الفجرالقادم
2009-06-05, 02:05 AM
شبوة وصراع بين الاحرار والطامعين واذناب النظام
(( فلا تظلمون شبوة ))
في 16/5اعلنو وزمرو بان احتفالاتهم بعيد مايسمى الوحد نجحت وهللوبة اهل شبوة حسب اعلامهم علمن باتهم استوردو الطلبة من المحافظات الشمالية واخرجوجنود الوا والبسوهم الزي الشبواني و4 باصات من طالبات ومدرسات تعز اتوبهم الى عتق ليرضو عنهم اسيادهم وانكرو المضاهرات المناهضة لهم والقبض على الكثير من ابنا الحراك السلمي وتقطيع صور الافندم امام مجور وانكرو كل حتى جنوبيتهم
ولاكن نقول لهم ستبدي لك الايام ماكنت جاهلآ وتاتيك بلاخبار من لم تزودة
وهاهيى شبوة سوفت الموالية لهم تنشر خلافاتهم واعترافاتهم بفشل كل مايسعون الية وستظل شبوة جنوبية حرة ابية ........شبوة سوفت مناقشات بين المواتمريين رد عارف الزوكا لمدير امن شبوة : المهرجان فشل أمنياًبعد انتهاء مهرجان شبوة الذي اقيم يوم السبت تاريخ 16 مايو بحضور رئيس الحكومة علي مجور وعدد من وزراء حكومته بمناسبة احتفالات اعياد الوحدة اليمنية انتقد الأخ / عارف عوض الزوكا عضو الامانة العامة لحزب المؤتمر الشعبي العام مدير أمن محافظة شبوة واصفاً المهرجان بالفاشل أمنياَ على خلفية الأحداث التي حصلت بالمهرجان من تمزيق لصور الرئيس علي عبدالله صالح وترديد هتافات معادية للوحدة ومطالبة بالثورة ( ثورة ثورة ياجنوب )جاء ذلك ردا على كلام مدير الأمن الذي أشاد بالمهرجان ووصف بالناجح .متابعين يرون ان الفشل الأمني بالمهرجان كان متعمداً من قبل الأجهزة الأمنية بالمحافظة والذي يتربع على قياداتها اخوة من المحافظات الشمالية والغرض من ذلك كما يرى المتابعون ان القيادات الأمنية بشبوة يريدوا ان يضربوا عصفورين بحجر واحد دق الحجر باختها بمعنى ترك الفوضى تعم لتنشب مصادمات بين ابناء المحافظة انفسهم ينتج عنها ما يعمق الصراعات والخلافات الشبواني - الشبوانية والهدف الثاني نسف عارف الزوكا واظهار المهرجان بالفاشل أمام الرئيس لانه بإعتقادهم ان فشل المهرجان فشل لعارف الزوكا الذي امضى ايام من التحضيرات للمهرجان واظهاره امام الرئيس بإنه لم يُعد قادراً على التأثير داخل شبوة غير واعين او مدركين للحشود الكبيرة التي توافدت لحضور المهرجان والتي لم تكن لتحضر لولا انه اشرف بشكل مباشر على عملية حشد الناس .
وهاهيى اخبار اليوم تكشف وفا المجالس المحلية
خبار اليوم /متابعات
شن القيادي بالمؤتمر الشعبي العام "الحزب الحاكم" وعضو الأمانة العامة، عارف عوض الزوكا هجوماً لاذعاً على السلطة التي قال بأنها لا تنظر إلى قضايا المحافظة بروية.
وقال الزوكا ـ في مداخلة بجلسة المؤتمر الفرعي الرابع للمجالس المحلية في شبوة بحضور نائب رئيس الوزراء صادق أمين ابوراس ـ : إذا كانت اللافتات قد جاءت من صنعاء فعن أي صلاحيات نتحدث في ظل هذه المركزية الشديدة، وتساءل "وهل الكوادر في شبوة لن تحسن الإعداد لهذا المؤتمر؟".
وأضاف "إذا كان الشهداء أصبحوا قتلى والمناضل أصبح عميلاً في نظر السلطات فبالتالي إذا لمَ يتم النظر في قضايا العسكريين الذين ابعدوا والشهداء الذين لم تسو أوضاعهم حتى المشايخ والشخصيات يستلموا ألف أو ألفين ريال بل ربما خمسمائة ريال".
واختتم حديثه بالقول " هذه المحافظة مر على رأسها الصراع من 67 م إلى 94م، فأرجو النظر في قضاياها بشكل حقيقي".
من جهته قال عضو محلي المحافظة، رئيس كتلة اللقاء المشترك المحلية بشبوة اللواء الركن محمد عبدالله الكديم في مداخلته خلال المؤتمر المحلي الذي بدأ أعماله في شبوة أمس الأربعاء إن الوحدة لا ينبغي لأحد أن يزايد عليها"، وانتقد ما يسمى بلجان الوحدة، واصفاً إياها بلجان الفتنة.
وأكد الكديم أن شبوة وحدوية بطبيعتها..مرجعاً كل الأحداث التي تشهدها الساحة إلى السياسات الخاطئة التي تنتهجها الحكومة والحزب الحاكم.
وقال رئيس محلي المشترك بالمحافظة مخاطباً نائب رئيس الوزراء للشئون المحلية "أبو راس: كل مشاريعنا مرحلة وفي ظل المشروع الإستراتيجي للغاز نفتقر إلى شربة الماء النقية..معدداً الكثير من التعثرات والقصور.
وقال "إن شركات النفط تباشر عملها دون معرفة المجالس المحلية"، وطالب بتمكين السلطة المحلية بالإشراف المباشر على الشركات وان تكون العمالة والمقاولات عبر المجلس المحلي وان تستفيد المحافظة من إيجار القطاعات النفطية بدلاً من ذهابها إلى المتنفدين.
وانتقد اللواء الكديم إغفال التقرير المقدم للمؤتمر لقضية الثأر، قائلا " القتل يتواصل والسلطة لا تحرك ساكنا!".
وبدوره تساءل رئيس لجنة التخطيط والتنمية بمحلي عتق عادل الخليفي تساءل خلال المؤتمر موجهاً الحديث لنائب رئيس الوزراء "هناك أكثر من30 قاطرة نفط تحمل يوميا من حقل العقلة، إلى أين تذهب ولمن تتبع، وهل تدخل الخزينة العامة، وبأي عقلية تعيش الحكومة بإمكانها مد أنبوب إلى اقرب مكان حقول العلم المربوطة بأنبوب النشيمة بما لا يزيد عن 30 كيلو متر و توفر أجور النقل المهدورة ".
وكان الدكتور علي حسن الأحمدي، محافظ شبوة، قد ألقى كلمة استعرض بعدها التقرير العام المتضمن تقييماً لأداء السلطة المحلية بالمحافظة. كما ذكر أن المركزية التي فرضت على المؤتمر قد منعت من عرض كثير من هموم ومشاكل المحافظة حيث أن بنود التقرير أعدت من الوزارة بشكل ملزم.
وطالب من أعضاء المؤتمر تفادي تلك المركزية والتعرض لهموم المحافظة وإثراء التقرير. وغدا لناظرهوغريبآ
وندعو الجميع لحضور المهرجان الكبير يوم السبت 6/6 ولاعتصامات الذي دعا لة العميد الركن ناصر نوبة الساعة 9 في عتق عاصمة شبوة
(( فلا تظلمون شبوة ))
في 16/5اعلنو وزمرو بان احتفالاتهم بعيد مايسمى الوحد نجحت وهللوبة اهل شبوة حسب اعلامهم علمن باتهم استوردو الطلبة من المحافظات الشمالية واخرجوجنود الوا والبسوهم الزي الشبواني و4 باصات من طالبات ومدرسات تعز اتوبهم الى عتق ليرضو عنهم اسيادهم وانكرو المضاهرات المناهضة لهم والقبض على الكثير من ابنا الحراك السلمي وتقطيع صور الافندم امام مجور وانكرو كل حتى جنوبيتهم
ولاكن نقول لهم ستبدي لك الايام ماكنت جاهلآ وتاتيك بلاخبار من لم تزودة
وهاهيى شبوة سوفت الموالية لهم تنشر خلافاتهم واعترافاتهم بفشل كل مايسعون الية وستظل شبوة جنوبية حرة ابية ........شبوة سوفت مناقشات بين المواتمريين رد عارف الزوكا لمدير امن شبوة : المهرجان فشل أمنياًبعد انتهاء مهرجان شبوة الذي اقيم يوم السبت تاريخ 16 مايو بحضور رئيس الحكومة علي مجور وعدد من وزراء حكومته بمناسبة احتفالات اعياد الوحدة اليمنية انتقد الأخ / عارف عوض الزوكا عضو الامانة العامة لحزب المؤتمر الشعبي العام مدير أمن محافظة شبوة واصفاً المهرجان بالفاشل أمنياَ على خلفية الأحداث التي حصلت بالمهرجان من تمزيق لصور الرئيس علي عبدالله صالح وترديد هتافات معادية للوحدة ومطالبة بالثورة ( ثورة ثورة ياجنوب )جاء ذلك ردا على كلام مدير الأمن الذي أشاد بالمهرجان ووصف بالناجح .متابعين يرون ان الفشل الأمني بالمهرجان كان متعمداً من قبل الأجهزة الأمنية بالمحافظة والذي يتربع على قياداتها اخوة من المحافظات الشمالية والغرض من ذلك كما يرى المتابعون ان القيادات الأمنية بشبوة يريدوا ان يضربوا عصفورين بحجر واحد دق الحجر باختها بمعنى ترك الفوضى تعم لتنشب مصادمات بين ابناء المحافظة انفسهم ينتج عنها ما يعمق الصراعات والخلافات الشبواني - الشبوانية والهدف الثاني نسف عارف الزوكا واظهار المهرجان بالفاشل أمام الرئيس لانه بإعتقادهم ان فشل المهرجان فشل لعارف الزوكا الذي امضى ايام من التحضيرات للمهرجان واظهاره امام الرئيس بإنه لم يُعد قادراً على التأثير داخل شبوة غير واعين او مدركين للحشود الكبيرة التي توافدت لحضور المهرجان والتي لم تكن لتحضر لولا انه اشرف بشكل مباشر على عملية حشد الناس .
وهاهيى اخبار اليوم تكشف وفا المجالس المحلية
خبار اليوم /متابعات
شن القيادي بالمؤتمر الشعبي العام "الحزب الحاكم" وعضو الأمانة العامة، عارف عوض الزوكا هجوماً لاذعاً على السلطة التي قال بأنها لا تنظر إلى قضايا المحافظة بروية.
وقال الزوكا ـ في مداخلة بجلسة المؤتمر الفرعي الرابع للمجالس المحلية في شبوة بحضور نائب رئيس الوزراء صادق أمين ابوراس ـ : إذا كانت اللافتات قد جاءت من صنعاء فعن أي صلاحيات نتحدث في ظل هذه المركزية الشديدة، وتساءل "وهل الكوادر في شبوة لن تحسن الإعداد لهذا المؤتمر؟".
وأضاف "إذا كان الشهداء أصبحوا قتلى والمناضل أصبح عميلاً في نظر السلطات فبالتالي إذا لمَ يتم النظر في قضايا العسكريين الذين ابعدوا والشهداء الذين لم تسو أوضاعهم حتى المشايخ والشخصيات يستلموا ألف أو ألفين ريال بل ربما خمسمائة ريال".
واختتم حديثه بالقول " هذه المحافظة مر على رأسها الصراع من 67 م إلى 94م، فأرجو النظر في قضاياها بشكل حقيقي".
من جهته قال عضو محلي المحافظة، رئيس كتلة اللقاء المشترك المحلية بشبوة اللواء الركن محمد عبدالله الكديم في مداخلته خلال المؤتمر المحلي الذي بدأ أعماله في شبوة أمس الأربعاء إن الوحدة لا ينبغي لأحد أن يزايد عليها"، وانتقد ما يسمى بلجان الوحدة، واصفاً إياها بلجان الفتنة.
وأكد الكديم أن شبوة وحدوية بطبيعتها..مرجعاً كل الأحداث التي تشهدها الساحة إلى السياسات الخاطئة التي تنتهجها الحكومة والحزب الحاكم.
وقال رئيس محلي المشترك بالمحافظة مخاطباً نائب رئيس الوزراء للشئون المحلية "أبو راس: كل مشاريعنا مرحلة وفي ظل المشروع الإستراتيجي للغاز نفتقر إلى شربة الماء النقية..معدداً الكثير من التعثرات والقصور.
وقال "إن شركات النفط تباشر عملها دون معرفة المجالس المحلية"، وطالب بتمكين السلطة المحلية بالإشراف المباشر على الشركات وان تكون العمالة والمقاولات عبر المجلس المحلي وان تستفيد المحافظة من إيجار القطاعات النفطية بدلاً من ذهابها إلى المتنفدين.
وانتقد اللواء الكديم إغفال التقرير المقدم للمؤتمر لقضية الثأر، قائلا " القتل يتواصل والسلطة لا تحرك ساكنا!".
وبدوره تساءل رئيس لجنة التخطيط والتنمية بمحلي عتق عادل الخليفي تساءل خلال المؤتمر موجهاً الحديث لنائب رئيس الوزراء "هناك أكثر من30 قاطرة نفط تحمل يوميا من حقل العقلة، إلى أين تذهب ولمن تتبع، وهل تدخل الخزينة العامة، وبأي عقلية تعيش الحكومة بإمكانها مد أنبوب إلى اقرب مكان حقول العلم المربوطة بأنبوب النشيمة بما لا يزيد عن 30 كيلو متر و توفر أجور النقل المهدورة ".
وكان الدكتور علي حسن الأحمدي، محافظ شبوة، قد ألقى كلمة استعرض بعدها التقرير العام المتضمن تقييماً لأداء السلطة المحلية بالمحافظة. كما ذكر أن المركزية التي فرضت على المؤتمر قد منعت من عرض كثير من هموم ومشاكل المحافظة حيث أن بنود التقرير أعدت من الوزارة بشكل ملزم.
وطالب من أعضاء المؤتمر تفادي تلك المركزية والتعرض لهموم المحافظة وإثراء التقرير. وغدا لناظرهوغريبآ
وندعو الجميع لحضور المهرجان الكبير يوم السبت 6/6 ولاعتصامات الذي دعا لة العميد الركن ناصر نوبة الساعة 9 في عتق عاصمة شبوة