دختر شايب
2015-07-11, 10:34 PM
اتخذ الملك الراحل / الملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله قراراً يقضي بتعليم البنات رغم المعارضة من بعض أولياء الأمور لهذا التوجه و لهذا القرار و ترك أمر التعليم للأباء في ما يرؤونه مناسباً بدون أن يفرض عليهم فرض أو قانون اجباري لذلك و منهم من استجاب و سمح لبناته لذهاب الى المدارس و منهم من رفض ,, بعد عدة سنوات وجدت بعض الأسر بأن بناتها على وشك التخرج من الثانوية و الدخول إلى الجامعة في حين بعض من بنات عمهن او من أقاربهن لا يقرأن و لا يكتبن و بعضهن في الابتدائية أو الإعدادية ممن تدارك أبائهن بعد سنوات بسيطة أهمية التعليم و هنا حدثت فروقات أجتماعية أقتصادية كبيرة في التوظيف و المناصب و أولوية في الزواج و غيرها !!!!
في عهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله حدث غياب لدور السعودي و كان هذا الغياب واضحاً نظراً لكبر سنه و مرضه و طيبة قلبه او أي شيء أخر يمكن أن يُقال فيه و لكن في النهاية حدث غياب و كاد هذا الغياب أن يعصف بالمنطقة برمتها مع ظهور دول تتربص بالمنطقة و بالسعودية تحديداً و لا تريد الخير لها و بدأت نتائجها تظهر منذ ثلاثة سنوات الأخيرة بشكل واضح في العراق و سوريا و مصر و تبجح الإيرانيين بأن صنعاء عاصمة العربية الرابعة تسقط بيدنا و الخامسة في طريقها الى السقوط و يقصدون الرياض !!!!
حاولت قدر الإمكان تبسيط الفكرة من خلال هذه القصص و أمثلة و لتقريب الصورة قدر المستطاع و الهدف منها التنبيه لسعودية و لدول مجلس التعاون بأن أي تأخير بعد الآن في عودة دولة الجنوب العربي ستكلف المنطقة الكثير و الكثير و أن الاحداث القادمة مليئة بالمفاجآت و من كثرة الاحداث بحيث يصبح فيها الحليم حيران و تحتاجون خلال سنوات القليلة القادمة من يسند ظهركم إن حدثت حرب في الخليج لا سمح الله و لا استبعد أن يبدأ الجيش اليمني في الحشد على حدودكم و أنتم مشغولون في حرب جديدة و إن محاولات البعض منكم تجاوز القضية الجنوبية منذ 2011 أوصل المنطقة الى حرب ضروس في 2015 و أن اعتمادكم على الاوغاد في الرياض من المتيمننين أو على من تغدقون عليهم أموالكم من أربعين سنة في لحظة أصبحوا أعداءكم و يعملون على إفشالكم بشتى الطرق !!!!
إن عودة دولة الجنوب العربي أصبحت ضرورة و أمراً مُلحاً للاستقرار في هذه المنطقة الحيوية من العالم و إن أي تأخير سيكون له تبعات مدمرة على الجنوب العربي و اليمن و السعودية و المنطقة كلها و أترك لكم الحقائق و الوقائع كما هي و في النهاية الأمر لله ثم متروك لكم !!!! تحياتي لكم جميعاً
في عهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله حدث غياب لدور السعودي و كان هذا الغياب واضحاً نظراً لكبر سنه و مرضه و طيبة قلبه او أي شيء أخر يمكن أن يُقال فيه و لكن في النهاية حدث غياب و كاد هذا الغياب أن يعصف بالمنطقة برمتها مع ظهور دول تتربص بالمنطقة و بالسعودية تحديداً و لا تريد الخير لها و بدأت نتائجها تظهر منذ ثلاثة سنوات الأخيرة بشكل واضح في العراق و سوريا و مصر و تبجح الإيرانيين بأن صنعاء عاصمة العربية الرابعة تسقط بيدنا و الخامسة في طريقها الى السقوط و يقصدون الرياض !!!!
حاولت قدر الإمكان تبسيط الفكرة من خلال هذه القصص و أمثلة و لتقريب الصورة قدر المستطاع و الهدف منها التنبيه لسعودية و لدول مجلس التعاون بأن أي تأخير بعد الآن في عودة دولة الجنوب العربي ستكلف المنطقة الكثير و الكثير و أن الاحداث القادمة مليئة بالمفاجآت و من كثرة الاحداث بحيث يصبح فيها الحليم حيران و تحتاجون خلال سنوات القليلة القادمة من يسند ظهركم إن حدثت حرب في الخليج لا سمح الله و لا استبعد أن يبدأ الجيش اليمني في الحشد على حدودكم و أنتم مشغولون في حرب جديدة و إن محاولات البعض منكم تجاوز القضية الجنوبية منذ 2011 أوصل المنطقة الى حرب ضروس في 2015 و أن اعتمادكم على الاوغاد في الرياض من المتيمننين أو على من تغدقون عليهم أموالكم من أربعين سنة في لحظة أصبحوا أعداءكم و يعملون على إفشالكم بشتى الطرق !!!!
إن عودة دولة الجنوب العربي أصبحت ضرورة و أمراً مُلحاً للاستقرار في هذه المنطقة الحيوية من العالم و إن أي تأخير سيكون له تبعات مدمرة على الجنوب العربي و اليمن و السعودية و المنطقة كلها و أترك لكم الحقائق و الوقائع كما هي و في النهاية الأمر لله ثم متروك لكم !!!! تحياتي لكم جميعاً