المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اليمنيون يحتلون المرتبة الأولى في الشحت في المملكة من بين كل الجنسيات بلا منازع


أبو عامر اليافعي
2009-03-05, 12:40 AM
بعد أن ضاقت بهم شوارع اليمن
اليمنيون يحتلون المرتبة الأولى في الشحت في المملكة من بين كل الجنسيات بلا منازع
الأربعاء 04 مارس - آذار 2009 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - خاص <FONT class=news-details>
http://www.marebpress.net/userimages/Image/panorama/homeless.jpg
كشفت إحصاءات وزارة الشؤون الاجتماعية في المملكة العربية السعودية إلى أن اليمنيين جاءوا في المرتبة الأولي من إجمالي عدد المتسولين في المملكة بشكل عام . وقال مدير مكتب مكافحة التسول في الرياض في تصريحات صحفية له أن أكثر جنسية متسولة في الدرجة الأولى هم من اليمن لإتقانهم تقمص الشخصية السعودية في الجنوب، ثم يأتي بعدهم الجنسية السورية والفلسطينية والذين يتقنون لهجات السعوديين في شمال المملكة.
وقال أن معظم المتسولين المقبوض عليهم، وخصوصاً في الرياض غير سعوديين إذ أظهرت أن نسبة السعوديين المتسولين بين 13 و21 في المائة بينما تراوح نسبة غيرهم بين 78 و87 في المائة في آخر ثماني سنوات.
وتشكل الجالية اليمنية الجالية اليمنية 85 في المائة من إجمالي المتسولين وغالبيتهم لا يحملون إقامة نظامية.
وأضاف مدير مكتب مكافحة التسول أن "المرأة والطفل من الفئات التي تتميز بسهولة تسولهم، وعدم معرفة الآخرين بهم، بعكس الرجل الذي يكون معروفا لدى المجتمع، فهو يستخدم زوجته أو بناته لممارسة التسول"
وتفيد دراسات غير رسمية أن عدد المتسولين في اليمن وصل إلى مليون ومائتي ألف متسول من مختلف الأعمار ومن الجنسين.
وقالت دراسة اجتماعية للباحث حمدي عبد الناصر إن اتساع نطاق البطالة والفقر في اليمن وسع من دائرة المتسولين الاجتماعية، حيث أجبر الفقر موظفين عموميين على تعاطي التسول.
ويشمل التسول شرائح اجتماعية أخرى محترفة له كالمهمشين وعمال النظافة وهم يعيشون في القاع الاجتماعي ويتعاطون التسول كمهنة متوارثة. ويمارس التسول في هذا البلد فرديا وأسريا غير أن بعض الدراسات الحكومية تؤكد أن التسول لم يتحول بعد إلى انحراف منظم.
ومعظم المتسولين هم إما مسنون يفتقدون العائلة وإما من النساء الأرامل أو الأطفال صغار السن الذين أجبرتهم أسرهم تحت ضغط الفقر على ممارسة التسول اليومي بما فيهم الأسر المشمولة في برامج الرعاية الاجتماعية أو أنها تكون غير كافية بالنسبة لهم وفي الوقت الذي توجد فيه نسبة كبيرة من المتسولين تحت ضغط الفقر فهناك نسبة ربما توازيها ممن يتسولون موسميا وهي الظاهرة التي تزايدت في السنوات الأخيرة بصورة كبيرة.
وحسب مركز الدراسات وبحوث العمل فإن نسبة من المتسولين يمارسون التسول بناء على طلب رب الأسرة أو الزوج ومعظم هؤلاء من النساء اللاتي يجبرهن أزواجهن أو أولياء أمورهن على ممارسة التسول لتلبية احتياجات الأسرة وفي أحيان لتلبية الاحتياجات الشخصية لرب الأسرة ومتعه اليومية مثل التعاطي اليومي للقات وشرب المسكرات.
وهناك تسول غير صريح وهو ينتشر لدى العاملين في المهن الهامشية وتجارة الرصيف والخدمات التي يتم شراؤها تحت إلحاح من البائع أو تعاطفا معه أو التي يتم شراؤها بأكثر من ثمنها الحقيقي وتشمل الأطفال والشباب العاملين في مسح السيارات والفرق الغنائية الجائلة في الشوارع.
وأثبتت الدراسة الميدانية أن من أكثر أساليب التسول في اليمن “استخدام النساء للأطفال كوسيلة لجذب تعاطف الناس للتسول سواء في تجوالها في الشوارع أو الجلوس في الميادين العامة وبحجرها الطفل.
وهناك من يتسول من خلال عرض الإعاقة.. وفي أحيان يستعين البعض بأسلوب ارحموا عزيز قوم ذل خاصة لدى النساء اللاتي يجلسن في الشوارع وعلى أبواب المساجد والمرافق منكسات الرؤوس.

إلى جانب هؤلاء هناك من يمارسون التسول عن طريق قراءة القرآن خاصة بين المكفوفين كما تستخدم الفتيات في التسول في الأماكن العامة وفي أحيان يعرض البعض رجالا ونساء وثائق موقعة من قضاة أو عدول أو عقال حارات تؤكد أن الشخص المعني يعاني الفقر ويستحق المساعدة. <SPAN>

ليالي جبل حرير
2009-03-05, 02:21 AM
لا حول ولا قوة الا بالله ,,,,,

المهندس
2009-03-05, 02:40 AM
والله ونعم دئمآ اليمن بالمقدمه وهذ يرجع لخطه مدروسه ومعده ضمن برنامج الرئيس الانتخابي الناحج بكل المقاييس 00بدون عنا تحصل على الزلط مقابل دعوت وكلمات بسيطه مع اختيار الاماكن الافضل وهذا استثمار حقيقي لابناء اليمن في المملكه0000 وقريبآ با تشكل وزاره لشحاتين 00 واستثمارهم للعمله بدعم الاقتصاد اليمني ورفده بالعمله الصعبه0000

الجنوب العربي
2009-03-05, 02:45 AM
بعد أن ضاقت بهم شوارع اليمن
اليمنيون يحتلون المرتبة الأولى في الشحت في المملكة من بين كل الجنسيات بلا منازع
الأربعاء 04 مارس - آذار 2009 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - خاص <font class=news-details>
http://www.marebpress.net/userimages/image/panorama/homeless.jpg
كشفت إحصاءات وزارة الشؤون الاجتماعية في المملكة العربية السعودية إلى أن اليمنيين جاءوا في المرتبة الأولي من إجمالي عدد المتسولين في المملكة بشكل عام . وقال مدير مكتب مكافحة التسول في الرياض في تصريحات صحفية له أن أكثر جنسية متسولة في الدرجة الأولى هم من اليمن لإتقانهم تقمص الشخصية السعودية في الجنوب، ثم يأتي بعدهم الجنسية السورية والفلسطينية والذين يتقنون لهجات السعوديين في شمال المملكة.
وقال أن معظم المتسولين المقبوض عليهم، وخصوصاً في الرياض غير سعوديين إذ أظهرت أن نسبة السعوديين المتسولين بين 13 و21 في المائة بينما تراوح نسبة غيرهم بين 78 و87 في المائة في آخر ثماني سنوات.
وتشكل الجالية اليمنية الجالية اليمنية 85 في المائة من إجمالي المتسولين وغالبيتهم لا يحملون إقامة نظامية.
وأضاف مدير مكتب مكافحة التسول أن "المرأة والطفل من الفئات التي تتميز بسهولة تسولهم، وعدم معرفة الآخرين بهم، بعكس الرجل الذي يكون معروفا لدى المجتمع، فهو يستخدم زوجته أو بناته لممارسة التسول"
وتفيد دراسات غير رسمية أن عدد المتسولين في اليمن وصل إلى مليون ومائتي ألف متسول من مختلف الأعمار ومن الجنسين.
وقالت دراسة اجتماعية للباحث حمدي عبد الناصر إن اتساع نطاق البطالة والفقر في اليمن وسع من دائرة المتسولين الاجتماعية، حيث أجبر الفقر موظفين عموميين على تعاطي التسول.
ويشمل التسول شرائح اجتماعية أخرى محترفة له كالمهمشين وعمال النظافة وهم يعيشون في القاع الاجتماعي ويتعاطون التسول كمهنة متوارثة. ويمارس التسول في هذا البلد فرديا وأسريا غير أن بعض الدراسات الحكومية تؤكد أن التسول لم يتحول بعد إلى انحراف منظم.
ومعظم المتسولين هم إما مسنون يفتقدون العائلة وإما من النساء الأرامل أو الأطفال صغار السن الذين أجبرتهم أسرهم تحت ضغط الفقر على ممارسة التسول اليومي بما فيهم الأسر المشمولة في برامج الرعاية الاجتماعية أو أنها تكون غير كافية بالنسبة لهم وفي الوقت الذي توجد فيه نسبة كبيرة من المتسولين تحت ضغط الفقر فهناك نسبة ربما توازيها ممن يتسولون موسميا وهي الظاهرة التي تزايدت في السنوات الأخيرة بصورة كبيرة.
وحسب مركز الدراسات وبحوث العمل فإن نسبة من المتسولين يمارسون التسول بناء على طلب رب الأسرة أو الزوج ومعظم هؤلاء من النساء اللاتي يجبرهن أزواجهن أو أولياء أمورهن على ممارسة التسول لتلبية احتياجات الأسرة وفي أحيان لتلبية الاحتياجات الشخصية لرب الأسرة ومتعه اليومية مثل التعاطي اليومي للقات وشرب المسكرات.
وهناك تسول غير صريح وهو ينتشر لدى العاملين في المهن الهامشية وتجارة الرصيف والخدمات التي يتم شراؤها تحت إلحاح من البائع أو تعاطفا معه أو التي يتم شراؤها بأكثر من ثمنها الحقيقي وتشمل الأطفال والشباب العاملين في مسح السيارات والفرق الغنائية الجائلة في الشوارع.
وأثبتت الدراسة الميدانية أن من أكثر أساليب التسول في اليمن “استخدام النساء للأطفال كوسيلة لجذب تعاطف الناس للتسول سواء في تجوالها في الشوارع أو الجلوس في الميادين العامة وبحجرها الطفل.
وهناك من يتسول من خلال عرض الإعاقة.. وفي أحيان يستعين البعض بأسلوب ارحموا عزيز قوم ذل خاصة لدى النساء اللاتي يجلسن في الشوارع وعلى أبواب المساجد والمرافق منكسات الرؤوس.

إلى جانب هؤلاء هناك من يمارسون التسول عن طريق قراءة القرآن خاصة بين المكفوفين كما تستخدم الفتيات في التسول في الأماكن العامة وفي أحيان يعرض البعض رجالا ونساء وثائق موقعة من قضاة أو عدول أو عقال حارات تؤكد أن الشخص المعني يعاني الفقر ويستحق المساعدة. <span>

الله يأخذهم
قد نكدو بنا في الجنوب
كيف السعوديين٠
هؤلا قوم انتزعت منهم صفات الرجوله والحياء
تجارة بشرية بالاطفال لغرض التسول
حسبنا الله فيهم

الحر دائماً حر
2009-03-05, 04:30 AM
نعم ياليمن السعيد والى الامام بقيادة موحدك السرق ابن السرق المسرقي علي سلتة ابن المسلوتة