superman
2007-12-30, 05:29 PM
تعرفت عليها بطريقة ما من الطرق التعارف العصرية....
فقد يكون القدر هو من جعلنا نتعارف او ان لصدفة نصيبا في ذلك
تعرفت عليها وكانت طريقة تعارفنا توصف بالكلاسيكية
فقد بداءنا التعارف على بعض باعطاء كل المعلومات الخاصة بالشخصية
وكان تعارف لاينــــــــــــــبىء شيء بالنسبة لي لاني تعودت على مثل هذة التعارفات
مع تكرار الحوارات الكلامية يبداء الانسان في تميز اطياف الناس ويخرج بانطباع معين تجاة كل واحد منهم
بداءت الحوارات الكلامية تتكرر بيينا وكانت كلها حوارات رسمية ليــــس الا
لكن الانسان وبفطرتة فهو ذو مشاعر واحاسيس وهبها الله اياة
فبمجرد سماعة شيء جميل ينجذب الية ويرتاح لة
هذا ما حصل بالنسبة لي فبعد تكرار الحوارات الكلامية لعدة مرات
كنت كل مرة اجد في نفسي شيء ما يجعلني اتشوق اليها ولسماع
صوتهاالعذب الذي يوحي عن انسانة رقيقة المشاعر
فصوتها الانثوي وما ينبــــــــــــىء عنة يجعلني اسعد في الحديث معها
وربما وددت عدم انهاء الكلام معها حتى وان طال الحديث لساعات
فالسعادة التي تغمرني وانا استمع الى حديثها سعادة عجزت عن وصفها فكل
ما فيني معجب بهاالى درجة الهيااااااااااام
فقد كنت استمع اليها وهي تتحدث بكلام عاديا
وكاني لم اسمع تلك الكلمات من قبل
ما سر ما يحدث لي ...........
وما سر تلك السعادة رغم ان الكلام الذي نتبادلة غير عاطفي وليس لة اي
صلة بة فقد يكون محصورا عن الاوضاع الحالية والاسئلة عن التغيرات بالنسبة لكل منّا
اقضي ساعات في الحوار معها فيسرقني الزمن........
وكل مرة احاول اكتشاف اسرار شخصيتها كل محاولاتي تبؤ بالفشل...
فعلى الرغم من فشلي في معرفة شخصيتها الى اني ما زلت متشبثا بها اكثر من السابق
فقد اصبحت مدمنا على صوتها كل يوم
كل يوم وانا محتار ما يدث بيننا..........
اصبحت اضع تخمينات حول ما يدور بيننا .........
كل ما عرفت من نفسي ان كل منّا يريد مفاتحة الاخر بكلام لة علاقة بالعاطفية فيحيل بيننا الخوف اوالحياء دون ذالك
فلم تكن لدي الشجاعة الكافية للتفوة بما يدور بداخلي من مشاعر تتاجج
وتزيد حدتها مع تكرار اللقاءات
كل يوم اريد مفاتحتها بكلام عاطفي الابواب تسد امامي .......
ليس رد فعل منها بل كنت انا من يغلقها بنفسي.......
فعند سماعي لصوتها الرقيق الجذاب ينهد كل ما فكرت في قولة
وما كنت مجهزا لقولة يتبخر واصبح مفلسا في الكلام ......
بمجرد سماعي أول كلمة تنطق بها
حاولت ان اتي من باب اخر لاصل الى ما اريدة ........
لم تفدني محاولتي باي شيء جديد فكل شيء يمشي على نمط سابقية من الايام
فصوتها ورقتة هم من يحيل في ايقاف كل ما اريد فعلة
احساسي كل يوم يزيد ودرجات تعلقي بها ترتفع درجاتة ........
وما زلت عاجز عن التعـــــبير عما يدور بداخلي
هل يا ترى تحس بما احس به تجاها.......
ام ان الاحساسيس تتغير بتغير النوع ؟؟؟؟؟؟؟
ام ان ما يحصل لي مجرد خيانة مشاعر لصاحبها !!!!!!!!
او قد تكون هي مجردة من مشاعر الانسانية,,,,,,,,
كــــــــــــيف ؟؟؟؟؟؟؟......ومتى؟؟؟؟؟؟؟؟ وما ردفعلها لو تفوهت لها يوما ما عما يدور باخلي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلها اسئلة عالقة في ذهني لم اجد الاجابة عليها للتــــــــــــــو
لكني فـــــــــكرت في الاجابة عليها ولعلة الهام رباني
ياني اترك الحــــــــــــــديث تحـــــــــــــكية الايااااااااااااااام..............
فقد يكون القدر هو من جعلنا نتعارف او ان لصدفة نصيبا في ذلك
تعرفت عليها وكانت طريقة تعارفنا توصف بالكلاسيكية
فقد بداءنا التعارف على بعض باعطاء كل المعلومات الخاصة بالشخصية
وكان تعارف لاينــــــــــــــبىء شيء بالنسبة لي لاني تعودت على مثل هذة التعارفات
مع تكرار الحوارات الكلامية يبداء الانسان في تميز اطياف الناس ويخرج بانطباع معين تجاة كل واحد منهم
بداءت الحوارات الكلامية تتكرر بيينا وكانت كلها حوارات رسمية ليــــس الا
لكن الانسان وبفطرتة فهو ذو مشاعر واحاسيس وهبها الله اياة
فبمجرد سماعة شيء جميل ينجذب الية ويرتاح لة
هذا ما حصل بالنسبة لي فبعد تكرار الحوارات الكلامية لعدة مرات
كنت كل مرة اجد في نفسي شيء ما يجعلني اتشوق اليها ولسماع
صوتهاالعذب الذي يوحي عن انسانة رقيقة المشاعر
فصوتها الانثوي وما ينبــــــــــــىء عنة يجعلني اسعد في الحديث معها
وربما وددت عدم انهاء الكلام معها حتى وان طال الحديث لساعات
فالسعادة التي تغمرني وانا استمع الى حديثها سعادة عجزت عن وصفها فكل
ما فيني معجب بهاالى درجة الهيااااااااااام
فقد كنت استمع اليها وهي تتحدث بكلام عاديا
وكاني لم اسمع تلك الكلمات من قبل
ما سر ما يحدث لي ...........
وما سر تلك السعادة رغم ان الكلام الذي نتبادلة غير عاطفي وليس لة اي
صلة بة فقد يكون محصورا عن الاوضاع الحالية والاسئلة عن التغيرات بالنسبة لكل منّا
اقضي ساعات في الحوار معها فيسرقني الزمن........
وكل مرة احاول اكتشاف اسرار شخصيتها كل محاولاتي تبؤ بالفشل...
فعلى الرغم من فشلي في معرفة شخصيتها الى اني ما زلت متشبثا بها اكثر من السابق
فقد اصبحت مدمنا على صوتها كل يوم
كل يوم وانا محتار ما يدث بيننا..........
اصبحت اضع تخمينات حول ما يدور بيننا .........
كل ما عرفت من نفسي ان كل منّا يريد مفاتحة الاخر بكلام لة علاقة بالعاطفية فيحيل بيننا الخوف اوالحياء دون ذالك
فلم تكن لدي الشجاعة الكافية للتفوة بما يدور بداخلي من مشاعر تتاجج
وتزيد حدتها مع تكرار اللقاءات
كل يوم اريد مفاتحتها بكلام عاطفي الابواب تسد امامي .......
ليس رد فعل منها بل كنت انا من يغلقها بنفسي.......
فعند سماعي لصوتها الرقيق الجذاب ينهد كل ما فكرت في قولة
وما كنت مجهزا لقولة يتبخر واصبح مفلسا في الكلام ......
بمجرد سماعي أول كلمة تنطق بها
حاولت ان اتي من باب اخر لاصل الى ما اريدة ........
لم تفدني محاولتي باي شيء جديد فكل شيء يمشي على نمط سابقية من الايام
فصوتها ورقتة هم من يحيل في ايقاف كل ما اريد فعلة
احساسي كل يوم يزيد ودرجات تعلقي بها ترتفع درجاتة ........
وما زلت عاجز عن التعـــــبير عما يدور بداخلي
هل يا ترى تحس بما احس به تجاها.......
ام ان الاحساسيس تتغير بتغير النوع ؟؟؟؟؟؟؟
ام ان ما يحصل لي مجرد خيانة مشاعر لصاحبها !!!!!!!!
او قد تكون هي مجردة من مشاعر الانسانية,,,,,,,,
كــــــــــــيف ؟؟؟؟؟؟؟......ومتى؟؟؟؟؟؟؟؟ وما ردفعلها لو تفوهت لها يوما ما عما يدور باخلي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلها اسئلة عالقة في ذهني لم اجد الاجابة عليها للتــــــــــــــو
لكني فـــــــــكرت في الاجابة عليها ولعلة الهام رباني
ياني اترك الحــــــــــــــديث تحـــــــــــــكية الايااااااااااااااام..............