اختطاف سبعة ناشطين من سكنهم وسط بغداد

[اقبال]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختطاف سبعة ناشطين من سكنهم وسط بغداد

أختطف سبعة ناشطين في الاحتجاجات السلمية، ومن بينهم طلاب، من داخل شقة سكنية، وسط العاصمة العراقية بغداد، على يد مسلحين مجهولين فجر اليوم الاثنين 8 أيار/مايو.

وتناقل ناشطون عراقيون، أسماء وصور الناشطين والطلاب المختطفين الذين تعرضوا لاختطاف جماعي من قبل مسلحين اقتحموا شقة في منطقة البتاويين وسط بغداد، واقتادوهم إلى جهة مجهولة.

وأسمائهم هي: (احمد نعيم رويعي، وحيدر ناشي حسن، وعلي حسين شناوة، و سامر عامر موسى، وعبد الله لطيف فرج، وزيد يحيى، وحمزة).


وأفادت مراسلة "سبوتنيك" في العراق، بأن الناشطين المختطفين من محافظات مختلفة من البلاد، وهم طلاب في جامعة بغداد.

وندد الناشطون في صفحاتهم على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وأطلعت عليها مراسلتنا، صباحاً، بعملية الاختطاف هذه، مطالبين الجهات الرسمية الإسراع بكشف مصيرهم ومحاكمة الخاطفين.

وهي ليست عملية الاختطاف الأولى التي يشهدها العراق، بحق الناشطين في المجال المدني والتظاهرات، وكذلك الصحافة، على يد مسلحين مجهولين، ضمن العنف الدائر في البلاد إثر الإرهاب وانتشار السلاح خارج نطاق الدولة.

https://www.youtube.com/watch?v=comye5Ulyjc

[اقبال]

الوثيقة..الصدر يتهم “المليشيات الوقحة” بالوقوف وراء اختطاف الناشطين المدنيين

بغداد – عراق برس – 10 أيار/ مايو: المح زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، اليوم الأربعاء، الى ان ما اسماها “الميليشيات الوقحة” تقف وراء عملية اختطاف الطلاب الجامعيين والناشطين وسط العاصمة بغداد.

وقال الصدر في بيان له، إن “عمليات الخطف التي تحدث الان ما هي الا النزر القليل مما سيحدث في المستقبل”، مردفاً بالقول انه “اعني ما بعد بسط الحكومة سيطرتها على المناطق المغتصبة فإن تمكن المليشيات ((الوقحة)) عسكرياً وامنياً ومن ثم سياسياً يعني تسلط السلاح على رقاب الشعب بلا رادع ولا واعز″.
ودعا الصدر في نقاط الى ما يأتي:
1- طرد العناصر الخاطفة والمجرمة من الحشد الشعبي ومن تنظيماته، والا عزل كل الجهة من الحشد اذا كانت تنتمي له، وان كانت لا تنتمي فلا خوف منها ولا هم يحزنون.
3- منعهم من الدخول في الانتخابات وخصوصاً ان الخطف بات يضرنا دولياً وليس داخلياً فقط.
4- حماية الناشطين والاعلاميين من ارهاب المليشيات الوقحة.
5- التشهير بهم ومقاطعتهم كما فعلنا نحن سابقاً ولا زلنا مستمرون.
6- اعطاء صلاحيات شاملة للقوات الامنية ضد كل من يريد المساس بامن المواطن وعلى الشعب التعاون بادلاء المعلومات عن ذلك. انتهى س


خلاصة القول
الظلم في العراق من هؤلاء الاوغاد الميشاوية لم يبقي دمعا في العيون
ولايسعنا الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
https://www.youtube.com/watch?v=x0DPmnvkFlw