الدعاسي
2009-07-12, 11:20 PM
الكويت – لندن " عدن برس " خاص : 12 – 7 – 2009
أبلغت مصادر خاصة في الكويت " عدن برس " أنه وفي الفترة الأخيرة لوحظ ازدياد عدد سائقي التاكسي في العاصمة الكويتية من الشماليين ، كما لوحظ أيضا عدد منهم بجانب السفارة اليمنية ليلا وهي عبارة عن فيلا في منطقة الجابرية ، ورجحت المصادر قيام هؤلاء اليمنيين بممارسة مهن تهريب عبر موظفين في السفارة اليمنية مثل تهريب القات الذي يعد محظورا في الكويت ومربحا جدا للمهربين.
واستغربت المصادر قيام شماليين بممارسة مهنة سياقه التاكسيات في الكويت كونها مهنة غير مربحة كثيرا نظرا لكثره سيارات الأجرة هناك ، ورجحت المصادر أن يكون لسائقي التاكسيات اليمنيين في الكويت مهنة أخرى غير معروفة ويتم استخدام التاكسيات للتمويه فقط .
وقالت المصادر أن عملية تهريب منظمة للقات اليمني تتم في الكويت هذه الأيام وبشكل واسع ، وهي عملية مربحة للغاية ، وأوضحت المصادر أن ما يباع في اليمن بـ 500 ريال فقط يتم بيعه في الكويت بـ 7 دينار أي ما يساوي 5000 ريال بفائدة قدرها 4500 ريال ، ولم تستبعد المصادر أن تتم عملية التهريب المنظمة للقات عبر موظفين يمنيين في السفارة اليمنية بالكويت ، مستخدمين التسهيلات المتعارف عليها دوليا في المطارات بعدم تفتيش المحتويات الخاصة بالبعثات الدبلوماسية بين أي دولتين ترتبطان بعلاقات دبلوماسية.
http://i291.photobucket.com/albums/ll284/alashourtaxi/taxi.jpg
أبلغت مصادر خاصة في الكويت " عدن برس " أنه وفي الفترة الأخيرة لوحظ ازدياد عدد سائقي التاكسي في العاصمة الكويتية من الشماليين ، كما لوحظ أيضا عدد منهم بجانب السفارة اليمنية ليلا وهي عبارة عن فيلا في منطقة الجابرية ، ورجحت المصادر قيام هؤلاء اليمنيين بممارسة مهن تهريب عبر موظفين في السفارة اليمنية مثل تهريب القات الذي يعد محظورا في الكويت ومربحا جدا للمهربين.
واستغربت المصادر قيام شماليين بممارسة مهنة سياقه التاكسيات في الكويت كونها مهنة غير مربحة كثيرا نظرا لكثره سيارات الأجرة هناك ، ورجحت المصادر أن يكون لسائقي التاكسيات اليمنيين في الكويت مهنة أخرى غير معروفة ويتم استخدام التاكسيات للتمويه فقط .
وقالت المصادر أن عملية تهريب منظمة للقات اليمني تتم في الكويت هذه الأيام وبشكل واسع ، وهي عملية مربحة للغاية ، وأوضحت المصادر أن ما يباع في اليمن بـ 500 ريال فقط يتم بيعه في الكويت بـ 7 دينار أي ما يساوي 5000 ريال بفائدة قدرها 4500 ريال ، ولم تستبعد المصادر أن تتم عملية التهريب المنظمة للقات عبر موظفين يمنيين في السفارة اليمنية بالكويت ، مستخدمين التسهيلات المتعارف عليها دوليا في المطارات بعدم تفتيش المحتويات الخاصة بالبعثات الدبلوماسية بين أي دولتين ترتبطان بعلاقات دبلوماسية.
http://i291.photobucket.com/albums/ll284/alashourtaxi/taxi.jpg