المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاجل اول صفعه جنوبيه للحوثي وعفاش اليوم بطور الباحه


الامير اليافعي
2015-03-23, 04:53 PM
رويتر: الحوثيون يسقطون في اول اختبار حقيقي لقوتهم بالجنوب
عشرات الجثث التي انتشرت للحوثيين عندما تعرض رتل منهم مدعوما من ايران والحرس الخاص للرئيس السابق علي صالح وفي هذه المرة لم يجد الحوثيين تلك التسهيلات التي وجدوها في مناطق الشمال مثل صنعاء واب واخيرا تعز بل وجدوا حائط صد عنيف ومواجهة في غاية التحدي من قبل القوات الشعبية في جنوب اليمن وقوات الجيش التي سرحها الرئيس السابق علي صالح
مجزرة حصلت للحوثيين في منطقة الصبيحة صباح اليوم عندما حاول المئات منهم الدخول إلى ارض الجنوب وقالت مصادر محلية أن أكثر من 10 مركبات حوثية المعززة بالسلاح حاولت التسلل الى الجنوب عبر منطقة الصبيحة بلحج قادمة من محافظة تعز القريبة ، لكن اللجان الشعبية الجنوبية وقوات الجيش تصدت لها وأجبرتها على العودة بعد اشتباكات عنيفة اندلعت بين الجانبين أسفرت عن مقتل عشرات الحوثيين .


وأضافت المصادر أن أرتال السيارات الحوثية المسلحة عادت إلى منطقة التربة بمحافظة تعز بعد تمكن اللجان الشعبية والجيش من التصدي لها وتكبيدها خسائر فادحة

لشِري
2015-03-23, 05:05 PM
بلعيدي يقود عشرات المسلحين في محافظة الضالع

الإثنين 23 مارس - آذار 2015 الساعة 03 مساءً / وفاق برس:


http://wefaqpress.net/userimages/erhab/0aa05.jpg

أفادت مصادر محلية بمحافظة الضالع ، وسط اليمن ، صباح الاثنين، أن مجاميع مسلحة من تنظيم القاعدة الإرهابي تنتشر بكثافة داخل المدينة.
وأوضحت المصادر لوكالة "خبر" للأنباء، أن القيادي في تنظيم القاعدة جلال بلعيدي متواجد داخل المدينة ويتنقل من مكان إلى آخر.
وبحسب المصادر، فإن فوضى عارمة تشهدها المدينة بعد دخول هؤلاء المسلحين من جنسيات مختلفة وقيامهم بالتنقل في أماكن متعددة وسط المدينة.
وكانت مصادر ذكرت لوكالة "خبر" الأحد أن "هناك انتشار مكثف لعناصر مسلحة وغير معروفة في شوارع مدينة الضالع تقوم باستحداث نقاط وكذا تتمترس على أسطح بعض البنايات".

لشِري
2015-03-23, 05:19 PM
قوات هادي تصد أول هجوم حوثي على مشارف عدن
مأرب برس - عدن

الإثنين 23 مارس - آذار 2015 الساعة 04 مساءً


http://marebpress.net/userimages/101010/-------000-.jpg

تمكنت يوم الاثنين عناصر من اللجان الشعبية وقبليون في منطقة الصبيحة بمحافظة لحج من تدمير ثلاث مركبات كانت تقل جنود موالين للحوثيين والمخلوع (صالح) كانت في طريقها صوب عدن.

الامير اليافعي
2015-03-23, 09:52 PM
بلعيدي يقود عشرات المسلحين في محافظة الضالع

الإثنين 23 مارس - آذار 2015 الساعة 03 مساءً / وفاق برس:


http://wefaqpress.net/userimages/erhab/0aa05.jpg

أفادت مصادر محلية بمحافظة الضالع ، وسط اليمن ، صباح الاثنين، أن مجاميع مسلحة من تنظيم القاعدة الإرهابي تنتشر بكثافة داخل المدينة.
وأوضحت المصادر لوكالة "خبر" للأنباء، أن القيادي في تنظيم القاعدة جلال بلعيدي متواجد داخل المدينة ويتنقل من مكان إلى آخر.
وبحسب المصادر، فإن فوضى عارمة تشهدها المدينة بعد دخول هؤلاء المسلحين من جنسيات مختلفة وقيامهم بالتنقل في أماكن متعددة وسط المدينة.
وكانت مصادر ذكرت لوكالة "خبر" الأحد أن "هناك انتشار مكثف لعناصر مسلحة وغير معروفة في شوارع مدينة الضالع تقوم باستحداث نقاط وكذا تتمترس على أسطح بعض البنايات".



خليش يا ام امبول من التشويه برجال الجنوب فهم لها



تواصل جماعة الحوثي حشد قوات باتجاه عدن جنوباً، وفتحت باب التجنيد غداة إعلانها «التعبئة العامة» وتكليفها وزارة المال توفير نفقات المجهود الحربي، الا ان مصادر إعلامية أكدت ان اللجان الشعبية، وبمساندة قبليون من مسقط رأس الرئيس هادي وجنود موالين له أحبطت أول محاولة حوثية لدخول عدن وتقتل عددا من مسلحي الجماعة.


وروى شهود عيان بأن الحوثيون أرسلوا تعزيزات عسكرية من صنعاء وذمّار باتجاه الضالع، شملت ناقلات تحمل دبابات وأخرى تقلّ جنوداً، وسط أنباء عن تعزيزات أخرى وصلت جواً إلى مطار تعز، وقوات توجهت من الحديدة بمحاذاة الشريط الساحلي الغربي، يُعتقد بأنها تستهدف السيطرة على ميناء المخا التابع لمحافظة تعز، في سياق تضييق الخناق على محافظة عدن من جهة الغرب.

وفي مقابل التعزيزات الحوثية، سُجِّل تقدُّم مسلّح باتجاه الشمال في محافظة لحج والمناطق الحدودية مع تعز والضالع لقوات الجيش ومليشيا «اللجان الشعبية» الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي، بقيادة وزير الدفاع في الحكومة المستقيلة محمود الصبيحي.

ويعزز تسارع الأحداث في اليمن توقّعات بمواجهات واسعة بين القوات الموالية لهادي ومعها ميليشيا «اللجان الشعبية» ومسلحو «الحراك الجنوبي» من جهة، وبين مسلحي جماعة الحوثيين والقوات العسكرية الموالية لها وللرئيس السابق علي صالح.

في السياق ذاته تمكنت اليوم الاثنين عناصر من اللجان الشعبية وقبليون في منطقة الصبيحة بمحافظة لحج من تدمير ثلاث مركبات كانت تقل جنود موالين للحوثيين والمخلوع (صالح) كانت في طريقها صوب عدن.

ونقلت وكالة رويترز عن مصدر في اللجان ومسئول محلي إن جنودا موالين للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي اشتبكوا مع عشرات من الحوثيين المتجهين إلى مدينة عدن حيث مقر الرئيس.

واحبطت اللجان الشعبية وبمساندة قبليون من مسقط رأس الرئيس هادي وجنود موالين للرئيس هادي من دخول الحوثيين والذين جاءوا مدججين بمركبات حربية حيث قتلت عدداً من الحوثيين ودمرت ثلاث مركبات كانت بحوزتهم.

لشِري
2015-03-23, 10:45 PM
حضرتك تابع اليمن من٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م والجيش جيش اليمن وحضرتكم تدورون حول اليمن من ١٩٦٧م. كل شيء يخدم اليمن.

لشِري
2015-03-23, 10:52 PM
خليش يا ام امبول من التشويه برجال الجنوب فهم لها



تواصل جماعة الحوثي حشد قوات باتجاه عدن جنوباً، وفتحت باب التجنيد غداة إعلانها «التعبئة العامة» وتكليفها وزارة المال توفير نفقات المجهود الحربي، الا ان مصادر إعلامية أكدت ان اللجان الشعبية، وبمساندة قبليون من مسقط رأس الرئيس هادي وجنود موالين له أحبطت أول محاولة حوثية لدخول عدن وتقتل عددا من مسلحي الجماعة.


وروى شهود عيان بأن الحوثيون أرسلوا تعزيزات عسكرية من صنعاء وذمّار باتجاه الضالع، شملت ناقلات تحمل دبابات وأخرى تقلّ جنوداً، وسط أنباء عن تعزيزات أخرى وصلت جواً إلى مطار تعز، وقوات توجهت من الحديدة بمحاذاة الشريط الساحلي الغربي، يُعتقد بأنها تستهدف السيطرة على ميناء المخا التابع لمحافظة تعز، في سياق تضييق الخناق على محافظة عدن من جهة الغرب.

وفي مقابل التعزيزات الحوثية، سُجِّل تقدُّم مسلّح باتجاه الشمال في محافظة لحج والمناطق الحدودية مع تعز والضالع لقوات الجيش ومليشيا «اللجان الشعبية» الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي، بقيادة وزير الدفاع في الحكومة المستقيلة محمود الصبيحي.

ويعزز تسارع الأحداث في اليمن توقّعات بمواجهات واسعة بين القوات الموالية لهادي ومعها ميليشيا «اللجان الشعبية» ومسلحو «الحراك الجنوبي» من جهة، وبين مسلحي جماعة الحوثيين والقوات العسكرية الموالية لها وللرئيس السابق علي صالح.

في السياق ذاته تمكنت اليوم الاثنين عناصر من اللجان الشعبية وقبليون في منطقة الصبيحة بمحافظة لحج من تدمير ثلاث مركبات كانت تقل جنود موالين للحوثيين والمخلوع (صالح) كانت في طريقها صوب عدن.

ونقلت وكالة رويترز عن مصدر في اللجان ومسئول محلي إن جنودا موالين للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي اشتبكوا مع عشرات من الحوثيين المتجهين إلى مدينة عدن حيث مقر الرئيس.

واحبطت اللجان الشعبية وبمساندة قبليون من مسقط رأس الرئيس هادي وجنود موالين للرئيس هادي من دخول الحوثيين والذين جاءوا مدججين بمركبات حربية حيث قتلت عدداً من الحوثيين ودمرت ثلاث مركبات كانت بحوزتهم.
(داعش) .. يتبنى إعدام 29 جندياً يمنياً في جنوب اليمن
الإثنين 23 مارس - آذار 2015 الساعة 09 مساءً / ردفان برس/متابعات: وصلت يوم الاثنين إلى المستشفى العسكري بالعاصمة اليمنية صنعاء، أكثر من 19 جثة لجنود من قوات الأمن الخاصة الذين تم تصفيتهم في مجزرة جماعية من قبل العناصر الارهابية المتطرفة بمحافظة لحج يوم الجمعة الماضية.
حيث أقدمت تلك العناصر الاجرامية في الـ20 من مارس الجاري، بذبح 45 جندياً من أفراد النجدة وقوات الأمن الخاصة، بطريقة وحشية، 16 شخصاً، تم تصفيتهم بنفس الطريقة بعد اقتحام عناصر ارهابية لمستشفى ابن خلدون والقيام بذبح الجنود. الجريمة ترافقت مع قيام عناصر ارهابية متطرفة، بتنفيذ أربعة تفجيرات بمسجدي"الحشوش وبدر" بالعاصمة صنعاء، أستهدفت جموع المصلين بأحزمة ناسفة،راح ضحيتها أكثر من 147 شهيداً منهم 13 طفلا، فيما أصيب أكثر من 350 شخصاً، تم نقل نحو 80 شخصاً منهم للعلاج في سلطنة عمان وطهران.
وفي تطور لافت، أعلن تنظيم داعش، في بيان له، الاثنين، تبنيه إعدام 29 جندياً يمنياً في محافظة لحج جنوب اليمن، في أحداث الجمعة 20 مارس الجاري.
وذكرت وسائل إعلامية غربية، أن تنظيم "داعش" الإرهابي، أعلن، في بيان له الاثنين 23 مارس 2015 ، مسؤوليته عن إعدام 29 جندياً يمنياً في محافظة لحج جنوب اليمن، في أحداث الجمعة 20 مارس الجاري.
ونفذت ميليشيات تابعة للجان هادي، ومسلحي تنظيم القاعدة، عملية إعدام جماعية طالت العشرات من الضباط والجنود، مساء الجمعة الماضية، بعد سيطرته على مدينة الحوطة عاصمة لحج (نحو 18 كم مربع من مدينة عدن).
وكان التنظيم أعلن مسؤوليته عن هجمات نفذها 5 انتحاريين، استهدفت المصلين في مسجدي بدر والحشوش بصنعاء، وجامع الهادي بصعدة، في اليوم ذاته، وخلفت أكثر من 500 بين شهيد ومصاب، بينهم العشرات من الأطفال.
وشككت الولايات المتحدة الأمريكية في تبني داعش لتلك الهجمات. وقال المتحدث باسم البيت الابيض، جوش ارنست: نحن غير متأكدين من صحة تبني تنظيم "داعش" للتفجيرات الإرهابية التي وقعت في صنعاء.
وأضاف: ليس هناك ارتباط عملي واضح بين الأشخاص الذين نفذوا هجمات الجمعة بصنعاء، والذي أودى بحياة أكثر من 130 شخصاً وبين مقاتلي "داعش" في العراق وسوريا.
- "خبر" للأنباء: