bakre
2009-02-05, 04:34 AM
قناة(اليمن)الفضائية تقدم خدمة الاخبار والبرامج بالمزاد العلني .. والاشول يضع(300)الف ريال لمن يريد الظهور في برنامجة ..وينصب نفسة رئيس القطاع الفعلي 23/12/2008 http://www.newyemen.net/pictures/alashwal11_400.jpg
اليمن الجديد/خاص:الحلقة الاولى
علم موقع اليمن الجديد الاخباري من مصادر موثوقة ان بعض مسؤولو الإدارات في الفضائية اليمنية (اليمن) يطوعون البرامج والأخبار وغير ذلك من المواد الإعلامية التي تبثها القناة في سبيل الاسترزاق منها «طِلبة الله» فمسألة نشر الأخبار وتقديمها وتطويلها وحذفها خاضعة للمزايدة والبيع والشراء - خصوصاً أخبار المؤسسات وفروع الوزارات فمن يدفع أكثر يكون خبره الأول والأطول وهكذا، وكذلك البرامج هي الأخرى خاضعة للمزايدة والربح وحتى الابتزاز ومن يدفع من المسؤولين والمعنيين هو الذي يستضاف ويُلمع ويبرأ من كل الاتهامات والإشاعات.
وعلى لسانها قالت المصادر لن نذهب بعيداً للإستشهاد على ما نقول بل سنكتفي باستعراض ما يقوم به أحد مسؤولي هذه القناة وهو مدير عام البرامج فيها المدعو/ أنور الأشول ولكم أن تتخيلوا قراءنا الأعزاء وضع البرامج في ظل إدارة هذا المذيع التحفه فمنذ أن تولى هذه الإدارة أصبح الحال في القناة عموماً فوضى في فوضى وذلك لأن كل شيء عند هذا الاشوال بفلوس، قام بتوظيف العشرات من ذويه، وأصدقائه ومعارفه سيما من الفتيات، نجده في برنامجه «الفلتة» على مرأى ومسمع وعندما يحاور ضيفه يحاول وبشكل ممقوت تقليد المذيع والإعلامي المعروف في قناة الجزيرة «جميل عازر» يتظاهر دائماً بأنه الأكثر ثقافة وإلماماً بكل شيء السؤال عنده له مقدمة وإستهلال ووسط وخاتمة، وما إن يبدأ الطيف بالحديث نجده يقاطعه ويبدأ هو بالرد على ذلك السؤال.
وحول ابتزازه لضيوفه الأمر الأكثر وقاحة هو أن مدير عام البرامج هذا المدعو/ الاشوال وكما يؤكد المقربون منه وظف برنامجه هذا «على مرأى ومسمع» لإبتزاز المسؤولين ونهبهم وإجبارهم على التوقيع على بعض المعاملات، عندما تكون معه معاملة ومصلحة ما لدى إحدى الجهات الحكومية يقوم باستضافة المعنيين فيها وقبل البدء بتصوير الحلقة يقدم أوراقه مهدداً بأنه إذا لم يتم توقيعها بأنه سيقوم بطرح أسئلة محرجة فلا يجد الضيف سوى التوقيع، ومن لم تكن عنده مصلحة يقدم له أوراق تطالب بمكافأة لطاقم البرنامج ويقال أنه لايقبل بأقل من «300» ألف ريال لمكافأة له.
ومثله حذى الآخرين من معدي البرامج في القناة حتى أصبحت المسألة بيع وشراء وإبتزاز ونصب وبالتالي أغفل الجانب التثقيفي والتنويري والتوعوي والتوجيهي تماماً.
وللتدليل على ذلك فشل المدعو الأشول في إدارة البرامج في القناة نؤكد بأن المذكور فشل أيضاً في دراسته فقد ضبط قبل أيام وخلال إمتحانات الترم الثاني بجامعة صنعاء كلية التجارة وهو يقوم بالغش وبالفعل تم طرده من قبل الدكتور المراقب وعمل له محضر غش وقد شاعت الفضيحة في أرجاء الجامعة عموماً، وإلى ذلك نجده يتظاهر ويؤكد لكل من يقابله بأنه هو من يدير القناة وأنه هو المحرك الدينمو لكل شيء فيها ويقول بصريح العبارة أن رئيس القناة حسين باسليم ليس سوى منصب صوري فقط.
أما الأمر الاشد خطراً أن هذا المدعو الاشول وكما يؤكد المقربون منه كان وقبل أن يعين في إدارة البرامج يسعى لأن يكون هو رئيس القناة لكن مساعيه فشلت وبالتالي فإن مساعيه الآن لتعميم الفوضى داخل القناة هي مقصودة حسب التأكيدات والغرض منها إظهار رئيس القناة الحالي بأنه فاشل وضعيف شخصية وذلك تمهيداً للإطاحة به والفوز بالمنصب كرئيس للقناة.
اليمن الجديد يواصل فتح ملفات فساد الفضائيات اليمنية ( اليمن – سبأ – يمانية ) وسوف نعري كل من تسول له نفسه التلاعب بالمؤسسات الاعلامية الوطنية متعمدا بذلك الاساءة لشخص رئيس الجمهورية ومن حولة من الرجال الشرفاء ..
اليمن الجديد/خاص:الحلقة الاولى
علم موقع اليمن الجديد الاخباري من مصادر موثوقة ان بعض مسؤولو الإدارات في الفضائية اليمنية (اليمن) يطوعون البرامج والأخبار وغير ذلك من المواد الإعلامية التي تبثها القناة في سبيل الاسترزاق منها «طِلبة الله» فمسألة نشر الأخبار وتقديمها وتطويلها وحذفها خاضعة للمزايدة والبيع والشراء - خصوصاً أخبار المؤسسات وفروع الوزارات فمن يدفع أكثر يكون خبره الأول والأطول وهكذا، وكذلك البرامج هي الأخرى خاضعة للمزايدة والربح وحتى الابتزاز ومن يدفع من المسؤولين والمعنيين هو الذي يستضاف ويُلمع ويبرأ من كل الاتهامات والإشاعات.
وعلى لسانها قالت المصادر لن نذهب بعيداً للإستشهاد على ما نقول بل سنكتفي باستعراض ما يقوم به أحد مسؤولي هذه القناة وهو مدير عام البرامج فيها المدعو/ أنور الأشول ولكم أن تتخيلوا قراءنا الأعزاء وضع البرامج في ظل إدارة هذا المذيع التحفه فمنذ أن تولى هذه الإدارة أصبح الحال في القناة عموماً فوضى في فوضى وذلك لأن كل شيء عند هذا الاشوال بفلوس، قام بتوظيف العشرات من ذويه، وأصدقائه ومعارفه سيما من الفتيات، نجده في برنامجه «الفلتة» على مرأى ومسمع وعندما يحاور ضيفه يحاول وبشكل ممقوت تقليد المذيع والإعلامي المعروف في قناة الجزيرة «جميل عازر» يتظاهر دائماً بأنه الأكثر ثقافة وإلماماً بكل شيء السؤال عنده له مقدمة وإستهلال ووسط وخاتمة، وما إن يبدأ الطيف بالحديث نجده يقاطعه ويبدأ هو بالرد على ذلك السؤال.
وحول ابتزازه لضيوفه الأمر الأكثر وقاحة هو أن مدير عام البرامج هذا المدعو/ الاشوال وكما يؤكد المقربون منه وظف برنامجه هذا «على مرأى ومسمع» لإبتزاز المسؤولين ونهبهم وإجبارهم على التوقيع على بعض المعاملات، عندما تكون معه معاملة ومصلحة ما لدى إحدى الجهات الحكومية يقوم باستضافة المعنيين فيها وقبل البدء بتصوير الحلقة يقدم أوراقه مهدداً بأنه إذا لم يتم توقيعها بأنه سيقوم بطرح أسئلة محرجة فلا يجد الضيف سوى التوقيع، ومن لم تكن عنده مصلحة يقدم له أوراق تطالب بمكافأة لطاقم البرنامج ويقال أنه لايقبل بأقل من «300» ألف ريال لمكافأة له.
ومثله حذى الآخرين من معدي البرامج في القناة حتى أصبحت المسألة بيع وشراء وإبتزاز ونصب وبالتالي أغفل الجانب التثقيفي والتنويري والتوعوي والتوجيهي تماماً.
وللتدليل على ذلك فشل المدعو الأشول في إدارة البرامج في القناة نؤكد بأن المذكور فشل أيضاً في دراسته فقد ضبط قبل أيام وخلال إمتحانات الترم الثاني بجامعة صنعاء كلية التجارة وهو يقوم بالغش وبالفعل تم طرده من قبل الدكتور المراقب وعمل له محضر غش وقد شاعت الفضيحة في أرجاء الجامعة عموماً، وإلى ذلك نجده يتظاهر ويؤكد لكل من يقابله بأنه هو من يدير القناة وأنه هو المحرك الدينمو لكل شيء فيها ويقول بصريح العبارة أن رئيس القناة حسين باسليم ليس سوى منصب صوري فقط.
أما الأمر الاشد خطراً أن هذا المدعو الاشول وكما يؤكد المقربون منه كان وقبل أن يعين في إدارة البرامج يسعى لأن يكون هو رئيس القناة لكن مساعيه فشلت وبالتالي فإن مساعيه الآن لتعميم الفوضى داخل القناة هي مقصودة حسب التأكيدات والغرض منها إظهار رئيس القناة الحالي بأنه فاشل وضعيف شخصية وذلك تمهيداً للإطاحة به والفوز بالمنصب كرئيس للقناة.
اليمن الجديد يواصل فتح ملفات فساد الفضائيات اليمنية ( اليمن – سبأ – يمانية ) وسوف نعري كل من تسول له نفسه التلاعب بالمؤسسات الاعلامية الوطنية متعمدا بذلك الاساءة لشخص رئيس الجمهورية ومن حولة من الرجال الشرفاء ..