ابوزيد القيدعي
2013-09-15, 05:26 PM
مناشده الى جميع القوا في الجنوب
)بقلم ابو زيد القيدعي)
اذا اتفقنا وأمناء ان الجنوب جنوب الجميع والثوره ثورة الجميع والمستقبل مستقبل الجميع وللجميع سيصل الجميع بسلام وامان وسيسهل الوصول وسنحقق تحرير اسهل ومستقبل آمن
اما اذا كان كلن يراء انه هو الثوره وله المستقبل فسيصعب الوصول ولا أمان لمستقبل الجنوب وسيكتوي وطننا وشعبنا بنار المتناحرين في الحاضر والمستقبل
اذا لم نؤءمن معارضينا ويؤمنونا اذا لم نامن من معارضينا ويامنوا منا فلن نامن ولن يأمن وطننا
لا امان لنا ولا لوطننا وسيضل الخوف والتناحر بيننا في حاضرنا ومستقبلنا
هناك ثلاثه تيارات نقيضه لم يامن بعضهم للاخر ولم يترسخ مبداء التصالح والتسامح في قلوبهم ومازال الخوف يملا قلوبهم كلن يخاف على مستقبله من وصول الاخر الى المبتغى او حصل تحرير الجنوب على يده واستلام الدوله الجنوبيه القادمه لان ذالك يعني له وللاخرين نهايتهم وزوالهم والسبب الرئيسي لذالك هيا سياسة التهميش التي تعودناها من بعضنا وتعودنا العمل عليها عند وصول احدنا الى الهرم
وعدم الجلوس والتحاور والاتفاق على اسس ومبادئ وطنيه بحته وإزالة كل المعوقات والتخوفات الموجوده وترسخ مبداء التصالح والتسامح والأمان
الثلاثه هم
الاشتراكيين
الاخوانيين
القبليين
كل تيار منهم يخاف من سيطرة الاخر على الثوره الجنوبيه واستلام مستقبل الجنوب
بعيداً عن الانانيه والغرور او الاحساس بالانهزام والرضوخ للاخر في التنازلات الوطنيه وننزل ونتنازل ونضرخ للوطن
ادعو جميع التيارات والقواء الجنوبيه للجلوس على طاولة حوار واحده كاخوه يجمعنا وطننا ووطنيتنا وهمنا وقهرنا
وكلا يقدم تنازلات للاخرين بدوافع وطنيه حقيقيه ونتفق ونتعاهد على اسس ومبادئ وطنيه بحته ونزيل الشكوك والتخوفات من بعضنا ونؤمن جنوب للجميع ونرسم نصر للجميع ومستقبل للجميع ثم نؤدي ادوار وكلا يقوم بدوره دون مناكفات او تهوين او تشكيك او تخوين
اذا جعلنا انتمائنا واخلاصنا وجهدنا وولائنا للوطن لا لاشخاص او احزاب او تيارات يبدا التلاحم الحقيقي والنجاح والنصر الأمن
اذا كانة لم تتفق الطوائف الدينيه وعلمائها واصبحة متناحره بسبب الانتماءات الفرديه للأئمة والتشدد الانتمائي الاعماء للطوائف والاءئمه والعلماء رغم ان الدين واحد والمعبود واحد
لاشك ان الاختلاف في الرأي موجود والتعدد موجود في كل مكان
ولكن هناك طريقين ﻻ ثالث لهما اما ان نومن بان الاختلاف صحي ومفيد ونسخره فيما ينفعنا ويحقق اهدافنا يحترم بعضنا بعض في رؤانا
واما ان نجعل من تبايناتنا وخلافاتنا عداوه وتصبح جهودنا لعنه ووبال علينا فلا امان ولا اتفاق حتى على الثوابت والأهداف سنختلف عليها سنختلف على كل شي مادمنا نصنف معارضينا اعداء
وفي الختام انا اعد قيادات القواء في الثوره الجنوبيه اذا استمر الحال بهم على هذا النحو من الاختلافات والانشقاقات والتخوين ونبذ الآخر وعدم التقارب اعدهم انه سيأتي يوم يخرج احدهم او كلاهم ينادون شعب الجنوب للخروج ولن يلبيهم احد وان لبي ندا المنادي فسيكون هزيل ولا معنى له
اتمنى ان تصل مناشدتي الى الجميع واتمنى ان اتوفق في ايصال رسالتي ويفهموها
)بقلم ابو زيد القيدعي)
اذا اتفقنا وأمناء ان الجنوب جنوب الجميع والثوره ثورة الجميع والمستقبل مستقبل الجميع وللجميع سيصل الجميع بسلام وامان وسيسهل الوصول وسنحقق تحرير اسهل ومستقبل آمن
اما اذا كان كلن يراء انه هو الثوره وله المستقبل فسيصعب الوصول ولا أمان لمستقبل الجنوب وسيكتوي وطننا وشعبنا بنار المتناحرين في الحاضر والمستقبل
اذا لم نؤءمن معارضينا ويؤمنونا اذا لم نامن من معارضينا ويامنوا منا فلن نامن ولن يأمن وطننا
لا امان لنا ولا لوطننا وسيضل الخوف والتناحر بيننا في حاضرنا ومستقبلنا
هناك ثلاثه تيارات نقيضه لم يامن بعضهم للاخر ولم يترسخ مبداء التصالح والتسامح في قلوبهم ومازال الخوف يملا قلوبهم كلن يخاف على مستقبله من وصول الاخر الى المبتغى او حصل تحرير الجنوب على يده واستلام الدوله الجنوبيه القادمه لان ذالك يعني له وللاخرين نهايتهم وزوالهم والسبب الرئيسي لذالك هيا سياسة التهميش التي تعودناها من بعضنا وتعودنا العمل عليها عند وصول احدنا الى الهرم
وعدم الجلوس والتحاور والاتفاق على اسس ومبادئ وطنيه بحته وإزالة كل المعوقات والتخوفات الموجوده وترسخ مبداء التصالح والتسامح والأمان
الثلاثه هم
الاشتراكيين
الاخوانيين
القبليين
كل تيار منهم يخاف من سيطرة الاخر على الثوره الجنوبيه واستلام مستقبل الجنوب
بعيداً عن الانانيه والغرور او الاحساس بالانهزام والرضوخ للاخر في التنازلات الوطنيه وننزل ونتنازل ونضرخ للوطن
ادعو جميع التيارات والقواء الجنوبيه للجلوس على طاولة حوار واحده كاخوه يجمعنا وطننا ووطنيتنا وهمنا وقهرنا
وكلا يقدم تنازلات للاخرين بدوافع وطنيه حقيقيه ونتفق ونتعاهد على اسس ومبادئ وطنيه بحته ونزيل الشكوك والتخوفات من بعضنا ونؤمن جنوب للجميع ونرسم نصر للجميع ومستقبل للجميع ثم نؤدي ادوار وكلا يقوم بدوره دون مناكفات او تهوين او تشكيك او تخوين
اذا جعلنا انتمائنا واخلاصنا وجهدنا وولائنا للوطن لا لاشخاص او احزاب او تيارات يبدا التلاحم الحقيقي والنجاح والنصر الأمن
اذا كانة لم تتفق الطوائف الدينيه وعلمائها واصبحة متناحره بسبب الانتماءات الفرديه للأئمة والتشدد الانتمائي الاعماء للطوائف والاءئمه والعلماء رغم ان الدين واحد والمعبود واحد
لاشك ان الاختلاف في الرأي موجود والتعدد موجود في كل مكان
ولكن هناك طريقين ﻻ ثالث لهما اما ان نومن بان الاختلاف صحي ومفيد ونسخره فيما ينفعنا ويحقق اهدافنا يحترم بعضنا بعض في رؤانا
واما ان نجعل من تبايناتنا وخلافاتنا عداوه وتصبح جهودنا لعنه ووبال علينا فلا امان ولا اتفاق حتى على الثوابت والأهداف سنختلف عليها سنختلف على كل شي مادمنا نصنف معارضينا اعداء
وفي الختام انا اعد قيادات القواء في الثوره الجنوبيه اذا استمر الحال بهم على هذا النحو من الاختلافات والانشقاقات والتخوين ونبذ الآخر وعدم التقارب اعدهم انه سيأتي يوم يخرج احدهم او كلاهم ينادون شعب الجنوب للخروج ولن يلبيهم احد وان لبي ندا المنادي فسيكون هزيل ولا معنى له
اتمنى ان تصل مناشدتي الى الجميع واتمنى ان اتوفق في ايصال رسالتي ويفهموها