المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لتعيش سعيداً أقتل هؤلاء !!


الشنفره
2008-01-18, 08:48 PM
الفراغ والوحدة

عندما يشعر الإنسان بالوحدة تتداخل عليه الأفكار وتتشابك علية الأمور
فيتعكر مزاجه في الغالب ولذلك في هذا الوقت بالذات تفكيره يزيد من حدة تعقيدها..

ولذلك الوحدة أن اقترن معها السلبية في التفكير فهي قاتلة فاقتلها !
ولكن في حالة الوحدة والتفرد مع الله سبحانه وتعالى لمحاسبة النفس وتهيئتها
لتقبل أمور الحياة المتغيرة والطارئة ... في هذه الحالة فقط أنصح بها .


الأحزان والهموم

إن كنت تحمل من الهموم جبال ومن الأحزان مثلها فتذكر أنك تؤجر
على ذلك إن صبرت واحتسبت الأجر من الله فاقتل الحزن المميت
الذي يحثك على البكاء دائماً بسبب ومن غير سبب هذه الأحزان تستحق القتل فاقتلها.

الكبرياء والعلو

إذا وجدت نفسك ذو منصب وذو حسب ونسب عريق ومن عائلة ثرية
فتذكر إخوانك الفقراء المحتاجين إليك فإن كنت تراهم مجرد فقراء
ويستحقون المعاناة التي هم بها لتبقى أنت الأغنى والأهم في هذا العالم
فكبرياؤك وعلوك هنا قاتلين فاقتلهما !

الأنانية والغرور

كلمتان لمعنى واحد!! .......
الغرور هو نهاية الشخص فاحذره والأنانية نهاية النهاية .
فكن حذراً وتذكر أن الإيثار أجمل عطاءً
إن كنت تملكه فإن لم يكن فتعلمه واقتل الأنانية والغرور...نعم اقتلهم !

الحقد والحسد

نارين كل منهما أشد من الأخرى فالحقد شيء دفين بالقلب
يتولد بالتصرفات وبالتعامل .إنه شر ونار تهلك صاحبها فحاول التخلص منها بشتى الطرق
الحقد قاتل لصاحبه فاقتله

أما الحسد فهو مرض عضال يجبر صاحبه على الموت البطيء
فهو لا يرتاح برؤية غيره سعيداً ومتنعماً بل يريد كل شيء لنفسه ولنفسه فقط !
تخلص منه بقول ما شاء الله وبارك الله له فيما أعطاه
وكرر من قول اللهم لا حسد اللهم لا حسد
الحسد مرض عضال قاتل لصاحبه فاقتله


سطور أعجبتني ..فنقلتها لكم ...اتمنى أن تنال رضاكم ...

الهاشمي
2008-01-19, 11:44 AM
اخي الشنفره اشكرك على هذه المعلومات القيمه نعم يجب علينا ان نتجنب هذه الامور لكي نعيش حياه طبعيه خاليه من المشاكل تقبل مروري اخي الشنفره

الهاشمي
2008-01-19, 11:46 AM
اخي الشنفره اشكرك على هذه المعلومات القيمه نعم يجب علينا ان نتجنب هذه الامور لكي نعيش الحياه الطبعيه الخاليه من المشاكل تقبل مروري اخي الشنفره

الحنش
2008-01-19, 01:59 PM
رسالة إلى مــهــمــوم


الحمد لله تعالى ولي الصالحين، رب العالمين، و مجيب دعوة الداعين، و الصلاة و السلام على صفوة المرسلين، و قدوة الناس أجمعين و على الآل و الأصحاب أقمار الدين و زينة المتقين :

هذه رسالة أرسلها... إلى كل من أحاطه الملل في حياته، و سكن القلق عيشُه في صباحه و مسائه
أرسلها... إلى كل من بارت عليه الحيل و ضاقت به السبل
أرسلها ... إلى كل من فنيت آماله ، و أوصدت الأبواب في زمانه
أرسلها ... إلى كل من ضاقت عليه الأرض بما رحبت، و ضاقت عليه نفسه بما حملت
أرسلها ... إلى كل من تربى في فكره الوساوس، و زاد في منسوب عيشِه الدسائس
أرسلها ... إلى كل من ذاق طعم الهم ، و تجرع كأس الغم
أرسلها ... إلى كل من اضطربت مشاعره ،و احترّت أعصابه
أرسلها ... إلى كل من تأخر عليه الفرج ، و يأس مِن من بيده مفاتيح الفرج
أرسلها ... إلى كل من لامه اللائـــــــمين ، و عذله العــــاذلين
أرسلها ... إلى كل عاطل عن العمل ، و ذاق طعم الملل و الكسل
أرسلها ... إلى كل من واجهته الصعاب، و ترعرع في نفسه راسب الاكتئاب
أرسلها... إلى كل من خاف من المستقبل ، و انزعج من كابوس الماضي
أرسلها... إلى كل من أصيب بعاهة في جسده، و أصيب بالقرحة و مرض القلب
و كل مرض نغص عيشُه
أرسلها ... إلى كل من عانى و عانى من جفاء و قسوة ولده
أرسلها ... إلى كل من عانى و عانى من جفاء و قسوة والده
أرسلها ... إلى كل شاب صدره أضيق من سمِّ الخياط
أرسلها ... إلى كل شاب تصرمت حياته بين كل ذنب و حرام ،
و فقد الأنس بالعليم العلام
أرسلها ... إلى كل شاب عاش بين صفحات الاكتئاب، و ضاقــــــت
عليه الأحوال من كل باب
أرسلها ... إلى كل فتاة أحسَّت بالعنوسه، و فقد الزواج
أرسلها... إلى كل امرأة انهار زواجها ، و فقدت حلاوة العيش و نعيم الزواج
أرسلها ... إلى كل فتاة لم تنعم بالحياة ، و لم تتلذذ بطعم الإيمان
إليكم أيها المسلمون... إليكم هذه الرسالة طرزتها بالود و الوفاء، جملتها بكل مايزيل العناء بإذن العليم العلام ....
ياالله ... ياالله ... ياالله ...

و لقد ذكرتك و الخطوب كـــــــــــــــواحِلٌ *** ســودٌ و وجهُ الدهــــــــــــــــــرِ أغــبرُ قــاتِمُ
فهتفت في الأســـــــــــحار باسمكِ صارخاً *** فإذا مُحيا كُـــلَّ فَجــــــــــــــرٍ بَاسِــــــمُ

ياالله .. قلت و قولك الحق {قل الله ينجيكم منها و من كل كرب}
ياالله .. قلت و قولك الحق {قل من ينجيكم من ظلمات البر و البحر}
ياالله.. قلت و قولك الحق {أليس الله بكاف عبده}
مهما رسمنا في جلالك أحرُفاً
قُدسيةً تشــــــــدو بها الأرواحُ
فلأنت أعظمُ و المعاني كلها
يارب عند جلالكم تَنداحُ
أيها المهموم :
بقربي تعال .. و سبِّح المُتعال..

أيها المهموم :

... افهم ما أقول ، و ترجم كل ما تقرأُ على أرض واقعك ، و ليكن لديك وعياً في هذه الحياة،ولا تُصيُّرُك التوافه إلى الحضيض، و حقق السعادة في دنياك و آخرتك .

أيها المهموم :
اصبر و ما صبرك إلا بالله ،
استقبل المكارة برحابة صدر ....
استقبل الهموم و الغموم بقوة و شجاعة تناطح السحاب ....
فهل أوجد العلماء
و هل أوجد الحكماء و الأطباء
حلاً للأزمات و المصائب غير الصبر؟!
اصبر يا مهموم فالله يقول { اصبروا و صابرو }
اصبر يا مهموم فالله يقول {اصبر و ما صبرك إلا بالله }
اصبر يا مهموم فمحمد صلى الله عليه و سلّم يقول ( إن الله إذا أحبَّ قوماً ابتلاهم )
اصبر مهما داهمتك الخطوب
اصبر مهما أظلمت أمامك الدروب
فإن مع العسر يسر ...
و إن مع الكرب فرج ...

أيها المهموم :
من الذي يفزع إليه المكروب
من الذي يستغيث به المنكوب
من الذي تصمد إليه الكائنات
إنه الله لا إلــــــــــه إلا هو

حقٌ علي و عليك أن ندعوه في الشِّدة و الرخاء
حق علي و عليك أن ننطرح على عتبات بابه سائلين ... باكين ... ضارعين ... منيبين
{أمن يجيب المضطر إذا دعاه }
الله قريب
الله سميع
الله مجيب
يجيب المضطر إذا دعاه

يا مهموم
يا مهموم
يا مهموم
يا مغموم ...

مد يديك ...
ارفع كفيك ...
اطلق لسانك ...
أكثر من طلبه ...
بالغ في سؤاله ...
ألِحّ عليه ...
ألزم بابه ...
انتظر لطفه ...

أيها المهموم :
إذا أصابك مايُهِمُّك ...
ونزلت عليك النوازل ...
وأصابتك الملمات ...
وقهرك الرجال ...
وفشلت في الأعمال ...
فلا تغضب ...
و لا تجزع ...
و لا تنهر أهلك ...
و لا تشتكي على أحد ...
و لا تجعل شدّة المصيبة على أبيك أو على ولدك أو على أخيك أو على سيارتك
و لكن قل

الحمد لله ...
قل
الشكر لله ...
قل
قدر الله و ما شاء فعل ...
ما أصاب من مصيبة في الأرض و لا في أنفسكم ، إلا في كتابٍ من قبل أن نبرأها

و قال محمد رسول الله
عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له و إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له

إذن
استسلم للقدر ...
لا تتسخط ...
لا تتذمر ...
اعترف بالقضاء و القدر ...
و ليهدأ بالك ...
و لا تقل لو أني فعلت كذا لكان كذا و كذا و لكن قل قدر الله و ما شاء فعل ...

أيها المهموم :

قد يكون همك بسب فراغك القاتل أو العطالة عن العمل ...
و لكن ...
تذكر نعمة الله عليك
يكفيك أنك مسلم ...
يكفيك انك مؤمن ...
يكفيك أنك تصلي ...
يكفيك أن حواسك غير معطّلة ...
يكفيك الأمن و الأمان ...
يكفيك أنك قادر على العمل و إن لم تتيسر لك ظروف العمل ...
يكفيك انك في صحة وعافية دائمة ....

فانظر لمن ملك الدنيا بأجمــعها *** هل راح منها بغير القطن والكفن

أيها المهموم :
سوف أدلك على واسطة تحقق لك كل ما تريد ...
و لكن إذا نويت الدخول عليه

فتهيأ تهيأًً كاملا و التزم بالشروط التي يجب إحضارها إليه من أجل أن يقبل ما عندك
ثم بعد ذلك
أدخل عليه

فهو يفتح أبوابه لك كل ليل لكي يقبل طلبات المحتاجين ....

ثم أرسل له برقية مباشرة بينك و بينه حتى تخرج من عنده بثقة كاملة في الحصول على المطلوب وصدقني أن هذا الواسطة سوف تحقق لك من طلبك إحدى ثلاث أشياء ....

من هو هذا الواسطة لكي نذهب إليه هذه الليلة
إنه ملك الملوك ....
إنه رب الوزراء ....
إنه إله الرؤساء ....
إنه الله ...
إنه الله ...

إنه الله الذي أمره بين الكاف والنون ....
{إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون}

فاستعد قبل الدخول عليه سبحانه عز وجل ...

فرغ قلبك من الشهوات ...
و التزم بشروط إجابة الدعاء ...
فإن الله لا يقبل من قلبٍ غافلٍ لاه ...
حقق شرط أكل و شرب الحلال ...
فأنى يستجاب لآكل الحرام

بعد ذلك أدخل عيه لوحدك في ظلمة الليل ...
أدخل عليه في ذلك الوقت الذي ينام فيه أهل الوساطة الذين نتعلق بهم ...

و لكن ...
ما نام الذي ما تنام عينه ...
ما نام الحي القيوم ...
يقول للعباد ...
يقول للشباب ...
يقول للعاطلين ...
هل من سائلٍ فأعطيه ...
...هل من داعٍ فأستجيب له ....

هل من مستغفر فأغفر له ...
نعم أليس الله سبحانه فرج الكرب عن أيوب ...
أليس الله سبحانه ألان الحديد لداود ...
أليس الله سبحانه فلق البحر لموسى ...
أليس الله سبحانه جعل النار برداً وسلاماً على إبراهيم ...
أليس الله سبحانه شق القمر لمحمد ...

لا إله إلا الله
سافر الناس يتوسطون بالناس و نسو رب الناس ...

لا إله إلا الله
في هذا الوقت قدم ما لديك على ربك ...

ادع ربك ...
ناده ...
اسأله ...
استغفر منه ...
استغفر منه ...
استغفر منه ...

ثم إذا فرغت من دعائك له ،فإنك سوف تفوز بإحدى ثلاث أشياء

إما أن يحقق لك طلبك ...
و إما أن يدِّخر لك يوم القيامة بشيء أفضل بكثير و كثير مما تطلبه في هذه الدنيا ...
و إما أن يدفع الله بهذا الدعاء بلاءً ينزل ُ عليك من السماء ....

إذا اشتملت على اليأس القلوب *** وضاق بها الصــــدر الرحيب
وأوطنت المكاره واطمــــأنـــت *** وأرست في أماكـــنــها الخطـــوب
ولم تر لانكشاف الضر نفعا *** وما أجدى بحيلته الأريـــــــب
أتاك على قنوط منــــك غوثٌ *** يمُنُّ بها اللطيف المستجـــيب
وكل الحادثات وإن تنــــاهت *** فموصــــول بها فرج قريب

أيها المهموم :
أذا ضاق صدرك ...
و صعب أمرك ...
و كثر مكرك ...
و أظلمت في وجهك الأيام ...

فعليك بالصلاة ....
عليك بالصلاة ....
عليك بالصلاة ....
{يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر و الصلاة }

سبحان الله الصلاة هي مستشفى تداوى البشر من السقم و تشرح الصدر من الهم و الغم
،فكان الرسول في المهمات العظيمة يشرح صدره بالصلاة ،
وك ان العظماء يحاطون بالنكبات ،فيفزعون إلى الصلاة ، فيفرج الله عنهم .

أيها المهموم:
اعلم ...
ثم اعلم ...
ثم اعلم ...
أن قلة التوفيق ...
و فساد الرأي ...
و خفاء الحق ...
و فساد القلب ...
و إضاعة الوقت ...
و الوحشة بين العبد و بين ربه ...
و منع إجابة الدعاء ....
و قسوة القلب ...
و محق البركة في الرزق ...
و حرمان العلم ...
و لباس الذل ...
و ضيق الصدر ...
و طول الهم ...
و الابتلاء بقرناء السوء ...
تنشأ
وتتولد

.... ... من المعصية و الغفلة عن ذكر الله .... ...

فالله الله في ترك الذنوب ....
الله الله في ترك الذنوب ....
فالله الله في ترك الذنوب ....
كلنا نعرف الحلال و الحرام ...
و لكن السعيد
من فعل الحلال و ترك الحرام
و الشقي منا
من فعل الحلال و فعل الحرام

فتب إلى الله و ارجع إليه و اسمع الآيات التي تقوي من رجائك،وتشد عضدك ، وتزرع في النفس التفاؤل وعدم القنوط
قال الله {قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم }
وقال الله {والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون}
وقال الله {ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيما}

أيها المهموم :
إن سِرَّ أسباب راحة البال ...
وهدوء الجنان ...
هو الاستغفار ...

يقول ابن تيميه :
إن المسألة لتغلق علي ،فأستغفر الله ألف مرة ، أكثر أو أقل فيفتحها الله علي .
قال الرب:{ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيم }

أيها المهموم :
أبشر باللطف الخفي ...
أبشر بالأمل المشرق ...
أبشر بالمستقبل الحافل ...
فقد آن أن تداوي شكك باليقين ...
قدآن أن تقشع عنك غياهب الظلام بفجر صادق ...
آن أن تقشع مرارة الأسى بحلاوة الرض ...
أبشر أيها المهموم ... بصبح يملؤك نورا ...

أيها المهموم ...اطمئن فإنك تتعامل مع اللطيف بالعباد و الرحيم بالخلق
.
أيها المهموم ... اطمئن فإن العواقب حسنه ،و النتائج مريحة ، و الخاتمة كريمه

لمعت نـــــارهم وقد عســــعـــس الليـــ ــــل ومل الحادي وحــار الدلـيــل
فتـــأملتـــها وفكــــري مــــن البـــيــ ــــن عليـــل وطــــرف عيـــني كليـل
وفــــؤادي ذاكــــ الفــــؤاد المعـــنى وغـــرامي ذاكـــ الغــرام الدخيل
وســألـــنا عن الوكــــيل الــمـــرجى للـــملمات هــــــل إلــــيه ســــبيل
فوجــدناه صاحـــب المــلك طــــرا أكـــرم المجــــزلين فرد جليـــل

أيها المهموم:

هدئ أعصابك بالإنصات إلى كتاب ربك ، أنصت إلى تلاوة ممتعه حسنه مؤثره من كتاب الله تسمعها من قارئ جيد حسن الصوت ، أو اقرأ كتاب الله العظيم الذي هجره بعض الناس ، اقرأ هذا الكتاب ، وتدبره ورتله ، فإن ذلك يفضي على نفسكَ

السكينة
والراحة
والطمأنينة

قال تعالى/
الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنُ القلوب

هذه رسالتي بإختصار

أرجوا أني قد عالجت بهذه الرسالة ولو بشيء بسيط من همك ....
يامن هو عالم بالسرائر ...
يامن هو مطلع على مكنونة الضمائر ...
فرَّج همَ المهمومين من المسلمين ...
وفرج كرب المكروبين ....
إنك على كل شيء قدير ....

منــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ قـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـول

اعصار الجنوب
2008-01-21, 02:40 AM
جزاكم الله خير اخوي الشنفره والحنش

Dhala Software
2008-01-21, 12:32 PM
http://img247.imageshack.us/img247/7724/h18dw3.gif

الشنفره
2008-01-23, 10:04 PM
اخي الشنفره اشكرك على هذه المعلومات القيمه نعم يجب علينا ان نتجنب هذه الامور لكي نعيش الحياه الطبعيه الخاليه من المشاكل تقبل مروري اخي الشنفره
ال شكر اخي الهاشمي
على مرورك الطيب

الشنفره
2008-01-28, 12:20 PM
اخوي الحنش بارك الله فيك مشاء الله عليك
الى الامام