المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حين يكون الابناء ورثه الاباء في زعامة الثورات


بنت الجنوب
2014-04-29, 07:11 AM
حين يكون الابناء ورثه الاباء في زعامة الثورات
http://shibamnews.com/images/userspics/salhseedobran.jpg



كم نرى الانتهازيين في ثورات الشعوب ينظرون بقلق وخوف على فقدان مصالحهم التي يحاولون الحفاظ عليها بمحاولة اقتحامهم لقيادة ثورات الشعوب بعد الانتصارات الثورية التي حققتها الجماهير الثائرة و بعد هباتها الثورية التي زلزلت وهزت اركان عروش الجبابرة من الحكام التي اقترنت بمطالبة الجماهير إسقاط تلك العروش لتقرير مصيرها والتمسك بحق تقرير المصير مع الرفض القاطع لكل قوانين وانظمه الحكومات المستبدة و قيام دول حديثة ذات طابع نظام ديمقراطي بديلا عن انظمة الاحزاب الممقوتة المكروها لدى الجماهير وكذلك بديلا عن انظمة العروش الفاسدة وتشريعاتها المهترئة و كم نرى ان أولئك الانتهازيين يخفون نواياهم التي تمثل الخطر الفادح على ثورات الشعوب السلمية من خلال ممارستهم لسلوكيات العظمة الكاذبة والتي بها يعتقدون من انهم هم احق في وراثة ابائهم في قيادة ثورات الشعوب السلمية.

كما زادهم استكبارا وتعظيما خروج الامواج الهادرة من البشر في كل الفعاليات التصعيدية لثوراتها الرافضة للحكومات الاستبدادية التي تمارس نهب خيرات تلك الشعوب وفرض عصى السلطة الفاشية على تلك الشعوب وإيهام انفسهم بأنهم لولاهم ما خرجت هذه الجماهير ولو لا قيادتهم لها ما كان ذلك النجاح لفعالياتهم دون ان يدركوا ان الجماهير قد اعدت عدتها وحسمت امرها في التضحية لإنجاح كل العمليات التصعيدية لثورتها ضد كل المغتصبين لحقوق الجماهير المشروعة كما ان اكثر الجماهير غير راضيه عن مثل تلك القيادات الطائشة بأفعالها السيئة وتفكيرها المتزمت الاكثر طيشا وهو الامر الذي ولد في حقيقة الامر سلوكيات الكراهية والانتقام منهم على الجماهير الشريفة الثائرة المختلفة معهم في الرأي إلا ان المناضلين في تلك الثورات من الشرفاء حتما سيكشفون حقيقة اولئك القوم الذين لازالوا يدينون بالولاء لأهوائهم وان عملوا في داخل اطار قيادات الثورات بهدف ابعاد العناصر الشريفة عن مواصلة المسيرة نحو تحقيق الهدف الاسمى للجماهير وهو حق الجماهير الثائرة في تقرير المصير .............

كما يعمل الانتهازيون على شل حركة العناصر النزيهة المؤمنة بمبادئها و عهدها ....... الذي نذرته على نفسها و وعدها للشهداء و الدماء التي سالت في ميدان الشرف و كذلك تحاول اليوم تكبيلها وتركيعها وابعادها عن المضي في تنفيذ مشروعها الوطني وهو تقرير المصير لتقوم تلك العناصر الانتهازية بدورها المشؤوم وهو المساومة حول بيع قضية الجماهير المحورية ألا وهي التحرير من قيود السلطات الفاشية الدكتاتورية المتعفنة كما انها تسعى جاهدة الى سحب البساط من تحت القيادات الوطنية الشريفة لتفرشه لعناصر من بطانتها المقربين لها.. المشهود لها بسلوكيات البلطجة والفرعنة الخارجة عن اخلاق وأدبيات المجتمع كما انهم يعملون للوصول الى هرم القيادة في ثورات الشعوب وهو الامر الذي يبيح لهم الانحراف بمناهج ومقررات ثورات الشعوب و الذي بسببهم تعيش الجماهير الثائرة كل المآسي والتي هي لم تكن إلا على حساب ثورات الشعوب و هؤلاء القوم لا يعملون إلا على انتهاج منهاج حرف الثورة عن مسارها الصحيح و الاعتماد على عناصر انتهازية تستغل كل شيء لأجل مصالحها الانانية الضيقة و على حساب الجماهير مع العلم ان لها في التاريخ اسوء ما تم كتابته في صفحاته من عمليات التآمر و الخذلان و الرغبة الجامحة في الحصول على المكسب وهواية التربع على اكتاف الشرفاء الذين يملكون رصيدا نضاليا مشرفا تشهد لهم الجماهير اينما كانت حين كانت ولازالت تتواجد في صفوف الجماهير لتمارس نشاطها الثوري السلمي بينها و هي التي تمتلك زمام المبادرة و زمام القيادة ...

اين حملة الاقلام الشريفة من كتاب و شعراء و حملة الافكار المستنيرة من الحقوقيين والمثقفين؟ هكذا نرى دور الانتهازيين المندسين في صفوف الجماهير الثائرة لا يعملون إلا على بث الشائعات الخبيثة المساعدة على شق الصف وهو الامر الذي كلفوا به , ليزداد نشاطهم بأكثر مكر وخبث ودهاء ليعوضوا عن ما بدر منهم من تباعد بينهم وبين الجماهير بعد ان استشعروا بفقدانهم وخسارتهم للساحة الثورية و ان قيمتهم تلاشت بين الجماهير بعد ان كانت تمارس علنا نشاطها لصالح الحاكم المتغطرس لتعمل جاهدة على بث سمومها لعزل الشرفاء ... فهل تنتظر الجماهير الثائرة من مثل أولئك القوم انتهاج منهاجها وإرادتها وتحقيق تقرير مصيرها ؟. نعم انهم هم الخطر بعينة على ثورات الشعوب ألسلمية و لذا وجب على الجماهير الثائرة المؤمنة بعدالة قضيتها الانتباه و التيقظ من سلوكيات اولئك النفر من القوم الذين جعلوا من تواجدهم في السجون من انهم مناضلين بأكثر من المناضلين الحقيقيين في ميادين النضال وكم نراهم يتم الافراج عنهم بعد المساومات مع عصابات الحاكم لحرف مسار ثورات الشعوب مقابل حفنه من المال وحمايتهم من قبل الحاكم ,.. والقضاء على افكار المناضلين الحقيقيين الذين يعملون في تحفيز الجماهير و تعبئتها و تشجيعها لمواصلة السير في موكب الانتصار لقضيتها وتقرير مصيرها نجد ان اولئك الانتهازيين سرعان ما يتآمرون على الشرفاء و المناضلين حقا لينصبوا انفسهم قيادة وكم كانت العابهم فوق الطاولة مكشوفة لتكشف نواياهم الخبيثة المبيتة ضد الثورة ورجالها .

مناضل حر
2014-04-29, 01:52 PM
حين يكون الابناء ورثه الاباء في زعامة الثورات
http://shibamnews.com/images/userspics/salhseedobran.jpg



كم نرى الانتهازيين في ثورات الشعوب ينظرون بقلق وخوف على فقدان مصالحهم التي يحاولون الحفاظ عليها بمحاولة اقتحامهم لقيادة ثورات الشعوب بعد الانتصارات الثورية التي حققتها الجماهير الثائرة و بعد هباتها الثورية التي زلزلت وهزت اركان عروش الجبابرة من الحكام التي اقترنت بمطالبة الجماهير إسقاط تلك العروش لتقرير مصيرها والتمسك بحق تقرير المصير مع الرفض القاطع لكل قوانين وانظمه الحكومات المستبدة و قيام دول حديثة ذات طابع نظام ديمقراطي بديلا عن انظمة الاحزاب الممقوتة المكروها لدى الجماهير وكذلك بديلا عن انظمة العروش الفاسدة وتشريعاتها المهترئة و كم نرى ان أولئك الانتهازيين يخفون نواياهم التي تمثل الخطر الفادح على ثورات الشعوب السلمية من خلال ممارستهم لسلوكيات العظمة الكاذبة والتي بها يعتقدون من انهم هم احق في وراثة ابائهم في قيادة ثورات الشعوب السلمية.

كما زادهم استكبارا وتعظيما خروج الامواج الهادرة من البشر في كل الفعاليات التصعيدية لثوراتها الرافضة للحكومات الاستبدادية التي تمارس نهب خيرات تلك الشعوب وفرض عصى السلطة الفاشية على تلك الشعوب وإيهام انفسهم بأنهم لولاهم ما خرجت هذه الجماهير ولو لا قيادتهم لها ما كان ذلك النجاح لفعالياتهم دون ان يدركوا ان الجماهير قد اعدت عدتها وحسمت امرها في التضحية لإنجاح كل العمليات التصعيدية لثورتها ضد كل المغتصبين لحقوق الجماهير المشروعة كما ان اكثر الجماهير غير راضيه عن مثل تلك القيادات الطائشة بأفعالها السيئة وتفكيرها المتزمت الاكثر طيشا وهو الامر الذي ولد في حقيقة الامر سلوكيات الكراهية والانتقام منهم على الجماهير الشريفة الثائرة المختلفة معهم في الرأي إلا ان المناضلين في تلك الثورات من الشرفاء حتما سيكشفون حقيقة اولئك القوم الذين لازالوا يدينون بالولاء لأهوائهم وان عملوا في داخل اطار قيادات الثورات بهدف ابعاد العناصر الشريفة عن مواصلة المسيرة نحو تحقيق الهدف الاسمى للجماهير وهو حق الجماهير الثائرة في تقرير المصير .............

كما يعمل الانتهازيون على شل حركة العناصر النزيهة المؤمنة بمبادئها و عهدها ....... الذي نذرته على نفسها و وعدها للشهداء و الدماء التي سالت في ميدان الشرف و كذلك تحاول اليوم تكبيلها وتركيعها وابعادها عن المضي في تنفيذ مشروعها الوطني وهو تقرير المصير لتقوم تلك العناصر الانتهازية بدورها المشؤوم وهو المساومة حول بيع قضية الجماهير المحورية ألا وهي التحرير من قيود السلطات الفاشية الدكتاتورية المتعفنة كما انها تسعى جاهدة الى سحب البساط من تحت القيادات الوطنية الشريفة لتفرشه لعناصر من بطانتها المقربين لها.. المشهود لها بسلوكيات البلطجة والفرعنة الخارجة عن اخلاق وأدبيات المجتمع كما انهم يعملون للوصول الى هرم القيادة في ثورات الشعوب وهو الامر الذي يبيح لهم الانحراف بمناهج ومقررات ثورات الشعوب و الذي بسببهم تعيش الجماهير الثائرة كل المآسي والتي هي لم تكن إلا على حساب ثورات الشعوب و هؤلاء القوم لا يعملون إلا على انتهاج منهاج حرف الثورة عن مسارها الصحيح و الاعتماد على عناصر انتهازية تستغل كل شيء لأجل مصالحها الانانية الضيقة و على حساب الجماهير مع العلم ان لها في التاريخ اسوء ما تم كتابته في صفحاته من عمليات التآمر و الخذلان و الرغبة الجامحة في الحصول على المكسب وهواية التربع على اكتاف الشرفاء الذين يملكون رصيدا نضاليا مشرفا تشهد لهم الجماهير اينما كانت حين كانت ولازالت تتواجد في صفوف الجماهير لتمارس نشاطها الثوري السلمي بينها و هي التي تمتلك زمام المبادرة و زمام القيادة ...

اين حملة الاقلام الشريفة من كتاب و شعراء و حملة الافكار المستنيرة من الحقوقيين والمثقفين؟ هكذا نرى دور الانتهازيين المندسين في صفوف الجماهير الثائرة لا يعملون إلا على بث الشائعات الخبيثة المساعدة على شق الصف وهو الامر الذي كلفوا به , ليزداد نشاطهم بأكثر مكر وخبث ودهاء ليعوضوا عن ما بدر منهم من تباعد بينهم وبين الجماهير بعد ان استشعروا بفقدانهم وخسارتهم للساحة الثورية و ان قيمتهم تلاشت بين الجماهير بعد ان كانت تمارس علنا نشاطها لصالح الحاكم المتغطرس لتعمل جاهدة على بث سمومها لعزل الشرفاء ... فهل تنتظر الجماهير الثائرة من مثل أولئك القوم انتهاج منهاجها وإرادتها وتحقيق تقرير مصيرها ؟. نعم انهم هم الخطر بعينة على ثورات الشعوب ألسلمية و لذا وجب على الجماهير الثائرة المؤمنة بعدالة طقضيتها الانتباه و التيقظ من سلوكيات اولئك النفر من القوم الذين جعلوا من تواجدهم في السجون من انهم مناضلين بأكثر من المناضلين الحقيقيين في ميادين النضال وكم نراهم يتم الافراج عنهم بعد المساومات مع عصابات الحاكم لحرف مسار ثورات الشعوب مقابل حفنه من المال وحمايتهم من قبل الحاكم ,.. والقضاء على افكار المناضلين الحقيقيين الذين يعملون في تحفيز الجماهير و تعبئتها و تشجيعها لمواصلة السير في موكب الانتصار لقضيتها وتقرير مصيرها نجد ان اولئك الانتهازيين سرعان ما يتآمرون على الشرفاء و المناضلين حقا لينصبوا انفسهم قيادة وكم كانت العابهم فوق الطاولة مكشوفة لتكشف نواياهم الخبيثة المبيتة ضد الثورة ورجالها .



اذا قلنا كفى ممن يدعون انفسهم المناضلين والقيادات الفاشله ،قالوا لا يوجد بديل !!!!!!!!!!
وعليه اذا لم يوجد البديل من بين جموع هذه الملايين فلا يستحق هذا الشعب للالتفات اليه والافضل له ان يبقى ظمن الزريبه