*الغريب*
2009-10-22, 03:17 PM
لا صوت يعلوا فوق صوت الرئيس صالح
في بداية السبعينات وضعت اللبنات الأولى للحزب الاشتراكي اليمني والتي وضع بنيانها وقواعدها وأسسها ونظرياتها ...
كل من علي عبد الرزاق باذيب وعبد الفتاح إسماعيل وعلي صالح عباد مقبل ...
ثم سار باقي الرفاق على دربهم وسارت كوكبة كبيرة في ركاب الحزب الإشتراكي فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ...
هذا الحزب أسس جيش يعتبر من أقوى وأوائل الجيوش العربية ....
وكانت تهابه وتخافه كثير من الدول المجاورة له منها عندما تقف على بوابة معسكر صلاح الدين في مدينة عدن في البريقا ترى أمامك دوار صغير ...
في مدخل المعسكر في أكاليل من الورود يتوسطها مجسم رأس الينين ومن فوقها برت عليه أحرف مكبرة كتب عليها لا صوت يعلوا فوق صوت الحزب ...
وفي الأصل لا صوت يعلوا فوق شرع الله ...
وهذا الشعار أصلا كفري وهو شركا فكان هذا الحزب يعثوا في الأرض الفساد ...
وكان من شعاراته نفذ ثم ناقش فبعد أن أفل سقوط الاتحاد السوفيتي بدأت المؤامرة العالمية على الحزب الاشتراكي وجيشه القوي ...
بتفكيكه وتدميره وبدأت أول خطوة لتدمير هذا الحزب وهذا الجيش في 13 يناير عام 86 م وكان الحلقة الأولى لتدمير الحزب الاشتراكي وجيشه ..
وفي عام 94 م سلطت المنظومة الرأس مالية الرئيس علي صالح على تدمير نهائي للحزب الاشتركي اليمني وجيشه ...
وتم التدمير تماما فبهذا انتهاء شعار الحزب الاشتراكي اليمني لا صوت يعلوا فوق صوت الحزب ...
وبه انتهاء الرعب والخوف لجيران الحزب الاشتراكي اليمني وتنفس السعداء وما أن أفل الحزب الاشتراكي اليمني وجيشه ...
إلا وظهر صوت جديد وهو صوت الرئيس الصالح فأصبح اليمن يعيش تحت هذا الصوت لا صوت يعلوا فوق صوت الرئيس الصالح فالرئيس الصالح ...
فاليوم لا فرق بينه وبين الحزب الاشتراكي و أصبح صالح مصدر خطر وتهديد لكل جيرانه سواء الخليجيين أو الإفريقيين ...
فكل بلاوي الأرض تأتيهم عبر صالح فهم يخجلون في مواجهته ولكن يريدون تدميره اليوم قبل بكرة ...
فالسلاح والمخدرات والارهاب والفواحش يصدرها صالح لكل جيرانه وحتى في اليمن لم يبقى سواء صوت صالح .
الرئيس الصالح وضع الدستور اليمني والقانون اليمني تحت قدميه ...
وأصبح رئيس للجيش وللشرطة و للقضاء وللنواب وللوزراء وللشورى ولكل مؤسسات الدولة فهو صاحب القرار الأول والأخير في اليمن ...
في التسعينات قام صالح بتدمير معتقل الفتح في التواهي ..
واليوم صالح يفتح أكثر من مئة معتقل فالمعتقلين في الجنوب بالآلاف والمقتولين بالمئات والجوعى بالملايين وفوق ذلك يرى صالح كل معارضيه فاشلين فلا أحد يستطيع أن يقود اليمن إلا هو فقط واليوم اليمن لا كهرباء ولا ماء ولا صحة ولا علوم ولا تعليم ولا اقتصاد ولا أمن ولا أمان ولا استقرار ولا صوت يعلوا فوق صوت صالح ..
كذلك قام بطرد كل القيادات الجنوبية وقتل بعضها وكثير من الفساد نشره صالح سواء على المستوى المحلي والإقليمي ويبقى لا صوت يعلوا فوق صوت صالح والويل ثم الويل لمن يرفع صوته فوق صوت صالح ولكن لا فرق بين سياسة علي والحزب الاشتراكي فالاشتراكي دمر صوت دول السلاطين وعلي دمر صوت الاشتراكي وننتظر الصوت القادم عبر المجهول الذي سيرتفع صوته في الجنوب واعتقد ان هذا الصوت الجديد لن يجد شيئ امامه يدمره فعلي دمر صوته بنفسه وهكذا سيبقى الجنوب من صوت الى صوت
الغــــــــــــريب ...
في بداية السبعينات وضعت اللبنات الأولى للحزب الاشتراكي اليمني والتي وضع بنيانها وقواعدها وأسسها ونظرياتها ...
كل من علي عبد الرزاق باذيب وعبد الفتاح إسماعيل وعلي صالح عباد مقبل ...
ثم سار باقي الرفاق على دربهم وسارت كوكبة كبيرة في ركاب الحزب الإشتراكي فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ...
هذا الحزب أسس جيش يعتبر من أقوى وأوائل الجيوش العربية ....
وكانت تهابه وتخافه كثير من الدول المجاورة له منها عندما تقف على بوابة معسكر صلاح الدين في مدينة عدن في البريقا ترى أمامك دوار صغير ...
في مدخل المعسكر في أكاليل من الورود يتوسطها مجسم رأس الينين ومن فوقها برت عليه أحرف مكبرة كتب عليها لا صوت يعلوا فوق صوت الحزب ...
وفي الأصل لا صوت يعلوا فوق شرع الله ...
وهذا الشعار أصلا كفري وهو شركا فكان هذا الحزب يعثوا في الأرض الفساد ...
وكان من شعاراته نفذ ثم ناقش فبعد أن أفل سقوط الاتحاد السوفيتي بدأت المؤامرة العالمية على الحزب الاشتراكي وجيشه القوي ...
بتفكيكه وتدميره وبدأت أول خطوة لتدمير هذا الحزب وهذا الجيش في 13 يناير عام 86 م وكان الحلقة الأولى لتدمير الحزب الاشتراكي وجيشه ..
وفي عام 94 م سلطت المنظومة الرأس مالية الرئيس علي صالح على تدمير نهائي للحزب الاشتركي اليمني وجيشه ...
وتم التدمير تماما فبهذا انتهاء شعار الحزب الاشتراكي اليمني لا صوت يعلوا فوق صوت الحزب ...
وبه انتهاء الرعب والخوف لجيران الحزب الاشتراكي اليمني وتنفس السعداء وما أن أفل الحزب الاشتراكي اليمني وجيشه ...
إلا وظهر صوت جديد وهو صوت الرئيس الصالح فأصبح اليمن يعيش تحت هذا الصوت لا صوت يعلوا فوق صوت الرئيس الصالح فالرئيس الصالح ...
فاليوم لا فرق بينه وبين الحزب الاشتراكي و أصبح صالح مصدر خطر وتهديد لكل جيرانه سواء الخليجيين أو الإفريقيين ...
فكل بلاوي الأرض تأتيهم عبر صالح فهم يخجلون في مواجهته ولكن يريدون تدميره اليوم قبل بكرة ...
فالسلاح والمخدرات والارهاب والفواحش يصدرها صالح لكل جيرانه وحتى في اليمن لم يبقى سواء صوت صالح .
الرئيس الصالح وضع الدستور اليمني والقانون اليمني تحت قدميه ...
وأصبح رئيس للجيش وللشرطة و للقضاء وللنواب وللوزراء وللشورى ولكل مؤسسات الدولة فهو صاحب القرار الأول والأخير في اليمن ...
في التسعينات قام صالح بتدمير معتقل الفتح في التواهي ..
واليوم صالح يفتح أكثر من مئة معتقل فالمعتقلين في الجنوب بالآلاف والمقتولين بالمئات والجوعى بالملايين وفوق ذلك يرى صالح كل معارضيه فاشلين فلا أحد يستطيع أن يقود اليمن إلا هو فقط واليوم اليمن لا كهرباء ولا ماء ولا صحة ولا علوم ولا تعليم ولا اقتصاد ولا أمن ولا أمان ولا استقرار ولا صوت يعلوا فوق صوت صالح ..
كذلك قام بطرد كل القيادات الجنوبية وقتل بعضها وكثير من الفساد نشره صالح سواء على المستوى المحلي والإقليمي ويبقى لا صوت يعلوا فوق صوت صالح والويل ثم الويل لمن يرفع صوته فوق صوت صالح ولكن لا فرق بين سياسة علي والحزب الاشتراكي فالاشتراكي دمر صوت دول السلاطين وعلي دمر صوت الاشتراكي وننتظر الصوت القادم عبر المجهول الذي سيرتفع صوته في الجنوب واعتقد ان هذا الصوت الجديد لن يجد شيئ امامه يدمره فعلي دمر صوته بنفسه وهكذا سيبقى الجنوب من صوت الى صوت
الغــــــــــــريب ...