اسدالجنوب
2013-03-22, 02:32 PM
عدن ((عدن الغد)) متابعات:
أكد قيادي بارز في حزب المؤتمر الشعبي العام والشخصية التي تتهم بأنها كانت مهندسة عمليات اقتحام صحيفة الأيام في العام 2009 و2010 ان مظالم الجنوبيين حقيقية وواقعية مشددا على ضرورة إنصاف الجنوبيين .
وقال القيادي البارز في الحكومة المحلية بعدن "عبدالكريم شائف" والذي عرف لسنوات بأنه الذراع الطولى للرئيس اليمني السابق "علي صالح" في عدن ان المظالم التي نادى بها الحراك الجنوبي حقيقية ويجب معالجتها في حين كان الرجل ذاته قد دأب على مهاجمة الحراك الجنوبي خلال السنوات الماضية .
وقال "شائف" في تصريحات صحفية نشرت على لسانه اليوم ان المركزية التي اتبعتها قوى نفوذ في صنعاء عرقلت حركة الاستثمار في عدن وذلك في أول تصريح يوضح حقيقة ادارة امور الاستثمار في عدن خلال السنوات الماضية رغم ان الرجل خلال السنوات الماضية كان يقول ماوصفها بالقيادة الحكيمة للرئيس اليمني السابق دفعت بالكثير من الاستثمارات إلى مدينة عدن.
ويتهم "شائف" بأنه كان احد ابرز مهندسي عملية اقتحام صحيفة "الأيام" بعدن في الـ 13 من مايو 2009 وفجر الـ 6 من يناير 2010 واحد الذين دافعوا بقوة ضد مقترح إغلاق صحيفة "الأيام".
وقال شائف في حواره الأخير ان المسؤولية تقع على المؤتمر والإصلاح فيتحملوا جزء من المسؤولية لأنهم أقصوا الحزب الاشتراكي بعد 94وعنما أقصي وهمش الحزب الاشتراكي ظهر الحراك والمؤتمر لم يتعامل مع الحراك لأنه يعرف انه تيار يريد مشروع انفصال ألان أصبحت القضية واقعيه وليست مجرد مشروع سياسي .
وخلال السنوات الماضية قتل العشرات من الجنوبيين برصاص قوات الأمن اليمنية في حين كان "شائف" الرجل الأقوى بعدن لكنه لم يحرك ساكنا ولم يصدر عنه إي رفض أو اعتراض.
أكد قيادي بارز في حزب المؤتمر الشعبي العام والشخصية التي تتهم بأنها كانت مهندسة عمليات اقتحام صحيفة الأيام في العام 2009 و2010 ان مظالم الجنوبيين حقيقية وواقعية مشددا على ضرورة إنصاف الجنوبيين .
وقال القيادي البارز في الحكومة المحلية بعدن "عبدالكريم شائف" والذي عرف لسنوات بأنه الذراع الطولى للرئيس اليمني السابق "علي صالح" في عدن ان المظالم التي نادى بها الحراك الجنوبي حقيقية ويجب معالجتها في حين كان الرجل ذاته قد دأب على مهاجمة الحراك الجنوبي خلال السنوات الماضية .
وقال "شائف" في تصريحات صحفية نشرت على لسانه اليوم ان المركزية التي اتبعتها قوى نفوذ في صنعاء عرقلت حركة الاستثمار في عدن وذلك في أول تصريح يوضح حقيقة ادارة امور الاستثمار في عدن خلال السنوات الماضية رغم ان الرجل خلال السنوات الماضية كان يقول ماوصفها بالقيادة الحكيمة للرئيس اليمني السابق دفعت بالكثير من الاستثمارات إلى مدينة عدن.
ويتهم "شائف" بأنه كان احد ابرز مهندسي عملية اقتحام صحيفة "الأيام" بعدن في الـ 13 من مايو 2009 وفجر الـ 6 من يناير 2010 واحد الذين دافعوا بقوة ضد مقترح إغلاق صحيفة "الأيام".
وقال شائف في حواره الأخير ان المسؤولية تقع على المؤتمر والإصلاح فيتحملوا جزء من المسؤولية لأنهم أقصوا الحزب الاشتراكي بعد 94وعنما أقصي وهمش الحزب الاشتراكي ظهر الحراك والمؤتمر لم يتعامل مع الحراك لأنه يعرف انه تيار يريد مشروع انفصال ألان أصبحت القضية واقعيه وليست مجرد مشروع سياسي .
وخلال السنوات الماضية قتل العشرات من الجنوبيين برصاص قوات الأمن اليمنية في حين كان "شائف" الرجل الأقوى بعدن لكنه لم يحرك ساكنا ولم يصدر عنه إي رفض أو اعتراض.