ولد الرملة
2013-05-29, 01:01 PM
يافع نيوز – متابعات
كشفت مصادر خاصة عن تحركات تبذلها قيادة مؤتمر شعب الجنوب المشارك في الحوار الوطني اليمني باسم الحراك الجنوبي لاستبدال عضو مؤتمر ا لحوار عن تكتل الجنوبيين المستقلين لطفي شطارة ، بشخص آخر .
وقالت المصادر ل(عدن اوبزيرفر) ان رئيس مؤتمرشعب الجنوب محمد علي احمد اجرى اتصالات بهذا الخصوص مع رئيس تكتل الجنوبيين المستقلين المشارك ضمن ما باتت تعرف بقائمة الحراك الجنوبي، عبد المجيد الأصنج المقيمفي مصر ،وحصل منه على موافقة مبدئية على سحب شطارة من مؤتمر الحوار ويجري حاليا البحث في البديل المناسب.
وارجعت ذات المصادر استياء احمد من اداء شطارة ورغبته في استبعاده الى رؤية اعدهاالأخير باسم تكتل الجنوبيين المستلقين وسلمها امس الاول الى رئاسة فريق القضية الجنوبية، تقترح انفصالا سلسا بين الشمالوالجنوب على غرار تجربة الانفصال السياسي السلس بين التشيك والسلوفاك.وهو الامر الذي قالت المصادر انه لا يروق لممثلي مؤتمرشعب الجنوب الذين لم يكشفوا بعد عن اي مشروع واضح لحل القضية رغم مرور اكثر من نشهرين على بدء مؤتمر الحوار الذي انطلق في 18مارس الماضي.
مشيرة الى ان هناك حالة من عدم الانسجام بين احمد وشطارة بسبب عدم خضوع الاخير لتوجيهات الاول وتصريحاته المستمرة لوسائل الاعلام دون الرجوع الى قيادة مؤتمر شعب الجنوب الذي يترأس ممثلي الحراك فيمؤتمر الحوار.
الى ذلك نسبت مصادر اخرى الى محمد علي احمد تهديده في اجتماع موسع لممثلي الحراك عقد بصنعاء الاثنين الماضي لأي عضو من اعضاءالمؤتمر بالاستبدال في حال عدم الالتزام بقراراته وتوجيهاته.
كشفت مصادر خاصة عن تحركات تبذلها قيادة مؤتمر شعب الجنوب المشارك في الحوار الوطني اليمني باسم الحراك الجنوبي لاستبدال عضو مؤتمر ا لحوار عن تكتل الجنوبيين المستقلين لطفي شطارة ، بشخص آخر .
وقالت المصادر ل(عدن اوبزيرفر) ان رئيس مؤتمرشعب الجنوب محمد علي احمد اجرى اتصالات بهذا الخصوص مع رئيس تكتل الجنوبيين المستقلين المشارك ضمن ما باتت تعرف بقائمة الحراك الجنوبي، عبد المجيد الأصنج المقيمفي مصر ،وحصل منه على موافقة مبدئية على سحب شطارة من مؤتمر الحوار ويجري حاليا البحث في البديل المناسب.
وارجعت ذات المصادر استياء احمد من اداء شطارة ورغبته في استبعاده الى رؤية اعدهاالأخير باسم تكتل الجنوبيين المستلقين وسلمها امس الاول الى رئاسة فريق القضية الجنوبية، تقترح انفصالا سلسا بين الشمالوالجنوب على غرار تجربة الانفصال السياسي السلس بين التشيك والسلوفاك.وهو الامر الذي قالت المصادر انه لا يروق لممثلي مؤتمرشعب الجنوب الذين لم يكشفوا بعد عن اي مشروع واضح لحل القضية رغم مرور اكثر من نشهرين على بدء مؤتمر الحوار الذي انطلق في 18مارس الماضي.
مشيرة الى ان هناك حالة من عدم الانسجام بين احمد وشطارة بسبب عدم خضوع الاخير لتوجيهات الاول وتصريحاته المستمرة لوسائل الاعلام دون الرجوع الى قيادة مؤتمر شعب الجنوب الذي يترأس ممثلي الحراك فيمؤتمر الحوار.
الى ذلك نسبت مصادر اخرى الى محمد علي احمد تهديده في اجتماع موسع لممثلي الحراك عقد بصنعاء الاثنين الماضي لأي عضو من اعضاءالمؤتمر بالاستبدال في حال عدم الالتزام بقراراته وتوجيهاته.