه ليس لديها أي إنتماء سياسي, و لكن لأن مقرها الرئيسي في مدينة عدن الجنوبية, فقد صارت بمثابة لسان حال سكان المقاطعات الجنوبية الفقيرة و قامت بتغطيات واسعة للإضطرابات التي جرت في الجنوب في الأشهر الأخيرة.

إتحاد "أ سي إي" يقدم شكره كالمعتاد لمنظمة صحفيين بلا حدود و ذلك للمساعدة التي قدمتها في هذا التكريم كما يشكر منظمة "أن أم بي بي" (مجموعة الأخبار النوعية الصحافية الباريسية) لدعمهم السخي في رعاية هذه الجائزة.

[أبو غريب الصبيحي]

لا صوت يعلو فوق صوت الجنوب . . .
هذا ما يجب أن يعرفه الشاوش علي عبد الله صالح . . .
تحية لأبو سعد و تحية لأخونا جنوب 67
و مناسبة لنجدد تضامننا مع ( صحيفة الأيام )

[فحمان]

مبروك لصحيفة الايام هاذه الجائزه
يعتبر نصر كبير لصوت الجنوب

الف مبروك لابنا الجنوب

[alhamed]

الف مبروك للأيام ولآل باشراحيل
وللجنوب العظيم .
وليخسئ الاحتلال .

[نسريافع]

مبروك لللايام وناشيرها تمام وهشام باشراحيل والف مبروك للجنوب العربي

[زكي اليافعي]

الف مبروك لصحيفة الايام
مبروك للشعب الجنوبي عامة هذه الجائزة القيمة

علينا ارسال هذا الخبر كهدية لرئيس دولة الاحتلال
ونشر الخبر ايضا في منتدياتهم ووسائل اعلامهم


حتى وصحيفة الايام ممنوعة من النشر
فهي تحقق نصر بعد نصر

بالتوفيق

[العوذلي@@]

ظهر الحق و ز خف البااطل

[ذي ناخب]

نبارك لصحيفه الايام
وادراتها وموضفيها
ولناشريها

تمام وهشام باشراحيل

هذه الجائزه

ونعتبرها انجاز وعمل كبير

في الصحافه الجنوبيه

[@نسل الهلالي@]

الف الف مبروك

خبر مفرح وسعيد

الحرية للجنوب.

[أبو القاسم العربي]

الأيام صحيفة جنوبية المنشأ تعرضت للكثير من المضايقات خلال مراحل وجودها وأشدها قسوة أيام الاشتراكي في الجنوب حيث حوربوا آل باشراحيل بسبب مواقفهم السياسية الرافضة للشمولية، قدمت لأبناء الجنوب الكثير ولكن يا جماعة ما قدمته الأيام مش كافي خصوصاً بمرحلة النضال السلمي خلططت الكثير من الأوراق وجند آل باشراحيل المواقف الشخصية على كثير من قيادات الحراك والمكونات السياسية كانت تجر الحراك بالطريق الذي تراه صائباً ولم تشعر بألم الإقصاء وفرض الرأي الواحد وسأفتح ملف تحقيق مع ناشريها بعد الاستقلال إن شاء الله

[أبو القاسم العربي]

وأخشى أصحاب المواقع ما يتحرروش من الفكر الشمولي لأن الإعلام مهنة مقدسة ويجب أن تكون محايدة وأن يكون القائمين عليها أكثر صبر وسعة صدر