شهثان المر
2013-06-17, 02:53 PM
http://www.barakish.net/Pics0/51787_0.jpg
وفاء عبدالفتاح تدعو للاطلاع على دستور الجنوب والاستفادة منه
2013-06
براقش نت - دعت المحامية وعضو مؤتمر الحوار الوطني وفاء عبدالفتاح اسماعيل أعضاء مؤتمر الحوار للإطلاع على دستور الجنوب سابقا والاستفادة من بروتوكولاته في ما يتعلق بقانون المرأة وأحوالها الشخصية على وجه الخصوص .
وأكدت عضو الحزب الاشتراكي اليمني على أهمية إعادة النظر الى القوانين المثبطة لحقوق المرأة والمتعسفة لها , مطالبة بضرورة تغييرها تجاوبا مع الرسالة السامية التي تقدمها المرأة في مجتمعها .
وقالت في سياق حديث مقتضب لصحيفة الثورة في عددها اليوم " ولا مانع أبدا بأن نعود إلى القوانين الجنوبية في ما قبل الوحدة من السبعينات والثمانينات وبما حققته من انتصار لكيان ووجود المرأة على المستوى العربي والإسلامي آنذاك ".
وأشارت إلى ان اليمن الآن يمر بمرحلة تاريخية هامة في ظل مبادرة وحوار وإعادة صياغة دستور جديد يوائم التغيرات المرحلية الراهنة .
وتطالب المرأة في مؤتمر الحوار باعطاها كامل حقها فيما يتعلق بالمشاركة السياسية وصناعة القرار ونظمت ازاء ذلك وقفات احتجاجية .
وخلصت تلك الاحتجاجات الى إقناع اغلب أعضاء الحوار بالتوقيع على وثيقة تنص على منح المرأة ما نسبته 30 % من المشاركة السياسية وصناعة القرار في البلاد .
وفاء عبدالفتاح تدعو للاطلاع على دستور الجنوب والاستفادة منه
2013-06
براقش نت - دعت المحامية وعضو مؤتمر الحوار الوطني وفاء عبدالفتاح اسماعيل أعضاء مؤتمر الحوار للإطلاع على دستور الجنوب سابقا والاستفادة من بروتوكولاته في ما يتعلق بقانون المرأة وأحوالها الشخصية على وجه الخصوص .
وأكدت عضو الحزب الاشتراكي اليمني على أهمية إعادة النظر الى القوانين المثبطة لحقوق المرأة والمتعسفة لها , مطالبة بضرورة تغييرها تجاوبا مع الرسالة السامية التي تقدمها المرأة في مجتمعها .
وقالت في سياق حديث مقتضب لصحيفة الثورة في عددها اليوم " ولا مانع أبدا بأن نعود إلى القوانين الجنوبية في ما قبل الوحدة من السبعينات والثمانينات وبما حققته من انتصار لكيان ووجود المرأة على المستوى العربي والإسلامي آنذاك ".
وأشارت إلى ان اليمن الآن يمر بمرحلة تاريخية هامة في ظل مبادرة وحوار وإعادة صياغة دستور جديد يوائم التغيرات المرحلية الراهنة .
وتطالب المرأة في مؤتمر الحوار باعطاها كامل حقها فيما يتعلق بالمشاركة السياسية وصناعة القرار ونظمت ازاء ذلك وقفات احتجاجية .
وخلصت تلك الاحتجاجات الى إقناع اغلب أعضاء الحوار بالتوقيع على وثيقة تنص على منح المرأة ما نسبته 30 % من المشاركة السياسية وصناعة القرار في البلاد .