المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شيرتات الجنود الإسرائيليين موديل 2009


أبو غريب الصبيحي
2009-03-21, 11:22 AM
شيرتات الجنود الإسرائيليين موديل 2009
هارتس 20/3/2009 تحقيق يوري بلاو
يختار جنود جيش الدفاع في مختلف الوحدات العسكرية الشعارات التي توضع على القمصان والسترات وحتى البنطلونات وطاقيات البيسبول في دوراتهم العسكرية ومعظم الشعارات تحمل هذه الأيام صور مقتل الأطفال، والأمهات الفلسطينيات وهن يبكين على قبور أبنائهن، ويرسم الجنود السلاح الموجه للأطفال، وقصف المساجد.
ويقوم بتنفيذ التصميم مصنع أديف لطباعة الشعارات في جنوب تل أبيب ويوصي جنود لواء غفعاتي ، وكتيبة الناحال وفرقة ليفي وغيرهم من المتدربين بطباعة الشعارات.
ومن نماذج الشعارات موديل عام 2009:
" أطلقتُ رصاصة واحدة فقط، فقتلت اثنين ". " كتبه أحد المتدربين على القنص .
" لتعلم الأمهات العربيات بأن مصير أبنائهن في يدي أنا ".
صورة " الجندي ملاك الموت"
" صورة امرأة فلسطينية تبكي بالقرب من قبر ابنها مكتوب تحت الصورة : إنها تبكي.. إنها تبكي" وهو مقطع من أغنية.
واختار جنديٌ من كتيبة ليفي بعد خدمته في الضفة الغربية شعارا يقول :
" عدنا..., رأينا .....دمرنا"
كتب عائد من عملية الرصاص المسكوب على غزة الشعار التالي:
" إذا ظننتم بأنكم ستعمرون ما خربناه، فصدقوا بأننا سنخربه من جديد"
وطلب جندي من جنود اليشيفا شعارا يقول " ليلة القتل والدمار"
وكتب جندي من كتيبة غولاني على صورته وهو يصوب على مسجد :
" الله وحده الذي يغفر"
واختار جندي أن يكتبوا بجوار امرأة تبكي بالقرب من جثة فلسطيني" استخدموا مبيد الديوركس"
وكتب آخر: " تأكد من القتل، أطلق الرصاص على الرأس من مسافة قريبة لتتأكد بأنه مات"
وكتب آخر:
" لن نرتاح ونهدأ إلا بعد أن نتأكد من القتل"
We won,t chill til we confirm The Kill
يقول حاييم إسرائيل مدير مصنع أديف الذي افتتح عام 1980 بأن كتيبة الناحال هي التي بدأت هذه الشعارات، وقد انتشرت في كل قطاعات الجيش.


تحويل الكُنس الدينية إلى مراكز للتواصل
جورسلم بوست ويدعوت 19/3/2009
عقدت جامعة اليشيفا في نيويورك مع مركز الرابيين " زوهار" مؤتمرا في نهاية الأسبوع ضم أربعين راب لهدف تقوية أواصر العلاقة في المجتمع الإسرائيلي بين المتدينين والعلمانيين.
والمؤتمر جزء من برنامج تدريبي طويل يهدف للانفتاح وسوف يقوم بتدريب أربعمائة راب ليشاركوا في المجتمع الإسرائيلي ، ويزور عميد المركز الراب كنيث براندر للمشاركة في أعمال المؤتمر، وهو يقول " إن الغاية هي تدريب الرابيين للمشاركة في الخدمة الاجتماعية ، وإعداد الكنس لتكون مراكز تواصل للمتدينين والعلمانيين أي " مراكز للتواصل الروحي والاجتماعي".
ويأمل المركز أن يحقق أهدافه في عشرين مجتمعا محليا في إسرائيل حتى نهاية 2009
وتهدف زوهار لجسر الهوة بين العلمانيين والمتدينين ، لتغيير نظرة الجمهور إلى الرابيين باعتبار أنهم يمارسون أعمالا بيروقراطية، فالمعابد ليست فقط للعبادة ، وسيقوم المركز باستقدام أساتذة في النظام المالي التجاري في العام القادم فإذا خلقنا عشرين مركزا، فإننا نكون قد غيّرنا وجه إسرائيل".

ترجمة / توفيق أبو شومر
أريج الثقافات

تحرير الجنوب
2009-03-22, 11:55 AM
ملابس جنود الاحتلال تحمل رسومات تحرض على قتل النساء والأطفال
21/03/2009 عن قناة المنار اللبنانية...: تناول تقرير أعدته صحيفة "هآرتس" ما يختاره جنود الاحتلال، وخاصة ما يسمى بـ"الوحدات المختارة" من مطبوعات على الملابس، والتي تعبر بوضوح عن العنصرية ضد العرب والتلذذ بقتلهم، وخاصة الأطفال والنساء، والتدمير، الأمر الذي تؤكده الوقائع على الأرض وجرائم الاحتلال المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني.

ويشير التقرير إلى أن الجنود المشار إليهم يختارون، إلى جانب شعارات وحداتهم العسكرية، شعارات ورسومات أخرى، يتم طبعها على الملابس، وتحمل رسائل عنصرية وبذيئة وتحرض على القتل، حيث يظهر فيها ما يواصل جيش الاحتلال المواظبة على نفيه بشكل رسمي، بما في ذلك عمليات التيقن من القتل وقتل النساء والأطفال واستهداف المواقع الدينية كالمساجد.

وضمن الرسومات التي يختارها الجنود، في السنوات الأخيرة، يظهر أطفال قتلى وأمهات يبكين على قبور أولادهن، وبنادق موجهة إلى الأطفال ومساجد مدمرة.

ويظهر في إحدى الرسومات امرأة فلسطينية حامل في مرمى نيران القناصة، وكتب تحتها "رصاصة واحدة تقتل إثنين". كما يظهر في رسومات أخرى ما يعني تبريرا لقتل الأطفال قبل أن يصبحوا مقاتلين، حيث يظهر طفل فلسطيني يتحول إلى طفل مقاتل، وبعد ذلك إلى رجل مسلح، وكتب تحتها "ليس مهما كيف بدأ ذلك.. سوف نضع له حدا". كما تظهر كتابة في رسومات أخرى تقول "لن نهدأ قبل التيقن من القتل".

ويتضح من التقرير أن قيادات الجيش توافق على هذه الرسومات والشعارات، وأن ما يرفض لهذه الوحدة يوافق عليه لوحدات أخرى، بحيث أنه في النهاية تبقى المضامين ذاتها. ففي حين تم رفض قيادة الجيش لاستخدام العبارة التي تشير إلى عمليات التيقن من القتل، فقد سبق وأن تمت الموافقة عليها لوحدة "حروف" في كانون الثاني/ يناير 2008.

والعبارة التي تقول "لتعرف كل أم عربية أن مصير ابنها بيدي" قد رفضت من قبل قيادة إحدى وحدات المشاة، في حين تمت الموافقة عليها لوحدة "جفعاتي" في نهاية العام الماضي 2008.

ويتضح من التقرير أن غالبية الرسومات والكتابات التي تحمل رسائل واضحة جدا مرغوبة من قبل خريجي دورات القناصة من الوحدات المختلفة.