سيف العدل
2009-07-04, 04:08 AM
أشهر عصابة في التاريخ ,, تمتلك جيش وأمن وأسم دوله !!
بسم الله الرحمن الرحيم ...
نذكر أن الرئيس علي سالم البيض اثنا حرب احتلال الجنوب عام 94م ..وصف النظام اليمني بقيادة علي صالح ..
بعصابة بيت آل لحمر وقال أن تلك العصابة تعتبر نفسها هي الشعب والوطن والثروة وليس لأحد أن يساءل العصابة الاحمريه عن الأموال ألعامه .. وان مفتاح حزينة ألدوله اليمنية بيد علي صالح ،، يكتب لمن أرأد ((مرو)) أي آمرو ...
ولنا في استقالة فرج بن غانم رحمه الله .خير دليل ...
والحقيقة قليل من اهتم بوصف الرئيس علي سالم البيض لمجموعة نظام الجمهورية العربية اليمنية بالعصابة ..أو بعصابة بيت آل لحمر كما قالها ..
لربما البعض وضع الأمر في سلة المماحكات السياسية ..التي كانت تسود الأجواء اليمنية الجنوبية
أنا ذاك ..
إلا انه بعد مرور الوقت ,, وبعد أن تكشفت الحقائق وبانت الوجوه على طبيعتها .وعايش الناس الواقع كما هو عليه .اتضح أن الرئيس علي سالم البيض ذو حنكه ولم يكن يكايد أو يماحك احد بل قالها من صدق المعايشة ورؤية الحقيقة بعد تجربه عن قرب مع تلك العصابة .... التي حكمة اليمن والجنوب بعد عام التسعين لثلاثين عام ..
ولاشك اتضح للكثيرين وخاصة من شعب الجنوب أن النظام والقانون والوحدة والديمقراطية والأمن والاستقرار الذي يتحدثون به صبح ومساء ...ما هو إلا اكذوبه مثلها مثل أكذوبة الاحتلال للجنوب الذي يسمونه وحده ...
وان حديثهم عن القانون والنظام والديمقراطي وهم +وهم .. وانه فقط سند وملاذ لهم من اجل حمايتهم . والبطش فيمن يفكر بالوصول الى تلك العصابه .. يحيونه ويميتون حسب ما تقتضيه حاجتهم ..
انظر ..
هناك جيش وحرس الجمهوري وامن عام ومخابرات وحرس خاص وامن مركزي وامن وطني و و و الخ ..
وهناك أموال هائل تنفق على العساكر وعلى الاسلحه والعتاد ..
كل هذا فهل توفر الامن الخاص بالواطن ؟؟؟وهل استطاعت تلك الجيوش .. أن تنهي الثار بين القبائل ؟؟ او تؤمن حدود وطنهم ؟؟؟الجواب بدون شك .. بالنفي ..
أذن لأجل من ؟؟ .. ولحماية من تلك الجيوش؟؟
المواطن لا تحميه والوطن كما رئينا الأشاوس ينقادون مغمي على أعنيهم ولم يرو النور ألا في أسمره بأرتيرياء وحادثة جزيرة فرسان الخ ..فلو كانت خلف هذه الجيوش قيادة عسكريه ودوله بما تعنيه ألكلمه كان حصل ما حصل .؟؟؟؟
باختصار تقولها الحقائق وليس نحن فحسب ..أنها لأمن و حماية العصابة الاحمريه الحاكمة للجمهورية العربية اليمنية ..
ونعلم جميعاً سواء كان يمنيين أو جنوبيين أن المواطن يقتل ويسلب وينهب على بعد أمتار من الأمن والجيش وكل أجهزت المخابرات .. ولا احد من تلك العساكر يحرك ساكن .. بينما نرى الوضع يتغير عندما يكون الامر متعلق بالجنوب .. فهناك من يختطف ويقمع ويتقل ويسجن ويعذب ،، في شعب الجنوب المسالم . بدون رحمه وبدون شفقه .. لا لسبب ألا لأن شعب الجنوب يطالب بوطنه المحتل والذي نعرف نحن وتلك العصابة أن نهايتها تبداء من الجنوب ...
وهنا سأذكر حادثه حدثت في محافظة شبوه ..ليس للحصر ...
كانوا قبائل يرمون بعضهم البعض بالسلاح وكان الرصاص الذي يرتفع يصيب ,, بيوت العسكر والأمن والمخابرات العسكريه اليمنية التي لاتبعد كثيراً عن موقع المشكلة القبلية .....
وظن المواطنين أنها في صالح القبيلتين إذ لابد أن يتحرك قائد الأمن أو المحور ومخابراته العسكرية
الموجودة ((خطاء )) بين بيوت المواطنين وفي العاصمة عتق .........
((على فكره لم نسمع أن الاستخبارات العسكرية توجد في المدن الرئيسية إلا في اليمن ونظام العصابة ..))
فمر الوضع وكأن ألأمر لا يعنيهم .بل نصحو عساكرهم بالنزول إلى الأدوار السفلية من سكنهم
حتى لا يتعرضوا لأي أذى..
وعندما لم يرى بعض ابنا شبوه .أي ردة فعل أو تحرك من الامن ,,,.ذهبوا لقائد العسكري
في العاصمه عتق ..
تخيلوا ماذا كان الرد ؟؟؟؟
أجابهم قائد الأمن... هذا ليس من اختصاصنا ,,هذا ثار بين القبائل .!!!وكان القبائل ليس مواطنين ..
وعندما أصر بعض فاعلي الخير مذكرين القائد بواجبه في حفظ الأمن والاستقرار للمواطنين ..
وبعد مشاورات واخذ وعطاء وتدخلات ...كان جوابه لهم التالي ..
..تخيلوا ماذا كان ؟؟؟؟؟؟
لقد قال لهم ,,,
طيب من سيدفع حق الطقم والعسكر الذي سيذهبون ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
. فما كان من احد الحاضرين ألا أن لعنه ولعن اليوم الذي أتاء فيه .. وقال لعنكم الله يا مرتزقة انتم ك..........
قم انأ سأدفع المبلغ ...
انتظروا لم تنتهي ألقصه هذه فقط موافقة مبدئية ...
عاد القائد للتفاوض على المبلغ واشترط سداده حالاً (( مع اشتراط الغداء وتخزينه القات على حساب المواطن الفاعل خير ))..!!!!!!!تخيلوا إلى أين نحن سائرون والى أين وصل الانحطاط الأخلاقي لأمن العصابة الاحمريه ..؟!
ومع ذلك قبل فاعل الخير بكل الشروط ودفع المبلغ كاملاً ..وكأنه سيشتري حل القضية من هؤلا المصورين بشر
بشرى لقد تحركت الأشاوس وركبوا الأطقم .. وهناك وصلو بين المتخاصمين ...
وطالبوهم بوقف إطلاق النار والتحرك معهم إلى القيادة ..
فرد عليهم احد رجال القبائل المتخاصمين العاديين ..
وقال لهم عودوا عند من أرسلكم وإلا سوف نرميكم .. فما كان منهم ألا أن استداروا بسياراتهم بكل هدؤ وراحة بال وعادو أدراجهم ..وكأنهم متفقين مع قائدهم على ذلك ... وعند مطالبة الشخص فاعل الخير بالعودة والفصل بين القبائل
قالوا(( ما تشتينا نفعل يا خبير ليس عندنا أوامر بإطلاق النار اهجع لك. ؟؟))!!!
وذهب المبلغ .. . وذهب الرجل إلى بيته يندب حظه وحظ شعب الجنوب كله ...ويلعن اليوم الذي أتت فيه تلك العصابة الاحمريه.وعساكرها الخاصة الى الجنوب ...
وألان هل تعلمون كم عدد الضحايا ؟؟؟ خمسه قتلى وجريحين ولا تزال المشكلة قائمه ........لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل في عصابة آل لحمر .
من هذه القصة أو المساه التي هي من عدة مآسي تقع يومياً في شبوه وغيرها من محافظات الجنوب العربي .. والتي لو تحدثنا عنها كلها لملئت صحف الدنيا .ولقشرة منها أبدان الأعداء قبل الأصدقاء ..
أنها من جرائم تلك العصابة الاحمريه ... ..
من هذا وذلك نستخلص.. انه لزاماً على المواطن أن يستأجر العسكر وسياراتهم ...من العصابة التي تسمى دوله ..لعلها توفر(( وهم )) الأمن .للمواطن ..
في الوقت الذي هي من تزرع الفتن بين المواطنين والقبائل ..لغرض الارتزاق ...كما أسلفنا ..ولأجل الفتن بن المواطنين وخاصة بين ابنا شعب الجنوب ...
ورداً على أدعاتهم ...نقول نعم كان النظام في الجنوب يتقاتل كل خمس سنوات ..
ولكن هل تعلمون أننا بسببكم واحتلالكم المسمى وحده .. أننا نتقاتل كل يوم ؟؟
أبو أبداع
بسم الله الرحمن الرحيم ...
نذكر أن الرئيس علي سالم البيض اثنا حرب احتلال الجنوب عام 94م ..وصف النظام اليمني بقيادة علي صالح ..
بعصابة بيت آل لحمر وقال أن تلك العصابة تعتبر نفسها هي الشعب والوطن والثروة وليس لأحد أن يساءل العصابة الاحمريه عن الأموال ألعامه .. وان مفتاح حزينة ألدوله اليمنية بيد علي صالح ،، يكتب لمن أرأد ((مرو)) أي آمرو ...
ولنا في استقالة فرج بن غانم رحمه الله .خير دليل ...
والحقيقة قليل من اهتم بوصف الرئيس علي سالم البيض لمجموعة نظام الجمهورية العربية اليمنية بالعصابة ..أو بعصابة بيت آل لحمر كما قالها ..
لربما البعض وضع الأمر في سلة المماحكات السياسية ..التي كانت تسود الأجواء اليمنية الجنوبية
أنا ذاك ..
إلا انه بعد مرور الوقت ,, وبعد أن تكشفت الحقائق وبانت الوجوه على طبيعتها .وعايش الناس الواقع كما هو عليه .اتضح أن الرئيس علي سالم البيض ذو حنكه ولم يكن يكايد أو يماحك احد بل قالها من صدق المعايشة ورؤية الحقيقة بعد تجربه عن قرب مع تلك العصابة .... التي حكمة اليمن والجنوب بعد عام التسعين لثلاثين عام ..
ولاشك اتضح للكثيرين وخاصة من شعب الجنوب أن النظام والقانون والوحدة والديمقراطية والأمن والاستقرار الذي يتحدثون به صبح ومساء ...ما هو إلا اكذوبه مثلها مثل أكذوبة الاحتلال للجنوب الذي يسمونه وحده ...
وان حديثهم عن القانون والنظام والديمقراطي وهم +وهم .. وانه فقط سند وملاذ لهم من اجل حمايتهم . والبطش فيمن يفكر بالوصول الى تلك العصابه .. يحيونه ويميتون حسب ما تقتضيه حاجتهم ..
انظر ..
هناك جيش وحرس الجمهوري وامن عام ومخابرات وحرس خاص وامن مركزي وامن وطني و و و الخ ..
وهناك أموال هائل تنفق على العساكر وعلى الاسلحه والعتاد ..
كل هذا فهل توفر الامن الخاص بالواطن ؟؟؟وهل استطاعت تلك الجيوش .. أن تنهي الثار بين القبائل ؟؟ او تؤمن حدود وطنهم ؟؟؟الجواب بدون شك .. بالنفي ..
أذن لأجل من ؟؟ .. ولحماية من تلك الجيوش؟؟
المواطن لا تحميه والوطن كما رئينا الأشاوس ينقادون مغمي على أعنيهم ولم يرو النور ألا في أسمره بأرتيرياء وحادثة جزيرة فرسان الخ ..فلو كانت خلف هذه الجيوش قيادة عسكريه ودوله بما تعنيه ألكلمه كان حصل ما حصل .؟؟؟؟
باختصار تقولها الحقائق وليس نحن فحسب ..أنها لأمن و حماية العصابة الاحمريه الحاكمة للجمهورية العربية اليمنية ..
ونعلم جميعاً سواء كان يمنيين أو جنوبيين أن المواطن يقتل ويسلب وينهب على بعد أمتار من الأمن والجيش وكل أجهزت المخابرات .. ولا احد من تلك العساكر يحرك ساكن .. بينما نرى الوضع يتغير عندما يكون الامر متعلق بالجنوب .. فهناك من يختطف ويقمع ويتقل ويسجن ويعذب ،، في شعب الجنوب المسالم . بدون رحمه وبدون شفقه .. لا لسبب ألا لأن شعب الجنوب يطالب بوطنه المحتل والذي نعرف نحن وتلك العصابة أن نهايتها تبداء من الجنوب ...
وهنا سأذكر حادثه حدثت في محافظة شبوه ..ليس للحصر ...
كانوا قبائل يرمون بعضهم البعض بالسلاح وكان الرصاص الذي يرتفع يصيب ,, بيوت العسكر والأمن والمخابرات العسكريه اليمنية التي لاتبعد كثيراً عن موقع المشكلة القبلية .....
وظن المواطنين أنها في صالح القبيلتين إذ لابد أن يتحرك قائد الأمن أو المحور ومخابراته العسكرية
الموجودة ((خطاء )) بين بيوت المواطنين وفي العاصمة عتق .........
((على فكره لم نسمع أن الاستخبارات العسكرية توجد في المدن الرئيسية إلا في اليمن ونظام العصابة ..))
فمر الوضع وكأن ألأمر لا يعنيهم .بل نصحو عساكرهم بالنزول إلى الأدوار السفلية من سكنهم
حتى لا يتعرضوا لأي أذى..
وعندما لم يرى بعض ابنا شبوه .أي ردة فعل أو تحرك من الامن ,,,.ذهبوا لقائد العسكري
في العاصمه عتق ..
تخيلوا ماذا كان الرد ؟؟؟؟
أجابهم قائد الأمن... هذا ليس من اختصاصنا ,,هذا ثار بين القبائل .!!!وكان القبائل ليس مواطنين ..
وعندما أصر بعض فاعلي الخير مذكرين القائد بواجبه في حفظ الأمن والاستقرار للمواطنين ..
وبعد مشاورات واخذ وعطاء وتدخلات ...كان جوابه لهم التالي ..
..تخيلوا ماذا كان ؟؟؟؟؟؟
لقد قال لهم ,,,
طيب من سيدفع حق الطقم والعسكر الذي سيذهبون ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
. فما كان من احد الحاضرين ألا أن لعنه ولعن اليوم الذي أتاء فيه .. وقال لعنكم الله يا مرتزقة انتم ك..........
قم انأ سأدفع المبلغ ...
انتظروا لم تنتهي ألقصه هذه فقط موافقة مبدئية ...
عاد القائد للتفاوض على المبلغ واشترط سداده حالاً (( مع اشتراط الغداء وتخزينه القات على حساب المواطن الفاعل خير ))..!!!!!!!تخيلوا إلى أين نحن سائرون والى أين وصل الانحطاط الأخلاقي لأمن العصابة الاحمريه ..؟!
ومع ذلك قبل فاعل الخير بكل الشروط ودفع المبلغ كاملاً ..وكأنه سيشتري حل القضية من هؤلا المصورين بشر
بشرى لقد تحركت الأشاوس وركبوا الأطقم .. وهناك وصلو بين المتخاصمين ...
وطالبوهم بوقف إطلاق النار والتحرك معهم إلى القيادة ..
فرد عليهم احد رجال القبائل المتخاصمين العاديين ..
وقال لهم عودوا عند من أرسلكم وإلا سوف نرميكم .. فما كان منهم ألا أن استداروا بسياراتهم بكل هدؤ وراحة بال وعادو أدراجهم ..وكأنهم متفقين مع قائدهم على ذلك ... وعند مطالبة الشخص فاعل الخير بالعودة والفصل بين القبائل
قالوا(( ما تشتينا نفعل يا خبير ليس عندنا أوامر بإطلاق النار اهجع لك. ؟؟))!!!
وذهب المبلغ .. . وذهب الرجل إلى بيته يندب حظه وحظ شعب الجنوب كله ...ويلعن اليوم الذي أتت فيه تلك العصابة الاحمريه.وعساكرها الخاصة الى الجنوب ...
وألان هل تعلمون كم عدد الضحايا ؟؟؟ خمسه قتلى وجريحين ولا تزال المشكلة قائمه ........لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل في عصابة آل لحمر .
من هذه القصة أو المساه التي هي من عدة مآسي تقع يومياً في شبوه وغيرها من محافظات الجنوب العربي .. والتي لو تحدثنا عنها كلها لملئت صحف الدنيا .ولقشرة منها أبدان الأعداء قبل الأصدقاء ..
أنها من جرائم تلك العصابة الاحمريه ... ..
من هذا وذلك نستخلص.. انه لزاماً على المواطن أن يستأجر العسكر وسياراتهم ...من العصابة التي تسمى دوله ..لعلها توفر(( وهم )) الأمن .للمواطن ..
في الوقت الذي هي من تزرع الفتن بين المواطنين والقبائل ..لغرض الارتزاق ...كما أسلفنا ..ولأجل الفتن بن المواطنين وخاصة بين ابنا شعب الجنوب ...
ورداً على أدعاتهم ...نقول نعم كان النظام في الجنوب يتقاتل كل خمس سنوات ..
ولكن هل تعلمون أننا بسببكم واحتلالكم المسمى وحده .. أننا نتقاتل كل يوم ؟؟
أبو أبداع