الجنوب العربي
2009-03-18, 05:27 PM
دبي - المكلا برس - منوعات التاريخ: 5/3/2009http://mukallapress.com/pic/070b3741ef.jpg (http://mukallapress.com/images.php?id=2390) نفى الفنان الكبير أبو بكر سالم بلفيه ما رددته تقارير صحفية عن اعتزاله الغناء بعد الأزمة المرضية التي تعرض لها مؤخرا، معتبرا أنها مجرد اجتهادات صحافية، لكنه اعتذر في الوقت نفسه عن مهرجان "ليالي فبراير" في الكويت.
وقال: إن الشائعات التي رددها البعض حول اعتزاله الغناء لا أساس لها من الصحة.
وعلق على اعتذاره عن مهرجان ليالي "فبراير" قائلا: إن "الكويت لها مكانة كبيرة في قلبي، ولكن أفضل أن تكون مشاركتي في وقت آخر، حتى أكون مستعدا لها تماما، وأن أظهر بشكل لائق أمام جمهوري الذواق للفن"، بحسب صحيفة الشرق الأوسط اللندنية الأربعاء 4 مارس/ آذار.
وكان من المفترض أن يجمع حفل الافتتاح بين أبو بكر سالم ومحمد عبده، ولكن وبسبب وعكة صحية لأبو بكر سالم تمت الاستعانة بالفنانة أحلام.
ويقيم سالم حاليا في دبي بعد فترة النقاهة التي قضاها طيلة الفترة الماضية بعد الأزمة المرضية التي أصابته قبل أشهر، ونصحه الأطباء وقتها بالراحة والاسترخاء.
ويعاود الفنان الكبير الملقب بأبي أصيل نشاطه في الأيام المقبلة، حيث سيعود إلى مقر سكنه في العاصمة السعودية الرياض.
ويجهز أعماله الغنائية استعدادا لتنفيذها في القاهرة، وهي أعمال ألبومه المقبل.
يذكر أن حفلات "ليالي فبراير" تنطلق خلال الأسبوع الحالي، وسيشارك فيها نخبة من نجوم العالم العربي، منهم الفنان السعودي محمد عبده وعمرو دياب وراشد الماجد وتامر حسني وغيرهم كثير.
وكان من المفترض إقامة مهرجان "ليالي فبراير" في الشهر الماضي، ولكنه تأجل بعد حرب غزة الأخيرة.
يذكر أن أبو بكر سالم يفضل أجواء الحفلات؛ لأنها –كما يقول في تصريحات صحفية سابقة- توفر بيئة مناسبة لإيجاد علاقة مباشرة بين الفنان والجمهور.
وقارن سالم بين تسجيل الأغاني في السابق وحاليا، واعتبر أن التقنيات الحديثة قضت على روح الغناء القديم، وقتلت التواصل الفني، فعلى الرغم من أنها قامت باستخدام الأجهزة الحديثة والمتطورة التي تمنح المتلقي أغنيات تتمتع بتسجيلات نقية جدّا، فإنها في المقابل قضت على روح التفاعل بين الفرقة الموسيقية والفنان.
وأشار إلى أنه تعاون مع عديد من الشعراء والملحنين وفي مقدمتهم الشاعر المبدع الراحل حسين المحضار، الذي قدم العديد من الأغاني التي شكلت محطات مهمة في مسيرته الفنية، إضافة إلى بعض الشعراء الآخرين، ومنهم الشاعر الكويتي فايق عبد الجليل الذي كتب مجموعة من الأغاني منها "عطني يا حبيبي الحل" و"تنادي" و"غزالي الشيب"، كما تعامل مع عديد من الملحنين منهم الدكتور عبد الرب إدريس، إضافة إلى أنه تعامل مع الفنان الكويتي عبد الله الرويشد في أكثر من عمل، وكذلك مع الفنانة وردة الجزائرية؛ حيث غنت بعض أغانيه.
اقرأ الخبر السابق (http://mukallapress.com/body.php?cat=news&page=nbody&idcat=&id=2219)
وقال: إن الشائعات التي رددها البعض حول اعتزاله الغناء لا أساس لها من الصحة.
وعلق على اعتذاره عن مهرجان ليالي "فبراير" قائلا: إن "الكويت لها مكانة كبيرة في قلبي، ولكن أفضل أن تكون مشاركتي في وقت آخر، حتى أكون مستعدا لها تماما، وأن أظهر بشكل لائق أمام جمهوري الذواق للفن"، بحسب صحيفة الشرق الأوسط اللندنية الأربعاء 4 مارس/ آذار.
وكان من المفترض أن يجمع حفل الافتتاح بين أبو بكر سالم ومحمد عبده، ولكن وبسبب وعكة صحية لأبو بكر سالم تمت الاستعانة بالفنانة أحلام.
ويقيم سالم حاليا في دبي بعد فترة النقاهة التي قضاها طيلة الفترة الماضية بعد الأزمة المرضية التي أصابته قبل أشهر، ونصحه الأطباء وقتها بالراحة والاسترخاء.
ويعاود الفنان الكبير الملقب بأبي أصيل نشاطه في الأيام المقبلة، حيث سيعود إلى مقر سكنه في العاصمة السعودية الرياض.
ويجهز أعماله الغنائية استعدادا لتنفيذها في القاهرة، وهي أعمال ألبومه المقبل.
يذكر أن حفلات "ليالي فبراير" تنطلق خلال الأسبوع الحالي، وسيشارك فيها نخبة من نجوم العالم العربي، منهم الفنان السعودي محمد عبده وعمرو دياب وراشد الماجد وتامر حسني وغيرهم كثير.
وكان من المفترض إقامة مهرجان "ليالي فبراير" في الشهر الماضي، ولكنه تأجل بعد حرب غزة الأخيرة.
يذكر أن أبو بكر سالم يفضل أجواء الحفلات؛ لأنها –كما يقول في تصريحات صحفية سابقة- توفر بيئة مناسبة لإيجاد علاقة مباشرة بين الفنان والجمهور.
وقارن سالم بين تسجيل الأغاني في السابق وحاليا، واعتبر أن التقنيات الحديثة قضت على روح الغناء القديم، وقتلت التواصل الفني، فعلى الرغم من أنها قامت باستخدام الأجهزة الحديثة والمتطورة التي تمنح المتلقي أغنيات تتمتع بتسجيلات نقية جدّا، فإنها في المقابل قضت على روح التفاعل بين الفرقة الموسيقية والفنان.
وأشار إلى أنه تعاون مع عديد من الشعراء والملحنين وفي مقدمتهم الشاعر المبدع الراحل حسين المحضار، الذي قدم العديد من الأغاني التي شكلت محطات مهمة في مسيرته الفنية، إضافة إلى بعض الشعراء الآخرين، ومنهم الشاعر الكويتي فايق عبد الجليل الذي كتب مجموعة من الأغاني منها "عطني يا حبيبي الحل" و"تنادي" و"غزالي الشيب"، كما تعامل مع عديد من الملحنين منهم الدكتور عبد الرب إدريس، إضافة إلى أنه تعامل مع الفنان الكويتي عبد الله الرويشد في أكثر من عمل، وكذلك مع الفنانة وردة الجزائرية؛ حيث غنت بعض أغانيه.
اقرأ الخبر السابق (http://mukallapress.com/body.php?cat=news&page=nbody&idcat=&id=2219)