المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المهندس عبدالله الضالعي في لقاء مع اذاعة العصرية بعد قليل


احمد الخليفي
2013-03-27, 02:50 PM
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/392794_534490019935899_384894256_n.jpg

المهندس عبدالله أحمد حسن الضالعي
نائب رئيس المجلس الاعلى للحراك السلمي بمحافظة الضالع ورئيس منتدى الوعي الجنوبي ..
ضيف اذاعة العصرية لهذا اليوم الاربعاء الساعة الثانية ظهراً
موضوع اللقاء عن الضغوط الدولية لاشراك القيادات الجنوبية في الحوار الوطني اليمني..
للاستماع للقاء على هذا الرابط:
http://www.krykey.com/Radio/PRSPage.aspx?id=37320

احمد الخليفي
2013-03-27, 03:12 PM
الضالعي : حوار صنعاء لايعنينا

احمد الخليفي
2013-03-27, 03:13 PM
الضالعي : الذي حضروا حوار صنعاء من الجنوبي ليس مفوضين من شعب الجنوب

احمد الخليفي
2013-03-27, 03:16 PM
الضالعي: المبادرة الخليجية اتت من اجل اخراج صالح من دار الرئاسة ولم تاتي لحل القضية الجنوبية وهذا الحوار مبني على تلك المبادرة فهو لايعنينا

احمد الخليفي
2013-03-27, 03:18 PM
الضالعي : رفع الشعارات الجنوبية داخل قاعة حوار صنعاء هي عملية تلميع فقط

احمد الخليفي
2013-03-27, 03:21 PM
الضالعي : انا ليس مع مشاركات البيض في اي لقاء مالم يكن مبني على اسس صحيح يتم الاعداد لة بشكل جيد

الحيدري ابن الجنوب
2013-03-27, 05:10 PM
المهندس عبد الله الضالعي انا اعرفه جيدا فهو من العناصر الذينا يريدو ان يدمرو الضالع وما المؤامرات التي تحاك على شلال وعلى الضالع تاتي منه ونقول له من هذا المنبر ان يراجع حساباته فالتعامل مع الحوثيين والاجتماعات التي يحتضنها لهم فهي ستجعل الضالع هدف سهل لقوات الاحتلال والا كيف بعض المنشورت التي تتوزع في الضالع للحوثيين لصالح من وصوره البيض التي دفع تكاليفها في الضالح لصالح من ان مثل هذه العقليات قد عفا عليها الزمن ويريدو ان يستنسخو من الماضي الى الحاضر فيجب الحذر فهذه العقليات ليست كفيله لتحرير الجنوب ونقول للعقلاء عليهم الجلوس في الضالع وتلافي الامر قبل ان يستشري فالوضع لايستحمل منا التساهل

أبوسعد
2013-03-28, 12:09 AM
للأسف وأكرر الأسف
نكرر دائما كلام ممجوج نحفظه عن ظهر قلب
فلا العالم اقتنع بهذا الكلام / الخطاب
وله العذر
لأن لغته غير مفهومة
إلا لنا نحن
ونحاول تكراراً فرضها على العالم
فلا العالم فهمها واستجاب لها
ولا نحن عدلنا في خطابنا
وبقينا على هذا الحال
الى متى لا أعرف