هام نصائح للمغرر بهم من قبل القوى المعادية التكفيرية اليمنية بأسم الفكر السلفي نرجو من ألأخوة السلف

[بندري عدني]

هام نصائح للمغرر بهم من قبل القوى المعادية التكفيرية اليمنية بأسم الفكر السلفي نرجو من ألأخوة السلفية ومعتنقي هذا الفكر الكهنوتي وغيرهم من العناصر التكفيرية مثل الأخونج وأنصار الشر والعاملين في أطار تنظيمات أرهابية يمنية شمالية لا تخفاء على أحد من شعبنا الجنوبي أن يعيدون حساباتهم فيما يخص الفكر الأيدلوجي التكفيري الذي تسلحوا بة سابقا في أفغانستان وحاليا في دماج وغيرها من مدارس الأستخبارات و ونعدهم بأن الجنوب سيكون لكل أبناءه بما فية هولاء المغرر بهم في مدارس الأستخبارات اليمنية والصهيونية العالمية دون أقصاء لأي مواطن جنوبي بس الأفكار الضالة تترك جانبا ونستعد لتحرير بلادنا بدرجة أساسية من أبشع أحتلال همجي عرفة التاريخ البشري على وجه البسيطة مش نقاتل في دماج وبلادنا تحت الأحتلال اليمني . ونقاتل في صفوف من كفر شعبنا وهدر دمائنا وأجاز نهب أرضنا . لعصابات اليمن المتوكلي ...

نحن القوى الوطنية الجنوبية وكافة مكونات الحراك الأستقلالي الجنوبي نتوقع ردت فعل معاكسة من قبل عناصر السلفية وبطرق مختلفة لضرب ثورتنا الجنوبية من داخلها وخاصة بعد أن كشروا عن نواياهم ومشاركتهم في حروب صعدة الستة وبحكم وجود عناصر بالأندية الجنوبية بعضهم أداريين أنها كارثة ماحقة حلت بشعبنا الجنوبي في أنتشار هذا الوباء الفاشي في مجتمعنا الجنوبي وبدعم سخي من قبل المتنفذين اليمنيين وقوى التكفير اليمنية و وحتى الأقليمية كي يقومون هولاء بالحرب بالجنوب بالنيابة عنهم بهدف أخماد ثورتنا و أختراق الجنوب طائفيا وأطالة أمد الأحتلال اليمني لبلادنا والذي ظل ينعم قرون من الزمن في سلام ووئام طائفي موحد من المهرة الى باب المندب والأن لا بد من العمل على وحدة الصف الجنوبي وحدة الصف الجنوبي مسؤولية الجميع وخاصة أن كثير من عناصر السلفية في الخارج وبعض المساجد بالجنوب وينشطون نشاط معادي واضح ضد أستقلال بلادنا من خلال التحريض للقتال في اليمن الشمالي ومهاجمة الحراك الجنوبي مستهدفة بعض رجالة الأوفياء قد يقومون في تعبئة خاطئة بعض رواد مساجد يتواجدون فيها ببعض المناطق الجنوبية ويعملون على التحريض المذهبي ضد الشعب الجنوبي ويصفونه بالكافر والصوفي والقبوري والملحد وغيرها من ألأكاذيب والحجج الواهية والتشوية بالحراك الجنوبي والعصيان المندبي كامصطلح الحراك المسلح الكافر والصوفي المشرك والعصيان المسلح وشعار لا قيادة بعد اليوم وتصوير الحراك أنة منقسم على بعضة وغيرها من الأكاذيب وبعضهم مشرفين أندية مع الأسف الشديد ونعرف منهم الكثير بدول الأغتراب بل منهم من يمول أندية ويسخرها لصالح نهج التكفير والأرهاب بالجنوب بهدف نقل الصراع المذهبي للجنوب خدمة للمحتل اليمني الغاشم وحتى وأن لبسوا ثوب الحراك فهدفهم نحر الحراك من داخلة خدمتا للأحتلال وحادثة مسجد السلام ليس ببعيد وحادثة المنصة وهذا ما حصل وقد يكون لهم تمويل بعض العمليات الأرهابية بالجنوب والمستهدفة قيادات مهمة ومخلصة في الحراك الجنوبي و وبعض الأنشطة المعادية والتحريضية ضد القيادات الميدانية الوطنية الجنوبية وهم من رفع شعار لا قيادة بعد اليوم وكنا نراقب هذا عن كثب ولهم نشاط محموم في بعض الأندية مستغلين ثقرات وتباينات المكونات . ولهم يد في غزو المدن الجنوبية عام 2011م وحرب 1994م وقيام بعض الأمارات وحتى قتل الضباط الجنوبيين ومشاركتهم في حرب اليمن الأخيرة لخير دليل على صحة ما ذهبنا الية ومهاجة عناصر الحراك في عدن مؤخرا وفي بعض الأندية الجنوبية ..

[العبادل]

هولاء حمير دماج الجنوبيون ارتحنا منهم ومن جهلهم اساسا هم لا فائده منهم بالنسبه للحراك الجنوبي هم قله شاذه في المجتمع الجنوبي وعمرهم ماشاركوا بمظاهره ولا بأي عمل سياسي ثوري لانهم يعتبرون هذا حرام والمظاهرات حرام والانتخابات حرام والتلفون ابوكاميرا حرام وأكل الموز حرام والديمقراطية حرام هههههه . الشعب الجنوبي يعيش حالة فقر عامه ولا يجد الدواء في المستشفيات وهناك شباب بلا اعمال وجوع ومعاناه وناس تأكل وجبه واحده في اليوم وهولاء ماعندهم غير دماج ودماج الي بيسمعهم بيقول هذه دماج قطعه من باريس وكأنه لا يوجد دين سوئ في دماج وشيخهم الاكبر الحجوري هو عدو لشعب الجنوب وعدو لثورة الشعب الجنوب وقال عن الثوار الجنوبيون انهم طراطير وهم اشرف منه لانهم مناضلين ومجاهدين حقيقيين ضد الظلم والاحتلال الذي هو جزء منه وهو لايمكن ينطق بكلمة حق لانه جزء من نظام الاحتلال اليمني هوو الزنديق الزنداني ولا يمكن يعترفون بالحق الجنوبي فاذن هولاء الذين ينادون بالجهاد في دماج هم مرتزقه وينفذون تعليمات اسيادهم ومرجعياتهم مقابل الرواتب الذي يستلموها من المركز في دماج تأتيهم من الأستخبارات الصهيونية والنظام اليمني بأسم السلفيه المذهب هذا هو في الاساس ذو توجهات سياسيه يستخدموه في الاوقات المناسبه ولاعلاقه للدين بهذا التيار التكفيري كله متاجره بالدين مثلهم مثل الاخوان المسلميين ويخدرون الاغبياء من الشباب المساطيل وأصحاب السوابق والسيطره عليهم فكريا وكل من خالفهم هو كافرر ومشايخ الشمال الزنادقه هم اول من كفر الشعب الجنوبي . المهم هذا الامر لا يخص الجنوب في شي والي يروح دماج في ستين داهيه الله لا رده لانه لا يفيدنا في شي وطول عمرهم هولاء الناس المسميين السلفيين الفئه الشاذه بالجنوب هم جبناء قاعدين في بيوتهم وعمرهم ماشاركوا الشعب الجنوبي في نضاله وجهاده مع انه يوجد من الاخوه المشايخ الجنوبيون الشرفاء هم في مقدمة الحراك الجنوبي في ساحات النضال لهم منا كل التحيه والتقدير والأحترام ونحن لا نعترف الا بمشايخ الدين الجنوبيون السنة الشوافع فقط مع شعبهم اما هولاء السلفنجيين يروحوا دماج ويريحونا منهم لانه لا فائده منهم وياما نصحناهم وستجد الكثير منهم مستواه التعليمي لا يتجاوز الثاني الاعدادي او اول ثانوي عامل فيها طالب علم بدل ما تروح دماج واصل دراستك وتخرج دكتور او مهندس يستفيد منك الشعب الجنوبي لانك هو الجهل وعصابات النظام اليمني الدينيه دائما تبحث عن الجهلاء من الشباب أمثال هولاء كلاب النار الجهلة . كفاح الشعب الجنوبي ضد الاحتلال اليمني مستمر والحراك الجنوبي اقوى من الموت وأعلى من اعواد المشانق أيها التكفيريون الجبناء ...

[العبادل]

االسـلـفـيـة هـي الأب الـروحي لـكـل جـمـاعـات الـتـكـفـيـر والأرهاب بل والممول المالي للـقـتـل.

وكل العالم يعرف ويعلم ذلك جيدا .وشعبنا الجنوبي يعرف ذلك وكان يراقب نشاطهم الهمجي التكفيري دائما حتى فضحهم الله في حرب دماج . وبانوا على حقيقتهم وكنا نعرف أن لهم اليد الطوى في قيام الأمارات بالجنوب الى جانب الأخوان

السلفيون والقاعدة وجهان لعملة واحدة

العصا من االعصية وهل تلد الحية إلا الحية

شعارهما تكفير المخالف واستباحة دمه وماله وعرضه وحز رقبته إن أمكن ذلك وما أقدموا علية في مسجد السلام دليلا أخر على همجية هولاء الشواذ

وكل إرهاب وقتل وتفجير وتفخيخ وقطع للرؤوس تقف وراءه السلفية بكل صورها وأشكالها وبمختلف ألوانها ومدارسها التكفيرية الأجرامية .

وعلى االجنوبيين أن يعملوا بكل ما أوتوا من قوة للتخلص من لعنة وفتنة السلفية بعد أنفضاح أمرهم أمام شعبنا الجنوبي إن أرادوا لبلادهم السلم والتنمية والازدهار ولمجتمعهم الألفة والمحبة والوئام والسلام والخير والنماء والوسطية والأعتدال حتى لاتلقى الجنوب العربي مصير اليمن وأفغانستان والعراق والصومال وسوريا والجزائر ومالي وحتى لبنان لم يسلم من هذه الفتنة إذ دعمت الصهيونية الحريري ودعمت إيران حسن نصر الله وانظر كيف أصبح حال لبنان اليوم بعد أن كان واحة رخاء وازدهار وكان يعرف بسويسرا الشرق حتى دخلته هذه الفتنة المذهبية فأصبح ساحة معارك وجنوبنا الحبيب أصبح ساحة حرب لتلك الفرق الظلامية منذ غزو بلادنا عام 1994م وحتى يومنا هذا ...وأردوا لسوريا نفس المصير وكذلك العراق وحاليا اليمن الشقيق وغدا الجنوب العربي .

كل الجنوبيين سنة شافعية يتعايشون في مجتمع طائفي متماسك تاريخيا ومرجعيتهم الدينية في حضرموت تريم ومجتمع واحد قائم على الأخوة والترابط المذهبي السني الشافعي حتى تسللت إليهم هذه المبادئ الهدامة والمدارس التكفيرية للسلفية والأخوان وأنصار الشريعة من خارج الحدود فأشعلت مانراه اليوم من فتن طائفية ومذهبية وسيكون القادم أسوأ إن لم نعيد لمجتمعنا ولبلادنا ماضيهما الجميل ..