صديق
2013-11-19, 06:33 AM
من الذي جلب المنظمات التكفيرية والارهابية للجنوب العربي ؟
- اخوان المسلمين - السلفيين أنصار الشريعة وكل هولاء الثالوث أذرعة القاعدة بالجنوب .
هذه منظمات اسلامية بغض النظر عن توجهاتها( جماعات أسلام سياسي تكفيري ) لكن محاولة غرسها بالجنوب وباصرار هو ما يجعل الامر بحاجة لتمحيص
فهل اسلام الجنوبيين إلى هذه الدرجة لكي يتم تاطير تلك المنظمات التكفيرية فيه ؟
ما نعلمه بان الشعب الجنوبي بأسرة سني شافعي مسلمين واسلافهم نشروا الدين من مجاهل افريقيا إلى مشارق الصين والهند وغيرها .
وليسوا بحاجة لمن يبصرهم بدينهم
اذن المسألة ليست مسألة دين ؟؟ وانما مسألة صراع بين قوى أحتلالية يمنية واقليمية وجدت بالجنوب مرتع خصب خاصة في ظل نظام الأحتلال الهش السابق المؤتمر الشعبي العام والحالي تنظيم الأخوان التكفيري الذي عاث فسادا وتاجر بكل شيء حتى بسمعة الانسان الجنوبي نفسه بعد قتلة ونهب أرضة وطمس هويتة وتاريخة .
ولايزال ممسكا المحتل اليمني ومؤسسة القبلية الفاشية بشقيها العسكري القبلي والديني التكفيري التقية بخيوط اللعبة القذرة وبمساعدة قوى خارجية تكن العداء لهذا الشعب العربي الذي نشر الأسلام الحق الى مشارق الأرض ومغاربها .
لابد ان يتم محاسبة كل من فقد وطنيته تحت غريزة الدونية فمن يساوم على ارضه وشعبه ووطنه اقرب ما يكون للديوث مثالا والعياذ بالله ذلك الدوني الذي يدلل على شرفه
لابد من ايقاف تلك المنظمات التكفيرية اللعينة وباي وسيلة كانت لدرء الخطر الذي يحيق بهذا الشعب والوطن الغالي المعطاء .
ومن اراد ان يقيم دولة الخلافة فانها قطعا لن تكون بدءا من الجنوب ولكن من اماكن يعرفونها جيدا ان كانوا فعلا مصرين على نصرة الدين كما يدعون وتوحيد المسلمين كما يدعون لان الجنوب لافيها اول قبلة للاسلام ولا ثانيها .
ستجد من يدافع عن تلك المنظمات التكفيرية وبعضهم مشرفين أندية تسللوا اليها ونحن على قفلة من أمرنا بحجة الدين والاسلام وهو منه براء لان الدين الاسلامي لم ينتشر بحد السيف وانما بالمعاملة الحسنة كما قام بذلك أجدادنا في أدغال اأفريقيا وشرق أسيا والصين وأسيا الوسطى وغيرها وعلى غرار ما ورد في القرآن الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ(159)﴾.صدق الله العظيم
- اخوان المسلمين - السلفيين أنصار الشريعة وكل هولاء الثالوث أذرعة القاعدة بالجنوب .
هذه منظمات اسلامية بغض النظر عن توجهاتها( جماعات أسلام سياسي تكفيري ) لكن محاولة غرسها بالجنوب وباصرار هو ما يجعل الامر بحاجة لتمحيص
فهل اسلام الجنوبيين إلى هذه الدرجة لكي يتم تاطير تلك المنظمات التكفيرية فيه ؟
ما نعلمه بان الشعب الجنوبي بأسرة سني شافعي مسلمين واسلافهم نشروا الدين من مجاهل افريقيا إلى مشارق الصين والهند وغيرها .
وليسوا بحاجة لمن يبصرهم بدينهم
اذن المسألة ليست مسألة دين ؟؟ وانما مسألة صراع بين قوى أحتلالية يمنية واقليمية وجدت بالجنوب مرتع خصب خاصة في ظل نظام الأحتلال الهش السابق المؤتمر الشعبي العام والحالي تنظيم الأخوان التكفيري الذي عاث فسادا وتاجر بكل شيء حتى بسمعة الانسان الجنوبي نفسه بعد قتلة ونهب أرضة وطمس هويتة وتاريخة .
ولايزال ممسكا المحتل اليمني ومؤسسة القبلية الفاشية بشقيها العسكري القبلي والديني التكفيري التقية بخيوط اللعبة القذرة وبمساعدة قوى خارجية تكن العداء لهذا الشعب العربي الذي نشر الأسلام الحق الى مشارق الأرض ومغاربها .
لابد ان يتم محاسبة كل من فقد وطنيته تحت غريزة الدونية فمن يساوم على ارضه وشعبه ووطنه اقرب ما يكون للديوث مثالا والعياذ بالله ذلك الدوني الذي يدلل على شرفه
لابد من ايقاف تلك المنظمات التكفيرية اللعينة وباي وسيلة كانت لدرء الخطر الذي يحيق بهذا الشعب والوطن الغالي المعطاء .
ومن اراد ان يقيم دولة الخلافة فانها قطعا لن تكون بدءا من الجنوب ولكن من اماكن يعرفونها جيدا ان كانوا فعلا مصرين على نصرة الدين كما يدعون وتوحيد المسلمين كما يدعون لان الجنوب لافيها اول قبلة للاسلام ولا ثانيها .
ستجد من يدافع عن تلك المنظمات التكفيرية وبعضهم مشرفين أندية تسللوا اليها ونحن على قفلة من أمرنا بحجة الدين والاسلام وهو منه براء لان الدين الاسلامي لم ينتشر بحد السيف وانما بالمعاملة الحسنة كما قام بذلك أجدادنا في أدغال اأفريقيا وشرق أسيا والصين وأسيا الوسطى وغيرها وعلى غرار ما ورد في القرآن الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ(159)﴾.صدق الله العظيم