الفجرالقادم
2009-10-09, 04:10 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
المواقف والمبادا هياا مقياس القيم الانسانية والرجولة ولايمان والنزاة والوفاا وهيى تعتبر ميزان لكل الناس وقد وصل الامر في الاعوام السابقة ان من لدية مبدوهدف مؤامن بعدالتة يترسخ في جوارحة حتاا يتحول الى عقيدة يستحيل التراجع عنها وعندما لنظر اليوم لاتهم الكثير وفي الحقيقة لكثيرممن يتشدقون بالاهداف السامية وثوابت وغيرهاا نجد تناقضات و تدريجين تجدة يساوم ثم يتخلا عن هذا القيم بدون اي خجل اوخوف من اللة امام المصالح الشخصية الد نيئة علمآ ان هناك من ارخص حياتة لاجل مبداوموقف ورايااوهدف قد لايصب باي شي ولن يعود باي نفع لمصالحة واهلة وعشيرتة ووطنة ولاكن انسانيتة ترفض الانصياع او التهاون فانظر اخي لمثل هذا المبدا لشخص ليس مسلم وبقض النظر عن هدفة وجنسة ودينة واتجاهاتة وافكارة الاشتراكة الذي لاتهمني ابدا فقد ارخص حياتة لاجل مبادئة وعاش على هذا المبدا ومات علية وظلت مباداة قايمة كاسطورة يتغنا بها كل عشاق الحرية
الزعيم جيفارى يقول
الوطن او الموت ..... ليست البطولة في رفع الرايات في الزمن السهل.. اينما وجد الظلم فذاك هو موطني.... طوال حياتي في العمل النضالي وانا اعمل بدافع الايمان اما الان فقد تعلمت الحقد...... كان علي ان اختار بين علبه الدواء ومشط الرصاص وقد اتخذت قراري............ من يعتقد ان نجم الثورة قد افل فاما ان يكون خائنا او متساقط او جبان ... فالثورة قوية كالفولاذ متوجهة كالجمر باقية كالسنديان ... عميقة كحبا الوحشي للوطن فلازالت الثورة مستمرة.......تمسكوا بخيط العنكوت ولا تستسلموا
المواقف والمبادا هياا مقياس القيم الانسانية والرجولة ولايمان والنزاة والوفاا وهيى تعتبر ميزان لكل الناس وقد وصل الامر في الاعوام السابقة ان من لدية مبدوهدف مؤامن بعدالتة يترسخ في جوارحة حتاا يتحول الى عقيدة يستحيل التراجع عنها وعندما لنظر اليوم لاتهم الكثير وفي الحقيقة لكثيرممن يتشدقون بالاهداف السامية وثوابت وغيرهاا نجد تناقضات و تدريجين تجدة يساوم ثم يتخلا عن هذا القيم بدون اي خجل اوخوف من اللة امام المصالح الشخصية الد نيئة علمآ ان هناك من ارخص حياتة لاجل مبداوموقف ورايااوهدف قد لايصب باي شي ولن يعود باي نفع لمصالحة واهلة وعشيرتة ووطنة ولاكن انسانيتة ترفض الانصياع او التهاون فانظر اخي لمثل هذا المبدا لشخص ليس مسلم وبقض النظر عن هدفة وجنسة ودينة واتجاهاتة وافكارة الاشتراكة الذي لاتهمني ابدا فقد ارخص حياتة لاجل مبادئة وعاش على هذا المبدا ومات علية وظلت مباداة قايمة كاسطورة يتغنا بها كل عشاق الحرية
الزعيم جيفارى يقول
الوطن او الموت ..... ليست البطولة في رفع الرايات في الزمن السهل.. اينما وجد الظلم فذاك هو موطني.... طوال حياتي في العمل النضالي وانا اعمل بدافع الايمان اما الان فقد تعلمت الحقد...... كان علي ان اختار بين علبه الدواء ومشط الرصاص وقد اتخذت قراري............ من يعتقد ان نجم الثورة قد افل فاما ان يكون خائنا او متساقط او جبان ... فالثورة قوية كالفولاذ متوجهة كالجمر باقية كالسنديان ... عميقة كحبا الوحشي للوطن فلازالت الثورة مستمرة.......تمسكوا بخيط العنكوت ولا تستسلموا